Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 00:10:04
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد 4 - 9 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ...  حماة : مقتل المتزعم في جند الاقصى الارهابي أبو اسامة الحمصي جراء المعارك مع الجيش العربي السوري بمحيط معردس

حماة : الجيش السوري تمكن من السيطرة على تل فليفلة داخل محيط بلدة خطاب ودمر آليات مدرعة ومزودة برشاشات ثقيلة وراجمات صواريخ للتنظيمات المنضوية تحت ما يسمى بـ جيش الفتح في ريف حماة الشمالي

معارضون: بدء إخراج مسلحي «الوعر» «قبل العيد أو بُعيده»

رجح أحد أعضاء لجنة المفاوضات في حي الوعر بمدينة حمص، أن يبدأ تنفيذ المرحلة الثالثة من اتفاق التسوية في الحي «قريباً» بالتزامن مع حلول عيد الأضحى «قُبيل العيد أو بُعيده».
ونقلت مواقع معارضة عن عضو اللجنة أن «اللجنة اتفقت مع النظام مبدئياً على العودة إلى بنود اتفاق الهدنة القديم»، موضحاً أن الاتفاق تضمن تفعيل بند الإيقاف الكامل لوقف إطلاق النار وخروج دفعة تتألف من 300 شخص ممن سماهم «الثوار»، مقابل إخراج دفعة من «المعتقلين» يتراوح عددهم بين 140 و200، وفتح الطرقات المؤدية إلى الحي وإدخال الخضار والفواكه واللحوم والأجبان والألبان.

الجيش يتقدم في ريف درعا الشمالي.. ويقضي على العشرات من «جيش الإسلام» في الغوطة الشرقية

أحرز الجيش العربي السوري تقدماً جديداً في جنوب البلاد، في وقت سحقت الوحدات العاملة في غوطة دمشق الشرقية عشرات المسلحين من ميليشيا «جيش الإسلام» في محور تل الصوان ومزارع الريحان ميدعاني.
وفي التفاصيل فقد استعاد الجيش السيطرة على كتيبة الدفاع الجوي بين بلدتي إبطع وداعل في ريف درعا الشمالي إثر اشتباكات مع التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة، وأوقع قتلى وجرحى في صفوفهم. وتشرف كتيبة الدفاع الجوي على اوتوستراد دمشق درعا القديم، وتقدر المساحة التي تمت استعادة السيطرة عليها بحوالي 10 كلم مربع، بحسب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبالرغم من شراسة المواجهات، إلا أن التنظيمات الإرهابية والميليشيات لم تفلح في منع الجيش من السيطرة على كتيبة الدفاع الجوي، الأمر الذي دفع هؤلاء إلى الدعوة لما سمته «الجهاد» عبر مكبرات الصوت، واستدعاء مؤازرات من مناطق مختلفة، وفق النشطاء الذين أكدوا تكبد الإرهابيين والمسلحين خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.
وفي السياق، وجهت وحدة من الجيش ضربات مكثفة على مواقع التنظيمات الإرهابية في منطقة درعا البلد. وأفاد مصدر عسكري وفق ما نقلت وكالة «سانا» للأنباء بأن الضربات أسفرت عن تدمير مربض رشاش جنوب شرق خزان الكرك بدرعا البلد ومقتل عدد من المسلحين جميعهم من جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقاً).
وأضاف المصدر: إن وحدة من الجيش دمرت للتنظيمات الإرهابية مقر قيادة شمال الأفران الاحتياطية في حي مخيم النازحين و3 سيارات مزودة برشاشات وجرارا و4 دراجات نارية في درعا البلد وقضت على عدد من أفرادها وأصابت آخرين.
في الأثناء، قتل ما يسمى «قائد ألوية العمري» التابعة لميليشيا «الجيش الحر» عماد السبتي ومسلحين اثنين آخرين وجرح ستة مسلحين آخرين جراء تفجير الجيش العربي السوري عبوة ناسفة بسيارة للمجموعات المسلحة على طريق الشياحات الشومرة في ريف السويداء الشمالي الغربي، وفق ما ذكر نشطاء.
أما في محافظة القنيطرة فقد ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض أن الطيران المروحي استهدف مناطق تمركز المسلحين في بلدة مسحرة، بقطاع المحافظة الأوسط، بعد منتصف ليل الجمعة السبت، دون أنباء عن إصابات، كما «قصفت» قوات الجيش السوري بعد منتصف ليل أمس مناطق تمركز المسلحين في بلدة الحميدية، ترافق مع سقوط صاروخ يعتقد أنه من نوع أرض أرض.
وفي محافظة ريف دمشق، سحق الجيش العربي السوري عشرات المسلحين من ميليشيا «جيش الإسلام» في محور تل الصوان ومزارع الريحان ميدعاني بالغوطة الشرقية ودمر دبابتين بمن فيهما من مسلحين. واعترفت مواقع إلكترونية تابعة للميليشيات المسلحة بمقتل 10 مسلحين على الأقل في صفوفها، وفق ما ذكر نشطاء.
وفي غرب البلاد، ذكر «المرصد» أن مناطق تمركز المسلحين في قريتي الناجية وبداما بريف جسر الشغور الغربي، تعرضت لقصف من قبل الجيش العربي السوري، دون أنباء عن إصابات، كما «ألقت طائرات مروحية سلالاً» على بلدتي الفوعة وكفريا، المحاصرتين بريف إدلب الشمالي الشرقي، بينما «قصفت» الطائرات الحربية بشكل مكثف مناطق تمركز المسلحين في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن.
وفي محافظة اللاذقية «تعرضت مناطق (تمركز المسلحين) في محور كبانة بجبل الاكراد في ريف المحافظة الشمالي، لقصف» من قبل قوات الجيش العربي السوري، ولم ترد أنباء عن إصابات، وفقاً لـ«المرصد».
شرقاً «نفذت» طائرات حربية «عدة غارات» على مناطق (تمركز الدواعش) في أحياء الرشدية والحويقة والصناعة بمدينة دير الزور، دون أنباء عن خسائر بشرية حتى اللحظة، حسب المرصد».
إلى ذلك، احتجز تنظيم داعش، أمس، سيارات محملة بالنازحين كانت متجهة من ريف الرقة إلى الحدود الأردنية.
وحسب وكالة «سمارت» المعارضة للأنباء، فإن ثلاث سيارات كبيرة تقل نازحين، وتعتزم تهريبهم من مدينة المنصورة بريف الرقة، والخاضعة للتنظيم، إلى الحدود السورية الأردنية، احتجزها عناصره، حيث تم إيقافهم أثناء عملية صعودهم في منطقة العالية قرب المدينة.

جرابلس.. وطن قومي للإخوان المسلمين

محمود عبد اللطيف

العمليات العسكرية التي يشنها النظام التركي باستخدام الميليشيات الإخوانية المرتبطة بتنظيم جبهة النصرة بطريقة أو بأخرى، تأتي في محاولة لتحقيق جملة من المتطلبات التركية بفعل الأمر الواقع، من أبرزها إقامة منطقة "آمنة" للميليشيات تمكن من إقامة "دويلة" إخوانية في الداخل السوري، على أن تكون هذه الدويلة مرتبطة بالنظام التركي بشكل مباشر بما يخدم عرقلة الحل السياسي في سورية.
وفي حين إن ميليشيا "حركة أحرار الشام" تشارك بمجموعات من مقاتليها في معارك الشمال الشرقي من حلب لصالح النظام التركي بشرط الابتعاد عن الإعلام، فقد أكدت مصادر خاصة لشبكة عاجل الإخبارية إن عدة اجتماعات عقدت بين ممثلين عن النظام التركي والمكتب السياسي لـ "أحرار الشام" ممثلة بعضو المكتب السياسي فيها "لبيب نحاس"، بهدف انضمام الحركة إلى "حكومة الائتلاف" التي سيتم إدخالها من قبل أنقرة إلى مدينة "جرابلس" لتكون "حكومة عاملة من الداخل السوري"، كما تواصلت أنقرة مع قيادة ميليشيا "حركة نور الدين الزنكي" وميليشيا "فيلق الرحمن" لذات الغاية، الأمر الذي يعكس رغبة تركية بتحويل جزء من الأراضي السورية إلى "وطن قومي للإخوان المسلمين"، ويبدو إن الأمر يحتاج إلى "أخونة حكومة الائتلاف"، بعد "أخونة الائتلاف" نفسه بتدعيمها بالميليشيات الممولة من قبل المحور التركوقطري.
وإن كان نظم أنقرة يواجه في عملياته العسكرية "خطر" حزب العمال الكردستاني على الأمن القومي التركي وفقا لمزاعم "أردوغان"، فإن الأخير لم يجد بدا من مواجهة داعش لبناء الدويلة الإخوانية على الرغم من العلاقات الاقتصادية المستمرة بين تجار أردوغان والتنظيم نفسه، ولعل التنظيم يلتزم بالنص المكتوب للعملية المسماة بـ "درع الفرات"، بانسحابات سريعة من المناطق التي ينتشر فيها، وخلال الأيام الماضية اتضح إن المراد التركي في شمال شرق الريف الحلبي، هو رسم منطقة آمنة بفعل الأمر الواقع تمتد في كامل المثلث المحصور بين "جرابلس – منبج – إعزاز" ويتضمن هذا المثلث أيضا كل من مدينتي "الراعي – مارع - الباب".
ومن بين أهداف عدوان "درع الفرات" المستمر، أن يتخلص النظام التركي مما يقارب مليوني لاجئ سوري، إذ تؤكد مصادر شبكة عاجل من داخل المخميات إن ممثلي عن البلديات التركية أبلغوا إدارة مخيمات اللاجئين في "آضنة – أورفا – كيليس" بالتحضر لنقلهم إلى "مناطق آمنة" داخل سورية، في حين تؤكد المصادر ذاتها إن الحكومة التركية لن تقوم بفتح معبر "جرابلس" أمام حركة المدنيين مطلقا حتى بدء تنفيذ "ترحيل اللاجئين" إلى الداخل السوري، وهذا سيمنح "الائتلاف" والميليشيات التي ستنضم إليه المزيد من الدروع البشرية أمام أي عملية قد يشنها الجيش السوري نحو الريف الشمالي الشرق لحلب بعد إتمام عمليات استعادة السيطرة على أحياءها الشرقية.
ولا يمكن إغفال أهمية تعقيد الملف الميداني لمصالح الأطراف المعادية لدمشق، فالوجود التركي في مناطق الشمال السوري، بالتزامن مع وجود "فرنسي – ألماني – كندي- أمريكي" جنوب مدينة عين العرب، إضافة إلى التحركات المشبوهة لميليشيا "قوات سورية الديمقراطية" في ريف حلب الشرقي وريف الرقة الغربي، ستفضي إلى خلق مناطق يعمل البعض على تعزيز "نظرية انفصالها" بفعل الأمر الواقع بحماية من القوات الأجنبية التي تتواجد في الداخل السوري بخرق واضح للقوانين والأعراف الدولية، ولكون مجلس الأمن مازال "مطنشا" لهذا التدخل على الرغم من التبليغ الرسمي السوري له، الأمر الذي يعزز ازدواجية المعايير التي تستخدمها الأمم المتحدة في التعامل مع الملف السوري، فتحت ذريعة مواجهة الإرهاب يتجه الأتراك نحو "أخونة" جزء من سورية، وتحت محاربة الإرهاب أيضا يسعى الأمريكيون نحو "كردنة" الرقة وأجزاء واسعة من الحسكة.
عاجل

عواصف الانشقاق تعصف بـ "قسد"

محمود عبد اللطيف

أكدت مصادر ميدانية خاصة لشبكة عاجل الإخبارية إن 20 مقاتلاً عربياً من "قٌوات سورية الديمقراطية"، وصلوا إلى مدينة جرابلس بعد انشقاقهم بالتنسيق مع ميليشيا "جيش التحرير" العاملة بالتنسيق مع النظام التركي ضمن عدوان "درع الفرات".
ويأتي ذلك بعد إعلان كل من ميليشيا "لواء التحرير" و ميليشيا "لواء أحرار الرقة" انشقاقهما عن تحالف "قسد" والتحاقهما بالميليشيات التي يستخدمها النظام التركي في محاربة كل من "قسد" و "داعش".
وأكدت مصادر مقربة من الوحدات الكردية أن الأخيرة تمكنت من اعتقال قائد "أحرار الرقة" المعروف باسم "الحاج أبو عيسى"، فيما نفت الأنباء التي روجتها وسائل إعلام كردية حول اعتقال الوحدات لقائد "لواء الأحرار" المدعو "أبو محمود كفرزيتا" مع 100 من عناصر الجيش التركي.
من جانبها، أكدت ميليشيا "لواء ثوار الرقة" إنها ملتزمة بالعمل مع "قسد" نافية الأنباء التي تداولتها وسائل الإعلام حول انشقاقها وانضمامها إلى الميليشيات التابعة للنظام التركي.
وفي السياق، أكدت مصادر محلية إن النظام التركي عزز الميليشيات العاملة لصالحه في مدينة الراعي بإدخال معدات عسكرية ثقيلة وعناصر من "القوات الخاصة التركية" وذلك مع تواصل الاشتباكات على محاور مختلفة بين "الراعي" و "جرابلس" بين "ميليشيات أردوغان" وتنظيم داعش.
وكان رئيس النظام التركي قد اعتبر في وقت سابق إن السيطرة على مدينة "منبج"، من قبل الميليشيات العاملة بأمره أولولية بالنسبة لنظامه، ويأتي ذلك بعد تأكيد مصادر خاصة لعاجل إن أنقرة تواصلت مع كل من "حركة أحرار الشام – حركة نور الدين الزنكي – فيلق الشام"، لإدخالهم في "حكومة الائتلاف" تمهيدا لإدخال هذه الحكومة إلى جرابلس، كما أكدت مصادرنا إن أنقرة بصدد إحياء كل من ميليشيا "حركة حزم الإسلامية" وميليشيا "جبهة ثوار سوريا" للغرض نفسه.
يشار إلى أن عملية "درع الفرات" التي يشنها النظام التركي مستخدما عددا من الميليشيات الإخوانية والتركمانية لمحاربة كل من تنظيم داعش وقوات سورية الديمقراطية، بدأت في الـ 24 من الشهر الماضي بحجة محاربة الإرهاب وتأمين الحدود التركية مع سوريا من خلال خلق ما أسمته أنقرة بـ "المنطقة الآمنة".
كما يذكر إن حركة حزم كانت قد أجبرت مطلع العام 2015 على إعلان انضمامها لميليشيا "الجبهة الشامية" لتجنب تفككها على يد جبهة النصرة، في حين تمكنت الأخيرة من تفتيت "جبهة ثوار سورية" واعتقال معظم عناصرها آواخر العام 2014، فيما تمكن قائد الميليشيا "جمال معروف" من الفرار إلى تركيا.
عاجل

خاطف الصحفيين في سوريا عميل لـ"سي آي إيه"!

أكد الصحفي أنتوني لويد مراسل صحيفة "تايمز" الذي اعتقله مسلحون مع زميل له في 2014 أثناء حضوره في سوريا، أن أحد خاطفيه بات ضمن مجموعة مسلحة تدعمه القوات الأميركية.

ووفقا لروسيا اليوم، وبحسب رواية الصحيفة البريطانية، أصيب لويد برصاصة في الساق في حين تعرض المصور جاك هيل للضرب المبرح.

وفي مقال نشرته الصحيفة السبت، أوضح لويد أنه تعرف مؤخرا على مطلق النار عليه في شريط فيديو يظهر مسلحين من المعارضة "ينتمون جميعا إلى مجموعة تدعمها السي آي إيه" (وكالة الاستخبارات المركزية).

وكتب لويد: "أطلق النار علي وسط حشد من المتفرجين بعد أن ضربني ضربا مبرحا واتهمني بأنني جاسوس لـ "سي آي إيه"، الآن على ما يبدو يعمل لحسابها"... "هؤلاء الرجال هم آخر حلفاء الغرب في التصدي لتنظيم "داعش" في سوريا" موضحا أنه سأل عبثا الجيش الأميركي كيف "تمكن خاطف معروف من المرور عبر إجراءات التحقق الأميركية"؟!

وشرع الجيش الأميركي مطلع 2015 في تنفيذ برنامج رصد له 500 مليون دولار لتدريب مسلحين سوريين لمحاربة تنظيم "داعش".

وهذه الجهود تتعلق اليوم خصوصا بمسلحي قوات سوريا الديموقراطية الذين يحاربون حاليا في شمال سوريا ويتلقون دعم القوات الخاصة الأميركية على الأرض.

لكن مسلحين آخرين ضمن "الجيش الحر" تلقوا أيضا الدعم في جنوب البلاد وفقا للمعلومات الشحيحة التي كشف عنها البنتاغون.

دبابات تركية تتوغل في شمال سوريا وتفتح جبهة جديدة في القتال ضد “داعش”

اجتازت دبابات تركية الحدود إلى الأراضي السورية، اليوم السبت، فيما يعد ثاني توغل كبير منذ بدء عملية “درع الفرات” التي بدأها الجيش التركي قبل أقل من أسبوعين لدعم ما يسمى “مسلحي المعارضة السورية” .
وقالت وكالة “الأناضول” التركية الرسمية للأنباء، إن الدبابات التركية توجهت إلى قرية الراعي التابعة لمنطقة كيليش التركية الحدودية لتوفير الدعم العسكري لمسلحي المعارضة السورية في مواجهتهم مع تنظيم “داعش” بعد طرد مسلحيه من عدد من قرى المنطقة في إطار عملية “درع الفرات”.

وتقع المنطقة على بعد نحو 55 كيلومترا جنوب غربي جرابلس التي بدأت فيها قوات سورية مدعومة من تركيا عملية “درع الفرات” أول توغل تركي كبير في شمال سوريا منذ بداية الأزمة السورية قبل أكثر من خمس سنوات.

وفي سياق متصل قال “المرصد السوري لحقوق الإنسان” إن مقاتلين سوريين تدعمهم تركيا انتزعوا السيطرة على قرية واحدة على الأقل من يد “داعش” في تقدم جديد.

وأكد المرصد، سيطرة “مقاتلي المعارضة” على قرية عرب عزة، وقرية ثانية على الأقل في منطقة مجاورة.

وكان الجيش التركي، أعلن فجر 24 آب/أغسطس 2016، إطلاق عملية عسكرية تحت اسم “درع الفرات” على الحدود السورية التركية، بهدف ضرب أهداف لحزب الاتحاد الديموقراطي الكردي السوري وطرده إلى شرق الفرات، وكذلك لدحر ما يسمى داعش الإرهابيمن المنطقة القريبة من الحدود مع تركيا داخل الأراضي السورية.

وعبرت الأمم المتحدة عن قلقها بشأن الضربات التركية على الجماعات الموالية للأكراد التي تدعمها واشنطن في حربها ضد داعش. وقالت ألمانيا إنها لا تريد أن ترى وجودا تركيا دائما في الصراع المتأزم أصلا.

وقالت تركيا إنها “لا تعتزم البقاء في سوريا وتهدف إلى حماية حدودها من التنظيم الإرهابي ومن وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني المحظور”.

المصدر: سبوتنيك

معارك كر وفر في حماة والجيش يحشد لشن هجوم معاكس

يشهد الريف الشمالي لمحافظة حماة لليوم السادس على التوالي معارك كر وفر بين عناصر الجيش العربي السوري والقوى المؤازرة له من جهة مع عدة فصائل مسلحة من جهة أخرى.

وخلال الأيام القليلة الماضية أخلت قوات الجيش عددا من المواقع التي كانت تحت سيطرتها في مدينة حلفايا وبلدتي طيبة الإمام وصوران بعد هجوم عنيف شنه المسلحون على مواقعه في هذه البلدات كما استطاعت القوات المهاجمة التقدم باتجاه بلدة خطاب والسيطرة على رحبتها لبعض الوقت لتعاود قوات الجيش استعادة السيطرة عليها إثر هجوم عنيف معاكس تمكن من إعادة السيطرة على البلدة.

كما قام عناصر الجيش العربي السوري بعد اقتراب المعارك من طريق حماة محردة بقطع مؤقتا ريثما يتم تأمينه واستعادة بلدة حطاب ليعاد فتحة صباح اليوم التالي حيث يشهد الآن حركة مرورية طبيعة .

وحاول مسلحو “جند الأقصى” الضغط على محور قمحانة معردس من خلال الهجوم على البلدة والسيطرة عليها والتقدم باتجاه كازية زيدان التي تقع الى الجنوب من القرية ليعاود عناصر الجيش والقوى المؤازرة له شن هجوم معاكس باتجاه البلدة و إعادة السيطرة على الكازية والجهة الشرقية والجنوبية من بلدة معردس التي تشهد معارك متفاوتة حتى الآن.

وتحدث مصدر ميداني لتلفزيون الخبر “حاول مسلحو جند الاقصى استهداف جبل زين العابدين بعدة قذائف صاروخية حيث تم التعامل مع هذه القذائف من خلال تدمير منصتي اطلاق صواريخ كانتا متمركزتين على اطراف طيبة الامام ومقتل افراد طاقهما “.

وأضاف المصدر “أما في مدينة محردة شمال غرب حماة فيبدو الوضع هادئا يتخلله بعد الاستهدافات المتبادلة بين عناصر الجيش والقوى المؤازرة له مع المسلحين المتمركزين في حلفايا”.

كما استعاد الجيش العربي السوري والقوى المؤازرة السيطرة على تلة الفلفلة بمحيط تلة الناصرية جنوب شرق بلدة خطاب شمال حماة بعد اشتباكات عنيفة مع المسلحين تزامنا مع تمهيد جوي ومدفعي باتجاه تلة الناصرية .

إلى ذلك سقطت طائرة مروحية من نوع غازيل تابعة للجيش العربي السوري بالقرب من رحبة خطاب ماأدى لاستشهاد قائد الطائرة ومساعده إثر خلل فني، وفقا لمصدر عسكري.

ولايزال وضع المعركة في الريف الشمالي لمحافظة حماة ضبابيا لا يمكن الحكم علية تزامنا مع استمرار الجيش العربي السوري باستدعاء تعزيزات كبيرة له على عدة محاور ومنها محور قمحانة وخطاب وكفر راع وجبهة مدينة محردة استعدادا لشن هجوم معاكس على مواقع المسلحين على امتداد الجبهة الشمالية.

باسل شرتوح – تلفزيون الخبر – حماة

“احرار الرقة” انشق ولم ينشق .. و”لواء التحرير” انشق .. وقوات “سوريا الديموقراطية “ “ضايعة”

نفت وسائل إعلام كردية انشقاق لواء “أحرار الرقة” عن “قوات سوريا الديمقراطية” ذات الغالبية الكردية ، الذي يرابط على جبهات تنظيم “ داعش “ في ريف الرقة الشمالي وانضمامه إلى قوات” درع الفرات “ بعد انشقاق “لواء التحرير” وانضمامه إلى الجبهة المدعومة تركيا والتي تحتل مدينة جرابلس في سوريا.

ونقلت المصادر الإعلامية الكردية بياناً صادراً عن قائد لواء “أحرار الرقة” فرحان العسكر نفى فيه الإشاعات التي تحدثت عن انشقاقه “نؤكد أننا مرابطون على الجبهات القتالية كجزء حيوي من هيكلية قوات سوريا الديمقراطية بغرض مواجهة تنظيم داعش الإرهابي، وان الإشاعات التي تداولتها بعض الوسائل الإعلامية حول انشقاقهم من قوات سوريا الديمقراطية عارية عن الصحة جملةً وتفصيلاً”.

ونقل ناشطون مقربون من لواء “أحرار الرقة” أن مواجهات جرت اليوم بين قوات اللواء ووحدات الحماية الكردية في منطقة القادرية شمال غرب مدينة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي ، وان البيان الذي نقل عن قائد اللواء تم رغماً عنه بعد تهديده بقصف طائرات التحالف لمقر اللواء.

وتأتي هذه التطورات بعد انشقاق “لواء التحرير” التابع لـ”الجيش الحر” بقيادة عبد الكريم العبيد (أبو محمد كفر زيته) مدير العلاقات العامة في “قوات سوريا الديمقراطية” وتوجهه إلى تركيا والانضمام الى قوات “درع الفرات” يوم الجمعة.

وقال سكان محليون في مدينة تل ابيض، حسب “دويتشه فيله”، ان مواجهات جرت بين عناصر وحدات حماية الشعب الكردي وعناصر اللواء في قرية كنيطرة حوالي 30 كم شرق مدينة تل ابيض سقط خلالها عدد من القتلى في صفوف عناصر الوحدات، وأن عناصر “ لواء التحرير “ دخلوا الأراضي التركية بعتادهم الكامل”.

وأكد السكان أن وحدات الحماية الكردية استقدمت تعزيزات عسكرية من مدينة رأس العين حوالي 90 كم شرق توجهت إلى قرية قنيطرة وقامت وحدات الحماية بقطع طريق تل أبيض – رأس العين بشكل كامل “، فيما تشهد منطقة تل ابيض استنفاراً كبير اليوم حيث عززت وحدات الحماية الكردية حواجزها ونشرت حواجز طيارة في محيط مدينة تل ابيض.

 

الوسوم (Tags)

درعا   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   حماة   ,   الجيش العربي السوري   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz