دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : ريف دمشق :15 شخصاً من المتورطين في الأحداث الجارية يسلمون أنفسهم وأسلحتهم اليوم إلى الجهات المختصة في بلدة السبينة بريف دمشق

 حمــاة : مقتل 75 إرهابياً على باشتباكاتمع الجيش بين بلدة مورك وطريق لحايا التلة الصغرى وأسفرت الاشتباكات إلى تدمير سيارتين محملتين بالجثث ورشاش 23 ورشاشين 14.5

مصادر: ميليشيا جهادية باكستانية جديدة تباشر إرهابها في سورية و العراق باسم الميلشيا أصغر شيخ القاضي و هي تتبع جماعة انصار الاسلام الباكستانية و اطلقت على فرعها في العراق اسم عبد الرشيد القاضي بينما الفصيل الذي يقاتل في كردستان العراق سمي بـ أنصار السنة

قناة سما الفضائية :شرائح واسعة من الشارع السوري تستنكر تصريحات احدى الراهبات عندما شكرت أمير قطر ومعاملة الجماعات الإرهابية لهم

دمشق - المهاجرين: تغيير اسم شارع عبد العزيز آل سعود إلى هوغو تشافيز مع الذكرى السنوية الأولى لرحيل الزعيم الفانزويلي

برنامج الغذاء العالمي : المساعدات الإنسانية وصلت إلى أكثر من 71 ألف مدني سوري في 4 محافظات للمرة الأولى منذ اشهر حيث كان الوصول إلى تلك المناطق محدودا للغاية

ريف دمشق: إرهابيين يفجرون عبوة ناسفة في سيارة نوع مازدا عند مغسل السعيد في بلدة مضايا ما أدى الى استشهاد السائق

الرقة : مقتل أحد أبرز الإرهابيين القادة العسكريين المدعو أبو صهيب الليبي باشتباكات مع الجيش في مدينة الرقة

حمص :الجيش العربي السوري والدفاع الوطني يدّكون ما تبقى من أوكار عملاء آل سعود في الحصرجيه المحاذية للزارة في ريف حمص الغربي والعمليات مستمرة حتى تحرير المنطقة من آخر عميل 

  حلب: وحدة من الجيش أحبطت محاولة تسلل لمجموعة إرهابية من اتجاه بستان الباشا في مدينة حلب ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من أفرادها. 

إدلب: قضت وحدات من الجيش على عدد من الإرهابيين من بينهم عبد الباسط سوادي قرب بلدة حيش بينما أوقعت في كمين محكم مجموعة إرهابية بكامل أفرادها قتلى قرب قرية عري وهم أسامة وجابر نوح وأحمد عجينة وسلوان خضير وصادرت أسلحتهم.

 حمص: أوقعت وحدة من الجيش أفراد مجموعة إرهابية مسلحة في قرية عنق الهوى بريف حمص الشرقي قتلى ومصابين بينما تصدت وحدات أخرى لمحاولة مجموعات إرهابية مسلحة التسلل من الأراضي اللبنانية عند معبر الرمل وأوقعت أفرادها بين قتيل ومصاب. 

تقرير: «سي. آي. إيه» تعمل على تدريب 10 آلاف سوري في مخيمات داخل الأردن

نقل تقرير في الصحافة الأميركية عن مصادر في المعارضة السورية أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي. آي. إيه» تعمل مع السعودية على تدريب 10 آلاف سوري في مخيمات داخل الأردن لإرسالهم فيما بعد للقتال في سورية، كاشفين أن الوكالة تخطط لوصول ألف مقاتل إلى هناك كل شهرين.
جاء ذلك في حين رفض «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية»، الكشف عما إذا حصل المسلحون على «أسلحة نوعية»، أم لا.
في التفاصيل، نسبت صحيفة «وورلد تريبيون» الأميركية، إلى مصادر في المعارضة السورية قولها إن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تعمل مع الأردن والسعودية على تدريب 10 آلاف سوري وتسليحهم بغية إرسالهم للقتال ضد قوات الجيش السوري.
ويبدو أن هذه التدريبات تأتي ضمن مخطط أميركي سعودي هدفه إشعال جبهة في سورية من جنوبها، توالت التسريبات والشواهد عليه في الآونة الأخيرة.
ونقلت الصحيفة في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني مساء السبت، عن ممثل الائتلاف في الولايات المتحدة نجيب الغضبان، قوله: إن «هؤلاء المقاتلين يتلقون تدريبات على أيدى متخصصين في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية في مخيمات داخل الأراضى الأردنية».
وقبل أيام، أكد وزير الداخلية الأردني حسين المجالي أن «القوات المسلحة الأردنية لن تسمح أبداً بوجود متمردين على أراضيها ولن تسمح بنقل متمردين من خلالها إلى أي جهة».
وأضاف المجالي إن «الأردن وافقت على استضافة مخيمات لتدريب قوات المعارضة السورية».. معتبراً أن الصراع الدائر في سورية وضع إيران وروسيا في مواجهة مع واشنطن وحلفائها من دول الخليج العربي.
ونقلت الصحيفة الأميركية عن مصدر لم تذكر اسمه، القول: «ترغب الـ«سي. آي. إيه» في بناء قوة تهاجم الجيش السوري وداعميه باستمرار».
وفي حين كشف المصدر أن الـ«سي. آي. ايه» أرسلت في شباط الماضي أكثر من 500 مقاتل مدرب ومزود بأسلحة مضادة للدبابات ومضادة للصواريخ، إلى جنوب سورية، أوردت «وورلد تريبيون» نفي قادة عسكريين تسلم ميليشيا «الجيش الحر» أو أي من الجماعات المسلحة الأخرى أسلحة مضادة للطيران.
وذكرت المصادر أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تخطط لوصول ألف مقاتل من الأردن إلى سورية كل شهرين.
في غضون ذلك، رفض الناطق باسم الائتلاف لؤي صافي، الحديث عن حصول المعارضة على «أسلحة نوعية» قبل تسلمها فعليا وإدخالها إلى المعركة.
ورداً على سؤال عن تصريحات لرئيس الائتلاف أحمد الجربا عن أسلحة نوعية ستصل للمسلحين، أشار صافي في مقابلة مع قناة «سي. إن. إن» بالعربية، من مكان إقامته في العاصمة القطرية، إلى وجود «جهود مستمرة من أجل تزويد المعارضة المسلحة بأسلحة تستطيع أقله منع النظام من إلقاء براميل الموت وقصف المدن» وأضاف: «أنا كناطق رسمي لن أتحدث عن الأسلحة النوعية حتى تستخدم فعلياً، سواء وصلت أم لم تصل، فمن المبكر الحديث عنها، لكن عندما تستخدم وتكون جزءاً من المعركة وقتها يمكن الحديث».
وتابع: «لن نتحدث عن وجود دعم حقيقي إلى أن يصل السلاح ويستخدم. كل ما استطيع أن أقوله هو تأكيد وجود جهود حثيثة للوصول لحل سياسي وإذا اضطر الأمر تسليح الجيش الحر بالسلاح الكافي للضغط على النظام للقبول بالحل السياسي فهذا ما نسعى إليه».
وأقر الصافي بوقوع أسلحة «بيد جهات خارج الجيش الحر» كما حدث مع «وصول بعض القوى الإسلامية إلى مخازن أسلحة كانت تحت إمرة هيئة الأركان»، الأمر الذي كان في تقديره «أحد الأسباب الرئيسية لتغير اللواء سليم إدريس» الذي «كان رئيس هيئة الأركان عندما حصل هذا».
وأقر صافي بتأثر الثورة السورية بالتقلبات في الدول المتحالفة معها، وإن كان قد شدد على ثبات الموقف السعودي والقطري، ولكنه رأى أن الحاسم بما يتعلق بتسليح المعارضة مازال بيد الولايات المتحدة التي تشهد انقساماً في المواقف حيال الوضع بسورية. وقال: «في النهاية هذه جبهة واحدة، يجب أن يدرك الجميع هذا الأمر، فهذه الجبهة جزء من التحالف الأميركي الأوروبي العربي الإقليمي في مواجهة روسيا وإيران، وبالتالي لا يمكن لأي دولة وحدها أن تأخذ قراراً منفرداً، يجب على الدوام وجود قرار، لذلك السعودية تريد أن تدعم، وكذلك قطر، ولكن القرار في النهاية مشترك، ولذلك فالموقف الأميركي ما زال هو الحاسم في هذا الإطار».