Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_4rdiksk3fm8fviepkrlql60l06, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 15:51:22
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 8 - 10- 2014  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك .. إدلب: وحدات من الجيش والقوات المسلحة توقع اعدادا من الارهابيين قتلى ومصابين باستهداف تجمعاتهم في حميمات الداير وشمال غرب ابو الظهور بريف ادلب .
درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقضي على العديد من الارهابيين وتصيب اخرين باستهداف تجمعاتهم واوكارهم في بلدة الكرك وفي الحي الغربي لمدينة بصرى الشام بريف درعا.
درعا: استهداف وكرين للإرهابيين اثناء اجتماعهم في بلدة جاسم بريف درعا ما ادى الى مقتل واصابة العديد منهم ومن القتلى متزعم ما يسمى /لواء ناصر صلاح الدين/ الارهابي /يوسف ابراهيم/.
حماة: إشتباكات عنيفة بين الجيش العربي السوري والمجموعات المسلحة  على مشارف الكسارة والنقطة السادسة بمدينة مورك بريف حماة.
درعا: استشهاد امرأتين في مدينة بصرى الشام بريف درعا بعد إصابتهما بشظايا قذائف هاون اطلقها المسلحون على المدينة.

واشنطن: معركة كوباني "مرعبة" ولن نسمح بسقوطها
وصفت الخارجية الأميركية، فجر الأربعاء، معركة عين العرب (كوباني) التي يتابعها العالم "مباشرة" على شاشات التلفزيون بـ"المرعبة"، واعتبرت أن هذه المدينة السورية الكردية الحدودية مع تركيا يجب ألا تسقط بأيدي تنظيم "داعش" المتطرف.

احتدام القتال في كوباني ومطالبة أممية بتدخل دولي
احتدمت المعارك في مدينة عين العرب (كوباني) بعد التقدم الذي حققه المتطرفون في المدينة وسط تحذيرات دولية من مغبة سقوط المدينة بشكل كامل، فيما حذرت الأمم المتحدة من خطورة الوضع في المدينة طالبت بتدخل دولي عاجل وأوسع نطاقاً. وقال ستيفان دي ميستورا، الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا: "من واجب المجتمع الدولي الدفاع عنها، فالمجتمع الدولي لا يمكن أن يتساهل حيال سقوط مدينة جديدة بأيدي داعش.

