ما رأيكم بالمناهج التعليمية الحالية وهل تتناسب مع الواقع ؟
دام برس :
لأن الحوار جزء رئيسي من الواقع وله الدور الأبرز في إيجاد الحلول للقضايا أطلقت مؤسسة دام برس الإعلامية زاوية جديدة عبر موقعها الإلكتروني بعنوان " شارك برأيك " وتهدف إلى مشاركتكم آرائكم عبر موقعنا وحول مسائل مختلفة .
في المقال السابق طرحنا موضوع للنقاش حول رأيكم بقضية المصالحة الوطنية وانعكاساتها على الواقع وقد جاءت مشاركتكم لتوضح حقيقة ما يجري حيث أكدت أهمية عملية المصالحة الوطنية ودورها في تعزيز الحل الاجتماعي وأثر ذلك على انفراج الوضع في مختلف المدن السورية وبعض الآراء انتقدت بعض تلك العمليات موضحة بأنها لا تنطبق على الواقع وتقتر على بعض المناطق دون أخرى وقد حققت الزاوية / 6453 / قراءة إضافة لعدد كبير من المشاركات.
وبالتزامن مع طرحنا لزاوية شارك برأيك طرحنا سؤال للتصويت .. هل تؤيد عمليات المصالحة الوطنية في المناطق الساخنة ؟ كالآتي :
شارك بالتصويت / 314 / متابع للموقع وقد تم التصويت كما يلي :
- نعم : 60.19 %
- لا : 39.81 %
اليوم وعبر زاوية شارك برأيك نطرح قضية جديدة للنقاش تأتي لتلامس واقعنا المعاش وهنا نحن نتحدث عن المناهج التعليمية ودورها في إعداد جيل جديد مثقف بعيداً عن بعض المضامين التي لا تتماشى مع الواقع الحالي.
وبدورنا نطرح لكم هذه القضية للنقاش، شاركونا الرأي عبر إرسال رأيكم بتعليق ليتم نشره ومناقشته ودائما هدفنا هو ثقتكم.
اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
| 2014-11-25 04:55:15 | بعيدة عن الواقع الوطني |
| المناهج الجدديدة بعيدة عن الواقع الوطني ولا تلامس القضايا الوطنية والقومية | |
| يزيد | |
| 2014-11-23 07:23:05 | المشكلة ليست في المناهج |
| ما لا تريد وزارة التربية التسليم به هو أن المشكلة الحقيقية ليست في المناهج ، ما فائدة الحديث عن الغذاء المتوازن إذا كان جهاز الهضم لا يقوم بامتصاص الغذاء فعندئذ تكون المشكلة في الجهاز الهضمي وليست في الغذاء ، تجب إعادة النظر في بعض أنظمة التعليم الإلزامي ، وأنا أعتقد أن فكرة (مدرسة المتفوقين) يجب أن تعمم فعلى سبيل المثال لا يجوز أن نرى في صفوف الحلقة الثانية من التعليم الأساسي تلميذ لا يستطيع كتابة اسمه بل يجب أن يتم تجميع هؤلاء في صفوف خاصة ومناهج خاصة بهم لأن وجودهم في الصف مع باقي التلاميذ تحت عنوان (سياسة الإحتواء) يهدم العملية التعليمية برمتها وهذا ما يحدث في مدارسنا اليوم باستثناء قلة قليلة من المدارس ، والأمر الآخر المهم هو (غرفة الصف) الوعاء الذي تتم من خلاله عملية التعلم فمن غير المعقول في هذا العصر أن نجد في الشعبة الواحدة أكثر من 25 طالبا ربما مرت أزمنة كان فيها تواجد 50 طالب في الصف أمرا ممكنا وهذا لا ينطبق على عصرنا الحالي (عصر الصخب والحركة) ، وقد يتذرع البعض من أصحاب القرار بأن الأمر يحتاج إلى بناء عدد إضافي من المدارس وبالنالي إلى تكلفة مادية ، وهنا المنطق يقول بأنه من الأفضل لميزانية الدولة تحمل هذه الإضافة المادية من أن نخسر كل الميزانية الضخمة التي تتحملها الدولة وكافة شرائح المجتمع في هذا المجال والإنفاق في هذا المجال برأيي أفضل بكثير من الإنفاق على تغيير المناهج (سنويا) ، وأخيرا أقول أن توفر تفاصيل صغيرة وقد تبدو تافهة في غرفة الصف قد تكون أكثر أهمية وأكثر نجاعة من تعديلات كبيرة في القوانين والمناهج ، وكل الشكر لدام برس على إثارتها هذا الموضوع. | |
| خالد | |
| 2014-11-19 04:05:56 | عدوي |
| المناهج لغير مدارسنا للاسباب التالية 1 - بناء المدارس مافي جيد لا مخابر ولا وسائل معينة ولا مقاعد مريحة تتناسب مع حجم الطالب ولا تدفئة ولا نظافة ولا حمامات جيدة ولا ملاعب ولا مراسم ولا ادوات موسيقية ولا اعداد قليلة في الصف ولا طرق صحية في الصف البعد عن السبورة استخدام الطباشير تركيب المدافئ ان وجدت 2- المعلم غير مؤهل لتدريس المادة ففاقد الشيئ لا يعطيه التدريس فن ولكل من يحبه وانا براي يختبر المعلم قبل تعيينه ويتابع الذي لا يجدي نفعا في ذلك يحال لعمل اداري والنسبة للادارة فعندنا فاشلة تماما لان المدير يريد الكرسي ولا يريد التعاون مع الجهاز التدريسي فهو متعالي عليه 3- - الاهم هو تبسيط المادة جدا حتى يستطيع الطالب ان يتابعها في البيت والله كنا زمان نفهم اكثر ولا نستخدم الالة الحاسبة والسبب هو التعليم بسهولة تخيلوا مدرس لا يستخدم الفرجار لرسم الدئرة يرسمها بيده هل يعقل ذلك كيف الطالب بدو يتعلم الرسم طبعا ليس رسم الدائرة وانما الزوايا ايضا وهذا يتطلب منا اعادة اعمار التعليم منذ الحضانة وكلها دفعة واحدة وخاصة في مدارسنا الحكومية لتنافس الخاصة | |
| عبير مصطفى | |
| 2014-11-17 19:21:58 | المناهج بحاجة لإعادة النظر |
| بالنسبة للمناهج و صلتها بالواقع و مناسبتها للظروف الحالية التي تمر بها سورية نرى أن المناهج التي تدرس اليوم ما زالت بحاجة لبعض الاختصار فعلى سبيل المثال أن كنا ندرس مادة التاريخ فلا حاجة لأن نسترسل بالحديث عن تاريخ البلدان العربية الأخرى ... لسنا ضد ..... و لكن هناك الكثير من المواضيع التي من الممكن أن نتخدذ عنها فيما يخصّ تاريخ سورية أصالة و عراقة و بطولات | |
| غيداء محمد | |
| 2014-11-17 19:17:37 | لا تتناسب |
| الكتب و المناهج التعليمية الجديدة أرى أنها جاءت لمستوى عقلي أكبر ... فالدروس التي تعطى تكون أكبر من استيعاب الطفل و لا تتناسب مع الظروف الحالية | |
| يائل ورد | |
