Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
ماذا يفعل برنار ليفي قرب الموصل ؟

دام برس :

ظهر البروفسور الفرنسي المعروف برنار ليفي على جبهات القتال في معركة الموصل، الخميس، مع قوات البيشمركة الكردية، في موقف جديد مثير للجدل.

ووصف ليفي، يهودي الأصل، والمعروف بتوجهاته الصهيونية، في مقطع بثته قناة "NBC News"، تنظيم الدولة بأنهم "إرهابيون جيدون، لكنهم مقاتلون سيئون"، معربا عن "مفاجأته" مما فعله تنظيم الدولة في المنطقة، بحسب قوله.

وقال ليفي إنه يعتقد أن هزيمة تنظيم الدولة في الموصل ستحطم "أسطورتها"، على حد تعبيره، مما "سيضعف الإرهاب في بلداننا".

ويصف بعض المشككين بما يعرف بربيع العرب ليفي بـ"فيلسوف الثورات العربية"، كما ظهر في مناطق أخرى مثل تونس ومصر وحتى في شمال سوريا، وأكد دائما على ارتباط ما يجري من هجمات في أوروبا بأزمات سوريا والعراق، اللتين وصفهما بـ"مصنع الإرهابيين"، لكن الرجل لا يخفي توجهاته الداعمة لإسرائيل، ولا مواقفه المناهض للإسلاميين، وإن حاول استثناء بعضهم.

عربي 21


 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2016-10-24 17:04:48   الحل
إلى رئيس مجلس الوزراء: الخبرات الأجنبية في مصارفنا بلا فائدةrحقيقة أعلنها حاكم مصرف سورية المركزي في اجتماع رئيس مجلس الوزراء مع المديرين العامين للمصارف العامة والخاصة، والذي اتسم بالتحفظ على النقاش مع رئيس المجلس حيث معظمهم حضر للاستماع فقط، رغم أن معظمهم أجانب تم منحهم إقامة العمل على أساس أنهم خبرات مصرفية قادرة على تأهيل السوريين للعمل المصرفي رغم أن أجداد هؤلاء السوريين هم من أسسوا المصارف في بلاد من اعتبرتهم جهات سورية أنهم خبراء مصرفيون. التزموا الصمت رغم أن الحاكم وبطريقة ديبلوماسية صرح لهم أنهم لا يملكون الخبرة لإدارة السيولة في سورية، وهذا يعني الكثير، وأهم ما يعنيه أنهم ليسوا من يمكن الاعتماد عليهم في تحريك العجلة الاقتصادية السورية.rلم يناقش في الاجتماع سوى أربعة مديرين عامين للمصارف الخاصة، سوريان وأجنبيان والباقون كانوا مستمعين لا أكثر، رغم أهمية الاجتماع في هذا الظرف بالذات، من ثم اعتبارهم خبرات مصرفية أجنبية تتقاضى رواتبها بالدولار. وتحول جزءاً كبيراً منها لبلادها لا تملك الرؤية ولا الفكرة التي تساعد على انتشال البلد من وضعه الاقتصادي السيئ ولا تملك الخبرة في إدارة سيولة المصارف التي تديرها ما يشير إلى أن الأجنبي لا يهتم لما آلت إليه الأمور بقدر اهتمامه للاستفادة لأقصى درجة من إقامته في البلد، ونقل الأموال لبلده لإقامة الاستثمارات فيها وتشغيل أبناء بلده فيها.rما يهمهم هو تنفيذ سياسات الشركاء الاستراتيجيين في دول الخليج ودول أخرى وأهم ما قاموا بتنفيذه هو نقل الأموال بين عامي 2010 و2011 إلى بلدان الشركاء بطريقة قد تكون قانونية، فالبعض حولوا الأموال السورية إلى دولار وشحنت إلى الخارج، وبلغت مليارات الدولارات والشريك الإستراتيجي يشغل هذه الأموال في الأسواق المالية والاقتصادية ويجني الأرباح من دون أن يوزعها على المساهمين وبالأخص السوريين وهنا توجد خبرات تنشر ميزانيات خاسرة لتتهرب من الضريبة وتدعي الربحية من خلال القيمة المقابلة للقطع، هذه هي الخبرات التي نحتفظ بها، والتي أرضت رؤساء مجالس إدارتها في دول كالخليج وغيرها على حساب الاقتصاد السوري فقد استعادوا رؤوس أموالهم بل تضاعفت ومن بعد ذلك فلتذهب البلد بمن فيها إلى مهب الريح.rنعم قالها الحاكم لا وجود لخبرات مصرفية قادرة على إدارة السيولة وبوجود خبرات وقيادات مصرفية، كم كنا نتمنى على رئيس مجلس الوزراء أن يسأل الحاكم: ومن هؤلاء الذين نناقشهم وماذا يفعلون؟ وأين هي الكوادر التي أهلوها لقيادة المصارف السورية وإدارة الأموال السورية؟ كم تمنينا أن يطلب رئيس مجلس الوزراء منهم ماذا فعلوا خلال وجودهم بالبلد مدة تصل إلى عشر سنوات، وما القيمة المضافة التي حققوها للبلد على المستوى الاقتصادي أو على مستوى تأهيل الكادر، أو حتى على مستوى محاولة الحفاظ على القوة الشرائية لليرة السورية؟ كم تمنينا على رئيس مجلس الوزراء أن يسأل عن مبررات تمديد إقاماتهم في سورية رغم مخالفتهم لقانون العمل وقانونية الإقامة بسورية، كما تمنينا على رئيس مجلس الوزراء أن يسأل عن مبررات هدر القطع الأجنبي الذي يدفع لهم كرواتب ماداموا لم يحققوا الهدف الذي تم بموجبه قبولهم ومنح إقامات عمل لهم، كما تمنينا أن يسأل رئيس مجلس الوزراء عن مبررات حرمان الخبرات السورية من قيادة المصارف وإدارة السيولة في سورية.rبهذه المناسبة هناك سؤال نطرحه على رئيس مجلس الوزراء، وهو كيف يتم التعامل مع السوري خارج سورية عندما تنتهي إقامة عمله بأي بلد كان؟ والجواب بسيط يتم تسفيره إلى بلده.. فكم نتمنى على رئيس مجلس الوزراء أن يطبق قانون الإقامة والعمل.rكم نتمنى على رئيس مجلس الوزراء أن يسعى للمحافظة على ما تبقى من الخبرات المصرفية السورية والسعي لإعطائهم الفرصة لإدارة سيولة بلدهم.rنعم قالها الحاكم ليوضح من جديد للجميع وأمام الجميع أن من يعمر سورية هم السوريون وأن من يمكن الاعتماد عليهم في بناء الاقتصاد السوري هم السوريون ويختصر القول بمثل يقوله السوريون «زيوان البلد ولا قمح الغريب»، نتمنى على رئيس مجلس الوزراء التحرك والبحث ودراسة مدى الجدوى من وجود الأجانب في البلد لقيادة أهم المؤسسات الاقتصادية، ونتمنى أن يسهر على احترام القانون وإلزام المعنيين باحترامه، ونتمنى أن يشعر الكادر المصرفي والتأميني السوري أن هناك جهات تحفظ له كرامته وتحترم خبرته وحريصة على لقمته واقتصاد بلده وتحترم سيادة ليرته السورية؟rسيادة رئيس مجلس الوزراء ننتظر إجراءاتكم، فمهزلة إرضاء الأجنبي على حساب لقمة المواطن السوري يجب أن تنتهي، واحترام القانون يجب أن يكون خطاً أحمر وأولوية بالنسبة للجميع.rراتب الموظف الأجنبي في المصارف الخاصة يساوي رواتب 50 موظفاً سورياً
إلى رئيس مجلس الوزراء  
  2016-10-24 11:41:27   شخص مشبوه
من المفروض على القوات العراقية إلقاء القبض عليه وأبعاده من حيث جاء ويجب محاسبة الجهة التي سمحت له بالدخول للعراق لانه شخص مشبوه وعليه الكثير من علامات الاستفهام خلال تواجده في ليبيا سابقاً .
العربي  
  2016-10-23 04:18:06   مارد
ان ما يحصل هو استغلال امريكي بشع للاكراد لتنفيذ اجندات امريكيه اسرائيليه بحته ليس للاكراد فيها اي مصلحه سوى ختمهم كخونه وقفوا مع اعداء سوريا حين تكالبوا عليها امريكا و اسرائيل يدغدغوا احلام الكثير من الاكراد بحلم انشاء دوله هي اشبه بالسراب منه الى الحقيقه و انا لا ادري كم من الخوازيق يجب ان يجلس عليه الاكراد حتى يتعلموا ان يعيشوا و يساهموا في استقرار حياتهم مع بقية اطياف سوريا بعيداً عن الخدمات المجانيه التي يقدموها للغرب الارهابي الذي سيتخلى عنهم لاحقاً بعد تنفيذ اجندته لكن الظاهر ان الاكراد استساغوا الخوازيق و ادمنوا عليها و لا يستطيعون الحياة بدونها . و الله اعلم
مارد  
  2016-10-22 19:06:42   المجرم الذي خرب سورية
هذا المجرم الذي شردنا وتسبب في قتل اهلنا.
mahmoud  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz