دام برس :
قرر الاتحادان الدولي والآسيوي لكرة القدم رسميا تأجيل مباريات التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022 ونهائيات كأس آسيا 2023 التي كانت مقررة في شهري آذار وحزيران حتى إشعار آخر.
وفي بيان له خاطب الاتحاد الآسيوي اليوم كل الاتحادات الوطنية الأعضاء حول القرار الذي تم اتخاذه بسبب الأوضاع الصحية الراهنة والتي تصعب من عملية التنقل بين البلدان والسفر إليها ما يعوق عملية استضافة وتنظيم المباريات بشكل مثالي.
وأوضح الاتحاد الآسيوي أنه فتح المجال أمام الاتحادات الوطنية الأعضاء لتنظيم مبارياتها بموعدها بعد الاتفاق بين الطرفين ومخاطبة الاتحادين الآسيوي والدولي للموافقة شريطة أن يتم توفير كل إجراءات الأمن والسلامة الصحية لجميع الأطراف.
وحدد الاتحاد القاري يوم الثالث عشر من اذار موعدا نهائيا لتقديم طلب إقامة المباريات التي كانت مقررة في آذار على أن يحتوي الطلب اتفاقية خطية بين الاتحادين المعنيين للموافقة على لعب المباريات وتاريخ 3 أيار لتسليم الطلب ذاته فيما يتعلق بمباريات شهر حزيران.
وسيقوم الاتحاد الآسيوي برفقة الاتحاد الدولي لكرة القدم بمتابعة الوضع الصحي الراهن وإطلاع الاتحادات الأعضاء بأي مستجدات فورية أو أي تعديل على القرار المعلن مؤكدا أولوية الصحة العامة وسلامة جميع أفراد المجتمع الرياضي.
يشار إلى أنه كان مقررا أن يلعب منتخبنا أمام منتخب المالديف في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري وأمام منتخب غوام في الرابع من حزيران وأمام منتخب الصين في التاسع من الشهر نفسه.
2020-03-09 16:30:57 | البترول بـ30 دولارا.. وسائل إعلام جزائرية: كارثة! |
البترول بـ30 دولارا.. وسائل إعلام جزائرية: كارثة!هوت أسعار النفط نحو 30 بالمئة، الاثنين، بعد أن خفضت السعودية أسعارها الرسمية لبيع الخام، واعتبرت صحف ومواقع إخبارية جزائرية انهيار الأسعار بمثابة الكارثة.وتعتمد الجزائر على مبيعات النفط والغاز في تحصيل 95 بالمئة من إيراداتها من العملة الأجنبية.وعلّق موقع تلفزيون النهار المحلي على انخفاض الأسعار قائلا إن هذه كارثة، مضيفا عرفت أسعار العقود الآجلة للنفط هبوطا حادا، بلغ أكثر من 20 في المائة، إلى أدنى مستوى لها منذ 2016.وأضاف شهد سعر خام صحاري الجزائر، تراجعا بنسبة 11.53 من المائة، حيث توقف عند 46.41 دولارا للبرميل في تداولات آخر يومين، بعدما كان الأسبوع الماضي يفوق الـ50 دولارًا، غير أنّ تراجعه وارد.أما صحيفة الخبر، فقد علقت على تراجع الأسعار بعنوان انهيار أسعار النفط، مضيفة أن الرياض تعتزم زيادة إنتاجها في أبريل إلى أكثر من عشرة ملايين برميل يوميا للمرة الأولى منذ مايو 2019.وكتب موقع البلاد أن كورونا يخلط حسابات حكومة (الوزير الأول) عبد العزيز جراد، مشيرا إلى أن الفيروس وجّه ضربة موجعة للمحروقات ومداخيل البلاد. | |
البترول بـ30 دولارا.. وسائل إعلام جزائرية: كارثة! |