دام برس :

ألا يستحي الفقهاء وهم في طريقهم لتقسيم الأمة ان يقوموا بتحريم نكاح المتعة بينما يحللوا زواج المسيار....وهو ما اعتمده مجمع البحوث الإسلامية بمصر..
2..وحللوا لنا إرضاع الكبير..بل وطلب رئيس قسم الجديث وطالب بأن ترضع كل الموظفات زملائهن في العمل حتى تصح الخلوة بينهم في مكاتب ودواوين العمل....وقال عنه استاذ الحديث بكلية أصول الدين الذي تلاه في المنصب بأنه وسام شرف على صدر المدرسة الفقهسة الإسلامبة...ونشر ذلك بكتاب موجود بالأسواق.
3.. وزواج الرجل من ابنته من الزنا وفق فقه الشافعية ...لأن ماء الزنا عند الشافعي هو ماء هدر لا تترتب عليه حرمات..
4..وجواز وطئ الإماء من الدبر بفقه ابن عباس...
5..وجواز إقراض الإماء للمتعة..وبه أخذ الإمام مالك.
6..وجواز نكاح الطفلة ولو في المهد وهو ما أجمع عليه الفقهاء وذكره ابن بطال وراجع كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري لابن حجر..
7.وجواز استئجار المرأة للزنا وينسبونه لعمر بن الخطاب وأخذ به أبو حنيفة في مذهبه...وكان معمولا به في مصر حتى عام 1951....فيرتفع حد الزنا عن المرأة المستأجرة للزنا.
8..وجواز ان تسير الإماء بالشوارع مكشوفات الصدر حتى السرة وفق فقه منقول عن عمر بن الخطاب...
.فهل ثدي المرأة الحرة يثير الشهوة بينما لا تثير اثداء الإماء اي بغل من البغال الذين يدرسون ذلك العته؟....ل وينشرونه بيننا على أنه فقه إسلامي!!!!.

فهل صارت مهمة الفقهاء هي تقسيم الأمة ما
بين شيعة وسنة وعدم الاعتصام بحبل الله...ونشر الدعارة باسم الإسلام؟.
المستشار: أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث إسلامي