Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 15:51:22
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 23 - 6 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  السويداء‬: الجيش يستهدف تجمعات للإرهابيين في قرية سكاكة و أم ولد غرب مطار ‫‏الثعلة‬ و يحقق إصابات مباشرة في صفوفهم

مصادر أردنية تؤكد للميادين صحة الفيديو الذي بث بشأن السيارة الرباعية المفخخة كاشفة أنها واحدة من مجموعة سيارات أعطاها الأردن لفصائل في المعارضة السورية
البيت الأبيض: ما يطالب به البعض في توجيه زخم القوة الأميركية نحو نظام الأسد يفتقد لأسس شرعية
أوباما يرى أن الأولوية هي محاربة تنظيم داعش
توجيه ضربات جوية لنظام الاسد من شأنة ان يؤدي لحرب شاملة

‫‏جامعة دمشق‬ تمدد التسجيل لطلاب نظام ‫‏التعليم المفتوح‬ حتى الرابع عشر من شهر تموز المقبل
‫‏حمص‬: عناصر الجيش العربي السوري يستهدفون بقذائف المدفعية مواقع الارهابيين في الحي الجنوبي من ‫‏تلبيسة‬
داعش خسر 1200 مسلح في معارك منبج بريف حلب

أعلن مصدر في "قوات سورية الديمقراطية" مقتل قرابة 1200 من مسلحي تنظيم "داعش" بينهم قادة خلال المعارك التي خاضتها ضده في ريف حلب.

وقال المصدر"إن تنظيم داعش ، خسر خلال معاركه مع قوات سورية الديمقراطية في منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، والتي استمرت 22 يوما 1200 من مقاتليه بينهم 5 مسؤولين"، مضيفا أن 560 جثة لقتلى "داعش" هي بيد "قوات سوريا الديمقراطية".

وأفاد المصدر ذاته بأن ما لا يقل عن 30 مسلحاً من التنظيم قتلوا خلال هجوم قام به صباح اليوم على قريتي النخيل والياسطا في منبج، حيث تمكنت قوات سورية الديمقراطية من صده.

يشار إلى أن تنظيم "داعش"ارتكب مجزرة بحق أهالي بلدة "الغندورة" شمال شرق منبج ، وذلك بعد أيام قليلة من مذبحة مماثلة بحق أهالي قرية "عون الدادات" المجاورة.

سنصدر «بياناً» يوقع عليه الأعضاء بحال عدم التجاوب! … أعضاء مجلس الشعب يصرون على طي قرار رفع أسعار المحروقات

طالب أعضاء مجلس الشعب خلال جلستهم أمس الحكومة الجديدة والمكلف بتشكيلها عماد خميس بطي قرار رفع المشتقات النفطية الذي اتخذته حكومة تصريف الأعمال نهاية الأسبوع الماضي، مشددين على أنه في حال لم تتجاوب سيتم العمل على إصدار بيان رسمي يوقع عليه جميع الأعضاء لطي القرار.
وركزت مداخلات الأعضاء على أنه يجب معالجة الأزمات بشكل إسعافي وخصوصاً المواضيع الاقتصادية، وإن الحل الأساسي هو النهوض الاقتصادي وتغيير القوانين التي تتعارض مع الدستور بما فيه الصالح العام، مؤكدين أن الحصار الاقتصادي الخانق ممنهج وأنه يجب الأخذ بالحسبان ألا يقع المواطن بين مطرقة الأسعار وسندان الفساد، ويجب أن نبعد المواطن عن هؤلاء المستغلين.
وقال العضو عمر العاروب: لمصلحة من هذه القرارات ومن المسؤول عن ضبط الأسعار وخصوصاً أن الحكومة دفعت بشريحة من السوريين إلى تحت خط الفقر متسائلاً وهل بهذه القرارات نعالج هجرة الشباب السوري؟
ورأى زميله محمد عجيلي أنه يبدو أن هناك توجهاً لإلغاء الدعم، قائلاً: ندرك الصعوبات الاقتصادية لكن يجب وضع حلول، مشدداً على ضرورة أن يكون للمجلس سلطة وخصوصاً على أسعار المحروقات، وتقديم نظام البونات للوقود.
وطالب حسين عباس بقمع جشع التجار من التلاعب بقوت المواطن مشيراً إلى أن هناك تقصيراً واضحاً للحكومة.

«الجيش الواحد» في غوطة دمشق معادلة شبه مستحيلة

فيما بدا وكأن ميليشيات غوطة دمشق الشرقية قد قطعت مراحل في مبادرة توحدها تحت مسمى «جيش واحد» عبر خوضهم معا المعارك ببلدة البحارية، قلل مراقبون من قدرة الميليشيات على استكمال مشروع التوحد.
وفي مؤشر على بدء السير بمبادرة توحيد ميليشيات الغوطة، تخوض حالياً ميليشيات «فيلق الرحمن» و«جيش الإسلام» و«جبهة النصرة» الإرهابية، معارك شرسة وتستميت لوقف تقدم الجيش السوري عبر بلدة البحارية ما يعني تجاوز هذه الميليشيات للخلافات البينية والتي أدت الشهر الماضي لمقتل نحو 700 عنصر من الأطراف الثلاثة.
ونقلت مواقع معارضة عن رئيس رابطة الإعلاميين التي أطلقت المبادرة المدعو هادي أبو رايان قوله: إن «الفصائل أرسلت رداً مكتوباً بالموافقة على الفكرة من حيث المبدأ، وهم الآن بصدد الانتقال للمرحلة الثانية، وهي التنسيق لإيجاد ممثلين حقيقيين عن الفصائل والقاعدة الشعبية الضاغطة، حيث سيتم تشكيل لجنة مهنية تخصصية (تكنوقراط) لوضع تصور ورؤية وخطوات العمل لمشروع الجيش الواحد».
واستبعد مراقبون السير طويلاً بكلام الشعارات السابق وقالوا: إن ذلك أشبه بالمعادلة المستحيلة بسبب الاختلافات الإيديولوجية من جهة وصراع المصالح والنفوذ والمتاجرة باسم «الثورة» من جهة ثانية، إضافة إلى اختلاف الجهات الداعمة بين السعودية التي تقف وراء «جيش الإسلام»، وقطر وتركيا اللتين تدعمان النصرة والفيلق.

روسيا لأمريكا: لن نسمح بتقدم المسلحين في حلب...

نضال حمادة

قررت روسيا تصعيد الموقف تجاه الولايات المتحدة في سوريا، خاصة بعد انتهاكات الهدنة في جنوب حلب من قبل جبهة النصرة واحرار الشام والجيش الاسلامي التركستاني، وقد أبلغت موسكو واشنطن انها لن تسمح لمسلحي المعارضة السورية بالتقدم في حلب . هذا الكلام لمصدر سوري معارض في اوروبا، وقد اضاف المصدر ان الولايات المتحدة أبلغتهم الرسالة الروسية.

المصادر السورية المعارضة نقلت عن الفرنسيين قولهم ان الروس بدأوا في الاونة الاخيرة، يظهرون تململاً من الاستراتيجية الامريكية المتبعة معهم في سوريا، وقالت ان الاشارات الروسية اتت عقب اجتماع طهران يوم 9 حزيران الحالي والذي جمع وزراء الدفاع في كل من (روسيا ، سوريا، ايران).

المصادر تضيف ان الاشارة الروسية الاولى اتت في الـ 16 من حزيران الحالي بعد اسبوع من اجتماع طهران خلال مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الروسي (سيررغي لافروف) قال فيه أن للولايات المتحدة اجندة خفية في سوريا تسعى لتقوية النصرة.
لافروف قال منذ وقف اطلاق النار الذي قررته روسيا وامريكا في سوريا في شهر شباط الماضي وواشنطن تحاول وضع مسلحي النصرة خارج نطاق العمليات العسكرية، وتضغط لوقف القصف الروسي على مواقع النصرة بحجة عدم التعرض للجماعات المسلحة المعتدلة، غير انه اصبح من الواضح لدى الروس ان الولايات المتحدة تريد من الهدنة المتكررة العمل على ان تكسب النصرة المزيد من الاراضي خصوصا في ريفي ادلب وحلب، وذلك عبر استخدام النفوذ الروسي لدى سوريا وايران.

يوم الخميس الماضي ايضا قال لافروف أنه غير قادر على تحديد المجموعات المعتدلة من المجموعات المتطرفة داخل الجماعات المسلحة، وانه يلزمه شهرين الى ثلاثة أشهر لتحديد المواقع التي تسيطر عليها النصرة واضاف "لدي شعور انهم يريدون الحفاظ على النصرة تحت مسميات اخرى لاستعمالها لاحقا لاسقاط النظام في سوريا".

الرسالة الروسية الثالثة كانت عرض مقاطع من اجتماع الرئيس السوري بشار الاسد مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شوغو، وكان الاخير في زيارة مفاجئة الى دمشق مبعوثا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكان الى يمين شوغو نائب قائد الطيران الروسي.

وكانت طهران قد حذرت روسيا من هذه الالاعيب الامريكية . لدى طهران قناعة ان الهدنة المتكررة هي فكرة اميركية اسرائيلية سعودية من اجل قلب المعادلة العسكرية على الارض التي كانت لمصلحة النظام في سوريا، ويمر هذا عبر خلق فضاء للنصرة لا تخشى فيه عمليات القصف الجوي الروسي.

وفي السياق، كان لافتا البيان الذي صدر عن رئيس الاركان الروسي الجنرال فاليري غبراسيموف الذي اعلن فيه ان موسكو تلتزم باتفاقات دعم الهدنة في سوريا، لكنه استطرد قائلا نحن من نفذ صبرنا حيال الوضع في سوريا وليس الامريكان في إشارة واضحة الى تصريحات وزير الخارجية الامريكي جون كيري الاسبوع الماضي والتي قال فيها ان امريكا نفذ صبرها من عدم التزام الجيش السوري بهدنة في حلب.
العهد

خطة إيران الوحيدة في سوريا

علي هاشم
يقول الإيرانيون "ليست لدينا خطة ب ولن نعمل على التفكير في خطة ب". يضيف مسؤول إيراني في دردشة مع الميادين "إنها تماماً كقصة الثعلب والقنفذ، الثعلب لديه خطط عديدة، بينما القنفذ يملك خطة واحدة كبيرة، في نهاية المطاف سيستنفذ الثعلب كل خططه، بينما القنفذ سيبقى على ما إعتاد عليه لسنوات، وبالنسبة لنا هذا كفيل بألا نخرج من المعركة إلا وقد حققنا هدفنا".
بدا التحدي الأخير في سوريا صعباً جداً لإيران وحزب الله، الخصم يصعّد لفرض حرب استنزاف بأي ثمن، حتى ولو اضطر لتحقيق ذلك للتضحية بالعشرات من مقاتليه في غير معركة. يكفي أنه في تسجيله المصور سيذكر أنه قتل من قتل وجرح من جرح من حلفاء الحكومة السورية ليتحول الأمر إلى مادة استعراض عسكري لا تحمل الثقل الميداني ذاته. ليست هذه المرة الأولى التي يعمد فيها مقاتلو جيش الفتح والنصرة إلى تكتيكات من هذا النوع، لكنها هذه المرة أكثر إيلاماً مما كانت عليه سابقاً. يقرأ الإيراني المشهد بعيداً عن حلب وريفها الجنوبي، يقرأ رسالة واضحة بينة من الأطراف المسؤولة عن الدعم العسكري للمسلحين، لا سيما أولئك الذين يحاربون بغير دمائهم على أرض لا ينتمون إليها لفرض معادلات قد لا يكونون المستفيد الأول منها.

إنتهت المعركة ولم تنته الحرب، ولا يبدو أن في الأفق نهاية قريبة لا سيما وأن الحدود الدنيا للمحورين المتصادمين بينها بون شاسع يجعل من الحل أمنية شائق يتمنى، فالمحور المؤيد للرئيس السوري بشار الأسد يرى في بقائه حداً أدنى لغمد السيف، بينما يصر المعارضون على أن رحيل الرجل هو ما يمكن بعده الإنطلاق في مرحلة حوار قد تفضي وقد لا تفضي إلى نتيحة، ويستمر القتال إلى ما لا نهاية، أو على الاقل حتى ظهور معطى خارج السياق يغيّر في المسار. يقول الإيرانيون في هذا الإطار "ليست لدينا خطة ب ولن نعمل على التفكير في خطة ب". يضيف مسؤول إيراني في دردشة مع الميادين "إنها تماماً كقصة الثعلب والقنفذ، الثعلب لديه خطط عديدة، بينما القنفذ يملك خطة واحدة كبيرة، في نهاية المطاف سيستنفذ الثعلب كل خططه، بينما القنفذ سيبقى على ما إعتاد عليه لسنوات، وبالنسبة لنا هذا كفيل بألا نخرج من المعركة إلا وقد حققنا هدفنا".

لا أمل على الإطلاق في تغيير إيران لاستراتيجيتها السورية، حتى من يوصفون فيها بالحمائم، هؤلاء إذا ما كانوا يناقشون ففي التكتيكات اللحظية، في التصريحات اليومية، في الخطط المرحلية، لكنهم في العام لا يختلفون عن الصقور في نظرتهم، لذا فهم وإن كانوا في خطوط المسير متباعدين بعض الشيء إلا أن جميع الطرقات من طهران تفضي إلى عنوان واحد في سوريا. ضمن الاستراتيجية ذاتها يتحرك حزب الله اللبناني الذي تبنى نظرية القنفذ لسنوات في حربه مع إسرائيل، وهو منذ اليوم الأول من تدخله في سوريا وضع أمامه الهدف المركزي ذاته للمحور الذي رغم كل شيء لا يزال قرار المواجهة لديه كما كان في اليوم الأول من المعركة، أو ربما أكثر.

عندما تحولت الأزمة السورية إلى حرب متعددة الأطراف كان الملف السوري قضية أمن إقليمي بالنسبة لمحور المقاومة عامة وإيران بشكل خاص. لم يبق في الجمهورية الإسلامية مسؤول إلا وتحدث في الشأن السوري، ولم يبق مسؤول في الطرف المناهض لإيران إلا ووصف وجهات النظر القادمة من طهران بأنها تقول أمراً واحداً، أن من يتولون زمام المبادرة إما منفصلون عن الواقع أو واهمون. كان الظن حينها أن الرئيس السوري بشار الأسد سيسقط خلال أسابيع أو اشهر على أبعد تقدير، لكن ذلك لم يحصل. تغيرت ظروف المعركة ومعطياتها، وتغيرت وجهات نظر كثيرين، حتى مقاربة الدول الكبرى إختلفت، أضحى الجهد منصباً بشكل أكبر على تدوير الزوايا للخروج بأقل الخسائر والدخول إلى تسوية قد لا ترضي كل الأطراف، لكنها على الأقل ترسم مشهد تعادل إيجابي على جثث 300 ألف سوري سقطوا في السنوات الخمس الماضية. حتى تدوير الزوايا على الطريقة الأميركية لم ترض به إيران، فكل تنازل سيلحقه تنازل وهكذا حتى ينتزع الثعلب من القنفذ كل الأشواك.
فتح الدخول الروسي المباشر مجالاً لحوار من نوع آخر مع الأميركيين، فبعد أشهر من القصف ومن الإستعراض العسكري المقصود الذي تضمن ضرب صواريخ من بحر قزوين على أهداف لداعش في الرقة، تمكن الروس من تحقيق إنجازات ميدانية هامة بالتعاون مع الجيش السوري وإيران وحزب الله. قررت موسكو أن الوقت حان لبعض الكلام مع واشنطن. كان الكلام يتمحور بشكل رئيسي حول كيفية الخروج من الأزمة، لكن طهران قرأت فيه سعياً أميركياً لشراء الوقت للرئيس أو الرئيسة الأميركية القادمة وحصر النار في الداخل السوري مع الإبقاء على أسباب الصراع حاضرة. لم يطل الحوار الروسي الأميركي كثيراً حتى شعرت موسكو بسوريالية الموقف على حد ما أسرّ مسؤول روسي رفيع للميادين قبل أسبوعين مضيفاً إن روسيا تنظر بشكل سلبي للعلاقة التي تحكمها الكثير من التناقضات والإربكات في ظل إختلاف المنطق الذي تعبر عنه المستويات المختلفة في الإدارة الأميركية.

مجدداً بدا الميدان موازياً لطاولات الحوار بالنسبة للروس، كان من المهم إعادة تفعيل التواصل مع طهران الحاضرة على الأرض بمستشاريها ومسؤوليها وحلفائها. في هذا الإطار يقول مسؤول إيراني إن ما حدث خلال الأسابيع الماضية يمكن البناء عليه "الهدنة كانت مناسبة للطرف الآخر للتسلح ولم تفد بأي شكل من الأشكال في تسهيل الوصول إلى حل، لذا فالجهد الرئيسي من الآن سينصب على ضرب الإرهاب أينما كان لأن الإرهاب ليس جزءاً من أي هدنة يجري الإتفاق عليها في سوريا". زار وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو طهران ليجتمع هناك مع نظيريه السوري والإيراني. بدت الصورة إعلاناً واضحاً من الأطراف الثلاثة عن بدء مرحلة جديدة في التعاون الميداني "لمواجهة الإرهاب وتوفير الإستقرار والأمن للشعب السوري". لكن هذا لم يكن كل ما في الأمر.

بعد القمة أعلنت إيران عن تعيين أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني منسقاً أعلى للسياسات العسكرية والأمنية بين الدول الثلاث. بدا الإعلان في توقيته وفي الشخصية المختارة للموقع رسالة إلى من يهمهم الأمر، أن سوريا بالنسبة لإيران لم تعد بعد هذه اللحظة قضية أمن إقليمي، إنما قضية أمن قومي، وأن أي قرار يتخذ حول الموقف من سوريا سيتخذ بناء على آليات إتخاذ المواقف من الأمور الداخلية الكبرى، وأن موقف إيران من هذه القضية تبدأ عملية صناعته من "بيت رهبرى"، مقر مرشد الثورة الإسلامية الإيرانية.

الميادين نت

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz