دام برس - متابعة - محسن جامع :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك......: ريف دمشق- جرمانا: المجموعات المسلحة تستهدف حي الروضة بعدة قذائف هاون أوقعت إصابات في صفوف المدنيين وأضرار مادية في السيارات والمنازل 

الرقة :الجيش السوري المتواجد في مقر الفرقة 17 بالرقة يسيطر على محيط الفرقة بعد انسحاب مسلحي أحرار الشام والنصرة .

حمص : إصابة عدد من المواطنين وأضرار مادية إثر سقوط عدد من قذائف الهاون أطلقها إرهابيون على شارع النيسابوري بحي الميدان في مدينة حمص

الحسكة :وحدة من الجيش تدمر تجمعاً للإرهابيين في مزرعة حميدو كانوا يستهدفون الأهالي بمدينة القامشلي بريف الحسكة بصواريخ محلية الصنع.

حمص: وحدة من الجيشعلى أفراد مجموعة إرهابية مسلحة كانت متجهة من قرية الحصن إلى قرية المتراس بريف تلكلخ فيما تم إيقاع قتلى ومصابين في صفوف مجموعة إرهابية في جبل الكن شرق الرستن.

درعا: وحدة من الجيش أفراد مجموعة إرهابية قتلى ومصابين داخل أحد الأوكار في بلدة الطيحة بريف درعا وصادرت أسلحتهم ومن بين الإرهابيين القتلى متزعم المجموعة عبد الحكيم أبو هلال وخالد موسى العقلة وسليمان ناجى السعدي

 حمــص : قامت مجموعة إرهابية تسمى جند الشام في بلدة الحصن بذبح و قطع رؤوس ثلاث عناصر من الأمن العسكري استطاعت إيقاعهم في كمين لها قرب الحصن .

حلب: الجيش يستعيد السيطرة على مناطق الزرزور وتل الطعانة والمجبل بريف حلب ويتابع تمشيط المناطق

حلب: الجيش يبسط سيطرته الكاملة على مناطق الزرزور والنقارين وتلة الطعانة والمجبل بريف حلب بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها ويواصل تفكيك العبوات الناسفة والألغام التي زرعتها المجموعات الإرهابية في هذه المناطق

حلب: الجيش العربي السوري يبسط سيطرته على قرية الصبيحة ( شمال شرق السفيرة ) بـريف حلب.

حلب: مقتل المدعو " مصعب أبو حمزة " قائد الفوج الأول بما يُسمى " لواء أحرار سورية " ومعه عدة إرهابيين آخرين بإشتباكات مع تنظيم "داعش" بمدينة الباب بـريف حلب الشرقي

جهاديو" المعارضة يغتصبون نساء "جهاديي داعش"

قال مصدر معارض لتلفزيون الخبر ان مسلحي المعارضة "الإسلاميين" المتشددين الذين يقاتلون تنظيم "داعش"، يقومون بارتكاب أفعال منافية للأخلاق، منها اغتصاب نساء "داعش".

وبين المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، ان مسلحين تابعين لـ "أحفاد الرسول" قاموا بمداهمة منزل أحد مسلحي "داعش" في حي "الإنذارات" في حلب، وقاموا باختطاف والدة "الجهادي"، وهي في الأربعين من عمرها، وشقيقته التي لا يتجاوز عمرها 16 عاماً من المنزل، بعد أن قاموا بتحطيم بعض محتويات المنزل، وسرقة بعض الأثاث.

وأوضح أن المسلحين قاموا بعد يومين من اختطافهما بإطلاق سراح والدة "الجهادي"، التي أفادت للجيران أنها وابنتها تعرضتا للاغتصاب، في حين ابقى المسلحون على شقيقة "الجهادي" لديهم.

وتأتي هذه الارتكابات في وقت تشتد فيه المعارك بين الفصائل "الإسلامية" المتشددة و"الجهادية" من جهة، وبين تنظيم "داعش" من جهة أخرى، في حرب مفتوحة على النفوذ في المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة.

يذكر أن المسلحين الذين يقاتلون "داعش" يطلقون على انفسهم لقب "جهاديين"، كما يطلق مسلحو "داعش" على أنفسم أيضاً لقب "جهاديين".

الخبر

شباب عرسال يهددون النازحين السوريين إن لم يغلقوا محالهم

قالت مصادر إعلامية لبنانية أن شباب مدينة عرسال وزعوا، بياناً بعنوان "إنذار أخير إلى النازحين السوريين" يمهلونهم فيه 48 ساعة لإغلاق مؤسساتهم التجارية.

وقالت صحيفة السفير اللبنانية أن البيان تضمن تحذيرا من شباب المدينة للنازحين السوريين قائلين لهم فيه أنه "على الغريب أن يكون أديباً".

وأشارت الصحيفة إلى أن البيان أمهل النازحين السوريين 48 ساعة لإغلاق جميع المؤسسات التجارية من دون استثناء .

وختم البيان أنه كل من يخرق هذا البيان بعد انتهاء المهلة يصبح هدفا مشروعا لشباب عرسال

تفكيك معسكر لتدريب الارهابيين و إرسالهم الى سوريا في قرغيزيا

قامت قوات الأمن القومي التابعة لجمهورية قرغيزيا، وأثناء عملية عسكرية في إطار مكافحة الارهاب، بتدمير معسكر لتدريب الارهابيين السوريين واعتقال أعضائه.

هذا و تنتشر معسكرات تدريب الارهابيين و إرسالهم الى سوريا على رقعة واسعة من البلاد ممتدة من الأردن الى باكستان وتركيا و بعض الدول الاوربية والعربية مما يؤكد تعرض سوريا الى مؤامرة ارهابية من قبل دول تدعي أنها تحارب الارهاب.

لمتابعة رابط الخبر الاصلي:
http://freepublish.ru/v-mire/v-kirgizii-likvidirovan-lager-siriyskih-boevikov

التيار السلفي الجهادي التونسي: مقتل واسر عشرات التونسيين من عناصر داعش بسوريا

كشفت مصادر قريبة من التيار السلفي الجهادي التونسي لصحيفة حقائق أون لاين الإلكترونية التونسية اليوم عن أسر وقتل العشرات من التونسيين والأجانب في سورية من الذين يقاتلون فيما يسمى تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام وذلك خلال المعارك التي تدور بين فصائل مختلفة من المجموعات الإرهابية المسلحة.

وقالت المصادر ذاتها “إن العشرات من التونسيين الذين نجوا من حصار وقتال هذا التنظيم إما انضموا إلى فرعه في العراق أو غادروا سورية ودخلوا إلى تركيا من أجل العودة إلى تونس”.

وأفادت الصحيفة التونسية بأن غالبية الإرهابيين التونسيين الذين انخرطوا في القتال في سورية انضموا إلى التنظيم المذكور بينما التحق قلة منهم بتنظيم جبهة النصرة التابع للقاعدة أيضاً.

وحسب الصحيفة فإن انضمام التونسيين إلى التنظيم يعود إلى العلاقات القديمة التي تربط السلفيين الجهاديين في تونس بـ الدولة الإسلامية ببلاد الرافدين التي تحولت إلى دولة العراق الإسلامية والتي تعتبر الأصل الذي انبعث منه التنظيم وقالت حقائق أون لاين: “إن ملف عودة المقاتلين الجهاديين التونسيين الذين انخرطوا مع الجماعات الجهادية في سورية يعد أحد الملفات التي تقلق الأجهزة الامنية في تونس”.

وأشارت إلى “أن العشرات من التونسيين انخرطوا في القتال في العراق إلى جانب فرع تنظيم القاعدة في هذا البلد قبل أن يتسلل معظمهم إلى سورية للقتال فيها بعد بدء الأزمة”.

وختمت الصحيفة تقريرها بأنه لا توجد أرقام محددة عن التونسيين الذين انخرطوا في القتال في سورية إلى جانب التنظيمات الجهادية غير أن بعض المراقبين قدروا عددهم بنحو ألفي شخص