دام برس :
ذكرت مصادر دبلوماسية أوروبية لـ (المنــار) أن النظام السعودي سيقود في المرحلة القادمة دول "الاعتدال" العربي، من أجل تمرير حل تصفوي للقضية الفلسطينية. حيث ترى الرياض في نفسها الدولة المحورية في المنطقة والناطقة باسم الدول العربية، وصاحبة الدور الأكبر والريادي، خاصة، وهي تقود محورا من غالبية الدول العربية.