دام برس:

أكدت صحيفة "دير شبيغل" الألمانية أن"سلطات الأمن السعودية اعتقلت أكثر من ثلاثين شخصا بينهمتسع نساء لمطالبتهم بالسفر الى سوريا بحثا عن أبنائهم الذي غرر بهم النظام في الرياض ودفع بهمالى صفوف المتطرفين التكفريين في الاراضي السورية.

وأكد مصدر سعودي أن من بين المعتقلين أباء لعسكريين تم ارسالهم الى سوريا، ويخشى الحكم السعودي اتساع دائرة التذمر في المملكة، حيث زجال حكم السعودي بآلاف السعوديين من مدنيين وعسكريين الى ساحتي سوريا والعراق لتنفيذ أعمال تفجير وقتل في داخل الأراضي السوريةوالعراقية، وهو أيضا الممول للمجموعات المتطرفة التكفيرية في البلدين، وبشكل خاص العمليات الانتحارية التي تنفذها مجموعات ارهابية تكفيرية تابعة له..

يقول مركز شتات الاستخباري

قرارات الملك عبدالله هي للافلات من ملف القاعدة واعتراف علني  للتخلص من “من الملف السوري الحافل بجرائم النظام السعودي، 

فوراء كل العمليات تجد البصمات  السعودية ومنيتابع مسار العمليات الارهابية  هم الاستخبارات التابعة  للامير  بندر المتمارض الان 

فالاستخبارات السعودية  فافعاها  قامت بتأليب الشارع السعودي على النظام الحاكم   بسبب فقدان ابنائها 

وفي تخمين  مركز شتات الاستخباري

ردود الفعل قادمة  على راس العائلة المالكة بالسعودية  بعد فقدان ابناهم   ويأتي قرار الملك السعودي حول تجريم من يشارك في القتال خارج السعودية او يساهم في تمويل وتجنيد المقاتلين، فيهذا الاتجاه بعد ان تورطوا في سفك دماء ابناءالسعودية على مسرح جرائم  بندر وشقيقة سلمان وتركي الفيصل وسعود الفيصل

يقول مركز شتات المتخصص بالشؤون الامنية يبقى السؤال هل يحصد عاهل السعودي ما زرعه بندر بن سلطان في سورية؟

الان طفح كيل العائلات السعودية و  الان تحاول الحسابات السعودية الافلات من الملف الخطير (تشغيل وتمويل وارسال الارهابيين والانتحاريين السعوديين