Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:
نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الاثنين 24  - 10 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  حماة : سقوط عدة قذائف صاروخية تطلقها المجموعات المسلحة على مدينة سلحب بريف حماة الغربي ولا معلومات عن الإصابات .

القلمون : مقتل وجرح عدد من مسلحي تنظيم داعش إثر انفجار ألغام زرعتها النصرة عند أطراف منطقة بئر الأفاعي في القلمون الشرقي.

حماة : وحدة من الجيش السوري تقضي على كامل أفراد مجموعة إرهابية في بلدة كفر عويد بريف حماة الشمالي الغربي.

ريف دمشق : الجيش السوري يصُد هجوماً للمجموعات المسلحة على حي الديوان عند الأطراف الجنوبية الغربية لبلدة الدرخبية من جهة مدينة خان الشيح في الغوطة الغربية ويدمر 3 دبابات بالإصافة لعدة عربات وآليات ومقتل طواقمهما من المسلحين .

وفد وزاري في جولة بمدينة داريا للوقوف على أعمال إعادة تأهيلها وترميم البنى التحتية والمرافق الصحية والتربوية المتضررة .

دمشق : انفجار قذيفة صاروخية في حي عش الورور مصدرها الميليشيات المسلحة.

القامشلي : إرهابيون يفجرون دراجة نارية مفخخة عند دوار الصناعة في مدينة القامشلي ومعلومات عن إصابة شخص بجروح.

ريف دمشق : الجيش السوري يُدمر آليتين مجهزتين برشاشين ثقيلين من عيار 23 ملم ويقتل ويجرح أفراد طاقميهما إثر استهدافهما بصاروخين موجهين خلال الاشتباكات مع المجموعات المسلحة على محور خان الشيح.

دمشق : الجيش السوري يستهدف تحركات المسلحين في حي القابون بدمشق بالأسلحة المتوسطة.

حلب : استشهاد طفلة وإصابة 15 شخصاً بجروح نتيجة قذائف صاروخية أطلقتها المجموعات المسلحة على حي صلاح الدين في مدينة حلب.

اللاذقية : مقتل أحد المسؤولين في جبهة النصرة الإرهابي أبو يوسف العسكري باشتباكات مع الجيش السوري على محور كبانة في جبل الاكراد في ريف اللاذقية الشمالي.

درعا : تدمير وكر للمجموعات المسلحة محصن بعدة دشم ومرابض مدفعية بمخيم النازحين و تدمير مربض هاون بحي العباسية بدرعا البلد ومقتل وإصابة عدد من المسلحين وتدمير تحصيناتهم بما فيها.

حلب: سقوط عدد من القذائف الصاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على منطقة صلاح الدين وأنباء عن وجود شهداء وجرحى بين المدنيين.

  السويداء : استهدفت مدفعية قواتنا المسلحة العاملة في مدينة السويداء صهريجين محملين بالوقود للمجموعات الإرهابية في منطقة البيادر شرق قرية شعف بريف السويداء الشرقي بقذائف المدفعية وحققت إصابات مباشرة وتمكنت من تدمير وحرق الصهريجين وقتل وإصابة من بداخلهما وشوهدت ألسنة اللهب والدخان تتصاعد منهما.
كما استهدفت مدفعية قواتنا المسلحة العاملة في مدينة السويداء مجموعة إرهابية مسلحة كانت مجتمعة في أحد الأوكار شرق قرية الرشيدة ب 10 كم وحققت إصابات مباشرة وتمكنت من تدمير الوكر وتدمير عربة دفع رباعي وقتل وإصابة من فيهما من إرهابيين.
درعا :استهدفت مدفعية قواتنا العاملة في درعا المحطة عدة آليات للمجموعات الإرهابية في محيط خزان السيريتيل في بلدة النعيمة بريف درعا الشرقي وحققت إصابات مباشرة تمكنت من خلالها من تدمير عدة آليات وقتل من فيها وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المكان.

مصادر: غارة جوية تدمر رتلاً مكوناً من عشرين سيارة دفع رباعي دخلت من العراق إلى سورية تحمل أفراداً وسلاحاً لمجموعات تنظيم داعش وتم تدمير الرتل داخل الاراضي السورية

حلب : الطيران الحربي يمهد بشكل مكثف بغارات مزلزلة على كل من الشيخ سعيد و خان طومان في حلب

«الجبهة الأوروبية»: الرئيس الأسد هو الضمان الوحيد لسورية

نددت الجبهة الأوروبية للتضامن مع سورية بالدور التخريبي للإدارة الأميركية في سورية وأعرب أعضاؤها الإسبان عن أسفهم لوقوف بلادهم إلى جانب واشنطن ضد سورية وتضليل الرأي العام الإسباني تجاهها وأكدوا أن الرئيس بشار الأسد هو الضمان الوحيد لوحدة وسيادة واستقلال سورية.
ونظمت الجبهة وقفة أمام السفارة الأميركية في مدريد دعماً لسورية في حربها ضد الإرهاب وتنديداً بجرائم التنظيمات المسلحة المدعومة من الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة كالسعودية وقطر وتركيا.
وحذر مسؤول الجبهة كارلوس باز في كلمة له خلال الوقفة، وفق ما نقلت وكالة «سانا» للأنباء، من «الدور التخريبي المنظم الذي تمارسه الإدارة الأميركية في سورية بلد السلام والحضارة»، مبيناً أن هذه الإدارة عملت على «استجلاب المرتزقة الإرهابيين من كل أنحاء العالم واستخدامهم لتدمير الدولة السورية ومؤسساتها مدعومين بالمال الخليجي وآلاف وسائل الإعلام الغربية والعربية المأجورة لتنفيذ مخططاتها العدوانية».
بدوره أعرب العضو المؤسس في الجبهة جورج رومان عن أسفه «لوقوف حكومة بلاده مع الولايات المتحدة ضد سورية واستخدام الإعلام الإسباني وسيلة لتزييف الحقائق والأحداث و«تضليل الرأي العام الإسباني» تجاه الأزمة في سورية.
وأشار عضو الجبهة ميجيول ساردينيرو إلى التاريخ الطويل من الإجرام المرتكب من قبل الإدارات الأميركية المتعاقبة في أفغانستان وليبيا وصولاً إلى «الحرب القذرة التي تدعمها إدارة الرئيس باراك أوباما ضد سورية من خلال دعم وتسليح التنظيمات الإرهابية ولاسيما تلك التي تسميها معارضة معتدلة».
وأكد ساردينيرو أن السيد الرئيس بشار الأسد هو الضمان الوحيد لوحدة وسيادة واستقلال سورية داعياً الشعب الإسباني للوقوف إلى جانب الشعب والقيادة في سورية في مواجهة الإرهاب وداعميه. من جانبها، المشاركة في الوقفة ميليسا ريوز لفتت إلى أن الولايات المتحدة هي «سبب المشاكل والإرهاب وعدم الاستقرار في جميع أنحاء العالم وخاصة في سورية»، مؤكدة وقوفها إلى جانب الشعب السوري في معركته للحفاظ على سيادة سورية واستقلالها.
وكانت الجبهة أدانت بشدة في بيان لها قبل نحو شهر العدوان الذي شنته طائرات «التحالف» الأميركي على موقع للجيش العربي السوري في دير الزور واصفة إياه بـ«العمل الخالي من الضمير والأخلاق والإنسانية».

80 ألف ليرة قرض لشراء بقرة!!!

طرطوس – الوطن

قال مدير المصرف الزراعي بطرطوس قصي عبد اللطيف: إنه نتيجة الإقبال المتزايد حالياً على القروض وارتفاع تكاليف الإنتاج الزراعي رفعت إدارة المصرف قيمة تمويل المتر الواحد للبيوت البلاستيكية من 700 إلى ألف ليرة، مشيراً إلى رفع قرض شراء رأس البقر من 40 إلى 80 ألفاً ليرة، رغم أن سعر البقرة الوحدة حالياً يبدأ من 400 ألف إلى أكثر من مليون ليرة.

التنظيمات المتشددة في درعا تقتل عناصرها, والتهمة؟

أكدت التنظيمات المتشددة في درعا أنها قتلت اثنين من عناصرها وأحالت اثنين آخرين إلى ما سمتها “محكمة دار العدل” في مدينة نوى بتهمة أنهم “يتواصلون مع قوات النظام في الكتيبة المهجورة بعد أن تلقوا مهام لتنفيذها في داعل”.

وأشار بيان صادر عن مجموعة من التنظيمات ونقله نشطاء على “فيسبوك” إلى أنه “مازال هناك عناصر آخرون يعملون معهم في ذات الخلية قد فروا حين علموا باكتشاف أمرهم”.

وعمدت بعض هذه التنظيمات لإصدار بيان آخر حظرت فيه “حمل السلاح أيا كان نوعه أو الأجهزة اللاسلكية لكل من قام بتسوية وضعه لدى أجهزة النظام عبر ما يسمى “المصالحة”، وذلك تحت طائلة الملاحقة والاعتقال بتهمة التجسس والعمل لمصلحة النظام”.

ويكثر الحديث بين التنظيمات المتشددة عن “الخونة” ضمن التنظيمات نفسها في درعا في الوقت الذي تشهد هذه التنظيمات عمليات تصفية فيما بينها على مستوى القادة والأفراد.

ميادين المواجهة تتحضر ما بين حلب والباب

علاء حلبي

انتهاء الهدنة السورية ـ الروسية ينذر بتصعيد في الشمال السوري، وخصوصا في الميدان الحلبي. حشود من المسلحين تقرع أبواب المدينة من بوابتها الجنوبية الغربية من جديد، تقابلها عملية عسكرية واسعة ينفذها الجيش السوري على المحور ذاته لتوسيع دائرة حماية المدينة، والاقتراب نحو ريف إدلب. وفي الوقت ذاته، تستمر المعارك بين فصائل «درع الفرات» المدعومة تركياً من جهة، و «قوات سوريا الديموقراطية»، التي وجدت نفسها من دون غطاء جوي أميركي هذه المرة في الشمال المفتوح على تركيا، ضمن سباق الوصول إلى مدينة الباب شمال شرق حلب.
خريطة معارك معقدة تعيشها مدينة حلب، مع استمرار استقدام قوات الجيش السوري تعزيزات عسكرية وصفت بأنها «ضخمة»، من شأنها حسم الحرب المحيطة بالمدينة، بعد انتهاء الهدنة التي أعلنتها روسيا على مدار ثلاثة أيام، امس الاول، تمهيداً لخروج المدنيين، من دون أن تحقق هذه الهدنة أهدافها بعدما منع المسلحون الأهالي الراغبين بالخروج من الوصول إلى المعابر.
فور انهيار الهدنة، عاد سلاحا الجو الروسي والسوري إلى التحليق المكثف في أجواء حلب، حيث شنت الطائرات الحربية غارات عدة على المحور الجنوبي للمدينة، مقروناً بقصف مدفعي مركز، تبعه، بشكل خاطف، تقدم لقوات المشاة نحو كتيبة الصواريخ جنوب غرب قرية المشرفة، المحاذية لقرية خان طومان جنوب حلب. وتسمح السيطرة على الكتيبة برصد واستهداف التلال المحيطة، بالإضافة إلى طرق إمداد المسلحين باتجاه حي الراشدين 5، وفق تأكيد مصدر عسكري.
العملية الخاطفة للجيش السوري فاجأت الفصائل المسلحة التي تتابع حشد قواتها لبدء معركة نحو مدينة حلب، وفق ما أعلنت فصائل عدة وعلى رأسها حركة «نور الدين الزنكي»، حيث قدرت مصادر معارضة عدد المسلحين المحتشدين بنحو 1500 مسلح ستقاتل تحت راية «جيش الفتح»، الذي أكد بدوره بدء ما أسماه «ملحمة حلب» على لسان أحد قادته العسكريين «أبو عدي علوش».
تعتمد الفصائل المسلحة، وعلى رأسها «جبهة النصرة»، في معركتها على تخوم حلب على شحنات جديدة من الأسلحة تلقتها خلال الشهر الماضي، بحسب ما أكد مصدر معارض، بينها مضادات للطائرات، بالإضافة إلى صواريخ «غراد» التي يصل مداها إلى نحو 40 كيلومترا، والتي طالت خلال الأيام الماضية مناطق عدة داخل مدينة حلب. ويعتمد الجيش السوري في تصديه للهجوم المرتقب للمسلحين على الاستهداف الدقيق لمخازن الأسلحة من جهة، واستمرار عملياته الهجومية من جهة أخرى، الأمر الذي «سيبعد خطوط المعارك عن مدينة حلب»، وفق تعبير مصدر عسكري تحدث إلى «السفير».
وأكد المصدر أنه خلال الأسبوع الماضي وصلت إلى مدينة حلب تعزيزات عسكرية كبيرة للجيش السوري، بالإضافة إلى آليات ثقيلة ودبابات حديثة. وتشير بعض المصادر إلى أن من بين التعزيزات التي وصلت وحدات عسكرية تابعة للفرقة الأولى التي جرى نقلها من مدينة النبك في ريف دمشق. ويؤكد المصدر العسكري أن القوات التي وصلت من شأنها أن تحسم معركة حلب.

تركيا والأكراد
في الريف الشمالي لحلب، تستمر المعارك بين فصائل «درع الفرات» المدعومة تركياً من جهة، و «قوات سوريا الديموقراطية» التي تقودها الوحدات الكردية من جهة أخرى، أبرزها في محيط تل رفعت، من دون أي تغييرات في خريطة السيطرة.
وعلى الرغم من البيان الذي أصدره الجيش السوري والذي اعتبر الطائرات التركية «أهدافاً مشروعة سيتم استهدافها في حال اختراقها للمجال الجوي السوري» يوم الجمعة الماضي، استمر سلاح الجو التركي في اختراق الأجواء السورية، حيث استهدف يوم السبت مواقع عدة للوحدات الكردية في ريف حلب الشمالي، بينها مواقع في ام حوش، وتل رفعت وحربل، كما تابعت المدفعية التركية استهدافها للقرى الكردية في عفرين الحدودية، فيما دخلت دبابات تركية إلى مدينة مارع وتمركزت فيها. وأظهرت تسجيلات مصورة الدبابات وهي تقصف مواقع كردية من داخل مدينة مارع. وعادت الطائرات التركية للتحليق في الأجواء السورية، أمس، من دون أن تشن أي غارة، بحسب تأكيدات مصادر كردية.
وفي وقت أعلنت فيه مصادر تابعة لـ «درع الفرات» عن مقتل عدد من مقاتلي «الوحدات الكردية» خلال الاشتباكات، أكدت مصادر كردية تحدثت إلى «السفير» أن مقاتلي «قسد» تمكنوا من قتل طاقم عربة مدرعة حيث تمت السيطرة على العربة وسحبها، كما تم إسقاط طائرة استطلاع تركية قرب أم حوش.
ويأتي استمرار التصعيد التركي الميداني بالتوازي مع زيارة أمير قطر تميم بن حمد إلى العاصمة التركية أنقرة، بعد يوم واحد فقط من التصريح المثير الذي أدلى به الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والذي اعتبر من خلاله مدينتي الموصل وكركوك ومنطقة شمال سوريا بما فيها حلب تابعة لتركيا.
الرئيس التركي خلال حفل افتتاح إحدى الكليات ببلدة إناجول التابعة لمدينة بورصة يوم السبت، أكد إصرار تركيا على التقدم نحو مدينة الباب بداعي «أننا مضطرون لذلك»، وفق تعبيره. كما أعلن عن «جاهزية تركيا لخوض معركة أخرى لتحرير الرقة إذا ساهم التحالف في هذه المعركة»، من دون إقحام الأكراد الذين اعتبر أنهم «إرهابيون»، وفق تعبيره.
بدوره، أكد المسؤول الإعلامي في «حزب الاتحاد الديموقراطي» الكردي دارا مصطفى خلال حديثه إلى «السفير» أن الفصائل الكردية المقاتلة ستتابع قتالها برغم تعدد محاور القتال، وقال «ردّنا سيكون بالصمود كما نفعل الآن، فنحن نعوّل بالدرجة الأولى على حاضنتنا الشعبية الموجودة في تلك المنطقة والتي كانت السبب الأساسي لصمودنا برغم شراسة المعركة وعنفها»، وهو الرأي ذاته الذي ذهب إليه عضو مجلس «سوريا الديموقراطية» ريزان حدو الذي قال «سنتابع نضالنا ضد الاحتلال التركي»، موضحاً أنه «لن يسمح للأتراك بالوصول إلى مدينة الباب».

الجيش السوري: إلى الباب
في الصعيد ذاته، أكد مصدر عسكري سوري أن التعزيزات العسكرية الضخمة التي وصلت مؤخراً إلى مدينة حلب لها مهام أخرى إلى جانب تحصين الجبهة الجنوبية، وهي إطلاق معركة نحو مدينة الباب شمال شرق حلب. وذكر المصدر أن نقطة انطلاق العملية ستكون من مطار كويرس، حيث ترابط قوات الجيش السوري على بعد نحو 10 كيلومترات فقط عن مدينة الباب.
الدكتور في العلوم السياسية محمد كمال الجفا رأى خلال حديثه إلى «السفير» أن «قرار العملية العسكرية نحو مدينة الباب قد اتخذ بالفعل»، مؤكداً أن قوات الجيش السوري ستفتح معركة عبر هذا المحور بعد استكمال التجهيزات، مشيراً إلى أن «بيان الجيش السوري الأخير الذي أكد من خلاله أن تركيا دولة معتدية جاء في وقت حساس، حيث يدرك الجيش أن تركيا تحلم بالتمدد داخل سوريا أكثر، وأن سيطرة تركيا على مدينة الباب ستعقّد المشهد الميداني، وهو ما سيضع الجيش السوري حداً له بهذه العملية».
عضو «مجلس سوريا الديموقراطية» ريزان حدو أكد خلال حديثه إلى «السفير» أن تحرك الجيش السوري نحو المدينة التي تعتبر أبرز معاقل تنظيم «داعش» في ريف حلب الشمالي الشرقي «سيضع حداً للأطماع التركية»، موضحاً أن «قوات سوريا الديموقراطية لن تتقدم على هذا المحور إذا تقدم الجيش السوري، فالمهم هو محاربة الإرهاب، ومنع تكرار الاحتلال من جديد».
وعلى الرغم من سخونة ميادين القتال في الوقت الحالي في حلب ومحيطها، إلا أن الأيام المقبلة ستشهد ارتفاعاً أكبر في سخونة المشهد المعقد، وقد يتمكن الحل العسكري من أن يحل هذا التعقيد، بعدما فشلت ميادين السياسة في ذلك، ما يعطي معركة حلب هذه المرة مقوّمات «معركة الحسم».

كارتر
دعا وزير الدفاع الأميركي اشتون كارتر للبدء بعملية لعزل «داعش» في مدينة الرقة السورية بالتزامن مع الهجوم على مدينة الموصل في العراق.
وقال خلال زيارة الى اقليم كردستان العراق لبحث العملية الدائرة لاستعادة الموصل من الإرهابيين: «نريد أن نرى بدء عملية عزل حول الرقة بالسرعة الممكنة»، مضيفاً «نعمل مع شركائنا هناك (في سوريا) للقيام بذلك».
وأشار إلى أن فكرة شن عمليتين متزامنتين في الموصل والرقة «هي جزء من تخطيطنا منذ فترة طويلة».

الكرملين
أوضح المتحدث باسم الكرملين ديميتري بسكوف، أمس الأول، أن دولا عدة تحاول «عقد صفقة مع الشيطان» في سعيها إلى إسقاط الرئيس السوري بشار الأسد بأيدي الإرهابيين، بينما تشترط دول أخرى إطلاق التسوية السياسية في سوريا مع ترك الأسد في منصبه.
وأصر على وجود خيارين لا أكثر في سوريا، إما رئاسة الأسد وإما تولي «جبهة النصرة» زمام الحكم في دمشق، مستطرداً أنه لا يمكن التوصل إلى التسوية السياسية من دون الأسد.
السفير

رداً على سيارات السعودية وقطر...الجيش الروسي يسلح سوريا بعربات مميتة

يستمر الجيش الروسي فى مواجهة العديد من الداعمين للتنظيمات الإرهابية فى سوريا، وردا على هذا الدعم قام الجيش الروسي بدعم القوات السورية بمجموعة من الشاحنات الصغيرة UAZ "باتريوت" مجهزة برشاش ثقيل 12.7 مم وقاذفات القنابل لحماية القوافل الإنسانية.

ونقلا عن مصدر في وزارة الدفاع الروسية، أفادت صحيفة "كومسومولسكايا برافدا" الروسية أن المركبات الخفيفة تم إرسالها إلى سوريا بالفعل، لتتمكن قوات الجيش من قمع نيران العدو في دائرة نصف قطرها يصل إلى 2 كم. وأشارت الصحيفة الروسية إلى أن الأسلحة يمكن تركيبها على متن برج دوار، مما يتيح للمستخدم تغيير قوس النيران على الفور، وإذا لزم الأمر يمكن تجهيز السيارة بصواريخ مضادة للدبابات "كورنيت"، قادرة على ضرب أهداف العدو على مسافات تصل إلى 5 كم.
وكان قد قال مستشار وزير الإعلام السوري علي الأحمد، إن ما ورد في التقرير الصادر عن شركة "تويوتا" حول مصادر تزويد تنظيم "داعش" بالآلاف من سياراتها، لم يكن بالأمر المفاجئ بالنسبة لنا، وإنما أكد صحة المعلومات التيش كنا قد تحدثنا بشأنها منذ بداية الحرب على سوريا عن مصادر تمويل "داعش".

وتجدر الإشارة إلى أن نتائج التحقيق الذي أجرته شركة "تويوتا" اليابانية حول مصادر تزويدِ تنظيم "داعش" بالآلاف من سياراتها، قد أكدت أن أربع دول عربية اشترتها وسلمتها للتنظيم. وذلك بعد أن سلم الجيش الروسي شركة السيارات اليابانية "تويوتا" صورا لعشرات السيارات التي صادرها الجيش السوري في معاركه على الأرض جميعها كانت مع "داعش". وأفادت مصادر، أن الحكومتين السورية والروسية قد تسلمتا من شركة "تويوتا" تقريرا أوليا بشأن صور السيارات التي تسلمتها الشركة من المخابرات العسكرية الروسية، وكان أبرز ما جاء فيه: أن 22500 سيارة اشترتها شركة استيراد سعودية الجنسية، فيما اشترت قطر 32000 سيارة، واشترت الإمارات 11650 سيارة، واستورد الجيش الأردني 4500 سيارة باعتماد ائتماني من عدة بنوك سعودية الجنسية. وجميعها الآن مع تنظيم "داعش".

«الناتو»: «أواكس» لمراقبة الأجواء السورية


سيبدأ «حلف شمال الأطلسي» بتسيير رحلات لطائرات «أواكس» خلال الأسابيع المقبلة، لمراقبة المجال الجوي السوري، وفق ما نقلت وكالة «تاس» الروسية.

وأوضح المكتب الصحافي لقيادة «الأطلسي» أن الطائرات «ستستخدم المجال الجوي التركي والأجواء الدولية، وليس الأجواء السورية»، مضيفاً أنها «ستتولى مهمات مراقبة وإشراف من دون أن تشترك في العمليات القتالية». وأشار إلى أن القرار بإرسال «أواكس» اتّخذ خلال القمة التي عقدتها الدول الأعضاء في «الأطلسي» في وارسو، في تمّوز الماضي. وكان «الأطلسي» قد رفض التعليق، في وقت سابق، على الغارات الجوية التي أعلنت موسكو أن طائرات بلجيكية نفّذتها على مواقع في ريف حلب الشمالي.
(تاس)

 

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz