Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 00:10:04
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأربعاء 22 - 6 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف ‫‏دمشق‬ : الطيران الحربي يشن غارات جوية استهدفت مقرات جبهة النصرة في خان الشيح جهة العباسة ومحيط سكيك ودمر مستودعين بشارع الاسكان وتدمير دبابة بشارع المشتل القريب من نسلة.

‫‏حماة‬ : سلاح المدفعية في الجيش العربي السوري يستهدف تحركات مسلحي الجبهة الاسلامية بمحيط ‫‏القنطرة‬ غرب ‫‏السلمية‬ شرق حماة.

ريف حلب : قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على صوامع منبج للحبوب بغطاء من طائرات التحالف الاميركي.

حلب‬: عناصر يتبعون لما يسمى حركة نور الدين الزنكي يستولون على ‫‏دبابة‬ لجبهة النصرة في ريف حلب ما أدى إلى نشوب خلافات بين الطرفين.

ريف ‫حلب‬ : صد تنظيم داعش محاولة "قوات سوريا الديمقراطية" التقدم باتجاه مواقعه غرب مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، ونفذ عملية انتحارية بسيارة مفخخة استهدفت تجمعاتهم في محيط قرية أم الصفا، ما أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 20 مسلحاً من "القوات".
فيما اسفرت الاشتباكات بين الطرفين في محيط منطقة الصوامع جنوب شرق المدينة منبج عن سيطرة قوات سوريا الديمقراطية على صوامع الحبوب بعد تدخل مباشر لطيران التحالف الدولي.

درعا : قُتل سبعة أشخاص وأصيب أكثر من 15 شخص آخرون في بلدة ‫‏المليحة‬ الشرقية في ريف ‫‏درعا‬ الشرقي يوم أمس، جراء اشتباكات بين مسلحين من "ألوية العمري - جيش حر" ومجموعة من "بدو المنطقة"، استخدمت فيها الاسلحة المتوسطة والخفيفة، عقب منع "البدو" من المرور على حاجز بلدة صما المجاورة إلاّ بأمر من "دار العدل في حوران" بسبب اعتقالهم لأحد الأشخاص من البلدة.

دمشق : استهدافات متقطعة ينفذها الجيش السوري على مواقع المسلحين في ‫‏جوبر‬ بقذائف المدفعية.

السويداء : خلاف واسع بين مجموعات مسلحة فيما بينها في بلدة صما الهنيدات بريف السويداء الغربي استمر لعدة أيام أسفر عن مقتل عدد من المسلحين وإصابة العشرات من الطرفين.

اللاذقية : نتيجة مخالفة فرن جبلة الآلي في الوزن قام عدد من مندوبي بيع الخبز لبعض القرى الريفية بتقديم شكوى إلى مديرية تموين جبلة حيث عمد مدير الفرن المذكور عن قطع الخبز عن 10 قرى بطريقة كيدية مخالفة للقانون .

حلب: مقتل مايسمى قائد ‏جيش النصرة‬ الإرهابي أبو عبد الله جبل في طريق العودة من اجتماع مع المجموعات المسلحة في ‫‏ريف حلب‬ الشمالي

ورد خبر عاجل على احدى المحطات الاذاعية يفيد بتفجير خط غاز قرب محطة دير علي

أكدت المصادر من موقع الحدث ان الخبر عار عن الصحة وان ما شوهد من نيران كثيفة على علو مرتفع هو عملية تجربة لضغط الغاز ولا صحة لاي انفجار للخطوط

ريف دمشق: وحدات الجيش السوري تستهدف تحركات الإرهابيين على محور وادي عين ترما زملكا بالوسائط النارية المناسبة و توقع أعداداً منهم بين قتيل وجريح

درعا : إصابة الرائد الفار أبو محمد التركماني قائد مايسمى ألوية سيف الشام على طريق ‫‏الطبريات‬ في منطقة ‫‏تل شهاب‬ بريف ‫‏درعا‬ إثر محاولة تصفيته من قبل مجهولين
دمشق : أصوات الاشتباكات والانفجارات القوية التي سمعت أمس شرق العاصمة ناتجة عن استمرار الاشتباكات بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة في محيط الموارد المائية في ‫‏حرستا‬

ريف ‫‏إدلب‬: هاجس العبوات والاغتيالات يدفع «جيش الفتح» لدفع المال

أعلنت "القوة التنفيذية" في "جيش الفتح" في بيان لها عن مكافأة مالية لمن يقدم معلومات أو يساعد في إلقاء القبض على منفذي التفجيرات وواضعي العبوات الناسفة في السيارات والطرقات العامة.
يشار إلى أن مدينة إدلب وريفها التجمع الرئيسي لـ "جيش الفتح" يعيش يومياً على أخبار عمليات تصفية واغتيالات تطال مسؤولي ومسلحي "الجيش"، لا سيما كوادر «احرار الشام» و«النصرة».

الرقة: هدوء وتيرة الاشتباكات بين الجيش العربي السوري والقوى المؤازرة ومسلحي داعش وعناصر الجيش تثبت نقاطها على ‫‏تلة السيريتل‬ بعمق 12 كم داخل الحدود الإدارية لمحافظة ‫الرقة‬

داعش يعتقل 800 مدني بريف حلب

اعتقل التنظيم نحو 800 مدني في ريف المحافظة خلال خمسة أيام أغلبيتهم العظمى من الكرد، فيما يعتقد أنه سيستخدمهم كدروع بشرية في مواجهة «قسد».

من جهته أكد عضو «مجلس سورية الديمقراطي» الجناح السياسي لـ«قسد» أحمد حسو أعرج أن العدد الكلي لحملة الاعتقالات التي بدأها التنظيم في السادس عشر من شهر حزيران الجاري، واستهدفت المواطنين الأكراد بشكل خاص، في مناطق ريف حلب الشمالي وصل إلى 800 مدني، إضافة إلى وجود 11 قتيلاً و20 جريحاً أصيبوا أثناء محاولتهم الهرب».

وأكد حسو أن الاعتقالات «تستهدف الكرد بغية تغيير ديموغرافية المنطقة»، مبيناً أن «معظم العرب الذين كانوا من ضمن المعتقلين، قام التنظيم بإطلاق سراحهم فوراً».

وكالات


صقور الصحراء: هذه حقيقة تراجعنا في الرقة

أصدرت قوات "صقور لصحراء"، والتي هي قوات رديفة تشكلت لقتال الجماعات المسلحة في البادية السورية، بياناً حول الانسحاب الذي حصل أمس بعد هجوم عنيف شنه مسلحو تنظيم داعش في ريف الرقة الغربية.

وجاء في البيان:
"ان قوات صقور الصحراء ثبتت قاعدة نارية قوية في تلة السيرياتيل على محور أثريا - الطبقة والكثير يتحدث عن التراجع من مثلث الرصافة الاستراتيجي.

بحسب جغرافية المنطقة ، المساحة الممتدة من تلة سيرياتيل وصولا الى مثلث الرصافة هي منطقة خالية من تواجد داعش بشكل تقريبي ، بعض النقاط الخاصة بالتنظيم موجودة حاليا في قرية انباج ومفرق ابو علاج و ماتبقى من مساحات على جانبي الطريق فهي مناطق شبه خالية الا من بعض الكمائن التي زرعها التنظيم وهي سهلة التعامل من قبل الطيران والمدفعية المتواجدة في المنطقة.

من الميدان في هذا المحور ان فكرة الدخول في معركة قاسية و قوية مثل معركة الطبقة كانت مهمة جداً لفهم اسلوب داعش في القتال في منطقة جديدة على الصقور تختلف عن جبهات تدمر و حقل شاعر على الرغم من تشابه الصحراء والبادية فيها و لكنها تختلف في الثقل بالنسبة لداعش "الرقة عاصمة التنظيم ومركز ثقله"

الوصول الى مثلث الرصافة كشف العديد من النقاط التي كانت مجهولة بالنسبة لصقور ، هذه النقاط تتمثل في اعتماد داعش على المناورة السريعة بمجموعات صغيرة تضرب مؤخرة القوات وتزرع العبوات على جانبي الطريق وتشغل رأس حربتها بالتفكير الدائم بطريق الامداد الوحيد وكيفية الابقاء عليه بعيداً عن نيران التنظيم و انغماسييه ، هجمات المجموعات الانتحارية تكررت في اكثر من نقطة وغالبا ماكان الصقور يجهزون على كامل المجموعة المهاجمة لكن هذا الامر لم يمنع داعش من متابعة اعتماد هذا الاسلوب الى جانب الموجات الانتحارية باستخدام العربات و السيارات المفخخة التي كانت تقتحم الخواصر الرخوة الممتدة من تلة سيرياتيل حتى مثلث الرصافة.

التراجع الاخير ليس بهذه السوداوية ، المساحات الشاسعة في الصحراء سهلة القضم مقارنة بالمناطق السكنية او الجبلية كما في ريف اللاذقية ، ان التحركات المقبلة ستختلف عما شهدته الجبهة خلال الاسبوع الفائت ، من استقدام للتعزيزات و لعتاد جديد يتناسب مع طبيعة قتال داعش اضافة الى تغطية جيدة و حماية لنقاط المؤخرة وجانبي الطريق ، لكن الاهم اليوم ان الصقر اخترق داعش في عقر داره للمرة الاولى و اصبح على اطلاع على تكتيكات العدو وطريقة ادارة الميدان لتحقيق الهدف الاساس ، مدينة الطبقة و ضفة الفرات.
أنباء آسيا


واشنطن «الجريحة» تعيد «الباتريوت» إلى جنوب تركيا

بدأت قوات «ناتو» أعمال نشر بطاريات الصواريخ المضادة للطائرات من طراز «باتريوت» والتي سحبها نهاية العام الماضي، في ثكنة غازي العسكرية بولاية قهرمان مرعش جنوب تركيا، للتصدي للهجمات المحتملة من الأراضي السورية، حسبما أفادت وكالة أنباء «الأناضول» التركية، التي أشارت إلى أن «معدات عسكرية وفنية وطبية وصلت للمدينة قادمة من ميناء الإسكندرون التركي.
في غضون ذلك، نقلت شبكة «سي. إن. إن» الأميركية عن مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» إصابة 4 من مستشاريها العسكريين بجروح طفيفة، في التاسع من هذا الشهر في شمال سورية، عندما أطلقت قذيفة مضادة للدبابات بالقرب من موقعهم، وانفجرت سيارة بالقرب منهم.

الأمم المتحدة توصل مساعدات إلى 25 ألف سوري بريف دمشق

على حين دعا محققون دوليون معنيون بجرائم الحرب، القوى العالمية إلى الضغط على أطراف الأزمة السورية للعودة إلى طاولة المفاوضات، أعلنت الأمم المتحدة، أنها نجحت في إيصال مساعدة إنسانية وطبية إلى 25 ألف سوري محاصرين في ريف دمشق.

وقال رئيس لجنة التحقيق المستقلة بشأن سورية التابعة للأمم المتحدة باولو بينهيرو، وفق ما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء: إن «الحكومة السورية تنفذ ضربات جوية يومية في حين تشن جماعات متشددة بينها تنظيم داعش هجمات عشوائية».

وأضاف بينهيرو أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف «على كل الدول أن تؤكد مرارا وتكرارا على دعم الدول المؤثرة ومجلس الأمن للعملية السياسية من دون شروط».

وقبل ذلك، أعلن مساعد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، أمس الأول، أن المنظمة نجحت الأحد الماضي في إيصال مساعدة إنسانية وطبية إلى 25 ألف سوري محتجزين في بلدات محاصرة أو يصعب الوصول إليها في ريف دمشق.

ودخلت المساعدات بلدتي عين ترما وحمورية وثلاث بلدات أخرى في منطقة كفر بطنا هي حزة وبيت سوا وعفتريس. وأدخلت آخر شحنة مساعدات إلى منطقة كفر بطنا في منتصف نيسان الماضي.

وأوضح حق، وفق ما نقلت وكالة «أ ف ب» للأنباء، أنه منذ بداية العام، دخلت 86 قافلة مساعدات بلدات محاصرة أو يصعب الوصول إليها، ما أتاح مساعدة 850 ألف مدني. وبلغ عدد هذه القوافل العام الفائت 34 فقط و50 العام 2014.

ومنذ تشرين الثاني 2012، لم تتمكن المنظمة الدولية من إدخال مساعدات إلى منطقتين محاصرتين من أصل 18 كانت أحصتها هما عربين وزملكا في الغوطة الشرقية، حسب «أ ف ب».

وأشار حق، إلى إحراز تقدم لكنه شدد على «الحاجة إلى المزيد»، مجدداً المطالبة بإيصال المساعدات «في شكل حر ودائم وغير مشروط».

وكرر أنه في حال لم يتحقق هذا الأمر، ستلجأ الأمم المتحدة إلى إلقاء المساعدات بواسطة طائرات في المناطق الريفية وبواسطة مروحيات في المدن.

وتقول الأمم المتحدة إن نحو 592 ألفاً و700 شخص يعيشون في مناطق محاصرة في سورية.

وكالات

«خذوهم واحصروهم» في دير الزور: «داعش» يستبق الميدان بالحرب النفسية

يمرّ خبر صدّ الجيش السوري لهجوم «داعشي» في مدينة دير الزور على نحو يومي. لكن الأيام الأخيرة، شهدت عنفاً غير مسبوق، بالتوازي مع معلوماتٍ تشير إلى نيّة الجيش فك الحصار عن المدينة. في المقابل، بادر التنظيم إلى خطوة مضادة: حرب نفسية استباقيّة

يبدو أن لهيب الحرب في دير الزور سيتصاعد. تنظيم «داعش» يواصل حفلة «غزواته» على الأحياء الأخيرة الواقعة تحت سيطرة الجيش السوري في المدينة، فيما تجري استعدادات خلف الأضواء للجيش والحلفاء لفك الحصار عن عشرات الآلاف من المدنيين... لكن التنظيم يروج على طريقته أنّ «ولاية الخير» لن تكون لقمة سائغة لأعدائه. قبل أيام، أصدر المكتب الإعلامي في «ولاية الخير» (تسمية «داعش» لمحافظة دير الزور)، شريطاً تسجيلياً قصيراً (16 دقيقة) بعنوان «خذوهم واحصروهم». يوثّق فيه «غزوات» المسلحين على نقاط الجيش ومواقعه في مطار دير الزور العسكري، ودوار البانوراما، وأحياء السكن الجامعي والجورة والصناعة، وجبل ثردة، و«اللواء 137».

يشير الشريط إلى تغيير التنظيم لـ«تكتيكاته» المتّبعة في المعارك، ما يدلّ ـ مع مقاطعة المعلومات الميدانية ـ على صمود الجيش أمام هجمات كبيرة متكررة، أصبحت في الأيام الأخيرة شبه يومية. فلا يكاد يمرُّ يوم إلا وتشهد إحدى هذه النقاط مواجهة عنيفة ينكفئ فيها مسلحو التنظيم، ويعودون أدراجهم.

ويدخل الإصدار في سياق الحرب النفسية - الإعلامية التي يشنّها التنظيم، على وحدات الجيش الباقية شرقي البلاد. ويتزامن نشره مع معلومات عن نيّة الجيش فك الحصار عن المدينة التي خيّم عليها «شبح المجاعة»، بحسب مصدرٍ ميداني (ترمى المساعدات الغذائية والطبية عبر الجو).

هنا، تُستنتج أسباب النشر الحالية للفيلم الدموي. أوّلاً، استباق المعركة بهجوم «نفسي» على مقاتلي القوات المتقدّمة من جهة، وعلى المحاصرين داخل المدينة، من مدنيين وعسكريين فيها من جهة ثانية. ثانياً، التأكيد أن مسلحي التنظيم لن يملّوا من «الغزو» قبل السيطرة الكاملة على جميع المواقع. ثالثاً، رفع معنويات مسلحي «داعش» الذين لم يحققوا تغييراً كبيراً في الموازين، أمام الجيش في دير الزور منذ عام 2014.

أما على صعيد المضمون العسكري، وما حمله التسجيل من دلالات، فيجب الإشارة إلى النقاط الآتية:

أوّلاً، أكّد التنظيم أن تكتيكاته القديمة لم تنجح في خرق استحكامات الجيش، وهو ما دفعه إلى «اعتماد تكتيكات جديدة»، بهدف إطباق الحصار وتضييق الخناق على العسكريين والمدنيين، ملمّحاً إلى حفر العديد من الأنفاق، في سياق المعركة، واتباع سياسة قضم المساحات «المحدّدة»، وتجنّب «الغزوات» الضخمة، و«المنفلشة» المساحة.
ثانياً، يتّكل التنظيم في هجوماته على عنصرين أساسيين: «الانتحاري» و«الانغماسي». فالأوّل يقود آلية مفخخة (مصفّحة أحياناً)، أما الثاني، فيخترق قلب «العدو» وصفوفه، ليبسط سيطرته، مهيئاً الميدان لرفاقه ليثبتوا في النقاط الجديدة.

ثالثاً، الطبيعة الجغرافية الصعبة للمعركة. إذ إن العمل العسكري، هناك، يرتكز على المزج بين تكتيكات حروب «الصحراء» و«المدن»، حيث طبيعة الأرض منبسطة، وتفتقر في معظمها إلى الموانع أو العوارض (طبيعية أو اصطناعية).

رابعاً، أظهر التنظيم عشوائية الرمايات لدى عناصره. سلّط الضوء عليها كثيراً. لم يوضح الأهداف التي رماها مسلحوه، ولم يعرض أي تقدّم «كبير» للعمليات (على سبيل المثال، لم يذكر أيّة مناطق جديدة، ولم يصوّر المسلحين بها، كعادتهم)، بل ركّز على الرمايات، وغزارة النيران، وأصوات التكبير. لكن في نهاية التسجيل، عُرض عدد من جثامين شهداء الجيش السوري، قبل أن يدفنوا في مقابر جماعية.

خامساً، عرض التنظيم قتلاه وجرحاه، في إشارة منه إلى «الواقعية» بنقل ضراوة المعركة، والافتخار بهم، فهم «قتلى في سبيل الله».

سادساً، تحديد الهدف من الفيلم، بإعلان موقف التنظيم بأن «المعركة في ولاية الخير لم تنته، بل لم تبدأ بعد، وإن ما رأيتموه يا نصيرية هو أوّل الغيث بإذن الله...»، وهو دليل على أن التنظيم كان «يعلم» منذ تحرير مدينة تدمر، في ريف حمص الشرقي، أن وجهة الجيش ستكون مدينة السخنة، ومن ثم دير الزور، وهو ما أكّده مصدر ميداني في التنظيم.
كل هذه المؤشّرات تشي بأن طبول معركة دير الزور المرتقبة بين الجيش والحلفاء من جهة، ومسلحي «داعش» من جهة أخرى بدأت تقرع، في وقتٍ تزداد فيه استعدادات الأخير، لتحقيق مكاسب ميدانية كبيرة قبل إطلاق الجيش هجومه، ولشنّ حرب نفسية يدّعي أنّه ضليعٌ بها.

نور أيوب

الوسوم (Tags)

حلب   ,   إدلب   ,   درعا   ,   دير الزور   ,   حمص   ,   الرقة   ,   داعش   ,   حماة   ,   المجموعات المسلحة   ,   الجيش العربي السوري   ,   التنظيمات الإرهابية   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz