Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 20 - 6 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... حمص : مدفعية الجيش السوري تستهدف الآن مواقع المجموعات المسلحة على أطراف الغنطو بريف حمص .
حمص : مسلحي تنظيم داعش المتواجدين في رحوم و عنق الهوا ، يستهدفون جب الجراح و مكسر الحصان بالقذائف الصاروخية و الأسلحة الرشاشة واقتصرت الأضرار على الماديات ، فيما استهدفت قوات الجيش و قوات الدفاع الشعبية مصادر الإطلاق .
دمشق : نشوب حريق مجهول السبب بأحد المنازل في أبو رمانة جانب مطعم اونو وقام رجال الإطفاء بإخماد النيران
حمص: سقوط عدة قذائف أطلقها الإرهابيون على بلدة جب الجراح بريف ‫‏حمص‬ الشرقي ما تسبب في أضرار مادية
ريف ‫‏الرقة‬ : معارك عنيفة تخوضها القوات السورية على طريق الطبقة وتحديداً عند حقل صفية وحقول الثورة جنوب الطبقة بعد محاولة ارهابيي تنظيم داعش الإرهابي استعادة السيطرة على النقاط التي خسروها

مصادر من جلسة ‫مجلس الشعب‬ التي جرت صباح اليوم والتي خصصت لمناقشة قرار رفع الأسعار أفادت ان مداخلات معظم النواب لم تكن على النحو المطلوب ولم تكن كالمتوقع من ناحية الضغط على الحكومة لطي القرار

معظم المداخلات كانت عادية وطالبت ضمن القوانين والدستور بدراسة الغاء القرار

المداخلة الأقوى كانت من النائب عن محافظة ‫‏دمشق‬ عمر اوسي الذي قال ان رفع الاسعار هو مشروع فتنة وانه لن يعطي الثقة للحكومة الجديدة ان لم تقم بالغاء رفع الاسعار

الجلسة انتهت بدعوة وزراء التجارة الداخلية والمالية والاقتصاد والنفط الى جلسة "نقاش" غداً ومطالبتهم أمام الجميع بإعادة النظر بقراراتهم
على مشارف مطار الطبقة.. الجيش يسيطر على "حقل الثورة" و "مزرعة العجراوي"

محمود عبد اللطيف
استأنفت وحدات الجيش العربي السوري عملياتها باتجاه مدينة الطبقة الواقعة في الريف الغربي لمحافظة الرقة، متقدمة مسافة تزيد عن 12 كم في عمق المناطق التي تنتشر فيها مجموعات تنظيم "داعش"، وذلك بعد عمليات تمهيد وصعق ناري من قبل سلاحي الجو السوري والروسي، وسلاح المدفعية والصواريخ.
مصادر ميدانية أكدت لشبكة عاجل الإخبارية إن الجيش سيطر على حقل الثورة النفطي، الذي يبعد عن مطار الطبقة العسكري مسافة تقل عن 12 كم، ومن ثم تابعت تقدمها لتسيطر على مزرعة العجراوي، لتقف القوات على مسافة تقل عن 7 كم جنوب شرق المطار.
تنظيم "داعش"، حاول صد تقدم الجيش السوري وحلفائه، عبر استخدامه عربة مفخخة بكمية كبيرة من المتفجرات، إلا أن إحدى وحدات سلاح الصواريخ المضادة للدروع في الجيش السوري تعاملت مع العربة بعد رصدها، ليصار إلى تدميرها بواسطة صاروخ حراري من طراز "كونكورس"، الأمر الذي أدى لانفجار العربة بعيدا عن نقاط الجيش.
وعلمت عاجل من مصادرها داخل مدينة الطبقة أن نحو 10 عمليات جوية نفذها سلاحا الجو السوري والروسي دمرت مقرات أساسية لتنظيم "داعش" داخل المدينة، وأبرز النقاط المستهدفة هي "مقر الحسبة" في شارع فايز منصور، مقر الأمنيين في حي المقاسم الثاني، وكراج يحتوي على 14 سيارة مزودة برشاشات ثقيلة في الشارع العريض خلف مكتب شركة الاكسبريس، ومبنى نادي السد في الحي الثالث، إضافة إلى مقر الحسبة في الحي الأول، وأحد الأبنية التي يقيم فيها عدد من عناصر "داعش" الأجانب في شارع الصناعة بالحي الأول، علاوة على استهداف آليات للتنظيم أثناء تحركها في الشارع العريض، وشارع الوكالات.
ويأتي استئناف العمليات في محيط مدينة الرقة بالتزامن مع قيام وحدات الجيش العربي السوري بتأمين وتمشيط المزارع الجنوبية الغربية لقرية المبعوجة بريف حماة الشرقي، ضمن سلسلة العمليات التي يشنها الجيش في عمق البادية السورية باتجاه مواقع التنظيم، لقطع الطرق المحتملة للإمداد نحو مدينة الطبقة.
عاجل

استشهاد عسكري روسي إثر تعامله مع سيارة مفخخة في سورية

أعلنت وزارة الدفاع الروسية استشهاد أحد العسكريين الروس في سورية خلال مرافقته لقافلة مساعدات إنسانية في ريف حمص.
وأشارت الوزارة في بيان نشره موقع روسيا اليوم إلى أن الجندي فارق الحياة متأثرا بجروح أصيب بها في الـ15 من الشهر الجاري أثناء محاولته منع وصول سيارة مفخخة يقودها انتحاري إلى مكان توزيع المساعدات الإنسانية على السكان في ريف حمص.
وأوضحت الوزارة أن "الجندي التابع لعناصر حرس القافلة الإنسانية التابعة لمركز حميميم أطلق النار على سيارة مفخخة وأوقفها وعند انفجارها تعرض لإصابة بليغة ما أدى إلى وفاته بعد فشل جهود الأطباء في قاعدة حميميم لإنقاذه".

محارب القيصر بين يدي الأسد .. روسيا تحذر أنقرة وواشنطن والرياض وتكذب مزاعم خلافها مع دمشق

علي مخلوف

يصل مبعوث القيصر إلى أرض الأبجدية العريقة، صدر مدجج بالأوسمة سيدخل أروقة قصر الشعب حاملاً رسالة القيصر على طريقة العصور الوسطى الارستقراطية، سيقف بين يدي رجل أرّق العالم الغربي وملحقاته الأعرابية البدوية، يحيي الفارس الزعيم الذي يحمل الرسالة إليه بتقاليد الفرسان والنبلاء، الرسالة بين يديه ستجعل أنفاس العالم تحتبس وكل قصور المؤامرات تستنفر.
ببساطة فإن كل الحكاية هي زيارة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إلى دمشق بتوجيه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولقائه بالرئيس بشار الأسد، لتناول القضايا الملحة في إطار التعاون التقني العسكري بين وزارتي الدفاع الروسية والسورية، وسير التعاون بين موسكو ودمشق على صعيد مكافحة الإرهاب في سورية.
لم يقم القيصر بوتين بإرسال مسؤول سياسي دبلوماسي من وزارة خارجيته، بل تقصد أن يرسل رأس الهرم العسكري في بلاده متمثلاً بوزير الدفاع، ولذلك إشارة غاية في الأهمية مفادها أن موسكو تقول لأمريكا وباقي حلفائها بأنه مهما اتسمت روسيا بالمرونة ومهما بلغت درجة التنسيق بين موسكو وواشنطن فإن روسيا تبقى حليفة دمشق، كما أن تلك الزيارة تزامنت مع عودة الأصوات المطالبة بضربة عسكرية لدمشق، وتهليل النظام السعودي لذلك، وعودة أنقرة بالتهديد بشن عملية عسكرية نحو خط جرابلس _ إعزاز لوقف تقدم حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، وهنا تقول موسكو لكل من واشنطن والرياض وأنقرة بأنه يستحيل الرهان على أي عملية عسكرية مهما كان نوعها، كما أن على جميع هؤلاء أن يتذكروا بأن روسيا موجودة بقوة على الأرض السورية وأنها ستقوم بما يلزم لوقف أي أفكار تدغدغ الأدمغة التركية ـ السعودية ـ الأمريكية.
قيام الوزير الروسي بتفقد قاعدة حميميم واختبار جاهزية بطاريات إس400 والاطلاع على تقارير الأداء الجوي الروسي في تدمير الجماعات الإرهابية وبناها التحتية يصب في هذا المعنى.
بالمحصلة فإن الرسالة موجهة بالدرجة الأولى لتركيا الحالمة بإمكانية دخول الشمال السوري وكبح جماح الأكراد، كما أن زيارة شويغو إلى سورية تأتي في تكذيب أية تحليلات أو تأويل لوجود خلاف بين القيادتين الروسية والسورية، والمقصود هنا ما تم إثارته من مزاعم مؤخراً حول امتعاض دمشق من موسكو فيما يخص إعلان الهدنة في حلب.
عاجل


باحث روسي: شويغو أبلغ دمشق نية موسكو تعزيز دعمها عسكرياً

أكد الباحث الروسي أليكسي مالاشينكو أمس أن روسيا بصدد تكثيف دعمها العسكري للحكومة السورية، مستدلاً على ذلك من استقبال الرئيس بشار الأسد شخصياً لوزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو.

وبتكليف من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصل شويغو إلى سورية أمس الأول، حيث بحث مع الرئيس الأسد القضايا الملحة في إطار التعاون التقني العسكري بين وزارتي الدفاع الروسية والسورية، وسير التعاون بين موسكو ودمشق على صعيد مكافحة الإرهاب في سورية.

وفي حديث صحفي نقله موقع «روسيا اليوم»، قال مالاشينكو: «لقد توجه شويغو إلى العاصمة السورية ليبلغ دمشق بنية موسكو تكثيف الدعم الروسي لها».

كما رجح مالاشينكو، الباحث في مركز «كارنيغي موسكو»، استناداً إلى طرحه هذا أن تزيد موسكو من وتيرة عملياتها العسكرية في سورية، بما يشمل الضربات الجوية لمواقع الإرهابيين، وزيادة المساعدات العسكرية التقنية لسورية.

وأشار كذلك، إلى أن القرار الروسي تعزيز مؤازرة دمشق، نابع من احتدام الوضع في سورية مؤخراً، وفي حلب تحديداً، ومن ضرورة توجيه رسالة جوابية من موسكو لواشنطن، على خلفية العريضة غير الرسمية التي ناشد فيها خمسون موظفاً في وزارة الخارجية الأميركية، البيت الأبيض قصف قوات الجيش السوري «بما يخدم الإسراع في القضاء على داعش».

وخلص الباحث الروسي إلى أنه، «ونظراً للغموض الذي يحيط بمصير الرقة، فإن موسكو سوف تعزز دعمها للحكومة في دمشق، إذ لن يتسنى لـ(الجيش السوري) بسط سيطرة قواته على المدينة المذكورة بمعزل عن الإسناد الروسي، على حين لن يتمكن كذلك من مواجهة المعارضة المسلحة إذا ما تلقت الدعم المباشر من الولايات المتحدة».

وجاءت زيارة وزير الدفاع الروسي إلى سورية بعد نحو أسبوع من الاجتماع الثلاثي الذي جمعه بنظيريه الإيراني العميد حسن دهقان والسوري العماد فهد جاسم الفريج، في طهران. وأعلن الكرملين مؤخراً أن الإطاحة بالنظام في سورية من شأنه أن يقود إلى انتشار الفوضى في الشرق الأوسط.

وتفقد شويغو خلال زيارته إلى سورية العسكريين الروس في قاعدة «حميميم» الجوية بريف اللاذقية، كما وقف خلال جولته في «حميميم» على أداء بطاريات «إس 400» الصاروخية المضادة للأهداف الجوية، واطلع على ظروف عمل وإقامة العسكريين والطيارين الروس في القاعدة المذكورة.

وأشارت وزارة الدفاع الروسية في بيانها، إلى أن شويغو استمع لتقرير أعده قائد مجموعة القوات الروسية المرابطة في سورية الفريق أول ألكسندر دفورنيكوف، سلط فيه الضوء على الوضع الميداني وأداء الطيران الحربي الروسي هناك في استهداف مواقع الإرهابيين وبُناهم التحتية، ووقف على أداء مركز التنسيق الروسي للمصالحة بين أطراف النزاع في سورية.

وكشفت الوزارة عن أن شويغو أصدر التوجيهات اللازمة لقيادة قوات «حميميم»، وحثها على تفعيل الاتصالات والجهود المبذولة بالتعاون مع قادة الإدارات المحلية والفصائل السورية المسلحة لانضمامهم إلى المصالحة الوطنية والالتزام بوقف إطلاق النار عملاً بالهدنة المعلنة هناك.

ولفتت الوزارة النظر كذلك، إلى أن شويغو أصدر تعليماته للمعنيين في «حميميم» بتكثيف المساعدات الإنسانية وغيرها التي يقدمها الجانب الروسي للمدنيين في سورية، ولا سيما في المدن والبلدات التي يحاصرها الإرهابيون.

وكالات

100 قتيل في 24 ساعة ومصرع 23 قائداً عسكرياً … الجيش يستنزف «النصرة» جنوب حلب

تشكو جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، وحليفتها ميليشيا «جيش الفتح في إدلب» من حرب استنزاف أزهقت حياة مئات المقاتلين والقادة العسكريين في ريف حلب الجنوبي الذي غدا مقبرة كبيرة على يد الجيش العربي السوري وحلفائه، على الرغم من الخروقات المحدودة التي شهدها ويجري العمل على تداركها وسد ثغراتها واسترداد ما تم فقدانه.

وأكدت مصادر متقاطعة أهلية ومعارضة مقربة من «فتح إدلب» لـ«الوطن»، أن حال السخط في صفوف مقاتلي «النصرة» بلغت ذروتها نظراً للكم الهائل من عدد الضحايا في صفوفهم خلال سير العمليات العسكرية في بلدة خان طومان ومحيطها جنوب حلب وخصوصاً في الأيام الأخيرة التي شهدت تصعيداً عسكرياً خلال محاولة فرع القاعدة تحقيق تقدم في بعض جبهات القتال. وأوضحت المصادر، أن حجم الخسائر البشرية الكبيرة أرغم «النصرة»، التي كانت تعتمد سياسة التعتيم حول عدد قتلاها، على نعي مسلحيها الذين يقتلون في معارك ريف حلب الجنوبي وبخاصة القادة الميدانيين منهم والتي ذهبت تقديرات إلى أن عدد الذين لقوا حتفهم تجاوز 15 قائداً عسكرياً خلال الأسبوع المنصرم.

ونعت تنسيقيات معارضة أكثر من 100 مسلح جلهم من «النصرة» خلال معركة السيطرة على قرية خلصة أمس الأول قضوا خلال الاشتباكات مع الجيش العربي السوري وحلفائه، على حين أفاد مصدر ميداني لـ«الوطن» أن قتلى المسلحين تجاوز 300 قتيل منذ بدء معركة خلصة وزيتان الأربعاء الفائت لعب سلاحا الطيران والمدفعية والدك الصاروخي دوراً في رفع عدد القتلى وردع زملائهم على السير على هداهم.

مصدر معارض مقرب من ميليشيا «أحرار الشام الإسلامية» حليفة «النصرة» في «فتح ادلب» كشف لـ«الوطن» على أن من بين أهم الأسباب على مضي «النصرة» في معاركها جنوب حلب هو انتقامها لمصرع «جهادييها» وخيرة قادتها العسكرية كرمى لأجندة الحكومة التركية وبقية الدول الداعمة لتسخين الجبهات والتصعيد العسكري بديلاً من التسوية السلمية التي طويت في الأدراج.

وأحصت تنسيقيات معارضة ومراصد محسوبة على «النصرة» مصرع 23 مسؤولاً ميدانياً وعسكرياً من أفضل عناصرها في الآونة الأخيرة وفي مقدمتهم عمار الخالد ومحمد الشقران مسؤولا هجوم النسق الأول ومحمد الشبيب مسؤول تنسيق الانغماسيين ونضال النايق مسؤول التذخير والمدافع وعبد اللـه خشان مسؤول المفخخات وأبو إسلام الجزراوي مسؤول تنسيق الفصائل إضافة إلى قادة ميدانيين مثل أبي عمر الشعيطي وأبي أنس السعويد وأبي الحارث الحمصي وأبي عبد الرحمن سياف وكرم الشلح وأيهم الحنيدي وجوهر معمار وغيرهم.

في المقابل قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض: «جددت طائرات حربية قصفها لمناطق في بلدة كفرناها بريف حلب الغربي»، كما «فتح الطيران الحربي نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في طريق حلب دمشق بريف حلب الجنوبي»، على حين قصف الطيران المروحي بشكل مكثف أماكن في طريق الكاستيللو ومنطقة الملاح شمال حلب، أيضاً قصفت طائرات حربية بما لا يقل عن 9 غارات مناطق في أحياء مساكن هنانو والحيدرية وأرض الحمرا بمدينة حلب، «دون أنباء عن خسائر بشرية» وفق ما ذكر المرصد.

الوطن

الأردن يستقبل 657 لاجئاً سورياً خلال ثلاثة أيام

في تحول عن سياسة إغلاق الحدود التي اعتمدتها عمان منذ مطلع العام الفائت، استقبلت الأردن 657 لاجئاً سورياً، خلال الـ72 ساعة الماضية. في سياق متصل، زار الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، مخيمات للاجئين في اليونان. وقالت وكالة الأنباء الأردنية، أمس، وفق ما نقلت عنها وكالة «سمارت» الإلكترونية المعارضة، إن «قوات حرس الحدود استقبلت 657 لاجئاً سورية، خلال الـ72 ساعة الماضية».

وأفادت الوكالة أنه تم استقبال اللاجئين من مختلف الفئات العمرية ومن كلا الجنسين، حيث تم تأمينهم إلى مراكز الإيواء والمخيمات المعدة لاستقبالهم. وأضافت: إن «قوات حرس الحدود قدمت للاجئين كوادر من الخدمات الطبية والرعاية الصحية، كما عالجت المرضى منهم». ويبلغ عدد اللاجئين السوريين في الأردن، المسجلين لدى مفوضية الأمم المتحدة، نحو 700 ألف، بينما أظهر الإحصاء العام الأخير للسكان في الأردن أن إجمالي عدد السوريين بلغ مليونين و300 ألف.

وحسب تقرير سنوي لمنظمة العفو الدولية «أمنستي» في 23 آذار الماضي، قالت فيه إن الأردن أعاد عشرات اللاجئين السوريين «قسراً» إلى سورية في انتهاك للقانون الدولي.

في سياق متصل، زار الأمين العام للأمم المتحدة، مخيمات اللاجئين في جزيرة ليسبوس اليونانية، لـ«تفقد أوضاعهم ودعمهم»، حسبما أفادت وكالة «الأناضول» التركية للأنباء. وقال كي مون، عقب زيارته أمس الأول: إن «مئات السوريين وغيرهم من اللاجئين والمهاجرين ما زالوا يلقون حتفهم في البحر المتوسط، هرباً من الحرب والاضطهاد».

وكانت منظمة «أطباء بلا حدود» وصفت، أواخر الشهر المنصرم، ترحيلَ لاجئي مخيم إيدوميني على الحدود اليونانية المقدونية بـ«الترحيل القسري»، داعيةً إلى تقديم مساعدات ملائمة ومتواصلة للاجئين.

وكالات

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz