دام برس:

باختصار :كما توقعت سابقاً والآن صدقت رؤيتي رجب طيب أردوغان الآن أستطيع أن أقول لك إلى جهم وبئس المصير وأقول للسيد (كليتشدار أوغلوا) أنت شخص مرحباً بك بقصر الشعب بدمشق نعم لعودة العلاقات مع الجارة تركيا نعم مع ضبط الحدود بين البلدين نعم للتفاهم الأمني المشترك ومكافحة الإرهاب نعم للتعويض عما سرقه لص حلب للصناعيين في حلب نعم لطرد الخونة بما يسمى مجلس اسطنبول خارج تركيا نعم لمحور الإعتدال الديني ومحاربة التكفير والتعصب الديني وردم الهوة التي سببتها حكومة العدالة والتنمية بين أطياف الشعوب في المنطقة العربية وخصوصاً الشرق الأوسط نعم لقطع العلاقات مع العدو الصهيوني نعم لزيادة ضخ المياة من الجانب التركي نعم لتصحيح العلاقات وعودة تركيا كدولة اقليمة وتطبيق سياسة صفر مشاكل مع الجيران وكل ذلك بفضل شخص واحد لاغيره باختصار : إنه العقل الراجح والسياسي البارع إنه الرئيس الأسد ومن هنا أقول إن مشروع الإخوان في المنطقة كسرت حلقته الوسطى بهذا الشيطان أردوغان وبقيت الذيول وعلى الباغي تدور الدوائر في السعودية ومصر وتونس.