Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 19 نيسان 2024   الساعة 22:16:33
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت 5 - 3 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... درعا : اشتباكات بين مسلحي فرقة صلاح الدين ومجموعة مسلحة أخرى بعد محاولة اغتيال الإرهابي مروان الحريري متزعم الفرقة في بلدة صيدا بريف درعا.

معارضون سوريون في حميميم

تحول مطار حميميم السوري لمركز للمصالحة بين السوريين، حيث توافدت عليه اليوم وفود مثلت أطيافا سياسية معارضة ودينية وأهلية في إطار الهدنة المعلنة ومساعي السوريين للمصالحة.

وبين الأطراف المشاركة في "حوار" حميميم السوري، ممثلون عن اتحاد "من أجل سوريا الديمقراطية"، وزعيم حزب "المؤتمر الوطني"، إضافة إلى شخصيات دينية، وممثلين عن فصائل المعارضة السورية المسلحة.

وأجمع الحضور على أن وقف إطلاق النار المعلن في سوريا مؤخرا قد دفع بالحوار السياسي السوري قدما، وأكدوا على وحدة الموقف إزاء مستقبل سوريا.

هذا وسرت الهدنة في سوريا بدءا من منتصف الليل بتوقيت العاصمة السورية دمشق الموافق للـ27 من فبراير/شباط  الماضي، بموجب اتفاق روسي أمريكي، أعلنت عنه موسكو وواشنطن في بيان مشترك.

وتمخض بيان الهدنة عن محادثات واتصالات مكثفة دارت بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والأمريكي جون كيري طيلة الأسبوع الذي سبق إعلان وقف إطلاق النار.

واستثنت الهدنة تنظيمي "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة" الإرهابيين وجميع الزمر المسلحة التي صنفها مجلس الأمن الدولي في خانة الإرهاب في قرار تبناه بالإجماع دعم البيان الروسي الأمريكي لوقف إطلاق النار في سوريا.

المصدر: "تاس"

ريف حلب : الجيش السوري يفتح طريق اثريا_خناصر أمام السيارات بعد اعتداء مسلحي داعش على نقاط قريبة من الطريق من مقطع قرية الشيخ هلال ما أدى لإغلاق الطريق لبعض الوقت حفاظاً على سلامة المواطنين .

ريف حلب : انقطاع طريق اثريا السلمية

هجوم مكثف لمسلحي داعش ليلة امس على منطقة اثريا من ثلاثة محاور ..
المحور الاول من طريق الرقة باتجاه تلة العلم شرق محطة الضخ في اثريا .. والمحور الثاني من جبال التناهج جنوب شرق اثريا باتجاه تلة العلم ( وهذا الهجوم قامت به دواعش امارة الطبقة والرقة ) .

والمحور الثالث غرب اثريا من جهة تلال السعن باتجاه منطقة الشيخ هلال ( وهذا الهجوم قامت به دواعش العكيربات ) .

وقد بدء الهجوم على هذه المحاور من قبل مسلحي داعش الساعة الواحدة ليلا واستمر لمدة 6 ساعات وتمكن الجيش العربي السوري من صد الهجوم من كافة الجهات ما عدا منطقة صغيرة في الشيخ هلال تمكن المسلحين من التسلل اليها واستهداف الطريق العام باتجاه السلمية وقطعه منذ الصباح .

السويداء : الجهات المختصة بالتعاون مع اللجان الشعبية تصادر سيارة نوع كيا محملة بكمية كبيرة من الذخيرة المتنوعة والألغام إسرائيلية الصنع كانت متجهة من ريف درعا الشرقي إلى تنظيم داعش الإرهابي في البادية

مصادر : قوات سورية الديمقراطية تسيطر على 157 كيلومتراً مربعاً بين ريف الحسكة الجنوبي وريف الرقة الشمالي

حلب : إصابة 3 مدنيين بجروح بينهم طفلة جراء سقوط عدد من القذائف الصاروخية على حي الشيخ مقصود في مدينة حلب مصدرها مسلحو جبهة النصرة.

الـرقـة : تنظيم داعش الإرهابي يقوم بجلد العشرات من شباب مدينة الرقة بتهمة حلق اللحى والتأخر عن الصلاة
تدمر : الطيران الروسي قصف بشكل عنيف مواقع" داعش "في تدمر ومحيطها ما اسفرعن مقتل وإصابة العديد من" تنظيم داعش "
الرقة : تعيش محافظة الرقة القابعة تحت سيطرة تنظيم “داعش” ظروفاً اقتصادية صعبة، فرغم أنّها لا تخضع لحصار مباشر من أي طرف، إلّا أنّ سياسة التنظيم الضريبية والرشاوى تزيد جميعها من ارتفاع الأسعار.

ويعدّ تنظيم “داعش” أحد أهم أسباب ارتفاع الأسعار في الرقة، فقد نشأت طبقة تجار من عناصره بدأت تتحكم بالأسعار وتحتكر المواد، ورغم أنّ الأسعار في المدينة قد تكون منخفضة بالنسبة لبقية المناطق السورية، لكن عدم وجود فرص عمل إلا داخل صفوف التنظيم ومنع الرواتب عن الموظفين يجعل أسعار هذه مرتفعة جداً بالنسبة للأهالي.

الرقة تذبح بصمت
إدلب : عبوة ناسفة بسيارة أحد قيادات فيلق الشام في اطمة تؤدي الى بتر يد الشخص الذي حاول تفكيكها .
الحدود السورية التركية : الجيش التركي يقوم باستهداف المدنيين ممن يحاولون العبور إلى الأراضي التركية و أوقعت العديد من القتلى يأتي هذا التصرف بعد قيام الدولة التركية بإغلاق المعبر بوجه المدنيين

سفينة إنزال روسية تصل إلى طرطوس

يتوقع أن تصل سفينة الإنزال الروسية الكبيرة "نوفوتشيركاسك" يوم الجمعة 4 آذار إلى ميناء طرطوس، وعلى متنها إمدادات للقوات الروسية المرابطة في سوريا، وفق ما أفاد مصدر عسكري روسي.

وكانت السفينة قد عبرت مضيقي البسفور والدردنيل ، ثم توجهت إلى المنطقة الشرقية الجنوبية للبحر المتوسط.

وأعاد المصدر إلى الأذهان أن "الجسر البحري" الذي أقيم بين مينائي نوفوروسيسك الروسي في البحر الأسود وطرطوس السوري في البحر المتوسط يعمل منذ انطلاق عملية القوات الجوية الفضائية الروسية في سوريا. وتنقل عبره الإمدادات من شتى الأنواع.

وستعود سفينة الإنزال الروسية، بعد تفريع الشحنة واستكمال احتياطيات الماء والوقود، إلى ميناء نوفوروسيسك. وستحل محلها سفينة إنزال روسية أخرى حاملة امدادات عسكرية جديدة على ظهرها.

وسيلتحق معمل " بي أم - 138 " العائم التابع لأسطول البحر الأسود الروسي بتشكيلة السفن الحربية الروسية في البحر الأبيض المتوسط.

صرح بذلك المتحدث باسم أسطول البحر الأسود فياتشيسلاف تروخاتشوف الذي قال إن البارجة ستحل محل المعمل العائم الروسي الآخر "بي أم – 56" المرابط حاليا في مركز التأمين المادي والتقني الروسي بميناء طرطوس الذي يقوم بتقديم خدمات تقنية لمجموعة السفن الروسية المرابطة في البحر المتوسط.

يذكر أن البارجة "بي أم – 56" يتوقع أن تعود إلى ميناء سيفاستوبل في القرم في منتصف آذار الجاري.

وجدير بالذكر ان البارجة "بي أم – 138" من مشروع 304 تم بناؤها عام 1969 في حوض ميناء شيتسين البولندي. وهي تستخدم بنشاط في مركز التأمين المادي التقني في طرطوس.
هكذا سيرد التحالف الامريكي على انتصارت الجيش السوري في حلب

في سياق الردّ على انتصارات الجيش السوري في منطقة حلب جنّ جنون تحالف الحرب على سوريا، وظهرت ردود الفعل غير العقلانية بأشكالها المختلفة، منها الاعتداءات التركية المباشرة على الأرض السورية، ومنها الموقف غير المسؤول للحكومات الغربية من مشروع القرار الروسي إلى مجلس الأمن الذي يدعو إلى احترام سيادة الأراضي السورية، ومنها التلويح بغزو بري تقوم به تركيا والسعودية بقيادة الولايات المتحدة لبعض المناطق السورية بذريعة محاربة «داعش».

ولكن أكثر السيناريوات جنوناً هو ذاك السيناريو الذي يقترحه أحد الباحثين في «معهد واشنطن» الموالي للكيان الصهيوني، والمنشور بتاريخ 5-2-2016. تحت عنوان: «معركة حلب: مركز رقعة الشطرنج السورية» إذ يلمح كاتب البحث بما يشبه التوصية إلى كل من السعودية وتركيا قائلاً:«إن كلاً من تركيا والسعودية قد لا تقف مكتوفة الأيدي» وثمة خيار لديهما «هو فتح جبهة جديدة في شمال لبنان، حيث قد تنخرط الجماعات السلفية المحلية وآلاف اللاجئين السوريين في القتال».

ويضيف الباحث أن «من شأن هذه الخطوة» أن تهدد «طرطوس وحمص» و«تهدد أيضاً الطريق الرئيسي إلى دمشق، وقد يؤدي ذلك أيضاً إلى تطويق قوات النظام، وقطع طرق التواصل والإمدادات والتمويل لحزب الله بين سوريا ولبنان».

وبمعزل عن صحة الرهانات على مثل هذا الخيار، وتحقيق ما عجزت عن تحقيقه الحدود التركية من أهداف كبرى، علماً أن طول الحدود التركية، وسهولة حشد وإرسال الإرهابيين عبرها إلى سوريا، وما تمثله تركيا من عمق بسعتها الجغرافية وعدد سكانها الكبير وقدراتها العسكرية لا يمكن لطرابلس أن توفره، بمعزل عن كل ذلك فإن هذا السيناريو قد يراود جدياً مخيلة بعض صانعي القرار في المملكة العربية السعودية في ضوء حجم التفاعل والتلاقي المباشر بين بعض المسؤولين السعوديين وبعض حاملي هذه الأفكار في واشنطن وغيرها.

في هذا السياق ربما يكون التصعيد المفاجئ من قبل المملكة العربية السعودية بذريعة تصويت لبنان في اجتماع وزراء خارجية الدول العربية الذين مر عليه أكثر من شهر تحركه مثل هذه الحسابات، كما أن استقالة أشرف ريفي من الحكومة اللبنانية، قد تكون جاءت في السياق ذاته لتحضير الأجواء الشعبية لتفجير تكون طرابلس منطلقه. ويهدف إلى تحقيق هذه الغايات، ولا سيما لجهة قطع طريق عام شتورا المصنع، الذي قد تغامر بعض الجماعات في العمل على قطعه.

لا شك في أنه دون تنفيذ هذا السيناريو الكثير من العقبات أبرزها الغطاء الدولي، وتوازن القوى المحلي، والقدرة الفعلية على تحقيق الكثير مما يُراد تحقيقه، إضافة إلى مستوى التأييد الشعبي، ولا سيما من قبل أهل طرابلس، الذين أحبطوا أكثر من 24 جولة عنف مع جبل محسن كانت تسعى إلى تحقيق غايات مثل هذه الغاية التي يتحدث عنها «معهد واشنطن».

حميدي العبدلله


الكرملين: اتفاق روسي أوروبي على أن هدنة سوريا حققت نتائج

أعلن الكرملين، في بيان، أنّ زعماء روسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا، عقدوا مؤتمراً عبر الهاتف، اليوم، اتفقوا خلاله على أن «اتفاق وقف الأعمال القتالية في سوريا بدأ يحقّق نتائج إيجابية تمهد الطريق لتسوية سياسية».

وجاء في بيان الكرملين أن روسيا تعتقد أن قرار الحكومة السورية إجراء انتخابات برلمانية في نيسان/ أبريل «لن يعرقل خطوات بناء عملية السلام»، فيما وصف الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، الأمر عقب استقباله المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، بأنه «فكرة استفزازية» و«غير واقعية إطلاقاً».

وأوضح الكرملين في أعقاب المؤتمر الهاتفي أن «الجانب الروسي لاحظ أن قرار السلطات السورية تنظيم انتخابات برلمانية في نيسان/ أبريل 2016 ينسجم مع الدستور السوري ولا يؤثر على الخطوات (الجارية) لبناء عملية سلمية». وتابع بيان الكرملين أنه جرى التأكيد خلال المحادثة «على أهمية استمرار القتال بلا هوادة ضد تنظيمي داعش وجبهة النصرة، وغيرهما من الجماعات الإرهابية».

من جهة أخرى، قالت المتحدثة باسم رئيس الوزراء البريطاني، دايفيد كاميرون، إن زعماء أوروبا أبلغوا بوتين أنه «ينبغي استغلال الهدنة الهشة في سوريا في السعي للتوصل إلى اتفاق سلام دائم من دون الرئيس السوري بشار الأسد».

وأوضحت المتحدثة للصحافيين أن «النقطة الأساسية التي طرحها زعماء أوروبا خلال المكالمة مع بوتين هي أننا نرحب بحقيقة أن هذه الهدنة الهشة صامدة في ما يبدو». وأضافت أنه «ينبغي أن نستغل هذا، الآن، باعتباره حراكاً إيجابياً لإعطاء المحادثات بعض الزخم، كي يتسنى لنا أن ننتقل من هدنة إلى سلام دائم يشهد انتقالاً سياسياً بمعزل عن الأسد».

من جهتها، قالت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إن بوتين أكد التزام روسيا بوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في سوريا يوم السبت. وأضافت ميركل، خلال مؤتمر صحافي مع هولاند، «أود أن أؤكد مرة أخرى أن الرئيس الروسي أكد رسالة رئيسية، مفادها الالتزام بوقف إطلاق النار، وأن الهجمات ستقتصر على داعش وجبهة النصرة».

في غضون ذلك، أكد هولاند أثناء استقباله ميركل في باريس أن «فرنسا وألمانيا تتحركان وفق الذهنية نفسها» في مواجهة أزمة الهجرة التي تثير خلافات داخل الاتحاد الأوروبي. ويأتي التصريح بعدما وجه رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، في منتصف شباط/ فبراير، انتقادات حادة خلال زيارته لألمانيا لسياسة الباب المفتوح التي انتهجتها ميركل إزاء هذه القضية.

(الأخبار، رويترز، أ ف ب)

مصالحات في حلب تطبخ على نار هادئة... وخروقات يومية للهدنة لا تُسقطها

تشهد الجبهات الساخنة بروداً حذراً، على معظم جبهات غوطة دمشق. المقاتلون يتواجهون في مناطق النفوذ المتجاورة، من دون أي صدامات حقيقية، تطبيقاً للهدنة، فيما سجلت خروقات عدة لوقف إطلاق النار

على الرغم من المضي قدُماً في ملف المصالحات ضمن مناطق سورية عدة، بالتزامن مع تطبيق هدنة وقف إطلاق النار، غير أن خروقات المسلحين للهدنة تستمر، عبر قصف مناطق سكنية ومراكز حكومية. نقاط التماس على الأراضي السورية شهدت هدوءاً نسبياً، في ظل توقف حالات القنص والاشتباكات في مناطق تتبع لريف العاصمة دمشق.

الجنود السوريون على مرأى من المسلحين عاشوا أياماً قليلة من الراحة لا تخلو من الحذر، وسط تبادل العبارات ضمن كتل الأبنية المتجاورة التي تشهد انقساماً في السيطرة العسكرية في الغوطة الشرقية. «نتحرك في مناطق مكشوفة أمام قناصيهم بحذر أقل قليلاً من المعتاد، إلا أننا لا نثق بحسن تطبيقهم للهدنة. نتوقع الخرق في أي لحظة»، يقول أحد المقاتلين السوريين في ريف دمشق. ويتابع ساخراً: «أصبحوا يتحركون أمامنا بكل ثقة، غير خائفين من الرمي الناري باتجاههم، أو إطلاق الرصاص. سألهم زميلي أمس: لازمكن شي يا شباب أمانة؟ فردوا بالنفي شاكرين». تبدو الهدنة كما لو أنها نكتة سمجة بين العسكريين والمدنيين السوريين، غير أنهم يتعاطون معها باعتبارها أمراً واقعاً تحتاج إليه البلاد بعد طول سنوات الحرب المتواصلة. وزارة الدفاع الروسية أعلنت تسجيل 14 حالة قصف على المنازل السكنية ومواقع الجيش خلال 24 ساعة، بينها 4 حالات في دمشق، وحالتان في القنيطرة واللاذقية، وحالة في كل من حماه ودرعا، إضافة إلى 5 حالات خرق للهدنة من قبل المسلحين في مدينة حلب. المركز الروسي لمصالحة الأطراف المتصارعة تسلّم من الولايات المتحدة إحداثيات المسلحين الذين قاموا خلال الأيام الأخيرة بقصف المناطق السكنية والقوات الحكومية، حسب إعلان وزارة الدفاع الروسية.

من جهة أُخرى، لم تتأثر الجبهات المواجهة لمسلحي «داعش» و«جبهة النصرة» وحلفائها بالهدنة المطبقة في مناطق عدة، إذ تواصلت الاشتباكات بين الجيش ضد مسلحي هذه التنظيمات والفصائل، منعاً من قيام عناصرها بتحصينات إضافية أو إتمام محاولات تسلل تخرق جبهات الجيش. اشتباكات الجيش على جبهة كباني في ريف اللاذقية، تواصلت مع مسلحي «النصرة» وحلفائها، ما أدى إلى مقتل 4 مسلحين منهم. كذلك دمّر سلاح الجو السوري مقار قيادة وعربات لمسلحي «داعش» في محيط تدمر ووادي أبيض والباب وسرجة كبيرة في ريفي حمص وحلب.

مصادر ميدانية في مدينة حلب أكدت سقوط قذائف عدة من مناطق سيطرة «جبهة النصرة»، على حي الشيخ مقصود، ما أدى إلى استشهاد مدنيين وإصابة 25 آخرين. كما ذكرت المصادر أنّ انقطاع المياه الذي دام 80 يومياً عن كل أحياء مدينة حلب، توقف أخيراً، بعد وساطات واتفاقات لإعادة ضخ المياه من محطة الخفسة، الواقعة في الريف الشرقي، ضمن مناطق نفوذ «داعش»، بعد موافقة الحكومة السورية على إصلاح محطة ضخ عين البيضة في الريف الشرقي أيضاً، والتي تغذي مدينة الباب. يشار إلى أن محطة الخفسة كانت قد تعرضت لاعتداء من الطيران الأميركي، قبل أشهر، ثم أعيد إصلاحها مجدداً.

في موازاة ذلك، أكدت مصادر حكومية لـ«الأخبار» أن مصالحات عدة في بعض أحياء مدينة حلب يجري التحضير لعقدها، بانتظار إعلان قريب عنها في أي لحظة. يأتي ذلك بالتزامن مع تسجيل عودة عدد من المدنيين إلى بيوتهم في بلدة كفين، الواقعة في الشمال الشرقي لبلدتي نبل والزهراء، شمالي غربي حلب.

مرح ماشي

الوسوم (Tags)
اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz