Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : مراسل دام برس في اللاذقية: مفرزة الأمن العسكري تتصدى لهجوم مجموعات إرهابية مسلحة وأنباء عن شهداء .. وعناصر المفرزة استطاعوا قتل وإصابة أكثر من 9 مهاجمين

اللاذقية : استشهاد المواطن عماد ياسين و نجله البالغ من العمر أربع سنوات جراء قذائف هاون التي استهدفت منطقة كرسانا

حلب :وحدة من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعاً لمسلحي المعارضة في كمين خلف محلج الرصافة ما أدى الى مقتل 4 مسلحين و تدمير سيارة دوشكا

حلب: الجهات المختصة في حلب تسوي أوضاع 12 شخصاً ممن تورطوا في الأحداث الأخيرة بعد تعهدهم بعدم القيام بأي عمل يمس أمن سورية واستقرارها

طرطوس : فرع مكافحة المخدرات بقيادة شرطة طرطوس ومن خلال الرصد والمتابعة تمكن من مصادرة كمية من مادة الهيروئين المصنع تقدر بحوالي خمسة كيلوغرام كانت موضوعة ضمن مخبأ سري في باص بولمان وتم القاء القبض على أفراد الشبكة

درعا :وحدة من الجيش تدمر عدة اليات بما فيها من اسلحة وذخيرة وارهابيين على طريق تسيل سحم الجولان بريف درعا الغربي كما استهدفت مجموعة ارهابية حاولت التسلل من بلدة تسيل الى نوى عبر الاراضي الزراعية وأوقعت عددا من افرادها بين قتيل ومصاب

ريف حمص: مقتل وجرح عشرات الإرهابيين في كمين للجيش السوري في سهل القبيعة اثناء هروب المسلحين من قلعة الحصن باتجاه الاراضي اللبنانية

  اللاذقية: أكد مراسل دام برس في اللاذقية أن الجيش السوري يتقدم على محوري دورين واستربة في تكتيك عسكري جديد ويشن هجوماً مباغتاً على المجموعات الإرهابية المنشغلة بمعركة كسب ماأدى لمقتل وجرح عدد من الإرهابيين 

مراسل دام برس في اللاذقية: كسب تستيقظ اليوم على وقع معارك شرسة .. وسقوط أكثر من صاروخ على قرية كرسانا مصدرها الريف الشمالي

اللاذقية : مقتل قائد كتيبة جبهة النصرة في جبل التركمان الإرهابي طارق قراجة في معارك كسب 

قتلى “الكتيبة الخضراء” في القلمون، بينهم أمراء!

نشرت صفحة “المركز الاعلامي في القلمون” اسماء لعدد من قتلى جماعة “الكتيبة الخضراء” التابعة لتنظيم القاعدة، واللذين سقطوا خلال على يد الجيش السوري في المعارك الاخيرة في المنطقة.

وقال “المركز” انّ هؤلاء قتلوا مؤخراً في القلمون. وبحسب ما يظهر من أسمائهم، فهم بأغلبهم من غير السوريين، حيث توزّعوا على جنسيات عربية مختلفة، بينهم عمانيون.

القتلى الـ 12 هم على الشكل التالي: “أبوعثمان القلموني”، “أبوالوليد القلموني”، الشيخ “فهد السناني”، “ياسر المصطفى (أبوعمار الديري)، “عبدالله الفنتوخ” (أبوجعفر النجدي)، “عبدالحكيم الخضيري”، “أبوالليث المقدسي” (براء غالي)، “ابو محجن العماني” (أحمد البريكي)، هو المسؤول العسكري للكتيبة الخضراء في مشفى دير عطية، “عبدالل _المهوس”، “أحمد_الجهني” وقتلا على حاجز المزابل في جبال رنكوس، “أحمد رعد” (أبو إبراهيم الأنصاري)، “محمد عيد الحربي”، وهو أحد أمراء الكتيبة الخضراء في “دنحة”.

تجدر الاشارة إلى انّ “الكتيبة الخضراء” هي أحد الكتائب النوعية في القاعدة، والتي لم تصمد لاكثر من 36 ساعة في “يبرود”.

ريف دمشق: وحدات من الجيش قضت على عدد من الإرهابيين على مشارف بلدة المشرفة شمال غرب بلدة يبرود بعد أن سيطرت على التلال الحاكمة المطلة على البلدة ومن بين القتلى أيمن عيسى ومحمد خانكان بينما أسفرت اشتباكات جرت في حي الجمعيات ومحيط مقام السيدة سكينة في مدينة داريا عن تدمير اسلحة وذخيرة وايقاع عدد من الارهابيين قتلى ومصابين. 

إدلب: وحدات من الجيش محاولة تسلل مجموعات إرهابية إلى إحدى النقاط العسكرية بالقرب من جنة القرى على طريق أريحا اللاذقية وأوقعت أعدادا من أفرادها قتلى بينهم خالد فواز عفارة.

إدلب:  وحدة من الجيش استهدفت تجمعات الإرهابيين في بلدتي قميناس وفيلون بريف ادلب وقضت على أعداد منهم ودمرت أدوات إجرامهم.

صدمة وإربـاك لدى مناصري المعارضة السورية في طرابلس

سبّب سقوط مدينة يبرود ثم قلعة الحصن السوريتين، صدمة وإرباكاً لدى مناصري المسلحين في سوريا، الى درجة أن بعضهم طلب من شيخ مقرب من قوى 8 آذار التوسط لدى المسؤولين السوريين لإجلاء عائلات المسلحين من منطقة الحصن.

فبعد ثلاث سنوات كانت طرابلس تغلي فيها على وقع الأحداث في سوريا، وسط تأجيج للخطاب المذهبي والسياسي، كان يوم أمس حدّاً فاصلاً بين مرحلة الهجوم على نظام دمشق من قبل معارضيه في عاصمة الشمال، ومرحلة الدفاع.

فمنذ سقوط مدينة يبرود قبل أيام، وصولاً إلى سقوط قلعة الحصن في ريف حمص أمس في يد الجيش السوري، يعيش معارضو النظام السوري في طرابلس إرباكاً لم يعرفوه منذ حراكهم الأول قبل نحو 3 سنوات.

أحد الأمثلة على هذا الإرباك يعبر عنه أحد المشايخ المقربين من فريق 8 آذار، الذي كشف لـ «الأخبار» أن مشايخ من فريق 14 آذار وسلفيين، اتصلوا به قبل أيام، بعدما قاطعوه وناصبوه العداء طيلة السنوات الثلاث الماضية، وطلبوا منه التوسط لدى السوريين لتسهيل سحب عائلات المسلحين من منطقة الحصن. الشيخ لم يتجاوب معهم، قبل أن يوجّه إليهم نقداً عنيفاً ويحمّلهم مسؤولية ما أوصلوا إليه المدينة والوسط الإسلامي وأنفسهم من مآزق.

ورأى الشيخ أن «الصدمة» الكبيرة لدى هؤلاء جاءت من يبرود، التي كانوا يعتقدون بأنها لن تسقط. لكن سقوطها أصابهم بإرباك كبير، بعدما تبدلت معطيات كثيرة على الأرض، فإضافة إلى النكسات والهزائم التي منيت بها المعارضة السورية، هناك الصراع الدموي بين أطراف المعارضة المسلحة، ولا سيما «النصرة» و«داعش»، ثم الخلاف السعودية القطري، وشحّ الأموال، وتراجع التأييد الشعبي لهم.

في موازاة ذلك، تخوفت مصادر إسلامية من «حصول صدام بين الجيش اللبناني وبعض المجموعات المسلحة، بعدما وصلت إلى مرحلة اليأس، وضاقت أمامها الخيارات». وفي ما يتعلق بموقف القوى السياسية من هذه التطورات، وتحديداً تيار المستقبل، رجّحت المصادر الإسلامية أن «تبقى الحرتقات المستقبلية قائمة، لأن التيار الأزرق لن يقبل رمي كل أوراقه قبل عودة الرئيس سعد الحريري إلى السلطة، تمهيداً لإنجاز التسوية التي ستكون على حساب رأس الإسلاميين، أو بعضهم».

وسط هذه الاجواء، استفاقت طرابلس أمس على أنباء مطاردة الجيش السوري فلول المسلحين الفارّين من قلعة الحصن وريف حمص الغربي. الذهول دفع بعض مناصري المعارضة السورية في المدينة وجوارها إلى قطع الطرق احتجاجاً، كما حصل في البداوي، وأعادوا فتحها بعد دعوات وُجّهت إليهم لتسهيل نقل الجرحى والمصابين من الحدود إلى مستشفيات المدينة. وبالتزامن مع ذلك، وجّه مشايخ سلفيون دعوات من مكبرات الصوت في بعض مساجد المدينة، إلى الاعتصام في مسجد السلام، تعبيراً عن تضامنهم مع المعارضة السورية وأهالي عكار، لكن الاستجابة الشعبية كانت أقل بكثير من المتوقع، كما اقتصر دينياً، على حضور الشيخين سالم الرافعي وبلال بارودي والحاج حسام الصباغ. وعزا منظمو الاعتصام ذلك إلى «الجو الأمني المضطرب في طرابلس منذ قرابة أسبوع نتيجة نشوب جولة الاشتباكات العشرين، التي لا تزال مستمرة». وخلال الاعتصام، دعا الرافعي «أهل البقاع إلى قطع طريق المصنع، وأهالي عكار الى قطع معبري العبودية والعريضة، ومنع أي تحرك يمكن ان يستفيد منه النظام وتحديداً الشاحنات».

وإذا كان التجاوب مع دعوة الرافعي جزئياً، فإن التجاوب مع دعوات مشايخ في منطقة باب التبانة وفاعلياتها، لوقف إطلاق النار وإعادة الهدوء والاستقرار إلى المنطقة لم تلق أي تجاوب. النتيجة ذاتها حصل عليها قادة أمنيون أجروا اتصالات مع قيادة الحزب العربي الديمقراطي في جبل محسن للغاية نفسها.


الفرار الكبير من قلعة الحصن بداية نهاية «الجبهة اللبنانية»
لم ينه الجيش السوري بعد وجود المعارضة المسلحة في المناطق الحدودية المحاذية للبنان، لكنه وضع حداً للتهديد الاستراتيجي الذي كان يشكله العمق اللبناني للتوازن العسكري في الداخل السوري. بعد معارك القلمون، وريف حمص الغربي، بات واقعياً الحديث عن إقفال الحدود اللبنانية ـ السورية في وجه المعارضة
مرح ماشي

عملياً، بات جائزاً القول إن الجيش السوري بدأ يضع اللمسات الأخيرة على عملية إقفال الحدود اللبنانية ــ السورية في وجه المسلحين. لا أحد يمكنه إقفال حدود مئة في المئة. لكن بدل أن تكون الأبواب مفتوحة على مصراعيها، ستتحول الحدود إلى ثقب في جدار، يمكن استغلاله لتنفيذ عمليات، لكن لا يمكن الاستناد إليه لتعديل موازين القوى في الداخل السوري، أو تشكيل تهديد استراتيجي على الدولة في دمشق. فبعد القصير التي حررها الجيش السوري وحزب الله بالقوة، أتى دور منطقة تلكلخ التي جرى تحييدها بالمصالحة. وبعدهما حان دور القلمون المحاذي للبنان. المعركة التي يخوضها الجيش السوري وحلفاؤه هناك يراد منها إقفال الحدود التي محاها المسلحون بين ريف دمشق والبقاع اللبناني.

كان المسلحون المعارضون ينقلون السلاح من لبنان إلى حمص وريف دمشق، ويستخدمون لبنان كقاعدة خلفية لعملياتهم التي أدت في مرحلة معينة من الصراع إلى السيطرة على مناطق شاسعة من الأراضي السورية المحاذية للحدود. في القلمون، بدأت نهاية اعتماد المعارضة على العمق اللبناني، بحسب مصادر عسكرية ميدانية. وهذه العملية استكملت أمس في ريف حمص الغربي، حيث تمكن الجيش السوري من استعادة السيطرة على قرية الحصن وقلعتها الشهيرة، ليقطع بذلك آخر شريان حيوي للسلاح والمسلحين بين منطقة عكار اللبنانية ومحافظة حمص السورية.

وبحسب مصادر سورية رسمية، فإن عمليتي القلمون وريف حمص ستستتبعان بحسم الامر في منطقة الزبداني (ريف دمشق الغربي) المحاذية بدورها للبنان. وبذلك، يكون الجيش قد أنهى (إلى حين بروز تطورات أخرى على الأقل) تهديد العمق اللبناني لموازين القوى العسكرية السورية.

يصعب الحديث عن منطقة سورية، عسكرياً، من دون وصفها بـ«الاستراتيجية». إما لأنها قريبة من العاصمة، أو بسبب مجاورتها لمراكز عسكرية حساسة، أو لأنها تقطع أوصال البلاد، أو لأنها ممر للتسليح من الخارج… واعتاد السوريون طوال السنوات الماضية تقييم المناطق وفقاً لهواهم السياسي، ولمن يسيطر عليها. أنصار النظام يبخّسون قيمة كل منطقة تسقط بيد المعارضة، ويرفعون من أهمية أي منطقة يستعيدها الجيش، والعكس على ضفة المعارضة صحيح.

لكن التقييم «الموضوعي» لا يمكنه تجاهل أهمية المناطق التي سيطر عليها الجيش خلال الأيام الماضية، وآخرها أمس في قرية الحصن وقلعتها الأثرية، في ريف حمص الغربي. البلدة قريبة من الحدود اللبنانية. تُرى بالعين المجردة من بعض مناطق عكار، وقريبة من الطريق الدولي بين حمص وطرطوس. وهي آخر ما بقي تحت سيطرة المسلحين في ريف حمص الغربي. أكثر من عصفور بحجر واحد أسقطها الجيش أمس، أبرزها: إقفال آخر منافذ المسلحين بين لبنان ومحافظة حمص، وتأمين ما بعد مدينة حمص من طريق حمص ـــ طرطوس، والتفرغ لقتال المسلحين داخل مدينة حمص أو في ريفها الشمالي، وتحديداً في مدينة الرستن…

بسهولة غير متوقعة سقطت قلعة الحصن، الجاثمة كنقطة تهديد على كتف وادي النصارى. مصدر عسكري أكد لـ«الأخبار» أن سبب الحسم السريع يعود إلى التخطيط المحكم للعملية العسكرية التي لم تتوقف أبداً بعد التقدم في بلدة الزارة المجاورة قبل أسبوعين. وللمرة الأولى، في جميع معارك حمص وريفها، يترك المسلحون وراءهم الآليات والذخائر التي كانوا قد سرقوها من الجيش في معارك سابقة، بحسب المصدر. «لم يعد لهم من منفذ آخر على الأراضي السورية ليتحصّنوا به، وينقلوا إليه أسلحتهم وما يعينهم على الاستمرار في القتال»، يضيف المصدر ذاته. ويقول: «وجهتنا القادمة حمص القديمة». مقومات نجاح العملية العسكرية في الحصن تعود، بحسب المصدر، إلى «التقدم الميداني الذي يحققه الجيش معركة بعد أُخرى، فالانتصارات تزيد أعداد الجنود المشاركين في المعارك التالية». 400 مسلح هارب من البلدة باتجاه الحدود اللبنانية سقطوا في كمين نصبه جنود الجيش السوري لهم في قرية عناز، وأدى امتداد الاشتباكات ليل أول من أمس إلى قطع أوتوستراد حمص ـــ طرطوس لفترة قصيرة. وعُرف من القتلى الناشط الإعلامي لؤي تركماني، فيما مثّل مقتل اللبناني خالد الدندشي، أحد قياديي «جند الشام» في ريف حمص الغربي، نهاية المعركة بالنسبة إلى الضباط السوريين.

وأكد مصدر ميداني لـ«الأخبار» صحة المعلومات حول مقتل أمير تنظيم «جند الشام» في الحصن «أبو سليمان الطرابلسي». المصدر الميداني أوضح أن الجنود السوريين لم يفاجأوا بتسليم المسلحين أنفسهم على مدار الأيام الماضية، إذ إن تأمين ممرات هربهم كان المطلب الوحيد لهم عبر الهواتف اللاسلكية. أما عن الكمين الذي استهدف الهاربين من المسلحين ليل أول أمس، فيشير المصدر إلى أن عدد القتلى بلغ نحو 50 شخصاً، فيما فرّ الباقون حاملين جرحاهم إلى الأراضي اللبنانية. قوات الجيش السوري عثرت على مخازن لكميات هائلة من الذخيرة داخل القلعة الأثرية التي استخدمها المسلحون كمرصد عسكري. التحصّن في القلعة كان يكشف تحركات الجيش والدفاع الوطني في وادي النصارى وأوتوستراد حمص ــ طرطوس.

الاحتفالات قائمة في الوادي، إذ لا قنص بعد اليوم، ولا عمليات خطف أو تسلل بعد سقوط قلعة الحصن والقرى التي تحصّن فيها المسلحون طوال سنتين، وانتهى الأمر بها إلى رفع العلم السوري أخيراً. أهالي الوادي خرجوا في مواكب سيارة «تعبيراً عن فرحتهم بالانتصار الكاسح للجيش السوري»، بعد معاناتهم طويلاً، وكثرة شكاويهم في الفترة الأخيرة من مجازر ارتكبت في حق أبنائهم.

الاخبار

 

الوسوم (Tags)

ريف دمشق   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz