دام برس :

أدلى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الجمعة بتصريحات لوكالة "روسيا سيفودنيا" تناولت عدة قضايا هامة ومحورية انتقينا لكم منها أبرزها:

- الحملة الدعائية في الولايات المتحدة، ضد روسيا تلفظ أنفاسها الأخيرة على الرغم من أنه تم دعمها بشكل مصطنع بعقوبات غير مسبوقة.

- موسكو تسعى لضمان وصول بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما، وتأمل بأن يتم التحقيق بمهنية.

- البنتاغون يعرف الخطوط الحمراء التي من شأنها أن تؤدي إلى صدام عسكري مباشر بين روسيا والولايات المتحدة.

- العسكريون الروس عثروا على حاويات تحتوي على مادة الكلور في الغوطة الشرقية التي سيطر عليها المسلحون.

- لدى موسكو أدلة كافية على تورط لندن في فبركة هجوم كيميائي في دوما السورية.

- المادة الكيميائية التي تسميها الدول الغربية بـ "نوفيتشوك"، كانت تنتج وتستخدم في الولايات المتحدة، وإنتاجها بسيط.

- كثيرون في الإدارة الأمريكية يريدون حل المشكلة النووية في كوريا الديمقراطية بسرعة، لكن المفاوضات بشأن نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية ستكون صعبة للغاية، خاصة بالنظر إلى الموقف الأمريكي من الصفقة النووية الإيرانية.

- موسكو سترد على تصرفات الولايات المتحدة ضد روسيا، لكنها غير مستعدة للنزول إلى مستوى الوقاحة.

- تمت الإشارة إلى أن مكان لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون قد يكون في منغوليا أو إحدى الدول الأوروبية أو المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين.

- بيونغ يانغ تريد ضمانات أمنية لا يمكن انتهاكها مقابل التخلي عن البرنامج النووي.

- موسكو ترحب بالقمة الأمريكية - الكورية الشمالية.

- القمة بين الرئيس الأمريكي وزعيم كوريا الشمالية هي خطوة في اتجاه الابتعاد عن استخدام القوة.

- وزارة الدفاع الروسية ستقدم قريبا أدلة على إسقاط الدفاعات السورية عددا من الصواريخ التي أطلقتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.

- استهداف سوريا بالصواريخ لم يبق أمام روسيا التزامات أخلاقة تمنعها من تزويد دمشق بمنظومة الدفاع الجوي "إس-300".

- روسيا لا تنوي تقديم مبادرة لاستضافة المحادثات بين الرئيس الأمريكي والزعيم الكوري الشمالي.

-بعد دعوة ترامب بوتين لزيارة واشنطن نأمل بأن توضح الإدارة الأمريكية هذه الدعوة وتحددها.

- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستعد للقاء نظيره الأمريكي دونالد ترامب.

- الرئيس الروسي ونظيره الأمريكي وكذلك عسكريو البلدين متفقون 100% على عدم السماح بوقوع صدام عسكري.