Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 14:36:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الخميس 8 - 12 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... درعا : الجيش السوري يستهدف تحركاتِ ومواقع المجموعات المسلحة في حارة البدو جنوب المعهد الفني في مدينة درعا وبلدتي إبطع وداعل في الريف الشمالي للمدينة بالتزامن مع قصف مدفعي لتحركات أخرى للمسلحين عند مخيم درعا وحي الأربعين في درعا البلد، وطُرق غرز، طفس اليادودة في ريف المدينة الشمالي.

ريف حمص : انتحاري من تنظيم داعش يفجر نفسه قرب احدى النقاط العسكرية في محيط منطقة المهر والحصيلة 5 شهداء وإصابة آخرين.

مصادر : المجموعات المسلحة تقوم منذ ثلاثة أيام بعلميات خطف للأطفال في محافظة إدلب وريفها بهدف الاتجار بالأعضاء البشرية وبعد إتمام عملية الخطف يتم نزع الأجزاء المطلوبة ورمي الجثة في مكان بعيد أو دفنها في منطقة مهجورة مضيفة أن المجموعات التي تقوم بذلك متخصصة ومدربة ويوجد ضابط إسرائيلي في تركيا لاستلام الأعضاء.

درعا : مقتل معظم أفراد مجموعات مسلحة وتدمير تحصيناتها بالطرف الغربي والشمالي لمخيم النازحين وفي حي البجابجة وتدمير مقر رصد بمن فيه جنوب خزان الكرك بدرعا البلد.

حمص : وحدات من الجيش السوري تدمر 8 آليات لإرهابيي داعش في محيط تدمر وجزل وزملة المهر ومحيط حقل شاعر والكتيبة المهجورة والباردة بريف حمص.

حلب : الجيش السوري يقتحم حيي الكلاسة والسكري و أنباء عن أن جبهة النصرة الارهابية تطلب الإنسحاب من خلال معبر الكاستيلو.

ريف حمص : استمرار الاشتباكات العنيفة بين الجيش السوري و مسلحي تنظيم داعش في محيط حقل المهر بريف حمص الشرقي والجيش يقوم بشكل متواصل باستهداف مواقع وخطوط إمداد مسلحي داعش بالمنطقة.

هل يبقى الأسد في السلطة ويرحل من كانوا يطالبون برحيله ؟

تنبأت صحيفة لوفغارو الفرنسية بقرب " سقوط حلب " وبعودة بشار الأسد وبقوة، وترى الصحيفة الفرنسية في افتتاحيتها أن استعادة النظام السوري لحلب، ستكون بمثابة منعطف في الصراع السوري. هكذا سيستطيع الرئيس الأسد البقاء في السلطة ليرى القادة الذين كانوا يعجلون رحيله يرحلون عن السلطة كالرئيس الأمريكي باراك أوباما مثلا، وتنتقد الصحيفة الدبلوماسية الغربية قائلة إن الغرب لم يبد قط عاجزا بهذا الشكل أمام روسيا منذ نهاية الحرب الباردة.

وزارة الداخلية : قاتل زوجته في يد الأمن الجنائي في دمشق

وردت معلومات إلى فرع الأمن الجنائي في دمشق عن جريمة قتل في منطقة الدحاديل ضحيتها امرأة في العقد الخامس من العمر ، مصابة بثلاث طلقات نارية.

ومن خلال التحري وجمع المعلومات والتدقيق ومتابعة الأدلة المتوافرة تمكن فرع الأمن الجنائي
في دمشق من إلقاء القبض على المدعو ( ز ، أ ) ومصادرة بندقية روسية مع مذخرين و/ 34 / طلقة منه ، وبالتحقيق معه اعترف بإقدامه على طعن ابنته وقتل زوجته بسبب خلافات عائلية
فيما بينهم ، ولبيع زوجته السيارة العائدة لهم بثمن أقل من ثمنها الحقيقي ، ورفضها إعطاءه الثمن، وذلك بإشهاره السلاح وإطلاقه أربع عيارات نارية أردتها قتيلة.

دمشق: مدفعية الجيش العربي السوري تقوم بتدمير "السد المائي" على نهر تورا الذي أنشأه تنظيم "جيش الإسلام" الإرهابي قبل عام وقبل انسحابه من الحي والذي تسلمه تنظيم "فيلق الرحمن" الإرهابي من بعده.
هذا السد الذي تم من خلاله إغراق أجزاء واسعة من حي جوبر بمياه الصرف الصحي في محاولة فاشلة من المسلحين إعاقة تقدم الجيش و إغراق أنفاقه .
كما أدت ضربات المدفعية إلى إصابات مباشرة في نقاط المسلحين القريبة من الهدف .
حماة :الجيش السوري ينفذ كميناً لمسلحين على أطراف قرية الشحلة غرب السلمية شرق حماة أسفر عن مقتل مسلحين اثنين وسحب جثثهما وإصابة آخرين

الصين: دمشق ستنتصر على الإرهاب


أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لو كانغ، إلى أن بلاده رفضت مشروع قرار مجلس الأمن بإعلان هدنة في حلب، لأن من شأنه «زيادة الفوضى في المنطقة». وأفاد في تصريحات صحافية بأن بلاده تعارض «تسييس الموضوعات المتعلقة بالمساعدات الإنسانية»، مشدداً على أن بكين «ستستمر في لعب دور إيجابي في ما يتعلق بسوريا، كذلك فإنها تشجع الشعب السوري على تقرير مستقبله بشكل مستقل».

وبعد «الفيتو» الثنائي الذي أنعش المشاركة الصينية الفاعلة في الملف السوري، استقبل وزير الخارجية السوري وليد المعلم، المبعوث الصيني الخاص إلى سوريا شيه شياو يان، في دمشق. وأكد المعلم «استمرار جهود مكافحة الإرهاب التكفيري» ومواصلة السعي إلى حل سياسي يقوم على حوار سوري ــ سوري من دون تدخل خارجي. وشكر نظيره الصيني على المساعدات التي منحتها بلاده لسوريا، والتي «تسهم في التخفيف من معاناة الشعب السوري في ظل العقوبات الاقتصادية الظالمة». بدوره أكد المبعوث الصيني موقف بلاده الداعي إلى عودة الأمن والاستقرار إلى سوريا، معرباً عن أمله في إحراز تقدم في جهود الحل السياسي من طريق استئناف الحوار بين السوريين أنفسهم. وأشار إلى أهمية الجهود التي تبذلها الحكومة السورية في مكافحة الإرهاب، مبدياً «ثقته بانتصارها في حربها على كل التنظيمات الإرهابية».


البدء بعمليات تأهيل وإصلاح طريق مطار حلب الدولي

بدأت محافظة حلب عمليات تأهيل طريق مطار حلب الدولي بعد أن تم تأمين محيطه بالكامل من وحدات الجيش العربي السوري.
وذكرت وكالة «سانا»، أن «الورشات الفنية في المحافظة بدأت بإزالة العوائق الترابية وتنظيف الطريق وردم الحفر الناتجة عن الاعتداءات الإرهابية بالقذائف الصاروخية وغيرها».
ويشكل الطريق الذي يصل مركز مدينة حلب بالمطار وطوله 10كم ويمر عبر عدد من الأحياء التي أعاد إليها الجيش العربي السوري والقوات الرديفة الأمن والاستقرار خلال الأيام الماضية شريانا رئيساً لتعزيز وصول المساعدات الإغاثية وغيرها عبر المطار وإيذانا بتسارع وتيرة عودة الحياة الطبيعية إلى المدينة بعد استكمال تطهيرها من الإرهابيين.

«نيويورك تايمز»: الأسد انتصر في الحرب السورية.. وعلى أميركا التعاون مع روسيا

كتب السفير الأميركي الأسبق لدى كرواتيا "Peter Galbraith" مقالة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" الاميركية، شدد فيها على ضرورة وقف الحرب في سوريا، وأكد أن حكومة الرئيس السوري بشار الأسد انتصرت في هذه الحرب.

ووصف الكاتب ما تطرحه نخب السياسة الخارجية من كلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري، لجهة تقديم المزيد من الدعم العسكري لما يسمونها "المعارضة السورية المعتدلة" بالفكرة غير المنتجة، معتبراً أن "مثل هذا الدعم لا يمكن أن يغير مسار الحرب، لكنه بالتأكيد سيؤدي إلى مقتل المزيد من الناس".

الكاتب قال رأى أن "نتيجة الحرب أصبحت واضحة، لكن كيفية إنهائها مسألة مهمة جداً، لدى الولايات المتحدة مصلحة في التوصل إلى نهاية للحرب تسمح لأغلب السوريين بالعودة إلى منازلهم وتضمن الهزيمة الكاملة لـ"داعش" وجماعات إرهابية أخرى، وتصون كذلك السوريين الأكراد الذين قال الكاتب إنهم حليفاء أميركا الأساسيين ضد "داعش"".

وأشار الكاتب إلى أن "تحقيق هذه الأهداف يتطلب التعاون الوثيق مع روسيا"، مضيفًا أن واشنطن وموسكو يمكنهما البدء بالتفاوض على شروط تنهي الحرب بين الحكومة، وما أسماه "المعارضة المعتدلة".

هذه الشروط، بحسب الكاتب، قد تشمل إصدار عفو لـ"المتمردين"، وكذلك حق العودة للاجئين السوريين والاستفادة المتساوية من مساعدة إعادة الإعمار، لافتًا في السياق نفسه إلى أن "الشروط هذه قد تشمل أيضاً بعض الوعود بحريات سياسية أساسية، فضلاً عن مراقبة دولية"، على حد تعبير الكاتب.

كذلك لفت الكاتب إلى أن الولايات المتحدة سيكون عليها إقناع ما أسمته بـ"المعارضة غير الإسلامية"، بأن الاستسلام عبر التفاوض هو أفضل من الدمار الكامل.

وأوضح الكاتب أن "لدى الدول الأوروبية مصلحة بإيجاد الظروف التي تشجع اللاجئين في الأردن ولبنان وتركيا على العودة إلى سوريا، بدلاً من التوجه نحو أوروبا"، مضيفاً إن "على أميركا العمل لضمان الانخراط الدبلوماسي من قبل الحلفاء الاوروبيين بغية وقف الاعمال العدائية، وكذلك لضمان الدعم المالي الاوروبي لاعادة إعمار سوريا".

وأضاف الكاتب قائلاً "لا بديل "عربي" عن الحكومة السورية في الرقة، وهو ما يعني بالتالي تسليم الرقة الى الحكومة".

ورأى أن الولايات المتحدة يجب أن تقدم ضمانات بعيدة المدى إلى السوريين الأكراد الذين يسيطرون على مناطق شاسعة، منبهاً إلى أن السبيل الأقل تكلفة في هذا الإطار يتمثل بتبني خطة مشتركة مع روسيا لمنطقة حكم ذاتي تركي ضمن دولة سورية "فدرالية"، على حد قوله.

وشدد الكاتب على ضرورة أن تسارع أميركا الى التنسيق مع روسيا حتى قبل ان يتسلم الرئيس الاميركي المتخب دونالد ترامب الحكم.

“النصرة” و “أحرار الشام” وجها لوجه .. حرب من نوع أخر في ادلب

تشهد مدينة ادلب بدايات حرب قد تكون كبيرة بين التنظيمات المتشددة التي تسيطر على المدينة، ويتم الحديث اعلاميا عن حرب اغتيالات تجري حاليا بين أكبر تنظيمين “جبهة النصرة” و حركة “أحرار الشام”، المنضويين في ما يسمى “جيش الفتح” الذي يحتل مدينة ادلب.

وصباح الاثنين ، قامت مجموعة باغتيال أحد شرعيي “جبهة النصرة” في ادلب، وبحسب مواقع الكترونية معارضة، “النصرة” اتهمت حركة “أحرار الشام” بوقوفها وراء الاغتيال.

وفي أواخر الشهر الماضي قتل أكثر من تسعة من عناصر “جبهة النصرة” في هجوم على حاجزين لهم في ريف ادلب في تلمنس ومعرشورين، وتوجهت أصابع الاتهام لتنظيم “داعش” الذي نفى مسؤوليته عن الهجمات، فيما قتل المدعو “أبو غازي” أحد شرعيي “النصرة” بعد اغتياله بكاتم للصوت في المدينة.

وسابقا وجهت “جبهة النصرة” اتهاماً رسمياً إلى حركة “أحرار الشام” الإسلامية، بالمسؤولية عن مقتل “أبو صقار” القيادي العسكري في “الجبهة” بعد إطلاق النار عليه بريف إدلب، وهو المعروف بقيامه بأكل قلب أحد جنود الجيش العربي السوري .

وكان قام مسلحون من “جبهة النصرة”، تقلهم 4 سيارت رباعية الدفع مزودة برشاشات ثقيلة، بمداهمة مقرٍّ لـ “حركة أحرار الشام” داخل الأحياء الشرقية في مدينة حلب، واعتقال أبو قتيبة مسؤول “تجمع فاستقم كما أمرت” الذي انضم إلى الحركة.

واتهمت “الجبهة” ابو قتيبة بمحاولة اغتيال مسؤول “كتائب أبوعمارة” المدعو مهنا جفالة والتخطيط لاغتيال المدعو عمر سلخو مسؤول الزنكي لقطاع حلب، وخطف المدعو أبو بشير معارة المسؤول العسكري لـ “غرفة عمليات فتح حلب”

وكانت حركة “أحرار الشام” اختارت منذ وقت قريب قيادة جديدة لها بعد انتهاء ولاية أبو يحيى الحموي القائد العام السابق،وعينت ابو عمار العمر المقرب من تركيا وقطر، وأشارت تقارير اعلامية إلى أن الحركة بتعييناتها الجديدة أقصت الجناح “القاعدي” فيها، وأرجعت الجناح الأخواني بقوة للصدارة.

والجناح “ القاعدي “ في الحركة كان أعلن سابقا تعليق عضويته في “مجلس شورى” الحركة، والأعضاء الذين علقوا عضويتهم هم أبو جابر الشيخ قائد الحركة العام السابق، وأبو محمد الصادق “الشرعي العام” السابق، وأبو صالح طحان نائب قائد الحركة للشؤون العسكرية و قائد الجناح العسكري سابقاً، وأبو خزيمة السبيني “أمير قطاع الحدود” والمسؤول عن معبر باب الهوى، وابو ايوب المهاجر، وأبو علي الشيخ، وأبو عبد الله الكردي، والشيخ أبو عبد الله.

والعلاقة المتردية بين “أحرار الشام” و “النصرة” تعود لأشهر مضت، حصلت فيها عمليات اغتيال وتفجيرات وعدة هجمات على حواجز “النصرة” خصوصا في ادلب ولم يتم تبني هذه العمليات من أي جهة، ولكن “النصرة” تشكك بعلاقة “أحرار الشام” بالعمليات.

وكانت الحركة أصدرت منذ أيام بيانا طالبت فيه الداعية السعودي عبد الله المحيسني الذي يشغل منصب القاضي الشرعي لما يسمى “جيش الفتح”، بمغادرة مناطق سيطرتها في ادلب متهمة إياه بالوقوف وراء الاغتيالات التي طالت عناصرها.

والمحيسني نفسه كان في وقت سابق هاجم التنظيمين، “جبهة فتح الشام” أو ما كان يعرف بـ”جبهة النصرة” و حركة “أحرار الشام”، متهما إياهما بإفشال الوصول لتوحيد التنظيمات المقاتلة في الشمال لرغبة التنظيمين بالقيادة.

وفي سياق متصل، قالت وسائل اعلام أن خمسة من قيادات “داعش” في الرقة، أغلبها تونسيون، انشقت وهربت مساء الاثنين وتوجهت لادلب مبايعة أبو محمد الجولاني.

وذكر مصدر بحسب إحدى الصحف المعارضة، أن أحد شرعيي النصرة في شمال حلب المدعو بلال الشواشي وصل إلى ادلب منذ شهر، وهو تونسي الجنسية وكان قائدًا عسكريًا لـ”فتح الشام” في مدينة الطبقة، إلا أنه انشق في مطلع عام 2014، والتحق بتنظيم “داعش”، ليعود الآن إلى إدلب مبايعا الجولاني مرة اخرى.

وذكرت الصحيفة المعارضة ذاتها، أن “أبو ذر التونسي” فر من الطبقة ووصل إلى ادلب، وهو كان مكلفا من ابو بكر البغدادي بإدارة ملف النساء الايزيديات المخطوفات، وهو الأخر كان قائدا عسكريا سابقا لـ”جبهة فتح الشام”.

وانشقاق القادة المذكورين وعودتهم لـ”جبهة فتح الشام” ستترك الكثير من علامات الاستفهام وبالتحديد فيما يخص انفصال “فتح الشام” عن تنظيم “القاعدة”.

إلى ذلك، حرب من نوع أخر قد تشهدها ادلب بين الجناح القاعدي العائد من “داعش” إلى “جبهة النصرة” وبين الجناح الأخواني العائد لقيادة “أحرار الشام”.

علاء خطيب – دمشق

تلفزيون الخبر

 

الوسوم (Tags)

حلب   ,   إدلب   ,   ريف دمشق   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   الرقة   ,   داعش   ,   حماة   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش العربي السوري   ,   تنظيم داعش   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz