Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 25 - 3 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... ريف حلب : المعارضة المسلحة تسيطر على قرية التقلي في ريف حلب الشمالي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش الإرهابي وبعد معارك عنيفة ذهب ضحيتها العديد من القتلى والجرحى من الطرفين

ريف حمص : تنظيم داعش الإرهابي يعزل ما اسماه والي مدينة القريتين في ريف حمص الجنوبي الشرقي الإرهابي أبو عبد الرحمن التونسي دون تبيان أسباب العزل

تدمر : الجيش السوري يسيطر على جبل مزار وجبال المستودعات التي تغطي مدينة تدمر بالكامل بعد إشتباكات عنيفة دارت بين الجيش السوري وتنظيم داعش الإرهابي نتج عنها تكبيد التنظيم خسائر بالعتاد والأرواح

قائد ميداني سوري: تحرير تدمر من كل إرهابيي داعش خلال 24 ساعة

قال قائد ميداني في القوات الحكومية السورية إن الجيش السوري تمكن من السيطرة على طريق تدمر - دير الزور، بعد اشتباكات عنيفة مع مسلحي تنظيم داعش، وأصبح على بعد 500 متر من مطار المدينة.

وقال القائد الميداني لوكالة "سبوتنيك" الجمعة 25 مارس/آذار: "الجيش السوري يسيطر على طريق تدمر- دير الزور العام، وسط معارك عنيفة في القسم الشمالي الشرقي من تدمر، حيث بات على بعد 500 متر من مطار تدمر".

التلفزيون السوري: الجيش يسيطر على الطريق العام تدمر - دير الزور

وفي وقت سابق من الجمعة، أفاد التلفزيون السوري بأن الجيش سيطر على الطريق العام الرابط بين مدينة تدمر ودير الزور.

وأضاف التلفزيون الرسمي أن القوات السورية تخوض حاليا اشتباكات عنيفة مع مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي شمال شرق تدمر بالقرب من مطار المدينة. 

أعلن التلفزيون السوري نقلا عن متحدث عسكري ان الجيش سيطر على قلعة تدمر الأثرية.

وذكر وسائل إعلام سورية رسمية ومصادر في المعارضة أن الجنود السوريين يتقدمونببطء في معركة عنيفة مع مقاتلي"داعش" قرب مدينة تدمر التاريخية يوم الجمعة في هجوم قد يفتح الطريق أمام القوات الحكومية للوصول إلى مناطق في شرق سوريا.

وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء إن الجيش وحلفاءه سيطروا على مزيد من الأراضي المرتفعة المطلة على المدينة بينما تحدث المرصد السوري عن تقدم للجيش وسط اشتباكات عنيفة.

ورحبت اليونسكو باحتمال استعادة تدمر قائلة إنها تجسد "مبادئ التنوع الثقافي والتسامح والانفتاح الذي جعل من هذه المنطقة مهدا للحضارة."

وقالت مدير عام اليونسكو إيرينا بوكوفا في بيان "طوال عام ظلت تدمر رمزا للتطهير الثقافي الذي ابتلي به الشرق الأوسط."

المصدر: وكالات

تدمر : الجيش السوري يسيطر على جبل مزار وجبال المستودعات التي تغطي مدينة تدمر بالكامل بعد إشتباكات عنيفة دارت بين الجيش السوري وتنظيم داعش الإرهابي نتج عنها تكبيد التنظيم خسائر بالعتاد والأرواح.

تدمر :سلاح الجو في الجيش السوري يدمر تعزيزات لإرهابيي تنظيم داعش قادمة من مدينة السخنة شمال شرق مدينة تدمر الأثرية بنحو 70 كم وتجمعات للتنظيم التكفيري في قرية الطيبة الواقعة على طريق الرقة
تدمر : تعرض قلعة تدمر المشرفة على المدينة الأثرية كغيرها من الآثار لتخريب وتدمير من قبل تنظيم داعش الإرهابي الذى سلب ونهب مئات القطع الاثرية من المتحف الوطني في المدينة ودمر العديد من الأوابد التاريخية وفي مقدمتها المقابر البرجية وقوس النصر ومعبد بعل شمين وغيرها الكثير
تدمر : وحدات من الجيش السوري قامت بإزالة الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها إرهابيو داعش على المدخل الجنوبي الغربي لتدمر قبل سقوط عدد منهم قتلى وفرار الباقين باتجاه المدينة تاركين أسلحتهم.

تقرير ميداني عن آخر التطورات الميدانية في معركة تدمر :

أحكمت قوات الجيش السوري وتحت غطاء ناري كثيف لسلاح الجو الروسي والسوري والمدفعية الثقيلة سيطرتها على جبل الطار غرب مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي، والتي أسست لتقدم متوالي بذات المحور لتسيطر على مجمع الفنادق والقصر القطري أو ما يعرف بقصر موزة والمزارع الغربية لمدينة تدمر.

إلى ذلك نفذ سلاح الطيران الحربي عشرات الغارات دمر من خلالها أكثر من 200 موقع لتنظيم داعش بالإضافة لتدمير أكثر من 60 آلية دفع رباعية كانت تحاول الهروب نحو عمق الصحراء.

وعلى المحور الغربي قتل أكثر من 40 مسلحا لتنظيم داعش خلال الاشتباكات الأخيرة من بالقرب من جبل الطار.

المصادر العسكرية تؤكد أن السيطرة على سلسلة جبال الطار أعطى قوات الاقتحام موقعاً متقدماً واشرف نارياً على قلعة تدمر التي أسست لمرحلة جديدة من المعارك النهائية.

الجيش الذي سيطر على هذه المساحات الواسعة لم يتقدم نحو القلعة بشكل مباشر بل خالف حسابات داعش، حيث بدأ الجيش السوري تكتيكاً مخالفاً في عملياته محاولاً الإلتفاف على المنطقة الأثرية والقلعة بشكل كامل لتفادي الدخول في معركة ضمن المنطقة الأثرية ويعمل على دخول الحي الشمالي لمدينة تدمر السكنية ولاسيما منطقة العامرية التي بدأت تخلو من مسلحي داعش وتنتظر قوات الاقتحام أمر الدخول إليها بعد تمكن الجهد الهندسي من تفكيك الألغام التي وضعها داعش لإعاقة تقدم الجيش في المنطقة.

في حال السيطرة على العامرية تصبح مدينة تدمر محاصرة من ثلاث جهات الجنوبية الغربية والغربية والشمالية الغربية بشكل كامل.

المصدر : دمشق الآن

الدفاع الروسية: إيصال المساعدات الروسية يساهم في عودة سكان ريف دمشق إلى بيوتهم

الجيش السوري يدخل تدمر

دخلت قوات الجيش السوري مدعومة من القوى الحليفة، يوم الخميس، مدينة تدمر الاثرية من المدخل الغربي، بعدما سيطرت على عدد من النقاط الاستراتيجية المحيطة بالمدينة، بينها القصر القطري وجبل الطار.

وذكر مراسل "السفير" أن قوات الجيش سيطرت على فندق "سميراميس" الواقع على مدخل تدمر، بعدما تقدم من منطقة المقالع شمال غربي المدينة، حيث سيطر على منطقة العوينة ووادي القبور.

وكانت وكالة "نوفوستي" الروسية، قد أشارت إلى أن الجيش السوري وقوات الدفاع الوطني "صقور الصحراء"، يخوضان معارك ضد عناصر تنظيم "داعش" شرق مدينة تدمر.

وأضافت نقلاً عن مصدر عسكري قوله، إن "الإرهابيين تراجعوا إلى بساتين المدينة، ونقوم حالياً بمراقبة تحركاتهم... وتتولى حاليا بعض المجموعات (الجيش والدفاع الوطني) أمر الهجوم في المدينة.. لقد هربت سيارات عدة، وعلى متنها مسلحون، إلى الرقة".

وأوضحت "وكالة الأنباء السورية" (سانا)، من جهتها، أن وحدات من الجيش فرضت سيطرتها على وادي القبور وجبال القصور غرب تدمر وتواصل تقدمها في ملاحقة إرهابيي تنظيم "داعش". وأضافت أنه تم القضاء على آخر تجمعات إرهابيي تنظيم "داعش" في فندق "ديديمان تدمر" ودوار الزراعة على المدخل الجنوب الغربي للمدينة.

في غضون ذلك، أشاد وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان، الخميس، بكون الروس باتوا يستهدفون "بشكل منهجي" تنظيم "داعش" في سوريا وليس المعارضة المعتدلة المدعومة من الغرب.

وقال الوزير في تصريحات لإذاعة "أوروبا-1"، لقد "قلصوا انتشارهم بشكل كبير نسبياً وباتوا يستهدفون منهجياً داعش"، مضيفاً "هذا نبأ جيد.. وهذا ما كنا نأمل منذ أمد طويل".

وأضاف وزير الدفاع الفرنسي: "تدور معارك في تدمر يشارك فيها الروس ويتوقع أن تنتهي باستعادة" المدينة، مشيراً الى تقهقر التنظيم المتطرف في العراق كما في سوريا.. وقال انه "خسر 25 في المئة من الاراضي" التي احتلها منذ صيف العام 2014 وبينها أخيراً، مدينة الشدادي معقل المتطرفين في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا.

واضاف لودريان "هذه المعارك ستستمر في الموصل والرقة حتى نقضي على داعش".

واتهم الغربيون طويلاً سلاح الجو الروسي بالتركيز على المعارضة التي توصف بالمعتدلة بهدف تعزيز جانب الحكومة السورية، بدلاً من التركيز على المناطق التي يسيطر عليها التنظيم الإسلامي المتطرف.

لكن منذ سريان اتفاق وقف الأعمال القتالية برعاية موسكو وواشنطن بين الحكومة السورية والمعارضة في 27 شباط الماضي، لا يزال هذا الاتفاق صامداً ومحترماً اجمالاً.
ولا يشمل الاتفاق التنظيمات الاسلامية المتطرفة على غرار "تنظيم الدولة الاسلامية" و"جبهة النصرة".

واعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاسبوع الماضي ان مهمة قواته في سوريا "انجزت إجمالًا" وامر بسحب معظم هذه القوات.

(رويترز، أ ف ب)
الأمم المتحدة: دمشق توافق على إدخال مساعدات جديدة

أعلنت الأمم المتحدة، أمس، أن الحكومة السورية أعطت الضوء الأخضر لإدخال قوافل مساعدات جديدة إلى مناطق محاصرة في البلاد، باستثناء مدينتي دوما وداريا في ريف دمشق.

وقال رئيس مجموعة العمل الإنسانية حول سوريا يان ايغلاند، في جنيف، انه تلقى من الحكومة السورية «ضوءا اخضر شفهياً بشأن ثماني أو تسع مناطق» من بين تلك المحاصرة أو التي يصعب الوصول إليها لإدخال المساعدات الإنسانية، مشيرا إلى إحراز مزيد من التقدم لإيصال المساعدات الماسة.

وأوضح ايغلاند أن السلطات السورية لم تعط المنظمات الإنسانية إذنا لإدخال المساعدات إلى مدينتي دوما وداريا في ريف دمشق. وتقدر الأمم المتحدة أن أكثر من مئة ألف مدني في المدينتين بحاجة ماسة للإمدادات.

ولا يزال إيصال المساعدات إلى مدينة دير الزور، التي يسيطر تنظيم «داعش» على 60 في المئة من مساحتها، غير ممكن وفق ايغلاند. وأشار إلى خطط لإيصال المساعدات عبر إنزالها جوا إلى السكان المحاصرين، والذين يقدر عددهم بأكثر من مئتي ألف شخص.

وقال «إنها عملية كبيرة»، موضحا أن برنامج الأغذية العالمي سيتولاها مع مساعدة لوجستية من القوى الكبرى، كالاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة.

وأعلن ايغلاند انه منذ مطلع العام الحالي، أدخلت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الهلال الأحمر العربي السوري مساعدات إلى 384 ألف سوري يعيشون في مناطق تصنفها الأمم المتحدة بالمحاصرة أو يصعب الوصول إليها. وتخطط الأمم المتحدة لإيصال مساعدات إلى أكثر من مليون سوري محاصرين حتى نهاية نيسان.

(ا ف ب)

وفد برلماني فرنسي إلى سوريا للاحتفال بالفصح

منذ عام وشهر تقريباً، فتح برلمانيون فرنسيون ثغرة في جدار المقاطعة الأوروبية لسوريا، توسّعت شيئاً فشيئاً، فبلغ عدد الوفود التي زارت البلاد خمسة وفود، يلحق بها السادس الأسبوع المقبل، ويضمّ إلى جانب البرلمانيين، مثقفين ومعلّقين سياسيين معروفين.

وقال مصدر مسؤول، لـ «السفير» أمس، إن وفداً برلمانياً فرنسياً من خمسة نواب سيزور دمشق الأسبوع المقبل، للمشاركة في «فعاليات اجتماعية» تتمثل بالاحتفال «بعيد الفصح في سوريا»، والذي يصادف الأحد المقبل، وكتعبير «عن التضامن مع الشعب السوري ضد الإرهاب»، فيما من المرجّح أن تتوسّع مهمة الوفد لتشمل لقاءات سياسية، أحدها مع الرئيس السوري بشار الأسد، ولقاءات في الخارجية وفي مجلس الشعب، ومع شخصيات دينية مسيحية وإسلامية.

ويضمّ الوفد خمسة نواب، بينهم البرلماني المعروف تيري مارياني وهو عضو في «حزب الجمهوريين» الذي يترأسه الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، كما يرأس كتلة من الديغوليين ضمن الحزب نفسه، إضافة إلى مسؤوليته في تمثيل مصالح الفرنسيين خارج فرنسا في كتلته، باعتباره عضواً في لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان.

وإلى جانب الوفد البرلماني، سيطلع فريق غير متجانس من المحللين والمعلقين السياسيين والمثقفين على أجواء الحياة في دمشق، ولا سيما الاحتفالات بعيد الفصح، بشكل لا يخلو من رمزية دينية بالطبع، وبتزامن يتصادف مع اعتداءات بروكسل، التي ذهب ضحيتها العشرات، علماً أن وفداً مشابهاً زار دمشق بعد اعتداءات باريس بفترة قصيرة، ترأسه مارياني أيضاً.

وكانت تلك الزيارة إلى دمشق في تشرين الثاني الماضي، وضمّت برلمانيين من «حزب الجمهوريين» أيضاً، علماً أنه سبق لبرلمانيين من «الحزب الاشتراكي» الحاكم أن افتتحوا هذه الثغرة منذ عام، وترأسهم جيرار بابت وضمّ الوفد حينها مسؤولين من مجلسَي البرلمان، ورموزاً فرنسية في المجال الأمني الداخلي. ولم تحصل الزيارة على موافقة لجنة الشؤون الخارجية بالجمعية الوطنية الفرنسية.

وتأتي زيارة مارياني بعد انتقادات تعرّض لها بسبب زيارته الأخيرة لسوريا، والتي شابهت تلك التي تعرض لها حين قرر القيام بخطوة مثيرة للجدل، تمثّلت بزيارة القرم، بعد ضمها لروسيا في العام 2015، ما أثار انتقادات عنيفة ضده، وهو ما استدعى عودته إليها «من باب التحدي» على رأس وفد من عشرة نواب، وكتلة من مجلس الشيوخ أيضاً.
ولا يُخفي مارياني حماسه «لدور روسي أكبر في السياسة العالمية»، وهو ما عبّر عنه خلال زيارته الأخيرة لدمشق، حين أعلن «تأييده الكامل للعملية العسكرية الروسية في سوريا».

ويدعو مارياني، وبعض أعضاء كتلته، إلى فتح باب التعاون مع دمشق، ولا سيما في القضايا الأمنية، والتي تربطه دمشق بدورها بالتعاون السياسي. لكن التقدم في هذا الملف لازال مقتصراً على مبادرات شبه فردية، فيما عدا الاستثناء الذي حصل منذ أسابيع بافتتاح الاتحاد الأوروبي لمكتب «تنسيق مساعدات إنسانية» بالاتفاق مع دمشق، وذلك بعد مفاوضات طويلة نسبياً.

ووفقاً للمصدر السابق، منحت دمشق الموافقة بعد استجابة بروكسل للشروط السورية المتمثلة بـ «مخاطبة الحكومة السورية بشكل رسمي للحصول على الموافقات الضرورية، والتعهّد باحترام سيادة الدولة السورية وفقاً للأعراف الديبلوماسية والقوانين السورية»، إضافة إلى التعهّد بـ «التعاون الكامل في توزيع المساعدات من داخل سوريا»، علماً أن ثمّة مكتباً مشابهاً في مدينة غازي عنتاب التركية يوجّه نشاطاته لمناطق الشمال السوري.

زياد حيدر

روسيا اليوم بتغطية حصرية من المناطق المحررة بسوريا تكشف عن أسرار تجارة النفط الداعشية

قام فريق تصوير قناة RT الوثائقية بجولة في مناطق محررة من "داعش" شمال سوريا زار خلالها مدن الشدادي ورميلان والقامشلي وتل أبيض، وتمكن من جمع قرائن تكشف عن أبعاد ممارسات التنظيم.

وزار الفريق المنطقة في الفترة ما بين 27 فبراير/شباط – 15 مارس/آذار، وأجرى عمليات تصوير في مدينة الشدادي التي حررتها القوات الكردية مؤخرا من أيدي تنظيم "داعش".
بعد إحكام السيطرة على الشدادي عثر مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية على كمية هائلة من الوثائق.
كما أظهر مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية جوازات سفر ووثائق هوية تم العثور عليها على جثث بعض الإرهابيين القتلى.

ومن بين الوثائق جوازات سفر وجوازات داخلية لمواطنين روس، منهم فتاة، وهويات عراقية، وجوازات سفر كازاخية وليبية وتونسية وبحرينية.

أما الجزء الأكبر من الوثائق، فتتعلق بالعمل الأيديولوجي للتنظيم، ومنها مناهج دراسية ووثائق اختبارات لطلاب مدارس تابعة لـ"الدولة الإسلامية"، ومنها أيضا كتاب يسمى "حرب العصابات. القتال الأمثل لإسقاط النظام الأسدي المجرم"، وهو من المواد الصادرة عن "مكتبة الغرباء" باسطنبول.

وتتضمن الوثائق أيضا معلومات فريدة عن عناصر كتيبة اليرموك، وهي فصيل شيشاني بتنظيم داعش، واختصاصاتهم ورواتبهم، بالإضافة إلى بيانات شخصية عن أفراد أسرهم والأسلحة الموجودة في قبضتهم.

وحسب تلك الوثائق كان أفراد الكتيبة المرابطة في سد الفاروق، يحصلون على رواتب تراوحت بين 50 دولارا وقرابة 350 دولارا شهريا.

روسيا اليوم

الوسوم (Tags)

حلب   ,   ريف دمشق   ,   حمص   ,   حماة   ,   ريف اللاذقية   ,   الجيش العربي السوري   ,   تنظيم داعش   ,  

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz