Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_pgcr6s87im0qutkfqjfs83i0i3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

Logo Dampress

آخر تحديث : السبت 20 نيسان 2024   الساعة 11:29:41
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : ريف دمشق :وحدة من الجيش العربي السوري تدمر رتلاً مؤلفاً من 8  سيارات محملة أسلحة وذخيرة ومقتل من بداخلها عند تقاطع منطقة السكفتة وكاسر المرامل بين يبرود وبلدة المشرفة بالقلمون 

إدلب :وحدة من الجيش تقضي على مجموعة إرهابية مسلحة بكامل أفرادها قرب بلدة قسطون في جسر الشغور بريف إدلب من بين القتلى مضر على وحسان العيسى ومحمد حسين الشريف

دمشق -القصاع : انفجار عبوة ناسفة  في حي القصاع مقابل مشفى الفرنسي ما أدى لإصابة 15 مواطناً بجروح إثنين منهم في حالة خطرة

دير عطية : مقتل سبعة مسلحين في الجبل الشرقي في ديرعطية ومصادرة أسلحتهم والتي تشمل قناصة ورشاش 500 و آر بي جي

ريف دمشق : تدمير جرافة كان المسلحون يستخدمونها في إقامة السواتر الترابية وقطع الطرقات في عدرا البلد إضافة إلى تدمير سيارة بيك آب كانت تقل إرهابيين مما يسمى الجبهة الإسلامية

اللاذقية :مقتل قائد مايسمى كتيبة حطين المدعو أبو قتيبة الإدلبي في ريف اللاذقية

ريف دمشق :الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات المسلحين في بيت جن وطريق جبعدين - الجبة - حوش عرب بريف دمشق ماأدى لمقتل عدد من الإرهابيين

دير الزور :إرهابيون يغتالون الشيخ عبد اللطيف أحمد الفياض عم الشيخ مهنا الفياض عضو مجلس الشعب

ادلب :مقتل مسلحين خلال اشتباكات مع الجيش السوري جنوب قرية الفوعة وقميناس وغرب الكونسروة بريف ادلب

ريف دمشق :مقتل عشرات المسلحين باستهداف الجيش السوري تجمعاتهم على سفح جبل مار مارون في يبرود بريف دمشق

إدلب :مقتل 20 شخصاً وإصابة 30 آخرين جراء انفجار سيارة مفخخة قرب مقر للمسلحين في ناحية سنجار بريف معرة النعمان في ادلب

حمص : إصابة 13 مواطناً بجروح بقذيفة أطلقها ارهابيون فسقطت في سيارة أدت لانفجارها واحتراق سيارة أخرى في شارع الاهرام 

درعا : قضت وحدات من الجيش على عشرات الارهابيين ودمرت لهم كميات من الاسلحة والذخيرة والاليات في قرية الجسري بمنطقة اللجاة بريف درعا بينما اوقعت وحدة اخرى من جيشنا الباسل افراد مجموعات ارهابية مسلحة في محيط المعصرة والجمرك القديم بدرعا البلد بين قتيل ومصاب

درعا :استشهاد المواطن رياض الغزالي جراء استهدافه بعبوة ناسفة إسرائيلية الصنع ألصقت بسيارته في بلدته قرفا بريف درعا

ريف دمشق -حرستا :إصبة أربعة مواطنين بجروح جراء سقوط قذيفة هاون اطلقها ارهابيون على مدخل مشفى الشرطة بحرستا بريف دمشق

حمص :محافظ حمص: تسوية أوضاع 35 شاباً ممن خرجوا من جورة الشياح وباب هود و الورشة  بحمص القديمة  وعادوا إلى حضن الوطن

ريــف دمشــق : الجيش العربي السوري يستهدف تحركات المجموعات الإرهابية بعد رصدها على طريق جبعدين - الجبة - حوش عرب وتم القضاء على أعداد من عناصرها وجرح عدد آخر عرف من القتلى خالد علي اللافي

ريف حماة -السلمية : نزف لكم أسماء شهداء الدفاع الوطني مركز سلمية الذين نالوا شرف الشهادة في اشتباكات معالإرهابيين اليوم في قرية قبة الكردي بريف سلمية الغربي ....والشهداء هم :
الشهيد البطل يوسف محمد السلوم
الشهيد البطل سامر أحمد السلوم
الشهيد البطل خضر إبراهيم ديب
والشهيد المساعد أحمد سليمان ديب من رجال الجيش العربي

 إدلب :قتلى وجرحى في انفجار سيارة مفخخة في سنجار بريف إدلب

حماة :وحدة من الجيش تدمر أوكار الإرهابيين في منطقة عقيربات بريف حماة الشمالي وتوقع بين أفرادهم عشرات القتلى والمصابين ومن بين القتلى سليمان الأحمد وعزام صالح وسعد موسى وضرار يوسف

درعا :مقتل 8 مسلحين و تدمير عربة صاروخية مصفحة وعربة تحوي ذخيرة بمنطقة اللجاة ...ومقتل مجموعة مسلحة حاولت التسلل من شارع الاردن باتجاه إحدى النقاط العسكرية ... وتدمير رتل سيارات كان يتجه من رسوم البرغشة باتجاه المطلة أدى لمقتل عدد من المسلحين

ريف دمشق : الجيش العربي السوري يضبط سيارة نوع فيات محملة بكميات كبيرة من الاسلحة من وادي بردى و قد تم تغليف الأسلحة بورق السولفان لمنع كشفها 

جــرمانا : سـبب إطلاق النار مساء أمس في منطقة الروضة  في جرمانا بريف دمشق سـيارة نوع سابا يستقلها 3 شبان قاموا بإطلاق النار في الهواء ويقوم رجال الدفاع الوطني بملاحقة السيارة الآن

 اللاذقية: وحدات من الجيش قضت على إرهابيين في قرى دلبة ودورين ومرج خوخة التابعة لناحية سلمى ودمرت لهم مستودعا للأسلحة والصواريخ وقضت على العديد من الإرهابيين بينهم حسام الشيخ ومحمود الحجي ومحمد دغمان.

إدلب: وحدات الجيش استهدفت أيضا تجمعات للإرهابيين في قرى طلب ومجدليا وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين ودمرت اليات لهم بعضها مزود برشاشات ثقيلة.

دير الزور: سقوط 21 قتيلا بين صفوف الإرهابيين في عملية نوعية ضد وكر لمجموعة إرهابية مسلحة تطلق على نفسها اسم /كتيبة العباس/ في شارع التكايا.

ريف دمشق: تدمير اوكار للإرهابيين والقضاء على أعداد منهم بعضهم من جبهة النصرة شمال غرب بلدة المشرفة وفي مزارع ريما والعتبة وتلال كوع الجرص والطريق العريض وجبل مار مارون في منطقة يبرود.


تعليم «داعش» للأطفال: الناس قسمان بشر عاديون ونصيرية وروافض ونصارى ودروز..

ليث الخطيب


تدرّج النظام التعليمي هبوطاً في معظم مناطق ريف دمشق، الواقعة تحت سيطرة المسلّحين، حتّى تلاشى بكامله. باستثناء الغوطة الشرقيّة، التي يخضع أطفالها اليوم لـ «تعليم» الجماعات الإسلامية، حيث تُتلى عليهم خُطب دينية مرتجلة، تحرّضهم على العنف وكره أبناء الطوائف الأخرى، وتحضّ المراهقين منهم على «الجهاد».

تأثّرت المؤسّسة التعليمية، كغيرها من مؤسّسات الدولة، على نحوٍ عميق بمسار الأحداث في سوريا. أجزاء واسعة من المعارضة المسلّحة، عدّت المدارس ودوائر التربية والتعليم جزءاً من النظام، فسعت إلى «إسقاطها» معه. وبالتدريج، بدأ النظام التعليمي يتهاوى، في المناطق التي سيطر عليها المسلّحون، وأصبح في حكم المنتهي هناك، بحسب المتابعين، ونشأ بدلاً منه نموذج أشدّ تخلفاً ورجعيّة من تعليم «الكتاتيب»، الذي كان سائداً قبل نشوء الدولة الوطنيّة، في أوائل القرن الماضي.

فبدلاً من التعليم، حلّت خطب دينية رديئة الصياغة، مليئة بالإشارات التي تحرّض على القتل والطائفيّة، والتنكّر للعلم الذي بات «بدعة» تهدف إلى النيل من قيم الدين وتعاليمه، بنظر «المعلمين» الجدد.

في عهد التظاهرات، كان يجري إيقاف الدوام على نحوٍ جزئي، بسبب تحوّل المدارس إلى ساحات للتظاهر، تقابلها مسيراتٍ للتأييد، في مشهدٍ يكرّر انقسام الشارع السوري ما بين موالٍ ومعارض. ومع ظهور المسلّحين، توقّف الدوام على نحوٍ تام، إذ منعت الاشتباكات وصول التلاميذ والمدرّسين إلى المدارس في مناطق عدة من ريف دمشق، وخصوصاً الجزء الشرقي منها. ولدى خروج مناطق بأكملها عن سيطرة الدولة، ونزوح معظم أهاليها، خضع من تبقّى من أطفال لنموذج «تعليمي» خاص بالجماعات الإسلامية المسلّحة، مثّلته «الهيئة الشرعيّة» في الغوطة الشرقيّة، بالإضافة إلى ظهور نشاط تطوّعي متواضع لمجموعات مدنية معارضة في تدريس الأطفال، وتأهيلهم نفسيّاً. وهذا النشاط الأخير، يكاد يتلاشى اليوم في كل مناطق ريف دمشق، نتيجة اتّساع رقعة النزاع المسلّح، وتدهور الأوضاع الإنسانيّة، واستحالة الدخول أو الخروج من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلّحة.

«لا دراسة ولا تدريس…»
في بداية الأحداث، كانت المدارس إحدى نقاط انطلاق التظاهرات المناوئة للنظام في مدنٍ وبلداتٍ عدّة من ريف دمشق، وظهرت على الشاشات، وقتذاك، تظاهرات لتلاميذ من مختلف المراحل الدراسية، رافعين شعار: «لا دراسة ولا تدريس حتى يسقط الرئيس»، الذي صيغ مثله العديد من الشعارات المرتبطة بقطاع ما أو مكان أو حدثٍ معيّن. يتذكّر عبد الغني سويد (19 عاماً)، النازح من دوما، تلك الأيام بكثير من الحنين، ويقول لـ«الأخبار»: «كان أجمل ما في الموضوع مناورة الأمن، ففي وقت يقوم هؤلاء بتفريق تظاهرة خارج المدرسة، كان الهتاف يتعالى من الصفوف، متضامناً مع التظاهرة، وما إن يدخل عناصر الأمن إلى الصفوف حتى يجدوا تلاميذ مهذبين خلف مقاعدهم». ويروي سويد كيف أنه وزملاءه كانوا يقومون بتظاهرات عدة في اليوم الواحد: أثناء الذهاب إلى المدرسة، وخلال الاستراحات بين الدروس، عند العودة إلى البيت؛ في تلك الأيام «كانت تسيطر على الناس فكرة أن النظام سيسقط خلال أيام، كما جرى في تونس ومصر. وبالنسبة لنا كان زمن الثورة القصير هذا، وقتاً مستقطعاً من حياة كلٍ منّا، استراحة استثنائية من حياة رتيبة ومملّة».

ثمّ ما لبثت أن بدأت الاشتباكات المسلّحة فتوقف الدوام في المدارس نهائياً. وتقول سميرة زيتون، معلّمة في زملكا، سابقاً، لـ«الأخبار» إنّ عناصر «الجيش الحرّ»، الذين كانوا يظهرون في البداية على نحوٍ خاطف في أوقاتٍ وأمكنة محدّدة، كانوا يمنعون تنقّل الحافلات الخاصة برياض الأطفال والمدارس، متذرعين بالحفاظ على سلامة الأطفال في حال نشوب اشتباك أو قصف، «إلا أن بعضهم كان يقول صراحةً: لا ترسلوا أولادكم إلى مدارس النظام، وكانت مقاييس هؤلاء سطحيّة إلى حدٍ بعيد، كتدريس مادة القوميّة، وانتشار صور الرئيس في الصفوف وفي بعض الكتب. متجاهلين أهميّة أن يدرس أبناؤهم وأخوتهم الرياضيات والعلوم ومواد الاجتماعيات وغيرها، بغضّ النظر عن صحّة آرائهم أو عدم صحّتها».

وخلال العام الدراسي 2011/ 2012، اقتصر الدوام فعلياً على أيام الامتحانات والاختبارات الأساسيّة، وبالأخص الشهادات العامة، ولكنّ الأذى هذه المرّة طال الكادر التدريسي والإداري في مختلف مناطق الريف. يقول أبو مالك، من داريّا: «قبل كل امتحان نهائي، كان المسلّحون يقومون بسلب الأسئلة الامتحانية بالقوّة من المدرسين، ويقومون بنشرها على الطلاب، رغماً عن إرادة الأساتذة المراقبين. وبسبب ذلك تعرّض الكثير من المدرّسين للضرب والإهانات لدى محاولتهم التصدّي لتلك المهزلة»، وحدث غير مرّة أن قام مسلّحون بتلاوة الأجوبة عبر مكبّرات الصوت، أثناء الامتحان، من خارج المدرسة بداعي «مساعدة» الطلاب.

بدائل المسلّحين: خُطب دينية مرعبة

تلاشى التعليم في «المناطق المحرّرة» من ريف دمشق مع «تحرّرها»، ووصل مجمل خسائر القطاع التربوي، في كل أنحاء البلاد، حوالى 100 مليار ليرة سوريّة، وبلغ عدد شهدائه 700، بينهم 200 طفل، حتى كانون الأول من عام 2013، بحسب وزارة التربية السوريّة. ولم تقتصر المعضلة على زوال النظام التعليمي وخسائره فحسب، بل تكتمل في البدائل التي أوجدتها الفصائل الإسلامية المسلّحة، إذ «لا أحد يستطيع حساب الخسارة اللاحقة في عقول الجيل المقبل من التلاميذ والأطفال، جرّاء ما يفعله بهم هؤلاء»، يقول أبو زياد، من منطقة دوما، واصفاً بدائل النظام التعليمي في الغوطة الشرقيّة، بأنّه شيء «لا يقبله عقل، ولا دين». فبحسب النظام الذي وضعته «الهيئة الشرعيّة» في الغوطة الشرقيّة، يجري إخضاع كل الأطفال للتدريس في المساجد على يد شيوخ الهيئة، خلال أوقات قصيرة جداً، بسبب ظروف الحرب والقصف، وبدلاً من تعليمهم القراءة الكتابة، على سبيل المثال، يجري إلقاء خُطبْ تقتصر على شرح «الثورة» على نحوٍ رديء، والتي مفادها عادةً أن «الناس مقسومين إلى بشر عاديين، ونصيرية (الطائفة العلوية) ومن معهم من روافض (شيعة) ونصارى ودروز وغيرهم، وأنّ الصراع بين هذين الطرفين هو لإرساء أصول وأسس الدين في مواجهة الكفار، على غرار الصراع بين الرسول الكريم والمشركين».

ويروي أبو زياد كيف أن ابنه الذي لا يتجاوز عمره عشرة أعوام، والذي يعاني من أزمة نفسية نتيجة الاشتباكات والقصف، بات يخاف من ظهور «نصيري» من أيّة زاوية مظلمة، أو من وراء أي باب في الليل، من جرّاء استماعه إلى خُطَبْ شيوخ الهيئة المرعبة عن الطوائف الأخرى. كما يقوم شيوخ الهيئة بحضّ المراهقين على المشاركة في العمليات العسكرية، من خلال «إمنائهم بكسب الحسنات في الدنيا، أو الظفر بالجنّة في الآخرة، مستعينين على ذلك بكلّ أنواع الخرافات الدينيّة، وأساطير مقاتلي الثورة التي تتحدّث عن مقدرات خارقة، وكرامات خصّها الله بهم».

وباستثناء الغوطة الشرقيّة، لا يوجد أي تعليم في مناطق الريف الأخرى الخارجة عن سيطرة الدولة، والسبب أن «هذا الموضوع غدا ترفاً، أمام الاحتياجات الأخرى، كالطعام والماء والدفء»، ومع ذلك سعت مجموعات من الناشطين إلى الوصول إلى تلك المناطق، منذ نحو عام، لإجراء «إسعاف نفسي أولي» للأطفال هناك، وبالأخص في مخيّم اليرموك، «إلا أن داعش والنصرة كانتا بالمرصاد»، يقول ناشط معارض في مجال الإغاثة، فضّل عدم ذكر اسمه. ويضيف لـ«الأخبار»: «في أول عمليّة لها في مخيّم اليرموك، اعتقلت داعش ثلاثة ناشطين، قبل أشهر عدة، كانوا يُعنون بهذا الشأن، ولا يزالون مجهولي المصير. ومن بعدها لم يعد أحد يجرؤ على الدخول إلى أية منطقة محرّرة».

الجندي الأميركي مكان حافظ الأسد!
منذ بداية شهر نيسان من عام 2013، أعلنت «الهيئة السورية للتربية والتعليم»، التابعة للجناح الإخواني في «الائتلاف»، عن نفسها في جلسة جمعتها مع شخصيات إخوانية في مسجد الأزهر بالقاهرة، وذلك خلال فترة حكم الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي.

وباشرت هذه الهيئة (إضافة إلى «الهيئة الإسلامية في بلاد الشام» التي تتخذ من السعودية مقراً لنشاطاتها) عملها على تعديل المناهج الرسمية السورية، ليجري توزيعها على الطلاب السوريين النازحين في المخيمات التركية والأردنية. حيث نُزعت جميع صور الرئيسين، حافظ وبشار الأسد، أو طمسها باللون الأسود. واستبدلت جميع الصور التي تحمل العلم الرسمي لسوريا، بصور تتضمن العلم ذا النجوم الثلاث (وفي خطوة غريبة، جرى تبديل الصورة الشهيرة للرئيس الراحل حافظ الأسد، التي يرفع فيها العلم السوري في ذكرى حرب تشرين، بصورة لجنود مشاة البحرية الأميركية يرفعون فيها العلم الأميركي خلال الحرب العالمية الثانية، بعدما ألصق علم الانتداب مكان العلم الأميركي).

كذلك شملت التغييرات، في المناهج المخصصة للنازحين السوريين، إلغاء مادة التربية الوطنية نهائياً، وإلغاء تدريس مادة الفلسفة في بعض المخيمات، واعتبار مادة التربية الإسلامية مادة أساسية، فيما لا تدخل علامتها في المجموع النهائي للطالب في ثانويات التعليم الرسمي. وفي قائمة «الأهداف المرجوة» من التعليم، استُبدلت الفقرة التي تحض على تنمية حب الوطن، بتنمية حب الإسلام.

 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   ولماذا التعليم
وبالناقص لماذا يجب على الدوله تعليم هؤلاء والذين بمعظمهم هبل يؤيدون الإرهاب والمسلحين ويشكلون حواضن للمناكحين اتركهم لتعاليم الأخوان والوهابيين عن أصول النكاح وأفضل الطرق لاغتصاب نسائهم وسفاح القربى وأفضل نموذج هو الشيخ الصفوحي وهو يمارس الرذيله مع حفيدته
سوري للعضم  
  0000-00-00 00:00:00   اهم
توجد معلومات عن هجوم للمجاهدين (حسب تسمية سامي كليب ) على المنطقة الساحلية و ليس على المنطقة الجنوبية و وجود النازحين و معظمهم وهابيون في المنطقة سيجعل المنطقة في بحور من الدم و ما على الرسول الا البلاغ
الحلبي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_pgcr6s87im0qutkfqjfs83i0i3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0