صحيفة الأخبار:
نائب رئيس «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي، خالد عيسى، ردّ على تصريحات أردوغان في تصريح لـ«الأخبار»، قائلاً «إن أردوغان يصرح بما يتمنى ويحلم لكن عين العرب صامدة وستنتصر». ونفى عيسى «ما تردد عن شروط تركية ثلاثة لمساعدتهم»، مؤكداً «أن تركيا وعدت خلال لقاء مسؤوليها (رئيس الحزب) صالح مسلم بإدخال المساعدات الإنسانية إلى المدينة وتسهيل عبور المقاتلين الأكراد إليها، لكنها إلى الآن لم تف بوعودها». وأضاف: «لا نريد من تركيا أو التحالف سوى تزويدنا بأسلحة مضادة للدروع، فالقوة البشرية لدينا كافية». وبيّن «أن أي تدخل بري من تركيا تجاه عين العرب سنعتبره غزواً وسنواجهه».
 انتقدت طهران «الموقف السلبي للمجتمع الدولي» إزاء هجوم «داعش» على عين العرب. وشدّدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الإيرانية مرضية أفخم على «ضرورة دعم الحكومة السورية في مكافحة الإرهابيين». وقال مستشار الشؤون الخارجية للمرشد الأعلى في إيران علي أكبر ولايتي، خلال لقائه وزير الخارجية الفرنسي السابق دومينيك دو فيلبان في طهران، إن «إيران تتابع وتقيّم بدقة الأوضاع في العراق وسورية ولبنان، لأن أمن هذه الدول مهم جداً لأمن المنطقة والعالم، كما يمكن إيجاد أرضية مناسبة للتعاون من أجل القضاء على الإرهاب».
 رفض الناطق باسم "وحدات حماية الشعب الكردية" بولات جان أي تدخل تركي بري في عين العرب، منتقدا تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي اعتبر فيها أن "كوباني على وشك السقوط". واتهم جان أردوغان بدعم "داعش" ودفعه إلى الهجوم على كوباني حتى يظهر هو "مثل المنقذ"، معتبرا أنه لو كانت تركيا جدية في محاربة التنظيم، لسمح أردوغان للشباب الكرد بالتطوع والتوجه إلى كوباني، وفتح الطريق أمام الشباب الكردي السوري بالعبور إلى البلدة لمحاربة "داعش".
القدس العربية:
قال صالح مسلم رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي لـ«القدس العربي» حول ما كتب في وسائل الاعلام عن شروط تركية للتدخل ضد "داعش" «كل ما قيل وكتب حول الموضوع لا أساس له من الصحة أبداً، كل ما جرى خلال محادثاتنا مع المسؤولين الأتراك في اسطنبول أنهم وعدونا بالتحرك للرد ضد "داعش" عسكرياً ومساندة قواتنا الذاتية وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة والسماح للاجئين بالعبور إلى الأراضي التركية، لكن كل ذلك بقي حبراً على ورق وبقيت وعودهم عالقة، لذلك أقول إنه اليوم باتت لدينا شكوك كثيرة بشأن الموقف التركي ولا نفهم استمرارهم في وضع المتفرج على ما يتهدد كوباني». وكشف مسلم أنه طالب فرنسا بتزويد القوات الكردية السورية بأسلحة إلا أن باريس رفضت، معللة ذلك بأنها تزود أكرد العراق فقط وليس سورية.
 يزور الجنرال الأميركي المتقاعد جون آلن، أنقرة غداً، حيث يعقد اجتماعات مع المسؤولين الأتراك. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية جين بساكي أن وزير الخارجية جون كيري تحدث مرتين في الأيام الأخيرة إلى نظيره التركي. وأضافت «تركيا تحدد ما هو الدور الأكبر الذي ستلعبه في المضي قدما وتلك المحادثات مستمرة.. لقد أشاروا إلى أنهم منفتحون على فعل ذلك.. لذا فإن هناك حوارا نشطا يجري في هذا الصدد».
 شنت طائرات التحالف الدولي، غارات على مواقع يسيطر عليها «داعش» قرب عين العرب. وقال الناشط مصطفى عبدي إن طائرات التحالف ضربت مواقع «داعش»، لكنه أكد أن الغارات لم تؤثر على تقدم مقاتلي التنظيم على الأرض. وأضاف أن «المقاتلين الأكراد لا يزالون يقاتلون بعزم. ومع أنهم ليسوا مجهّزين سوى بأسلحة خفيفة فهم يعرفون جغرافية المنطقة جيداً. وسيدافعون عن المدينة حتى آخر عنصر منهم». وذكر مراسل «الميادين» أن المقاتلين السوريين الأكراد تمكنوا من إخراج الغزاة من الأطراف الشرقية للمدينة. فيما أعلن مدير «المرصد السوري لحقوق الإنسان» رامي عبد الرحمن مقتل أكثر من 400 شخص، معظمهم من مقاتلي الطرفين، منذ بدء الهجوم في 16 أيلول الماضي. وأوضح أن 219 مقاتلاً من «داعش» قتلوا، فيما قتل من الجانب الآخر 20 مدنياً و163 مقاتلاً كردياً وعشرة مسلحين قاتلوا إلى جانبهم.
 رأى محللون، حسب صحيفة "الأخبار"، الموقف التركي من عين العرب «تكتيكاً ذا أهداف مختلفة يساعد أنقرة على كسر شوكة أكراد سورية المتضامنين مع حزب العمال الكردستاني التركي، وإجبارهم على التنسيق والتعاون مع رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني» المنافس لأوجلان في زعامة الشارع الكردي إقليمياً. ورأى آخرون أن أنقرة لم تحرّك ساكناً في موضوع عين العرب حتى لا تجد نفسها أمام مواجهة مع «داعش»، خصوصاً في هذه المرحلة.
 ذكرت وكالة «أنباء فيدس» الكاثوليكية، أمس، أنّ «قساً ونحو 20 مسيحياً آخر خطفوا من قرية سورية» قرب الحدود مع تركيا. وقالت الوكالة، نقلاً عن النائب الرسولي للاتين في حلب، الأب جورج أبو خازن: «أنا مضطر للأسف إلى أن أؤكد نبأ خطف الأب حنا جلوف... القس السوري في قرية القنية في ريف إدلب الذي أخذ مع نحو 20 مسيحياً». وقال إنّ الخطف حدث في ليلة الاثنين. وكانت رهبنة الفرنسيسكان (مقرّها القدس) قد أعلنت أمس أن «جبهة النصرة» تحتجز أحد كهنتها بالإضافة إلى عدد كبير من المسيحيين.
 أكّد مصدر في حزب الله "للميادين" تعقيبا على العملية التي استهدفت دورية إسرائيلية في مزارع شبعا أمس، أن إعلان الحزب مسؤوليته عن العملية هو تأكيد على خطاب جديد للمقاومة في مواجهة العدوان. ولفت المصدر إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها المقاومة تبنيها الرسمي لعملية عسكرية في مزارع شبعا منذ عام 2006. وقال إن العملية رد على الترابط بين المجموعات التكفيرية في سورية وبين العدو الإسرائيلي.
تحليلات وتعليقات الصحف
صحيفة السفير:
رأى محمد نور الدين أن تركيا لا يمكن أن تقوم بإنشاء منطقة عازلة بمفردها، لذلك فإن الفكرة في طريقها إلى الزوال رغم كل ما يبدو من تحضيرات تركية لها، إذ إنها رغم خلافاتها مع واشنطن لا يمكن أن تتحرك خارج السقف الأميركي والأطلسي. وأضاف، عبر تحريك "داعش" ضد الأكراد، وعبر التهديد بإقامة المنطقة العازلة، والتهويل بدخول سورية (بذريعة ضريح سليمان شاه أو غيره)، وتقديم المغريات لواشنطن مقابل المشاركة في التحالف، تحاول تركيا أن تكسب بالنقاط ما خسرته في كل الجولات السابقة. غير أن ما ستحصده تركيا في ظل سياساتها العنصرية والدموية ضد الأكراد، والكيدية ضد سورية، والعثمانية على حساب المشروع العربي، والاحتضانية للتنظيمات الإرهابية مثل "داعش" وغيرها، لن يجر عليها سوى المزيد من الخيبة والفشل.
صحيفة الأخبار:
تحدث ناهض حتر عن كتاب «إدارة التوحّش: أخطر مرحلة ستمرّ بها الأمة» من تأليف أحد منظّري السلفية الجهادية، أبو بكر ناجي (اسم حركي)، وقال: لا يحفل الكتاب بالسنن الشرعية إلا في نقاشات فرعية. فتركيزه على السنن الكونية التي تحدّد سبل نجاح الحركة الإسلامية في استرداد الخلافة. وتحاكي هذه السنن الاستراتيجيات الميكافيلية واللينينية والماويّة وأساليب الإدارة الأميركية الحديثة معاً. إلا أن مؤلّف الكتاب لا يذكر هذه الاستراتيجيات بالاسم، لكن من الواضح أنه ملمٌ بها، وهو، رغم أنه يعتبر الإيمان بحتمية الانتصار عاملاً أساسياً، إلا أن اقتراحاته الاستراتيجية والتكتيكية تقوم على فهم مادي لتاريخ المجتمعات، ما مكّنه، في مطلع الألفية، من استكشاف «المرحلة المقبلة»، بوصفها مرحلة ستنشأ، خلالها، مناطق فوضى متوحّشة، ينبغي على «المجاهدين» السيطرة على هذه المناطق وإدارتها وتوسيعها. وستؤول التوسعات وتعدد مناطق السيطرة إلى مسار التمكين للخلافة الإسلامية.
الشرق الأوسط:
قال إياد أبو شقرا إن اتهام بايدن المباشر 3 دول شرق أوسطية وصفها بـ«الحليفة»، في قلب جامعة هارفارد إحدى منائر الفكر والسياسة في أميركا، بدعم الجماعات المتطرّفة في سورية اتهام خطير لأنه ينمّ عن التفكير السياسي الحقيقي لإدارة أوباما إزاء المنطقة. وسواء اعتذر بايدن أم لم يعتذر.. فإن الأزمة الحقيقية في مكان آخر. إنها أزمتنا مع تفكير الإدارة الحالية التي تتمتع بذاكرة انتقائية فظيعة في موضوع دعم الإرهاب والتطرّف.
صحيفة رأي اليوم:
اعتبر عبد الباري عطوان أن الاستيلاء على “عين العرب” وسط قصف جوي كثيف ودفاع أرضي مستميت سيكون “صدمة كبرى” للتحالف ومخططاته، وتساءل هل تصدق نبوءة بانيتا باستمرار الحرب لثلاثين عاما؟ وقال: لا نعرف لماذا يريد الرئيس أردوغان منطقة “حظر جوي” في سورية طالما أن الهدف هو محاربة “الدولة الاسلامية”، فنحن وكل العالم معنا يعرف، أن مناطق الحظر الجوي مطلوبة، بل ضرورية، لمنع استخدام الطيران في غارات لقتل المدنيين والعزل، ولكننا نعرف أيضاً، والعالم كله يعرف معنا، أن “داعش” لا يملك سلاحاً جوياً، ولا طائرات حديثة أو قديمة، حتى يتم حظرها.

حلب: مقتل القائد العسكري في الجبهة الاسلامية افرهابي أحمد ابراهيم أبو ابراهيم خلال الاشتباكات مع الجيش العربي السوري في قرية سيفات بريف حلب الشمالي.
الجيش السوري يفجّر عبوات ناسفة بمسلحين حاولوا التقدّم باتجاه ’تل موسى’

أفادت مصادر خاصة لموقع "العهد" الإخباري أن وحدات من الجيش السوري تتصدى لمحاولات تقدم مسلحي "النصرة" و"داعش" للسيطرة على الحاجز المطل على بلدة عسال الورد وقرية الجبة وبعض المواقع الأخرى.
وكشفت عن أن الجيش السوري فجّر عدداً من العبوات الموجهة بمجموعات مسلحة حاولت التقدّم باتجاه "تل موسى" وأوقع العشرات من عناصرها بين قتيل وجريح.
درعا: مقتل القائد العسكري للواء جيدور حوران  الإرهابي "أبو وليد" متأثراً بجراحه التي أصيب بها خلال الاشتباكات مع الجيش السوري بريف درعا

دمشق: مقتل الكويتي"سلطان ناصر المسلمى" والاردنى "جهاد الرملى" في اشتباكات مع الجيش العربي السوري جنوب جامع طيبة في حي جوبر جنوب دمشق

ريف دمشق: الجيش العربي السوري يحافظ على نقاط تمركزه في بلدتي عسال الورد والجبة بمنطقة القلمون بريف دمشق والاشتباكات ما تزال مستمرة في محيط البلدتين مع المجموعات المسلحة .
ريف دمشق: اشتباكات عنيفة في منطقة جرود رنكوس الواقعة في القلمون بريف دمشق والمحاذية للبلدات الحدودية اللبنانية بين الجيش العربي السوري والمجموعات المسلحة.
ريف دمشق: تدمير سيارة مزودة برشاش ثقيل ومقتل من في داخلها من مسلحين على طريق الفصول الأربعة بداريا بريف دمشق الغربي.

ريف دمشق:  فُصـلت جَبـهات الهلال الشرقي المحيط بالعاصمة دمشق " هذه ختام البـداية ,فلم تعد جوبر معبراً ولا زملكـا ملجأ , عين ترمـا ليست بمنطقة أمان ودومـا باتت تعج بالمُنسحبين

هي الصورة التي ترسمهـا الكاميرا المثبته بطائرات استطلاع ترصد تحركات مقاتلي جيش الاسلام و باقي الفصائل المسلحة

لم يعد مُهمـاً حسب مصادر معارضة لوم المنسحبين أو تبادل الاتهامـات فالامر يبدو حسب رأيهم كأحجار الدومينو تتساقط الواحدة تلو الاخرى ,مايهـم الان هو التمركز مجتمعين بحيز جغرافي يؤخر عملية "الانهيـار " لحين وصول الفَرج الخارجي حسب وصفهـم

خطة الجيش السوري باتت تتوضح أكثر " فتح جبهات عديدة تشتت قوى الخصم , الاستفادة من قواعد النار بتركيز وقوة , الى فصل الجبهات عن بعضها بحيث تقطع الامدادت ويصبح الانسحاب خياراً أوحد "

"المليحـة , عدرا البلد , عدرا العمالية ,الدخانية " كلهـا مناطق جغرافية يسيطر علـيها الجيش السوري وفق الخطة المرسومة

في اطار الامر وبعد انسحاب مقاتلي لواء اسود الغوطة "كان قد سبقهم في الانسحاب جيش الاسلام " نفذ الجيش السوري قصفاً صاروخيـاً عنيفاً فجر اليوم استهدف محاور المجابهات والخطوط الفاصلة بينها وامتد لعمق أحياء جوبر عين ترمـا وزملكا

القصف طال أيضاً مناطق في جنوب العاصمة "الحجر الاسود " ربمـا كـ رسالة وصلت أن العَيـن تَرقب , القصف الصاروخي استمر لقبيل بزوغ الشمس ومن رسائلة حسب مراقبين عسكريين أن مخازن الجَيش مازالت تَحضن الكثير مما يقلب الموازيـن

بعد بزوغ شمس السابع من تشرين الاول غَيـر الضباط الميدانيون في الجيش السوري تفاصيل الخرائط التي يحملونها معهم فخطوط التماس أضحت مختلفة وجبهات النزاع الشرقي ترسم واقع فصل الجبهات ومحاصرة مقاتلي الفصائل المسلحة "منفصلين" في مناطق باتت بأغلبهـا ضمن المدى المجدي لقواعد النار و مشاة الاسناد في الجيش السوري

هذا الواقع حسب مصادر تشارك بالعمليات القتالية قد يؤدي الى انهيار متتابع للمسلحين واجبارهـم على الانسحاب تباعاً من المناطق التي يسيطرون عليها لعل أبرزهـا أحياء جوبر ووادي عين ترما وزملكـا


هل من تباين في سياسات محور المقاومة في سورية؟

نشرت تحليلات كثيرة في الآونة الأخيرة كرّست للحديث عن وجود تباين في سياسات منظومة المقاومة والممانعة إزاء بعض تطورات المنطقة. وتركزت هذه التحليلات على انتقاد كلّ من موسكو وطهران للضربات الجوية التي قامت وتقوم بها الولايات المتحدة وبعض شركائها العرب ضدّ تنظيم «داعش» و»النصرة» داخل الأراضي السورية، وعدم إعلان سورية موقفاً معارضاً لهذه الضربات، بل الترحيب بأيّ جهد من أي جهة جاء لضرب الإرهاب في سورية وفي المنطقة، واستنتج بعض المحللين بأنّ ثمة تبايناً في المصالح هو الذي يفسّر تباين المواقف المعلنة من دمشق بالمقارنة مع مواقف طهران وموسكو.

هل ثمّة تباين أملته مصالح مختلفة، أم أنّ المواقف المعلنة هي تعبير عن استراتيجية ذات حلقات مختلفة يكمل بعضها البعض؟
ليس هناك على الإطلاق تباين مصالح يفرض تباين المواقف بين سورية من جهة وبين إيران وروسيا من جهة أخرى.

الدولة السورية ضدّ «داعش» و»النصرة» وجميع التنظيمات الإرهابية بنفس القوة، بل أكثر من موسكو وطهران، لأنها هي التي تدفع الثمن الأكبر من دم شعبها وجيشها بسبب الأعمال الإجرامية لهذه التنظيمات. وموسكو وطهران لهما مصلحة لا تقلّ عن مصلحة سورية بالقضاء على هذه التنظيمات الإرهابية التي تشكل خطراً على أمنهما القومي، يوازي الخطر الذي جلبته على سورية، وبالتالي لا تباين على الإطلاق لا في المواقف ولا في السلوك ولا في المصالح في مواجهة هذه التنظيمات التكفيرية. كما أنّ دمشق مثلها مثل طهران وموسكو ليس لديها أية تقديرات تختلف عن حليفتيهما بشأن دور الولايات المتحدة ودول المنطقة في دعم التنظيمات الإرهابية، أو في احتمال أن تستغلّ الحرب الاستعراضية ضدّ هذه التنظيمات لتنفيذ أجندة مشبوهة موجهة ضدّ الدولة السورية والجيش العربي السوري، كما حذرت موسكو وطهران، بل إنّ دمشق أكثر ريبة من سلوك الولايات المتحدة وشركائها من حكومات المنطقة التي تشكل رأس الحربة في الأعمال الإجرامية التي تنفذ في سورية على أيدي الجماعات الإرهابية.

إذا لم يكن هناك تباين في المصالح، ولا تباين في تقدير الموقف بشأن قيام التحالف الأميركي بتوجيه ضربات جوية ضدّ تنظيمات «داعش» و»النصرة»، إذاً ما هي أسباب تباين الموقف الذي أوحى لكثير من المحللين أصدقاء منظومة المقاومة والممانعة الاستنتاج بأنّ ثمة تبايناً في المصالح والمواقف هو الذي يفسّر المواقف المعلنة والمتباينة الصادرة عن دمشق وطهران وموسكو؟

لا شك أنّ هناك استراتيجية تقوم على تقسيم العمل وتوزيع الأدوار وتكامل المواقف بما يعود بالنفع على المنظومة بكلّ أطرافها. فترحيب دمشق بأيّ جهد ضدّ الإرهاب ينسجم مع موقفها الذي دعا منذ البداية إلى وقف تمويل وتهريب الإرهابيين الأجانب إلى داخل سورية، وهو ما صدر عنه قرار مجلس الأمن الأخير الذي ترأسه رئيس الولايات المتحدة، وتحذير موسكو وطهران ومطالبتهما بضرورة التعاون والتنسيق مع سورية أملته القناعة المشتركة لدى المسؤولين السوريين والإيرانيين والروس من احتمال استغلال ضرب التنظيمات الإرهابية للمسّ بسورية والتعرّض للجيش العربي السوري، وهذه المواقف تصبّ في سياق استراتيجي واحد.
البناء

الجيش يسيطر على كتل أبنية استراتيجية مطلة على المدينة القديمة بحلب

باسل ديوب

هاجمت وحدات الجيش العربي السوري مقرات ونقاط سيطرة مسلحي الميليشيات في حلب على طول خط التماس الممتد لأكثر من عشرين كيلومتراً، و الفاصل بين أحياء شرقي وغربي المدينة، وتمكنت من تحرير عدد من كتل الأبنية كان أهمها مبنى المستوصف العسكري القديم في حي ميسلون و محلجتي تشرين و الرصافة للقطن بالقرب من حي الخالدية – معامل الليرمون .

مصدر عسكري لـ"شبكة عاجل الإخبارية" أكد أن الميليشيات حاولت التقدم باتجاه قرية حندرات، إلا أن محاولاتها باءت بالفشل، حيث سيطر الجيش على حندرات وسيفات، و صد هجمات المسلحين وكبدهم خسائر فادحة.

إلى ذلك أعلن تنظيم داعش عن مبايعة العشرات من ميليشيا أحرار الشام للتنظيم، وحضورهم خيمة دعوية في ريف حلب الشرقي و مبايعتهم العلنية لـ "أبي بكر البغدادي " .

وبث موقع تابع لميليشيا "حركة حزم" التي تتلقى تمويلاً وتدريباً من الولايات المتحدة الأمريكية تسجيلاً لما قال إنه تدمير دبابة بصاروخ تاو أمريكي الصنع في منطقة حندرات .

و في عين عرب يخيم هدوء حذر على محاور التماس بين مقاتلي وحدات حماية الشعب و مسلحي تنظيم "داعش" ، بعد فشل الأخير في التقدم إلى عمق المدينة.

وأفاد مصدر في وحدات الحماية لـ" شبكة عاجل الإخبارية" إن وحدات الحماية تمكنت من صد هجوم لمسلحي تنظيم "داعش" شرقي المدينة، في وقت تراجعت فيه حدة قصف المدينة بالمدفعية الثقيلة و مدفعية الدبابات إثر استهداف طيران التحالف لتجمعات التنظيم في محيط عين عرب.

من جهة أخرى أعلنت ميليشيا الجبهة الإسلامية عن قتل اثنين من عناصر ميليشيا مارع في الجهة الشرقية من المدينة إثر محاولة تسلل فاشلة.

صحيفة نمساوية: 60 إرهابيا عادوا من سورية إلى النمسا في الأشهر الأخيرة

كشفت صحيفة النمسا أن 60 إرهابيا قاتلوا إلى جانب تنظيم “داعش” الإرهابي و “جبهة النصرة” عادوا من سورية إلى النمسا في الأشهر الأخيرة.
وأوضحت الصحيفة أن أعدادا كبيرة ممن أسمتهم “الجهاديين الغربيين” بدؤوا العودة إلى أوروبا بعد أن شاركوا في أعمال دموية إرهابية لافتة إلى أن السلطات الأمنية الأوروبية ألقت القبض على إرهابي شيشاني مقيم في النمسا كان على متن سفينة تحمل عشرات اللاجئين في عرض البحر في اليونان الشهر المنصرم وأحالته إلى التحقيق بتهمة المشاركة في أعمال قتالية إلى جانب تنظيمات إرهابية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاستخبارات الغربية وسلطات الأمن الأوروبي كشفت عن معلومات سرية وتقارير استخباراتية أمريكية تؤكد أن مجموعات إرهابية مسلحة قد غادرت سورية والعراق متوجهة إلى أوروبا مع قوافل من اللاجئين لتنفيذ عمليات إرهابية في أوروبا ما جعل دول الاتحاد الأوروبي تعمل بدقة وحذر مع ملفات اللاجئين.
وكانت وزارة الداخلية النمساوية أعلنت قبل عدة أيام أنها اتخذت احتياطاتها وإجراءاتها الأمنية لدراسة طلبات اللاجئين بدقة وحرص خشية تغلغل “الجهاديين” ودخولهم الأراضي النمساوية والأوربية وتنفيذ عمليات إرهابية.
في سياق متصل أعلنت مبادرة المسلمين النمساويين بالتعاون مع جمعية النمسا الاشتراكية ومشاركة جمعية المفكرين الأحرار وحضور باحثين جامعيين نمساويين وألمان انطلاق تحالف ضد “التطرف تحت غطاء الإسلام”.
ويعد هذا التحالف الأول من نوعه في هذا المجال حيث يهدف الى وضع برنامج عمل مشترك ضمن شبكة تعاون موحدة لمنظمات المجتمع المدني ولمساعدة الأطراف المعنية أو الجهات المسؤولة لدرء خطر التطرف بغطاء إسلامي وبث ثقافة الإرهاب الذي يلحق الضرر بجميع الأديان أو القوميات المتعددة وكذلك العلمانيين في مجتمع حر وديمقراطي.
وأشارت المبادرة في بيان لها إلى أن التحالف ينتقد بشدة المتاجرين باسم الدين أو استغلاله للمصالح الشخصية وتشويه سمعة الإسلام والمسلمين في النمسا وأوروبا من قبل الإسلام السياسي والأخوان المسلمين.

لفيغارو: الاعتماد على تركيا وقطر قلل فعالية التحالف الغربي ضد “داعش”

اكد الكاتب الصحفي رونو جيرارد أن الإجراءات التي تتبعها دول التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة للقضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي غير جدية في ظل مواصلة إرهابيي التنظيم لانتهاكاتهم ضد الأقليات في المنطقة ومساعيهم لنشر الارهاب عبر اللجوء الممنهج لتصوير عمليات قطع رؤوس الرهائن ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي متسائلا إن كان التحالف أعطى لنفسه كل الوسائل من اجل ربح الحرب بسرعة.

وفي مقال له في صحيفة الفيغارو الصادرة اليوم تحت عنوان أنصاف تدابير ضد الأسلاموية عدد الكاتب الأسباب التي تمنع اقوى الدول عسكريا على وجه الأرض من وقف ميليشيا لايبلغ عمرها أكثر من ثلاث سنوات موضحا “إنه من الصعب أن تقاتل أمريكا وحلفاؤها ما أوجدته”.

وأشار الكاتب إلى أن أمريكا ساهمت بصعود التطرف في العراق منذ عام 2003 عندما قرر الحاكم العسكري الامريكي انذاك بول بريمر حل الجيش العراقي.

واعتبر الكاتب أن من أسباب تقدم داعش في المنطقة اعتماد واشنطن على حلفاء غير صادقين وغير اكفاء ويلعبون لعبة مزدوجة مثل تركيا وقطر فالرئيس التركي رجب طيب أردوغان أقنع العالم الغربي بأنه “إسلامي معتدل” لكن التاريخ أثبت عكس ذلك وكشف استخدام اردوغان بشكل منهجي للمخابرات التركية لمساعدة تنظيم داعش الإرهابي ولم يقتصر دوره في توجيه “الجهاديين” الأجانب الى الحدود السورية انما قدم العلاج أيضا للإرهابيين والاسوأ من ذلك أن أردوغان لعب بالنار بتركه قافلات الأسلحة الموجهة إلى “الجهاديين” تمر إلى الداخل السوري.

وتابع الكاتب “أما قطر فهي دولة تافهة عسكريا” مشيرا إلى أن قطر الغنية في النقد والطموحات الجيوسياسية لم تتمكن من منع نفسها من تمويل المتطرفين الذين كانت تحلم ان تستخدمهم كدمى وبالتالي مع حلفاء اقليميين خطرين مثل تركيا وقطر لا يزال أمام الغربيين بعض المخاطر يجب ان يتعودوا عليها في الشرق الأوسط.

وشدد الكاتب على أن هناك سببا ثالثا لتصاعد فعالية “داعش” يكمن في ضعف فعالية التحالف الغربي ضد التنظيم و”الغباوة الاستراتيجية” التي تكشفت بعدما طمأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما الإرهابيين بانه لا قوات برية مؤكدا انه من الحماقة الاعلان مسبقا للعدو الوسائل التي ستستخدم ضده فباي حرب جدية أقل مايمكن القيام به هو إخفاء النوايا والوسائل التي يراد استخدامها ضد العدو.

واختتم الكاتب قائلا “إننا لا نتوهم ان هذه الحرب ضد التنظيم الإرهابي لا يمكن كسبها بيوم ولا بسنة فاموال الخليج تركت منذ 30 سنة لتمويل تصدير الفكر الوهابي وهذا يتطلب من الغربيين أن يكونوا صبورين جدا وأذكياء من أجل إعادة إدخال الثعبان السام القاتل إلى العلبة”.

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_4rdiksk3fm8fviepkrlql60l06, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0