Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 21:34:23
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : حلب : تقدم الجيش السوري وسيطر على بلدة حيلان في ريف حلب الشمالي، ثم تقدم الى مشارف سجن حلب المركزي حيث خرق دفاعات المسلحين. وتحركت قوة من الجيش السوري معززة بعدة دبابات ونجحت بدخول السجن وأوصلت ذخائر وبعض العتاد والطعام

حمص : استهدفت قوات الجيش مقرات للمسلحين في حيي الناصرة والخزان بتلدو وتجمعات لهم في المزارع القريبة من قرية برج قاعي بمنطقة الحولة كما فكتت وحدات الهندسة عبوتين ناسفتين مزروعتين على الطريق بين قرية العويصة وبلدة تلدو .

حمص :وحدات الجيش العربي السوري تعثر على كميات من الذخائر وقذائف الهاون بالقرب من جامع الزعفران كما عثرت على عدد من الأنفاق الصغيرة في حي الصفصافة في حمص القديمة.

حلب: وحدات من الجيش العربي السوري تحكم سيطرتها على بلدة حيلان المجاورة لسجن حلب المركزي.

حلب: اشتباكات عنيفة حول سجن حلب المركزي بعد دخول وحدات الجيش العربي السوري من الجهة الشرقية للسجن.

دمشق: استشهاد مواطن وإصابة 4 آخرين جراء سقوط عدة قذائف هاون  أطلقها إرهابيون على محيط جامع الإيمان بحي المزرعة وشارع بغداد , إضافة إلى وقوع أضرار مادية .

درعا : قالت مصادر من بلدات ريف درعا الغربي المجاورة للجولان المحتل ان متزعمي المجموعات الارهابية التابعة ل/جبهة النصرة/ يتواصلون بشكل يومي مع جنود الكيان الصهيوني وقادته الذين يشرفون على عمليات التدريب في المعسكرات التي انشأتها هذه المجموعات في مناطق قريبة من الجولان المحتل.

وفي مدينة درعا تستمر وحدات من الجيش والقوات المسلحة باستهداف تجمعات الارهابيين في عدة مواقع بدرعا البلد ومخيم النازحين وطريق السد وتكبدهم خسائر في العديد والعتاد .

الى ذلك قالت المصادر ان الاشتباكات مستمرة بين وحدات من الجيش والقوات المسلحة في مدينة بصرى الشام شرقا والمجموعات الارهابية التي تتخذ من المدينة القديمة مقرا لها.

درعا : مقتل الارهابيين سيد الغرابلي ابو خليل من ارهابيي مايسمى " اكناف بيت المقدس" و الشرطي رئيس مخفر طفس سابقاً ناصر يوسف المصري قتلوا خلال عمليات الجيش العربي السوري المستمرة في نوى

درعا : وحدات من الجيش العربي السوري تدمر مستودعاً للذخيرة في مدينة داعل شمال مدينة درعا ودمرته بالكامل بمن فيه من إرهابيين

حمص:وحدات من الجيش العربي السوري توقع إرهابيين قتلى ومصابين في تلدو وكفرلاها وعقرب وحي الناصرية و تل دهب وجسر الخراب وبالقرب من جامع الرئيس وبساتين الوعر.

درعا.. أحرزت وحدات من الجيش تقدما مدروسا في مدينة نوى بسبب كثرة الالغام المضادة للدروع والافراد وحرصا على عدم وقوع خسائر بشرية موضحة ان المجموعات الارهابية المدعومة من الكيان الصهيوني ما زالت تتلقى الدعم منه وخاصة عبر ضخ السلاح والارهابيين وتحديدا الاجانب منهم عن طريق الجولان السوري المحتل .

وبينت مصادر ان العملاء الاسرائيليين هم من يقودون تحركات الارهابيين .

التلفزيون السوري: الفضائية السورية تتعرض للتشويش المتعمد ما يؤدي الى تقطع بثها على قمر النايل سات وبإمكانكم متابعة البث على قناة سوريا دراما

حلب: بقوة وعزيمة جنود الجيش العربي السوري تم تحرير سـجن حـلب الـمـركـزي وأصبح الطريق اليه آمنا من جهة الشيخ نجار . لم يتم الدخول بعد الى السجن .. ولكن تم تأمين طريق برية له من جهة الشيخ نجار.

حلب : عشرات القتلى والجرحى من مسلحي جبهة النصرة جراء استهداف تجمع لهم من قبلالجيش السوري في معارة الأرتيق بحلب.

حلب: وحدة من الجيش العربي السوري تؤازرها قوات الدفاع المحلي تستهدف تجمعاً لمسلحي "أحرار الشام" في قرية تل النعام التابعة للسفيرة شرق حلب وتقتل نحو 20 مسلحاً وتدمر سيارة مزودة برشاش

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يتمكن من السيطرة على عدة كتل أبنية في الحي الشرقي لبلدة المليحة في الغوطة الشرقية
حلب : الجيش العربي السوري مدعوماً بقوات الدفاع الوطني يسيطر على محطة الكهرباء في الشيخ نجار بريف حلب.
ريف دمشق : الجيش العربي السوري يقضي على مجموعة إرهابية شرق المشفى الوطني في المليحة
وسط انهيار شامل .. «النصرة» تمنع استسلام الميليشيات في داريا

يعيش مسلحو الميليشيات في مدينة داريا هذه الأيام أسوأ أوقاتهم، حيث يحكم الجيش العربي السوري الحصار على مناطق تواجدهم وانتشارهم، وتشير معلومات ميدانية إلى أن العديد من الأسلحة النوعية نفدت لدى المسلّحين، وأبرزها مضادات الطائرات، التي ميّزت مسلّحي تلك المنطقة لوقت طويل.

وينتشر بحسب مصدر لصحيفة "الأخبار" اللبنانية مئات المسلحين من ميليشيات "الحر" و "النصرة" وفصائل أخرى تتبع لـ "الجبهة الإسلامية" في المدينة.

وذكرت مصادر الصحيفة أنه مع إنجاز المصالحة في بلدة المعضمية، شمالي داريا، في شهر شباط الماضي، بات الريف الغربي لدمشق بمعظمه يخضع لسيطرة راسخة للدولة السورية، إذ لم يبقى من هذا الريف سوى قلب مدينة داريا، إضافة إلى منطقة خان الشيح، كمناطق خاضعة لسيطرة الميليشيات.


وأضافت المصادر: "لم يعد مسلّحو تلك المنطقة يملكون أي قرار، فلا هم قادرون على السيطرة على منطقة جديدة، ولا هم قادرون حتّى على التراجع أو الانسحاب إلى منطقة أخرى"، ما بدّد كل طموح لدى مسلّحي الريف الغربي في الإقدام على خطوة تصعيدية في مواجهة الدولة.


وأردفت مصادر "الأخبار" أن نقساماً حصل بين الميليشيات حول الموقف من المصالحات أو الهدنات، إذ "فجّرت مصالحة المعضمية خلافاً كبيراً بين المسلّحين، قسم كبير من مسلّحي "الحر" رأوا في المصالحة مخرجاً لهم من حالة الركود والمراوحة، فيما رفضت المصالحة قوى أخرى، مثل "لواء أحفاد الرسول". أما "جبهة النصرة"، كعادتها، فقد هدّدت من يشارك في أي مفاوضات بالقتل.

جبهة داريا «الهادئة»... هل تشتعل؟

لم تشهد مدينة داريا تحولاً واضحاً منذ سيطرة المسلّحين على أحيائها الرئيسية، قبل نحو عام ونصف عام. اليوم تشير المعطيات إلى أنّ المدينة ستعود إلى الواجهة مجدداً
ليث الخطيب


ريف دمشق | بعد مضيّ أكثر من عام من الهدوء، يشهد الوضع الميداني في مدينة داريا، جنوبي غربي دمشق، تصعيداً تدريجياً، بدأ منذ عدّة أيام، وتمثّل في جملة تطورات عسكرية في قلب المدينة وعلى أطرافها الشمالية والشرقية. أولى الإشارات أطلقت قبل يومين، عندما استهدف الحرس الجمهوري مجموعات لـ«الجيش الحر» و«جبهة النصرة» في وسط المدينة وأوقع أكثر من 15 قتيلاً في صفوفهما.

وترافق ذلك مع عودة الاشتباكات الضارية الى الأجزاء الشرقية والشمالية من المدينة، وتكثيف سلاح الجو والمدفعية من استهداف مراكز توزّع المسلّحين. ويقول مصدر ميداني رسمي لـ«الأخبار»: «يستفيد الجيش اليوم من فترة السكينة التي سادت طيلة الفترة الماضية. فالمسلّحون يتحركون على نحو شبه علني بين حي وآخر، وأماكن تجمّعهم باتت معروفة». تحركات الجيش في المنطقة الجنوبية من داريا، من جهة صحنايا والأشرفية، باتت مكثّفة، ومستوى التأهب والاستعداد للمواجهة بين جنود الجيش بات ملحوظاً. يشير مصدر عسكري إلى أن العديد من الأسلحة النوعية نفدت لدى المسلّحين، وأبرزها مضادات الطائرات، «فالطائرات المروحية باتت تحلّق بيسر فوق داريا، من دون أن تطالها المضادات التي ميّزت مسلّحي تلك المنطقة لوقت طويل». ويسعى الجيش إلى تحصين المناطق الجنوبية والشرقية من داريا «فالمواجهات المرتقبة قد تدفع بالمسلّحين إلى الفرار جنوباً أو شرقاً في اتجاه ريف دمشق الجنوبي».

يستفيد الجيش
اليوم من فترة السكينة التي سادت طيلة
الفترة الماضية

طيلة العام الماضي، لم تأت الاشتباكات في مدينة داريا بأي جديد يُذكر. المدينة التي تعدّ مركزاً للغوطة الغربية، ظلّت أحياؤها الرئيسية تحت سيطرة نحو مئات المسلحين من «الجيش الحر» و«جبهة النصرة» وفصائل أخرى تتبع لـ«الجبهة الإسلامية»، فيما يسيطر الجيش السوري على أطرافها من كل الجهات، بما يشغل تقريباً نصف مساحة المدينة. مع إنجاز المصالحة في بلدة المعضمية، شمالي داريا، في شهر شباط الماضي، بات الريف الغربي لدمشق بمعظمه يخضع لسيطرة راسخة للدولة، إذ لم يبقَ من هذا الريف سوى قلب مدينة داريا، إضافة إلى منطقة خان الشيح، كمناطق مشتعلة يسيطر عليها المسلّحون. هذا الأمر بدّد كل طموح لدى مسلّحي الريف الغربي في الإقدام على خطوة تصعيدية في مواجهة الدولة، يقول مصدر مقرّب من «الجيش الحر» لـ«الأخبار». ويضيف: «لم يعد مسلّحو تلك المنطقة يملكون أي قرار، فلا هم قادرون على السيطرة على منطقة جديدة، ولا هم قادرون حتّى على التراجع أو الانسحاب إلى منطقة أخرى». مؤشّرات أخرى دلّت على حالة الضيق التي تعتري مسلّحي داريا، أبرزها كان الانقسام حول الموقف من المصالحات أو الهدنات، إذ «فجّرت مصالحة المعضمية خلافاً كبيراً بين المسلّحين؛ قسم كبير من مسلّحي الجيش الحر رأوا في المصالحة مخرجاً لهم من حالة الركود والمراوحة، فيما رفضت المصالحة قوى أخرى، مثل لواء أحفاد الرسول. أما جبهة النصرة، كعادتها، فقد هدّدت من يشارك في أي مفاوضات بالقتل»، يروي المصدر. المحصلة كانت برفض المصالحة، «الأمر الذي وضع الكرة في ملعب رافضيها، ما دفع هؤلاء إلى اقتراح فرار المسلّحين الجماعي إلى حي القدم، في ريف دمشق الجنوبي، حيث المناورة مع الطوق المضروب من الجيش أكثر يسراً». وفي الشهر الأول من العام الجاري، شنّ مسلّحو داريا هجوماً شرساً على طريق دمشق ـــ درعا الجنوبي لاختراقه في اتجاه منطقة القدم، إلا أن تلك المحاولة «رافقها الفشل، مع خسائر جديدة في الأرواح والعتاد». منذ ذلك الوقت «تستعر الخلافات بين الحين والآخر بين مسلّحي داريا حول القرارات المفترض اتخاذها للخروج من الوضع الخانق الذي يعيشونه». وفي المقابل، لم يصعّد الجيش من عملياته الهجومية ضدّ مسلّحي داريا، طيلة الفترة المذكورة، بل اكتفى بتوجيه ضربات بسلاح الجو والمدفعية، ورصد الجهات الأربع للمدينة للتصدّي لمحاولات تسلّل المسلّحين إلى المناطق المجاورة. ويلقى أحياناً سلوك الجيش الهادئ هذا انتقادات من أوساط متضرّرة من استمرار الحرب في الريف الغربي، فقد بات من المعروف لمعظم قاطني الريف الغربي أن قوى المسلّحين في ذلك الريف تكاد تكون الأضعف من نظيراتها في مختلف مناطق ريف دمشق، إلا أن مصدراً عسكرياً يعزو هدوء الجيش هذا إلى سببين: فمن جهة «كانت الأولوية بالنسبة إلى الجيش تأمين حدود العاصمة القريبة، التي تتداخل من جهة الجنوب والغرب مع بساتين داريا على نحو معقّد، الأمر الذي يتطلّب معالجة دقيقة وموزونة للوضع هناك». ومن ناحية ثانية، فإن منطقة داريا تقع في عداد «المنطقة الجنوبية في التقسيمات الجغرافية العسكرية التي يتبعها الجيش، أي إن معالجة هذه المنطقة ستأتي في إطار معالجة المنطقة الجنوبية، التي تبدأ من داريا إلى الكسوة وباتجاه درعا». ويلفت المصدر إلى خط العمليات الهجومية التي اتبعها الجيش لتأمين ريف دمشق، حيث بدأ من الشمال في القلمون، نحو الغوطة الشرقية، وسيمتد إلى الجنوب.

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz