Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 30 - 6- 2014  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك : ريف دمشق: الجيش السوري يستهدف مقرات مسلحي "جيش الاسلام" في دوما بريف دمشق.
ريف دمشق: ما يسمى "جيش الاسلام" دمر مقرين لـ"داعش" امس ليلا في #ميدعا في الغوطه الشرقيه

درعا : وحدات من الجيش تحبط محاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل من شرق بناء الكتاكيت باتجاه حارة الفرن في المنشية بدرعا البلد

إدلب : وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعات الإرهابيين في مزرعة حاج حمود وعين السودا ودوير الأكراد وكفرلاتا وفيلون وقسطون وكفرحايا وتوقع العديد من القتلى والمصابين في صفوفهم.
القنيطرة : وحدات من الجيش العربي السوري تستهدف وكراً لمتزعمي مجموعات إرهابية تابعة لـ جبهة النصرة جنوب مدرسة كودنة وتوقع عددا منهم قتلى وتصيب آخرين.
إدلب :استشهاد 14 مواطناً وإصابة نحو 50 آخرين بجروح جراء سقوط قذائف هاون أطلقها إرهابيون على مدينة ادلب.

و عرف من الشهداء ابراهيم علوان 80 سنة وحفيده ابراهيم يوسف علوان 5 سنوات- باسل كدرو 23 سنة ووالده عبد القادر كادرو-محمد جورية22 سنة - أحمد عز الدين22 سنة - المهندسة رنا خضيرة 35 سنة- حنان فاخوري 32 سنة - المختار أسعد قرنوب

ريف دمشق:  أعلن “جيش الإسلام” في سوريا عن بدء معركة تطهير غوطة دمشق من تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” المعروف بـ”داعش”.

وغداة هذا الاعلان، بدأ التنظيم الذي يقوده “ظهران علوش” بقصف معاقل “داعش” في الغوطة بالاسلحة الثقيلة حيث اكدت مصادر ميدانية تدمير عدة مقار داعش.

وتشير المصادر انّ حملة القصف هذه تطاول جميع نقاط تموضع “داعش” في مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة الشرقية..

ريف دمشق : عشرات القتلى والجرحى بتفجير انتحاري ليل أمس استهدف تجمعاً لعناصر الإرهابي زهران علوش في قرية ميدعا بالغوطة الشرقية.

مصادر خاصة لدام برس : سيتم ازالة عدة حواجز من بعض المناطق بدمشق " كفر سوسة وباب مصلى ومحور جمارك و وزارة التعليم العالي " مبدئيا وسيتم ذلك في عدة مناطق اخرى بعد فترة ويأتي ذلك القرار بعد تحسن الوضع الأمني في دمشق.
ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف المجموعات الإرهابية في مزارع النشابية في الغوطة الشرقية .
الجيش السوري يبدأ هجوماً للسيطرة على تل إستراتيجي مشرف على جرود عرسال

يخوض الجيش السوري معارك عنيفة في القلمون محاولاً السيطرة على تل إستراتيجي مشروف على جرود عرسال في الجهة السورية من الجبهة.

والتل المذكور يعرف بأسم “ظهر الرهوة” وهو يشرف على الجرود من الناحية الشرقية ويعتبر أعلى قمة في المنطقة تكشف بوضوع المنطقة وصولاً لقرية عرسال داخل الاراضي اللبنانية.

المعركة الدائرة هناك تهدف ايضاً للسيطرة على سلسلة تلال صغيرة محاذية له تعتبر مواقع إستراتيجية لرصد تحركات المسلحين في جرود عرسال كما المناطق الخليفية لها وايضاً سلسلة معابر غير شرعية موجودة على تخوم الجرود وتربط الجهتين السورية واللبنانية معاً.

الأهمية الاسترايتيجية للسيطرة على هذا التل تمكن بفرض سيطرة نارية على جرود عرسال ما سينعكس سلباً على حركة المسلحين ونقاط إنتشارهم، كما سيكشف مواقعهم لمدفعية الميدان، وسيسمح ببناء خطة تهدف لتطهير هذه المناطق من المسلحين كما السيطرة بالنار على المعابر التي يتم إستغلالها من أجل إدخال المسلحين نحو الداخل السوري وبالعكس.

وتستهدف وحدات الجيش السوري المجموعات المسلحة التابعة لما يدعى “جبهة النصرة” التي تحتل تلك التلة الاستراتيجية، وتزامن ذلك بظهور قوي لمسلحي ما يسمى “داعش” في محيط رنكوس، الذي يسعى للتمدد ضمن المجموعات المنتشرة في الوديان والمغاور داخل سلسلة جبال القلمون الوعرة والتي تتمتع بعمق جغرافي يصل الى سبعين كم ينتشر في مغاوره وتحصيناته الطبيعية ما يقارب 4500 مسلحاً.

صحف نمساوية: سورية تخوض معركة ضد أخطر التنظيمات الإرهابية

قالت صحيفة فينر تسايتونغ النمساوية إن سورية تخوض “معركة طويلة وخطرة ضد أخطر التنظيمات الارهابية في المنطقة” محذرة من مخاطر تزايد سيطرة هذه التنظيمات الإرهابية في منطقة الشرق الأوسط.
ولفتت الصحيفة في مقال نشرته أمس على موقعها الالكتروني إلى أن القيادة السورية حذرت الغرب وواشنطن في وقت سابق من أن الخطر الأكبر يتمثل فيما يسمى تنظيم (دولة العراق والشام) و(جبهة النصرة) والتنظيمات الإرهابية الأخرى في المنطقة.
واعتبرت الصحيفة أن الغرب بدأ يعي متأخراً ضرورة الوقوف بقوة في وجه الإرهاب ومكافحته في كل مكان و”خاصة سورية والعراق خشية من ازدياد نفوذ الإرهابيين والمتطرفين في الشرق الاوسط” لافتة إلى أن “دبلوماسيين وسياسيين وخبراء أوروبيين دعوا حكوماتهم للعودة إلى الحوار مع سورية”.
من جهتها رأت صحيفة (دير ستاندار النمساوية) أن الإدراة الأمريكية ما زالت تعيش “دوامة” إزاء الأزمة في سورية الأمر الذي يظهر بوضوح في تغيير مواقفها بدعم “المعارضة السورية” مشيرة إلى أن الرئيس الامريكي باراك اوباما ذكر علناً ان “المعارضة السورية” فشلت وأصبحت أهدافها وهماً في تغيير ميزان القوى على الأرض السورية رغم “الدعم الواضح لواشنطن لجميع فصائل المعارضة المسلحة في سورية دون استثناء وعلى مدى عامين”.
وسخرت الصحيفة من التصريحات الأمريكية حول “دعم المعارضة المعتدلة والحديث عن ضرب الارهابيين في الوقت نفسه” معتبرة أن الإدارة الامريكية باتت “تخشى” وصول السلاح المتطور إلى التنظيمات الارهابية التي “تحاربها في نفس الوقت في أفغانستان دون تقدير عواقب نتائج الدعم بشكل متزن”.
وكانت صحيفة دي بريسه النمساوية أكدت في مقال لها منتصف الشهر الجاري أن تنظيمي ما يسمى (دولة العراق والشام) و(جبهة النصرة) التابعين لتنظيم القاعدة الإرهابي في سورية والعراق “يشكلان الخطر الأكبر على وجود الدولة العلمانية المتحضرة” مشيرة إلى أن تزايد انتشار التنظيمات الإرهابية سيشعل منطقة الشرق الأوسط برمتها وصولا إلى أوروبا.

الجيش يبدأ عملياته في ريف اللاذقيـة الشرقي

بسط الجيش السوري سيطرته على جبل زغارو، مؤذناً ببداية العمل العسكري في ريف اللاذقية الشرقي، في حين يلتزم موقع الدفاع في كل من معسكر الحامدية في ريف إدلب وحي جوبر الدمشقي، حيث يكثّف المسلحون محاولاتهم لإحداث خرق في العاصمة
مرح ماشي

في خطوة مفاجئة، أعلن الجيش السوري، ليل أول من أمس، سيطرته على قمة جبل زغارو وقريته التابعة لناحية ربيعة في الريف الشرقي لمدينة اللاذقية. التقدم البري للقوات الخاصة التابعة للجيش بدأ من محور خربة سولاس، ليصل إلى مشارف قرية غمام، معقل المسلحين المستخدم لإطلاق الصواريخ على وسط اللاذقية وريفها. وبحسب مصادر ميدانية، فإنّ القمة المسيطر عليها أخيراً، والتي كانت تحت سيطرة المسلحين طوال العامين الفائتين، استخدمت كنقطة استهداف لوحدات الجيش القريبة من خط التماس.

وتضيف المصادر أن قرية غمام المتاخمة أصبحت محكومة بنيران الجيش بعد السيطرة على جبل زغارو الذي سيكون بداية العمل العسكري في اتجاه الشرق. ويأتي ذلك على خلفية الأنباء عن توجهات الجيش للسيطرة على الريف الشرقي، بعد تحرير بلدة كسب الحدودية في الريف الشمالي قبل أكثر من أسبوعين. ويهدف الجيش من بدء عملية عسكرية في الريف الشرقي لتأمين جبهات الساحل السوري من هجمات المسلحين، والتفرغ لعملية لاحقة في جبل الزاوية، تنطلق من جسر الشغور المجاور لبلدة ربيعة، أكبر معاقل المسلحين في ريف اللاذقية الشرقي.

المسلحون يفشلون في جوبر

في سياق آخر، لا يبدو أن استماتة مسلحي المعارضة لـ«كسر أسوار دمشق» ذات جدوى، إذ إن محور جوبر الذي يعتبر أشرس محاور الاشتباكات في العاصمة مغلق في وجه المسلحين رغم محاولاتهم المتكررة لكسر حصار الجيش.
تحضيرات المسلحين القائمة لمعايدة الدمشقيين على طريقتهم الخاصة أول أيام شهر رمضان، باءت بالإخفاق. الجيش بدا مستعداً للمفاجآت الموعودة. الاستهدافات الحاصلة عبر محورين محصنين من جوبر، وصفها مصدر ميداني بأنها بمثابة «مناورة استطلاعية لمعرفة مدى قدرة حواجز الجيش على الصمود في وجه قوة المسلحين النارية المتمثلة في صواريخ وقذائف على نقاط تمركز عسكرية». ويذكر المصدر أن المسلحين اعتمدوا القوة النارية بهدف إتباعها بتقدم بري لقطع مسافة لا تتجاوز 50 متراً تفصلهم عن مباني الجيش. ويضيف المصدر أن «الرد المدفعي أسكت نيران المسلحين، إضافة إلى سلاح الجو الذي كان حاضراً بغارتين استهدفتا ساحة البرلمان قرب بناء المعلمين الشهير، وتجمع المدارس القريب من خطوط القتال الأولى». وتأتي أهمية ضربات سلاح الجو، بحسب المصدر، باعتبارها حققت إصابات مباشرة في صفوف المسلحين، تمثلت «بسقوط 20 قتيلاً بينهم قيادات لجبهة النصرة»، إضافة إلى 31 جريحاً. ويشير المصدر الى أن تجمّع المدارس في جوبر يعتبر أحد «أهم مقار مسلحي جبهة النصرة وأقربها إلى خطوط التماس»، حيث تستخدم كمخازن أسلحة وخط إمداد رئيسي لخطوط المسلحين الأمامية في وجه أي تقدم للجيش على محور جوبر العباسيين.

وادي الضيف في أمان

وفي إدلب، أطلق مسلحو المعارضة، أول من أمس، «معركة تحرير معسكر الحامدية» جنوب معرة النعمان في ريف المحافظة. ضغط المعركة تمثّل في كثافة نارية هائلة على معسكر الحامدية، أضخم معسكرات الجيش في المنطقة، وأهم حواجز الدفاع عن معسكر وادي الضيف الاستراتيجي. الاستهداف العنيف الذي استمر حتى ساعات الصباح الأولى على معسكر الحامدية تم عبر المحور الجنوبي والغربي من قرى وبلدات كفرومة ومعر شمارين وكفرنبل. ولم ينجح الهجوم، إذ عجز المسلحون عن تحقيق أي تقدم بري، حسب مصادر ميدانية. وقدّرت المصادر سقوط 17 قتيلاً بين المسلحين، إضافة إلى 25 جريحاً. وأضافت أنّ سلاح الجو نفّذ غارات استهدفت مقار للمسلحين حول الحامدية والقرى المحيطة بها. وأشارت إلى أن معسكر الحامدية ليس هدف المسلحين من العملية، بل الهدف الأساسي يتمثل في السيطرة على معسكر وادي الضيف الواقع شرقي معرة النعمان، باعتباره يحتوي على أهم خزانات الوقود ومستودعات الأسلحة.
الأخبار

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz