Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 14:36:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 1 - 9 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...   مصادر: 7 غارات للطيران السوري الروسي على إدلب وغارتان على بنش في ريفها الشرقي و6 غارات على تفتناز ومطارها وغارة على طعوم استهدفت مواقع المسلحين .
القلمون : الجيش السوري ومجاهدو المقاومة يدمرون آلية لمسلحي جبهة النصرة اثر استهدافها بالأسلحة المناسبة في منطقة شعبة القلعة بين جرود فليطة والجراجير في القلمون ويوقعون من فيها قتلى وجرحى .
حماة : وحدة من قواتنا المسلحة توجه ضربات مركزة لتجمعات الإرهابيين غرب طيبة الإمام بريف حماة الشمالي وتوقع عشرات القتلى والمصابين .

أقرت تنسيقيات المسلحين بمقتل 66 مسلحاً بينهم 13 مسؤولاً عسكرياً وميدانياً بنيران الجيش السوري وحلفائه خلال الاشتباكات الأخيرة جنوب وغرب مدينة حلب من 22-8-2016 حتى تاريخ اليوم 31-8-2016. والقتلى هم:

1- مسؤول عسكري في جبهة النصرة المدعو "خليفة مازق" الملقب بـ "أبو خالد الليبي" من مدينة أجدابيا الليبية الواقعة شرق ليبيا.
2- مسؤول عسكري في جبهة النصرة المدعو "أبو محمد تركستان" وهو تركستاني الجنسية.
3- مسؤول عسكري في جبهة النصرة قاطع حماه المدعو "أبو مدين العسكري".
4- مسؤول مجموعة في جبهة النصرة المدعو "أبو اسحاق الخاني".
5- المسؤول الميداني لـ"كتيبة الشيخ علي" التابعة لـ"جبهة النصرة" المدعو "أبو فيصل الحلبي".
6- مسؤول عسكري في جبهة النصرة المدعو "أبو الحسن الشامي".
7- مسؤول "لواء بدر" التابع لـ "حركة أحرار الشام" المدعو عبدو صلاح القدور الملقب بـ "أبوخطاب الشامي".
8- مسؤول "لواء الفاتحين" التابع لـ "حركة أحرار الشام" المدعو عدي عبد الحكيم الخلف الملقب بـ "أبو هادي".
9- المسؤول الإداري لـ "لواء الفاتحين" التابع لـ "حركة أحرار الشام" المدعو فراس الشامي.
10- مسؤول عسكري في "حركة أحرار الشام" المدعو زكي طقيقة الملقب بـ "أبو الليث الحارث".
11- مسؤول عسكري في "حركة أحرار الشام" المدعو "مصطفى البيور".
12- مسؤول أمني في "لواء الفاتحين" التابع لـ "حركة أحرار الشام" المدعو عبد الرحمن عبد السلام الخلف.
13- مسؤول عسكري في "حركة أحرار الشام" المدعو "ماجد الشوا".
14- عبدو عمار حموش "حركة أحرار الشام".
15- أبو البراء ترمانين "حركة أحرار الشام".
16- محمود جراد "حركة أحرار الشام".
17- أسامة محمود الحسن الملقب بـ "أبو محمود آفس" "لواء الفاتحين" التابع لـ "حركة أحرار الشام".
18- باسل عباس حمدان "حركة أحرار الشام".
19- أبو اليمان الخطابي جبهة النصرة.
20- أبوالحمزة بلشون جبهة النصرة.
21- إبراهيم قرنفل جبهة النصرة.
22- فؤاد سوادي مدينة خان شيخون - إدلب.
23- محمد نور دباس بلدة حربنوش - إدلب.
24- أحمد الحمدون الملقب بـ "أبو طلال" بلدة كنصفرة - إدلب.
25- علي أحمد إبراهيم الحمدو الملقب بـ "الكساب" بلدة كنصفرة - إدلب.
26- مصطفى عبدالله الخليل بلدة كنصفرة - إدلب.
27- محمد أحمد عبد اللطيف الحمود قرية ابديتا - إدلب.
28- عبد الرزاق هيثم طقيقة بلدة احسم - إدلب.
29- محمد جميل المختار بلدة كفرعويد - إدلب.
30- علي عبد الحميد عبد القادر بلدة تفتناز - إدلب.
31- محمد أحمد قاسم بلدة سرمدا - إدلب.
32- محمد محمود هرهوبة بلدة سرمدا - إدلب.
33- أحمد خالد نجم مدينة خان شيخون - إدلب.
34- أحمد عدنان صبحة بلدة تفتناز - إدلب.
35- رشوان عمر مسطو قرية الشغر - إدلب.
36- علي الفرج مدينة سراقب - إدلب.
37- عبدالله الشيخ أحمد بلدة تلمنس - إدلب.
38- أبو العمرين حموش بلدة حربنوش - إدلب.
39- أحمد سين الخلف قرية ابلين - إدلب.
40- أبو الليث بلدة احسم - إدلب.
41- حسين مجيد الأعثر قرية بلشون - إدلب.
42- محمود يحيى أكتع مدينة أريحا - إدلب.
43- محمد بهجت سلات الملقب بـ "أبو يوسف" مدينة بنش - إدلب.
44- فراس عبد السلام الأحمد قرية مجدليا - إدلب.
45- سعد عبد اللطيف العاصي قرية بزابور - إدلب.
46- طارق أحمد الحمود قرية الغدفة - إدلب.
47- أنور ثروات هلال قرية عين السودة - إدلب.
48- محمود محمد رزوق مدينة أريحا - إدلب.
49- أحمد عبد الحي بلدة الدانا - إدلب.
50- مجد بكور قرية المسطومة - إدلب.
51- محمد عيسى المطير قرية تل حلاوة - إدلب.
52- أحمد عادل رجب درباس بلدة تل رفعت - حلب.
53- يوسف أحمد الطالب الملقب بـ "يوسف البابي" مدينة الباب - حلب.
54- محمد محمود نور الدين بلدة دارة عزة - حلب.
55- حميدو حمو قرية تل حدية - حلب.
56- عبد الرحمن مصطفى الناجي قرية تل حدية - حلب.
57- مؤيد حاجي حمدو مدينة منبج - حلب.
58- عمران صطواف الفصيح - حلب.
59- أحمد محمد سعيد الخطاب "فيلق الشام".
60- محمود سامي الحامض "فيلق الشام".
61- أبو حسبو "جيش السنة".
62- أبو صخر "جيش السنة".
63- عمر ياسين "جيش السنة".
64- مهند أحمد محمد طعمة.
65- محمد نوري الملقب بـ "أبو وضاح".
66- محمود رزوق الملقب بـ "أبو محمد".
الاعلام الحربي المركزي


إعفاء مدير تربية اللاذقية واثنين من معاونيه

أصدر وزير التربية هزوان الوز قراراً أعفى بموجبه مدير تربية اللاذقية محمد قزق ، ومعاونيه للتعليم الأساسي والثانوي ، وكلف معاونة المدير نعيمه فاضل حمود بتسيير أمور المديرية .

يذكر : إن حمود كانت تشغل منصب معاونة المدير لشؤون التعليم المهني والتقني .

تقرير بريطاني: روسيا نشرت صواريخ «إسكندر» في سورية

ذكر تقرير بريطاني حول السياسة الخارجية والأمنية التي تتبعها روسيا، أن موسكو نشرت صواريخ روسية من طراز «إسكندر» في الأراضي السورية.
وقال التقرير الذي حصل عليه مجلس العموم للبرلمان البريطاني مؤخراً والذي كتبه محللون سياسيون بريطانيون استجابة لطلبه، يحسب وكالة «سبوتنيك» للأنباء: أن «روسيا نشرت صواريخ إسكندر في الجمهورية العربية السورية»، مشيراً إلى «أن العملية العسكرية الجوية الروسية تفوق فعاليةً عمليات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة جراء تنسيقها مع الجيش العربي السوري ومؤسسات الدولة».
وأضاف التقرير: أن روسيا عززت قدراتها العسكرية في شبه جزيرة كولا قرب فنلندا وفي منطقة كالينينغراد التي وصفها التقرير بالجيب الروسي في أوروبا. وأشار معدّوه أن نشر صواريخ حربية كصواريخ «إسكندر» التي يبلغ مداها 400 كيلومتر وتستطيع أن تحمل رؤوسا نووية، في شبه جزيرة كولا ومنطقة كالينينغراد يمكّن روسيا من السيطرة على جزء كبير من بحر البلطيق.
ويتغافل التقرير عن حقيقة مهمة هي أن روسيا تضطر إلى نشر الصواريخ في هذه المنطقة بهدف تعزيز الدفاع عنها وحمايتها من هجوم من الممكن أن يشنه حلف شمال الأطلسي (ناتو).

مجدداً..تهديد اللاذقية

تشير الوقائع الميدانية الأخيرة في مختلف الأراضي السورية إلى أن القوات المسلحة التفّت على استراتيجية المسلحين التكفيريين، والقائمة على توسيع جبهات القتال لإشغال هذه القوات ومحاولة إنهاكها، وهذا ما تراهن على تحقيقه الدول الداعمة للمسلحين، الأمر الذي يعوق إتمام التسوية السياسية للأزمة الراهنة.

في الوقائع، حتى الساعة لم تتحقق أهداف المحور المعادي لسورية، بل شهد الميدان السوري متغيرات فرضها الجيش، فنجح في الالتفاف على استراتيجية المسلحين من خلال اعتماد خطة هجومية جديدة قائمة على احتواء هجمات المسلحين، وشنّ هجمات مضادة عليها، لاسيما في ريفي حلب الجنوبي، وحماه الشمالي، بحسب مصادر ميدانية.

وفي أبرز التفاصيل الميداينة، فقد شنّالجيش السوري وحلفاؤه هجوماً كبيراً علىجنوب مدينة حلب، تمكّن خلاله من استعادة نقاط في تلة المحروقات، وتلة الجمعيات، وقرية العمارة، باعتراف تنسيقيات المسلحين.

ويبدو من خلال خريطة العمليات العسكرية أن القوات المسلحة تعمل على توسيع قاعدة وجود الدولة في جنوب حلب، وإبعاد المسلحين باتجاه ريف حلب الشمالي، قبل الزحف إلى المنطقة الشرقية، التي أطبق عليها الجيش الخناق بعد سيطرته بالنار على الثغرة التي فتحها المسلحون على طريق الراموسة، باعتراف "التنسيقيات" أيضاً.

وعن أسباب بطء الجيش في التقدُّم، تؤكد المصادر أن الجيش السوري يواجه مقاومة ضارية من المجموعات المسلحة، "كذلك لا يمكن الاستهانة بتحصيناتهم المتينة، لاسيما في المحورين الجنوبي الشرقي والجنوبي الغربي لحلب، ما يعوق التقدم المنشود"، على حد قول المصادر.

بالانتقال إلى جبهات ريفي حماه واللاذقية، فبعد دخول الجيش السوري الى منطقة كنسبا في ريف اللاذقية الشمالي، يتجه نحو جبال كباني، التي تشرف علىمدينة جسر الشغور في ريف إدلب الغربي.

وفي هذا الصدد، يعتبر مرجع استراتيجيأنه في حال تمكّنت القوات السورية مناستعادة كباني، فستنجح في عزل المسلحين عن الحدود التركية من جهة ريف اللاذقية الشمالي، عندها تسهل العمليات العسكرية في ريف حماه، لاسيما في سهل الغاب، ليتسنى للجيش متابعة عمليات عزل الشمال السوري عن باقي المحافظات، كذلك درء الخطر عن محافظة اللاذقية، بعد المعركة التي شنها تنظيم "جند الأقصى" وفصائل "جيش التحرير" و"جيش الفاروق" و"جيش النصر" في ريف حماة الشمالي الغربي، وتمكّنوا من السيطرة على بلدة طيبة الإمام شرق حلفايا، بعد اشتباكات عنيفة دخلت على إثرها إلى الأحياء الشمالية في البلدة، قبل انسحاب قوات الجيش السوري نحو الجنوب، فيما بقيت خطوط السيطرة بين بلدتي حلفايا ومدينة محردة على حالها، بعد تثبيت الجيش لنقاطه الدفاعية شمال المدينة وشرقها.

بعد هذا العرض الموجز لأبرز التطورات الميدانية على الأراضي السورية، يظهر بوضوح أن الجيش السوري يركّز عملياته في الشمال، والمناطق المتصلة به،خصوصاً في محافظة حلب، وهنا يؤكد المرجع أن عزل مدينة حلب عن الحدود السورية - التركية يشكّل ضربة شبه قاضية للمسلحين في سورية وداعميهم، لاسيما بعد ضبط الحدود مع لبنان، وتوسع انتشار الجيش السوري في درعا المتاخمة للحدود الأردنية، بالإضافة إلى أن الحدود العراقية غير مؤثرة كثيراً في الأزمة السورية في الوقت الراهن، بسبب المعارك بين الجيش العراقي و"داعش"، كما أن الطيران الروسي والسوري يقصف أي قوافل تحاول المرور من العراق باتجاه سورية.

إذاً، في حال استمر الجيش السوري على هذه الوتيرة من التقدُّم وعزل مناطق سيطرة المسلحين عن بعضها، لاسيما في حلب واللاذقية، يكون بذلك نجح قي قطع شريان الحياة عن الفصائل المسلحة في مختلف المحافظات، وحصر رقعة القتال الأساسية في الشمال، فلا جدوى فعالة للمسلحين في الوسط ومحيط دمشق بدون إمداد بشري ولوجتسي من الشمال، يختم المرجع بالقول.

حسان الحسن/ الثبات

أنقرة تواصل نفي «وقف إطلاق النار» وتستدعي سفير واشنطن.. وموسكو تطالب بعدم استهداف الأكراد … «قسد»: سنواجه خرق الأتراك للهدنة بـ«رد مزلزل»

جددت موسكو دعوتها إلى ضرورة تنسيق أي عملية داخل سورية مع حكومة دمشق، مطالبة أنقرة بعدم استهداف الأكراد، بموازاة استدعاء أنقرة للسفير الأميركي لديها بعدما تحدثت بلاده أول من أمس عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجيش التركي والميليشيات الكردية وعلى رأسها ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد» التي أكد قيادي فيها أن أي خرق له سترد عليه بشكل «مزلزل».
ودعت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من سمتهم «الشركاء الأتراك إلى توخي الحذر في اختيار الأهداف في سياق إجراء عملية محاربة الإرهاب (في سورية)، وتجنب توجيه ضربات إلى مناطق توجد فيها فصائل معارضة أو مجموعات إثنية، بما في ذلك أكراد سورية الذين ينخرطون أيضاً في الحرب ضد داعش».
وشددت زاخاروفا وفق موقع «روسيا اليوم» خلال تصريح صحفي، على «ضرورة مراعاة القانون الدولي وتنسيق أي عملية عسكرية في أراضي دولة ذات سيادة مع الحكومة الشرعية لتلك الدولة».
بموازاة ذلك استدعت الخارجية التركية سفير الولايات المتحدة لدى أنقرة جوم باس للتعبير عن استيائها من التصريحات التي صدرت عن واشنطن، وتحدثت عن التوصل إلى «هدنة في شمال سورية».
ووصف المتحدث باسم الخارجية التركية تانجو بيلغيتش التصريحات الأميركية بـ«غير المقبولة»، معتبراً أنها «لا تنسجم مع علاقة الشراكة والتحالف» الذي يجمع تركيا والولايات المتحدة، وشدد على أن المعارك لن تتوقف إلى حين إبعاد «المجموعات الإرهابية» عن الحدود التركية والتي باتت تشكل خطراً على الأتراك.
في المقابل أكد «ممثل أكراد سورية في موسكو» رودي عثمان أن ميليشيا «قسد» و«الإدارة الكردية في شمال سورية» لن تخرج من مدينة منبج، التي سيطرت عليها بجهد كبير، رغم مطالبات تركيا بإخلاء غرب نهر الفرات من الأكراد، وفق وكالة «سبوتنيك».
كما أكد قيادي ميداني كردي في «قسد» لـ«الوطن» أمس بأن جميع الخيارات مفتوحة مع الجيش التركي «الذي أثبت أن همه الأول محاربة الأكراد السوريين والقضاء عليهم وليس تنظيم داعش، ولا بد من وقف طموحاته الاستعمارية التي باشرت بها بعملية «درع الفرات» واحتلال جزء لا يستهان به من الأرض السورية»، وتوعد بإيقاع خسائر كبيرة في صفوف الأتراك «الغزاة» وميليشياتهم «المرتزقة».
ورأى القيادي بأن المشكلة بين الأكراد والحكومة التركية لا تتوقف على انسحابهم من غرب نهر الفرات وخصوصاً من منبج «التي ستستجيب القيادات الكردية للمطلب الأميركي بالانسحاب منها في حال توقف العدوان التركي، بل في اعتبار الأكراد إرهابيين ولا يحق لهم تحقيق أي من مطالبهم المشروعة».
ووصف المصدر نفي المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن وجود أي اتفاق لوقف إطلاق النار، بأنه محاولة لـ«التملص» من تصريحات الناطق باسم القيادة الأميركية الوسطى الكولونيل جون توماس حول الهدنة «بدليل مطالبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بحسم المعركة في أسرع وقت ممكن واستمرار الجيش التركي في حشد المزيد من قواته على حدود جرابلس من جنود ودبابات وعربات مدرعة بغية توسيع رقعة المعارك إلى أبعد من جرابلس وريفها»، مشيراً إلى أن الهدف النهائي لحكومة «العدالة والتنمية» التركية منع وصل «الكانتونات» الكردية الثلاثة، الجزيرة وعين العرب وعفرين، والوصول إلى مناطق سيطرة «وحدات حماية الشعب» في ريفي إعزاز وعفرين «وهو أمر مكلف جداً للأتراك ولن نسمح به إطلاقاً».

ريابكوف: المسافة باتت قريبة باتجاه إنجاز "صفقة كبيرة" حول حلب

كشف نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف الذي يزور إيران أن المسافة باتت قريبة باتجاه إنجاز "صفقة كبيرة" حول حلب.
وقال نائب الوزير الروسي لوكالة تسنيم الإيرانية "لقد بذلنا في الأسابيع الماضية ما كان في وسعنا لنصل إلى الاستقرار في سوريا ونهزم الإرهاب الموجود هناك"، موضحاً أن هذه المساعي المبذولة تهدف إلى تخفيف من معاناة الشعب السوري في تلك المناطق.

وأشار إلى أن المسؤولين العسكريين الروس والأميركيين "سيجتمعون في الساعات القليلة القادمة من أجل التوّصل إلى اتفاق نهائي بهذا الشأن".

ويقوم ريابكوف بزيارة رسمية إلى العاصمة الإيرانية طهران ليلتقي خلالها بالمسؤولين الإيرانيين لعقد جلسات تشاور وتباحث حول آخر المستجدات في المنطقة.

الوسوم (Tags)

حلب   ,   حمص   ,   داعش   ,   حماة   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz