للمرة الأولى من تل أبيب إلى السعودية

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024 الساعة 17:04:37

للمرة الأولى من تل أبيب إلى السعودية

الرئيسية / عربي ودولي

2014-09-09 الساعة 10:49:05

دام برس :

ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية أن "إسرائيل" تستعد لتسيير رحلات جوية مباشرة للمرة الأولى الى السعودية، لنقل الحجاج المسلمين من "فلسطينيي 48" الى السعودية، موضحة أنه "الحجاج من "فلسطينيي 48"، الذين يحملون "الجنسية الإسرائيلية"، كانوا يتوجهون إلى السعودية بعد سفرهم برا إلى الأردن، ومن هناك ينتقلون إلى الأراضي السعودية جواً.

وأشارت الصحيفة الى أنه تم تحديد تاريخ 23 أيلول للقيام بالرحلة الأولى على متن شركة طيران أردنية من مطار بن غوريون في تل الربيع، والتي ستنقل 766 حاجاً، والتي تنظمها شركة "ميلاد" ومقرها في مدينة الرملة في فلسطين المحتلة.

ويأتي ذلك التطور والانفتاح على كيان الاحتلا من قبل مملكة آل سعود فيما يحرم النظام السعودي الحجاج السوريين من اداء مناسك الحج.

تعليقات حول الموضوع

2014-09-10 01:09:21	مادّةٌ للتفكير
إذا كانت عورة العرعور قد بدأت في سوريا في 15 آذار 2011 و كان الجو لا يزال ماطراً و ربيعياً بارداً ورأينا جهاتٍ ترمي على متظاهري الحريه حريه دلاءً من الماء من الشقق العالية و كذلك رافقت المتظاهرين سياراتٌ لرش الما ء الذي تبيّن فيما بعد أنه ممزوج بالكبتاغون وكان متظاهروا العرعور يتقافزون كالقرود في هياج(كيماوي مهلوس).أعيدكم الآن إلى مسيرة الحجيج في مكة المكرّمه؛كيف تفسّرون وجود رشاشات المياه الموزّعة على طول الطرقات في المشعر المقدس؟ و كيف تفسّرون تدافُع الحجيج في بعض الأحيان إلى حد حدوث مئات الضحايا؟الآن و قد بانت سوأة بني سعود, ألا يُسمح لنا بالتساؤل :ألا يمُكن أن تكون في المياه المرشوشة على الحجيج (و كأنها لترطيب الجو!) نسبةٌ مئوية و لو صغيرة من الكبتاغون المخدّر و المهيّج؟ هذه مادةٌ للتفكير و البحث.يقال:سلوك الإنسان لا يتجزّأ! السعودية مصدر توزيع الكبتاغون و قد استعملته في سوريا بتبذير و إسفاف.
السّا موراي الأخير - ســـــــــــــوا

2014-09-10 00:09:04	رُبَّ ضارّةٍ نافعه!
لقد تعرّض الحجيج السوري و العربي ,على مدى عشراتٍ من السنين, لقصف إيديولوجي وهّابي تكفيري و دون أن تحرّك سلطات بلادنا كافه ساكنا إزاء هذا الأمر الخطير؛ إلى أن وُلد من رحم السعودية و الخليج مولود داعشي مجرم أشوه الخلق. الآن و قد بانت سَوأة بني سعود فهُم يحرمون شعبنا من الحج لبيت الله الحرام؛ لقد أراحونا من رؤية وجوههم القذرة؛ بينما ربُّ العباد, الله لا إله إلا هو, عالمُ الغيب و الشهاده؛يعرف أن السوريين مظلومون و يسجل لهم حسناتهم بأضعاف أمثالها و يزيد من أرزاء و أوزار الوهابيين بني سعود. لذلك: لا تبتئسوا يا سوريين و لا تحزنوا!
السّا موراي الأخير - ســـــــــــــوا