دام برس:

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الجمعة 26 - 2 - 2016  كما تناقلتها صفحات الفيسبوك ... مصادر : ضابطة جمارك المكافحة تضبط سيارة سياحية بداخلها 3 آلاف طلقة رشاش و7 قنابل يدوية على طريق مصياف حماة

حلب : قوات ‫‏الجيش السوري‬ وحلفائه المتقدمة من الجهة الشمالية لبلدة ‫‏خناصر‬ تلتقي مع القوات المتقدمة من الجهة الجنوبية للبلدة بعد السيطرة على كافة القرى التي دخلها مسلحو داعش بين ‫‏رسم النفل‬ وخناصر في ريف ‫‏حلب‬ الجنوبي الشرقي

حماة : الجيش السوري يسيطر على قرى الحسو وكوجان ورسم سيفو بريف حماة الشرقي

إدلب: تظاهرات مسلحة بريف إدلب تطالب برفض الهدنة والتضامن مع جبهة النصرة

مصادر: استشهاد القيادي البارز في حزب الله علي أحمد فياض (الحاج علاء بوسنة) خلال مواجهات بين الجيش السوري وتنظيم داعش الإرهابي على طريق خناصر- أثريا في ريف حلب الجنوبي الشرقي

ريف درعا الغربي : الجيش السوري يستهدف تجمعات المسلحين في الحارة وتل الحارة وكفر ناسج

ريف دمشق : الهلال الأحمر ومحافظة ريف دمشق يدخلان عدة سيارات تحوي أغذية وأدوية لمنطقة جيرود

ريف دمشق : سلاح الجو الحربي بالجيش السوري يستهدف مواقع للمجموعات المسلحة في أطراف بلدة ‫‏النشابية‬ ومحيط بلدة ‫‏حزرما‬ وأطراف بلدتي ‫‏عربين‬ حمورية في الغوطة الشرقية.

CNN تكشف تفاصيل "الخطة البديلة" الأمريكية بشأن سوريا

ذكرت محطة CNN التلفزيونية الأمريكية أن إدارة الرئيس باراك أوباما تجري في الأيام الأخيرة مناقشات بشأن "الخطة البديلة" في سوريا تحسبا لانهيار وقف إطلاق النار هناك.

وأفادت المحطة، الجمعة 26 فبراير/شباط، بأن الخطة البديلة المذكورة قد تشمل إمكانية إرسال قوات خاصة إضافية، إضافة إلى إنشاء مناطق حظر جوي في سوريا.

وبحسب CNN فإن القوات الخاصة الإضافية يمكن أن تستخدمها واشنطن لزيادة عدد عمليات مكافحة الإرهاب، وكذلك لتدريب مسلحين من المعارضة السورية "المعتدلة" وتقديم الاستشارات دعما لها.

هذا وتقتضي "الخطة البديلة" تزويد هؤلاء بمزيد من الأسلحة، إلى جانب نية الإدارة الأمريكية إشراك "دول أخرى" (ولم تذكرها المحطة) لتوريد أسلحة ومساعدات أخرى للمعارضة المسلحة.

ونقلت CNN عن مسؤول في إدارة أوباما قوله إن واشنطن لا تزال تدرس إمكانية إنشاء "مناطق حظر جوي ومناطق آمنة للاجئين والنازحين" في سوريا، وإن كان البيت الأبيض ما زال يرى هذا المشروع "مكلفا جدا".

وبحسب المحطة فإن "الخطة البديلة" تعد في الوقت الحالي "فكرة عامة أكثر منها تسلسل خطوات محددة، وليس هناك شيء متفق عليه".

وأكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، الثلاثاء 23 فبراير، أن بلاده تدرس خيارات تتضمن "خطة بديلة" في حال لم يصمد وقف إطلاق النار في سوريا، وإذا لم تشهد البلاد مرحلة انتقالية قريبا. 

من جانبه أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة، أنه لا توجد أي خطة بديلة عن البيان الروسي الأمريكي المشترك حول وقف إطلاق النار في سوريا، وأنه لن تظهر أي خطط أخرى من هذا القبيل مستقبلا.

فيما أعرب ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي عن قلق موسكو حيال ما يروج من أنباء عن وجود "خطة أمريكية بديلة" عن اتفاق الهدنة في سوريا، مشيرا إلى عدم توفر أي تفاصيل لدى الجانب الروسي حول الخطة المذكورة.

المصدر: تاس

  ريف حلب : اشتباكات عنيفة بين "اللجان الشعبية - الأكراد" والمسلحين محيط قبتان الجبل حيث تتقدم اللجان على عدة محاور بتغطية نارية مدفعية وصاروخية من الجيش السوري وتغطية جوية من الطيران الحربي مستهدفاً مواقع وتحركات المسلحين في قبتان الجبل ودارة عزة بالريف الغربي .

المصدر : منطقة قبتان الجبل ذات أهمية استراتيجية ستمكن القوات من فصل مناطق سيطرت المسلحين بين الريفين الشمالي والغربي لحلب

مسودة مشروع القرار الروسي الأميركي حول سورية : مجلس الأمن الدولي يشدد على سيادة سورية واستقلالها و وحدة أراضيها

نيويورك : مسودة القرار .. الإدخال الفوري للمعونات الإنسانية من أقصر الطرق وأسرعها والإلتزام التام بالقانون الإنساني الدولي

نيويورك : مسودة القرار حول سورية تطلب التطبيق الكامل والفوري لقرار مجلس الأمن الدولي 2254 والإلتزام ببيان جنيف الأول

تسريبات حول بنود إنضمام المجموعات المسلحة إلى نظام وقف إطلاق النار حيث يتوجب على المجموعات الراغبة بالإنضام أن تتقدم بالنموذج التالي :

أنا "ذكر الاسم الثلاثي" قائد "يذكر المجموعة المسلحة ، الفصيل ، المنطقة" الذي يسيطر على منطقة ...

1- أعلن جاهزيتي للإنضمام إلى التسوية السلمية للصراع المسلح في الجمهورية العربية السورية .

2- أضمن بأن المرؤوسين التابعين لي واعتباراً من ساعة 0.00 يوم 27 شباط 2016 بتوقيت دمشق جاهزون للتوقف عن مقاتلة الجيش السوري والتوقف عن رمي المدفعية أو أي مصدر ناري آخر .

3- أتعهد بتأمين الدخول الآمن للمجموعة التي تراقب وقف إطلاق النار إلى المنطقة التي أسيطر عليها .

4- عدم عرقلة إدخال المساعدات الإنسانية إلى المنطقة التي أسيطر عليها .

إن التعهدات التي أشرت إليها أعلاه سيتم تطبيقها من قبلي ومن قبل المرؤوسين التابعين لي عند تنفيذ التالي :

1- أن يتوقف الجيش السوري عن استهداف المنطقة التي أسيطر عليها اعتباراً من ساعة 0.00 يوم 27 شباط 2016 بتوقيت دمشق سواء بالمدفعية أو أي مصدر ناري آخر .

2- توقف استهداف الطيران السوري أو الطيران الروسي خلال فترة وقف إطلاق النار على المنطقة التي أسيطر عليها

3- عدم إعاقة نظام وقف إطلاق النار لتقديم المساعدات الإنسانية للمنطقة التي أسيطر عليها .

4- أن يشارك ممثلين لي في مجموعات مراقبة وقف إطلاق النار .

في حال حدوث مسائل اختلاف بما يتعلق بانتهاك وقف إطلاق النار وعند حصولي على ما يثبت ذلك سأتقدم بالإبلاغ عن ذلك إلى مجموعات مراقبة وقف إطلاق النار المحلية ومجموعات المراقبة الأخرى .

الملحقات : خريطة المنطقة التي يسيطر عليها التنظيم .

قائد " التشكيل - المجموعة - المنطقة"
للتواصل : كتابة البريد الإلكتروني أو أي عنوان آخر .

ملاحظة :
للاتصال بمركز التنسيق لوقف الأعمال القتالية - قاعدة حميميم:
/ 0096341894218 / - / 0074956938643 /

عنوان البريد الإلكتروني: bkccap@yandex.ru

المصدر : دمشق الآن

«النصرة» تخاف من غدر «الإخوة» قبيل الهدنة: إخلاء وتغيير للمواقع في إدلب

استنفارٌ، وتوتر غير مسبوق شهدته مناطق عديدة في محافظة إدلب قبل أيام، وذلك مع الإعلان عن الوصول إلى اتفاق لوقف الأعمال القتالية، باستثناء مناطق وجود «جبهة النصرة» و«داعش».

وتحاول «النصرة» حماية نفسها مع دخول قرار الهدنة حيز التنفيذ من خلال إخلائها العديد من المقار المعروفة وإزالة الحواجز التي كانت قد وضعتها، ولا سيما في الريف الشمالي الذي يعتبر قاعدة أساسية لغرف العمليات التي تدير منها «الجبهة» معاركها لقربها من معبر باب الهوى الذي يؤمن الإمداد لها. وتحدث أحد أبناء بلدة سرمدا لـ«الأخبار» عن قيام «النصرة» بإخلاء مبنى دار القضاء والمدارس التي كانت تتخذها مواقع لها تجنباً لتعرضها للقصف. كما نقلت مستودعات الذخائر والأسلحة من أقبية المدارس إلى مواقع مجهولة، حيث شوهدت الشاحنات تقوم بنقلها إلى خارج البلدة. وأشار أيضاً إلى أن التنظيم لم ينسحب من البلدة، وإنما قلّل من وجوده في الأماكن المكشوفة، وأزال راياته من على المنازل والمواقع التي يوجد فيها عناصره. وأكد أن «النصرة» لم تنسحب من إدلب كما أعلن عدد من الناشطين، وإنما بدأت باتخاذ تدابير أمنية جديدة تجنبها الضربات الجوية التي من المتوقع أن تتكثف مع دخول الهدنة حيز التنفيذ، والتي قد لا تشمل إدلب كون الكيان المسيطر بشكل أكبر فيها هو «جبهة النصرة» تحت مظلة «جيش الفتح». ونقلت مصادر محلية من ريف إدلب عن وجود مخاوف لدى الفصائل المسلحة من عمل عسكري مرتقب للجيش السوري لاستعادة أجزاء من محافظة إدلب بعد اتفاق الهدنة. وأما في مدينة إدلب، فالمشهد مختلف بشكل كبير عن الريف حيث تشعر «النصرة» بارتياح أكثر ولم تجر أية تغييرات، إنما لوحظ فقط إنزال الرايات الخاصة بها من على مباني المحافظة ونقابة المعلمين وفرع الأمن السياسي. من جهة أخرى، تعرضت «النصرة» لتهديدات في مناطق كفرتخاريم وسلقين واسقاط، غربي إدلب، عبر شعارات كُتبت على الجدران تطالبها بالخروج من البلدات أو «سيتم الإبلاغ عن مواقعها أو مقارها»، بحسب أحد أبناء مدينة سلقين. وقال الرجل لـ«الأخبار» إنّ التنظيم «قام بطلاء الشعارات ونشرت دوريات مكثفة واعتقلت عدداً من المقاتلين السابقين في صفوف الجيش الحر للتحقيق معهم». وأبدى ناشطون معارضون تخوفهم من وقوع اقتتال بين «النصرة» وفصائل ترفض وجودها في حال رأت تلك الفصائل أن الطيران سيستهدف مواقعها لوجود «النصرة» في المكان نفسه.

سائر اسليم