دام برس:

بالاشاره الى ماذكره جابر القرموطى  على قناه " اون تى فى " فى برنامجه " رئيس مصر: الصحافة المصرية , فى  النص الكامل لوثيقه الخيانه  او " وثيقه العار "والتى جاءت فى   مجله الاهرام العربى   و التى تتبع مؤسسه الاهرام المصريه " عدد هذا الاسبوع 14-5-2014و صفحه 13 التى تضمنت اسمى " رفيق رسمى سمعان " مع شخصيات مثل سعد الدين ابراهيم و طارق حجى وداليا زياده ومن بين الف شخصيه  طلبت من اوباما بعد فوزه فى انتخابات الرئاسه عام 2009 بدعم الاطاحه بالحكام العرب وتولى الاخوان السلطه " مشروع "بوميد "لفرض الديمقراطيه الامريكيه

وتقسيم المنطقه  ،  انه نوع من انواع المهزله  باحط  صورها  وتجسيد  للماساه والملهاه فى اضخم مراحلها و فاصل رخيص من الكوميديا السوداء  لفبركه لا اساس لها من الصحه   لمؤسسه من المفترض فيها العراقه والدقه كمؤسسه الاهرام فلم يحدث على الاطلاق ماتم ذكره باى صوره من الصور ، ووضع اسمى بين هؤلاء  ماهو الا تشويه لاسمى ويشهد كم المقالات الهائل  والمنشور فى العديد من المواقع والجرائد الورقيه وعلى النت و التى كتبتها ضد الاسلام السياسى كله منذ 2005 وضد الاخوان والسلفيين وامثالهم وحتى اثناء فتره المهزله المسماه بحكم الاخوان ، وان نشر مثل هذا يدل على ابتذال الصحافه فى مؤسسه من المفترض فيها العراقه والدقه ، فاذا وصل اليها كل هذا الكم من المستوى المتدنى من الكذب والتضليل  فكم يصل الى باقى المؤسسات الاعلاميه ؟؟؟؟؟ واذا لم يتم التحقق قبل النشر  فى مثل تلك المؤسسات قبل تشويه سمعه احد فسنصل الى مستنقع لن نتمكن من الخروج منه ابدا  فارجوا-ا اعتذار الجريده عن هذا الخبر ونشر ذلك وذكر القرموطى فى برنامجه ان ادراج اسمى دون اى سند قانونى يعرضهما للمساءله القانونيه.