Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك
دام برس : دام برس | أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك

دام برس - متابعة - محسن جامع :

نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم السبت كما تناقلتها صفحات الفيسبوك......: ريف دمشق -عربيــن : مقتل عدد من أفراد مجموعة ارهابية مسلحة في بلدة عربين.

 عــدرا العماليـة : تدمير مدفع هاون والقضاء على عشرة ارهابيين قرب معمل سار للمنظفات في عدرا البلد .

 ريـف دمشـق : طريق الاستراد الدولي يشهد حركة سير جيدة ولم تسجل أي حادثة أمنية تعيق الحركة على الإستراد الدولي خلال الأيام السابقة 

الحسكة : وحدات من الجيش العربي السوري تبسط الأمن والاستقرار على كامل منطقة صوامع الطواريج في الريف الشرقي الجنوبي لمدينة القامشلي.

دير الزور: الجيش السوري يستهدف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة مواقع وتجمعات مسلحي ما يسمى جيش الاسلام و ما يسمى لواء مؤتة وداعشفي كل من قرى ( موحسن - مراط -المريعية- حويجة المريعية) في ريف ديرالزور الشرقي

 

حلب: مقتل إرهابيين حاولوا الاعتداء على أهالي حي صلاح الدين ودك العديد من أوكارهم وتجمعاتهم في حلب وريفها
 

حلب : إيقاع عشرات الإرهابيين قتلى في أحياء بستان القصر والأنصاري وكرم ميسر والجزماتي والشيخ نجار والشيخ زياد وتدمير أدوات إجرامهم
 

المعضمية: 11 قيادياً في صفوف الحر في معضمية الشام بريف دمشق يسلمون أنفسهم للجيش العربي السوري 

الحسكة : وحدات الحماية الكردية تسيطر على قرية تل براك التابعة لناحية تل حميس و تقضي على أحد متزعمي داعش في قرية شرموخ شمالي الناحية
 

 المعضمية :الوزير علي حيدر يخرج من المعضمية  بريف دمشق مساء أمس برفقة ٥ من قادة العصابات الارهابية الذين قرروا تسليم انفسهم للجيش السوري واليوم سيتم تسليم السلاح الموجود داخل المدينة تنفيذا للاتفاقية التي ابرمت منذ يومين 

ريف دمشق: وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية وقضت على عدد من الإرهابيين شمال شرق جامع الشكر وقرب مدرسة ضرار بن الأزور في مدينة دوما ينتمون إلى ما يسمى لواء الاسلام ومن بين القتلى السعوديان مهدي العنزي وسليم الشمري.

حمص: القضاء على 14 إرهابيا وإصابة آخرين في مزارع الرستن ومن القتلى رافع سعد الدين وجمال عبيد.

حمص : سقوط ثلاثة إرهابيين قتلى جراء انفجار صاروخ في بلدة السعن أثناء محاولتهم إطلاقه على القرى والبلدات المجاورة في حين قضت وحدة من جيشنا الباسل على أربعة إرهابيين في البلدة.

اللاذقية : وحدات من الجيش أوقعت عشرات الإرهابيين قتلى ومصابين معظمهم من الجنسيات الأجنبية في قرى الشميمسة والمعيتمة والروضة والدرة وبيت شروق وابلق ودروشان والطرف وسلمى والكوم بريف اللاذقية الشمالي ودمرت عددا من السيارات المركب عليها رشاشات ثقيلة.

وبين المصدر أن من بين الإرهابيين القتلى أبو جبر التونسي وخالد صلاحو وأحمد صلاحو وخالد عمر الحاج متزعم ما يسمى صقور العز وأحمد السعدي ويوسف سلمان ومحمد سلملان وإبراهيم القاسم متزعم ما يسمى كتيبة الكبانة والإرهابي الملقب الحجي متزعم مركز تدريب الكلاس وميسر يونسو متزعم كتيبة اليونسية وأسامة السيد وعطا الله أمين.

جبهة النصرة»... عراقيـــة بدلالة مشفى الكندي

قالت مصادر إعلامية عربية أن الهجوم الذي وقع ضد مشفى الكندي قبل أيام نفذته بشكل كامل عناصر عراقية تابعة لجبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا.

صحيفة السفير قالت أن كتيبة «كوساري»، وهي كتيبة كردية تابعة لـ«جبهة النصرة» كانت ضمن المهاجمين فيما شارك في هذا الهجوم «الجبهة الإسلامية» .

وأضافت المصادر أن أهمية المعركة دفعت «جبهة النصرة» إلى الزج بنخبة مقاتليها من الجنسية العراقية في معركة السيطرة على مستشفى الكندي، وهو ما يفسر العدد الكبير من القتلى العراقيين فيها، لا سيما أن العديد من محاولات اقتحام المستشفى فشلت في الفترة الماضية، رغم أن عدد الجنود السوريين المتواجدين داخله لا يتعدى مئة جندي.

وقالت المصادر المقربة من جبهة النصرة أن قيادة المعركة كانت لـ «أبي عبدالله العراقي» الذي يعتبر من أبرز القيادات العسكرية في «النصرة».

وقالت الصحيفة أن هذا الهجوم يكذب الصورة التي تحاول «جبهة النصرة» تصديرها عن نفسها، بأنها تنظيم يغلب عليه الطابع السوري، مشيرة إلى أن المسؤول الشرعي العام للجبهة هو «أبو ماريا القحطاني» وهو عراقي الجنسية أيضا، والمسؤول العسكري العام «أبو سمير الأردني» أردني الجنسية.

وأيضا أشارت الصحيفة إلى أن شكوك حقيقية تدور حول انتماء زعيم جبهة النصرة إلى الجنسية السورية، إذ هناك من يقول إنه عراقي وسمي بالجولاني نسبة إلى حي الجولان في الفلوجة الذي جاء منه كما يعتقد أصحاب هذا الرأي.

ريف دمشق: «هيئة شرعية» بأحكام «قرقوشيّة»

القاضي قَرَقوش، لدى أهل الشام، شخصيّة خيالية تُذكر كنموذج عن القاضي الفاسد والجاهل في آن واحد. اليوم، يستعيد أبناء ريف دمشق هذا النموذج، مع احتكاكهم بـ«المحاكم الشرعية» التي تتبع بمعظمها لـ«الهيئة الشرعيّة للثورة السوريّة»، المقرّبة من «جيش الإسلام». فمن قتل الأسرى وأبناء الطوائف الأخرى، إلى الضرب بالعصي والكابل الرباعي، وإطلاق النار على الركب والأقدام…

مع بدايات النشاط المعارض المسلّح في ريف دمشق، في أيلول 2011، ظهرت بوادر «قوانين» الثورة و«تشريعاتها»، من خلال ممارسات عناصر «الجيش الحرّ» في المناطق التي سيطروا عليها: قتل من يوصفون بـ«العواينيّة» (مخبري الأمن) ومصادرة ممتلكاتهم، فرض ضرائب، ضرب من يوصفون بـ«المنحبكّجية» (أنصار الرئيس) أو قتلهم، تهديد الموظفين لإجبارهم على الانشقاق، مصادرة السيارات الخاصة أو العامة، نهي الأطفال عن الذهاب إلى المدارس…الخ. إلا أن فرض مجمل هذه الإجراءات كان يجري على نحوٍ اعتباطي وخاطف، كون السيطرة الدائمة على بلدة أو مدينة لم تكن أمراً ممكناً للمسلحين، كما لم تتوافر لهم سجون أو معتقلات دائمة، فكانوا يلجأون الى «عقوبات» سريعة، كالقتل أو الضرب أو إطلاق الرصاص على الرُكب والأقدام. يروي سهيل البدران، النازح من حي التضامن، جنوبي دمشق، لـ«الأخبار» عن الأحكام التي ابتدعها المسلّحون في حيّه: «ظهر المسلّحون بعد خروج عدّة تظاهرات في الحي، ونشوب مواجهات مع موالين مسلّحين من شارع نسرين المجاور. في البداية طالب المسلّحون جهاراً بانشقاق كل من يمت إلى الدولة بصلة، حتى ولو كان موظفاً مدنياً، ولم يستجب أحد لأن المنطقة، ببساطة، كانت لا تزال تحت سيطرة الدولة، ولكون الناس لا تستطيع أن تترك أرزاقها ووظائفها، التي ليس لها علاقة لا بنظام ولا معارضة». بدأت أولى التهديدات تصل إلى شرطة المرور، إذ «كتبت عبارات على أبواب بيوتهم تخيّرهم بين الانشقاق أو القتل. وبالفعل اغتيل ستة من رجال الشرطة والموظفين قبل أن ينزح أهالي الحي منه». كما عمد المسلّحون الى جباية الأموال عنوة، وحدّدوا 50 ألف ليرة لكل عائلة.

أثارت ممارسات المسلّحين المرتجلة تلك استياء الأهالي، حتى في البيئات المعارضة، إذ لم يكن هناك من ضوابط أو أعراف واضحة يعرفها الناس، لكي يصبح بمقدورهم التكيّف مع ما يريده هؤلاء، «فلا أحد يعلم متى تقبض عليه مجموعة مسلّحة بتهمة ملفقة، كعوايني أو موال للنظام، أو شتم الثورة أو الذات الالهية، حتى تُنزل به عقوبة شنيعة، كالضرب المبرح أو العطب وربما القتل. بينما قد يكون وراء تلك الاتهامات ثأر شخصي مع أحد المسلّحين، أو محاولة تشليح الأموال من الشخص، أو الحصول على فدية مقابل إطلاق سراحه».
«الهيئة الشرعيّة»: منهجة الفوضى

تشكّلت «الهيئة الشرعيّة لدمشق وريفها» على يد عبد الغفور درويش (مؤسس أول مجموعة مسلّحة في ريف دمشق، وزعيم لواء الحبيب المصطفى لاحقاً)، في 13/11/2011، أي بعد مضي 4 أيام على تشكيل أول مجموعة مسلّحة في ريف دمشق (كتيبة أبو عبيدة الجرّاح). وضمّ الاجتماع التأسيسي لـ«الهيئة» زهران علوش، زعيم «جيش الإسلام»؛ وسعيد درويش، رئيس الهيئة الحالي؛ وشخصيات أخرى معروفة في أوساط المسلّحين في الغوطة الشرقيّة، كأبي ثابت وضياء دحروج وأحمد بكورة وآخرين. وكان الهدف من تأسيس الهيئة، بحسب المؤسّس «أبي العلاء» عبد الغفور درويش، «ضبط مسار الثورة»، وقُصد بذلك، في حينه، مسار التظاهرات والشعارات وتحالفات المعارضة، أي الجانب السياسي لـ«الثورة»، فالعمل المسلّح يومها لم يكن شائعاً ومنتشراً بعد.

تفصل عدّة أشهر بين تأسيس الهيئة وتشكيل مكاتبها، في مدن وبلدات ريف دمشق، خلالها تولّى عناصر «الجيش الحر» مهمّة فرض سلطة المعارضة على المناطق التي يسيطر عليها، على نحوٍ غير منظّم. إلا أن حال التشريع والقضاء لم يصبح أفضل مع مكاتب «الهيئة الشرعيّة» الجديدة، فقد طغى التشدّد الديني على نحوٍ فاق كل «زعرنات» عناصر «الحرّ» في الأشهر التي تلت ظهور التسلّح، يقول ي. سليم، من مسرابا، لـ«الأخبار»، ويضيف أن رئيس المكتب الشرعي في مسرابا، ويدعى أبو ياسر، يأمر عناصره بضرب المتَّهمين علناً، «وفي إحدى المرات، ضرب أحد عناصره شخصين على الملأ بالكابل الرباعي، أحدهما بتهمة شرب الكحول، والثاني بسبب الشجار مع زوجته التي تبيّن أنها على قرابة مع أحد عناصر المحكمة».

وتهمة «العمالة للنظام» تستوجب القتل، إلا في حال أمكن التفاوض على المتهمين لمبادلتهم بأسرى لدى أجهزة الدولة، وتنسحب هذه التهمة على أدنى علاقة تربط أي شخص مع الدولة. فقد أصدر «اتحاد جهات الفتوى»، حكماً ينصّ على الآتي: «يحذر الاتحاد جميع المواطنين السوريين من البقاء في ظل الطغمة القاتلة للناس، والمهلكة للحرث والنسل، وينبّه على أن من لم يسارع للانشقاق سيكون مطلوبا للمحاكم اليوم وغدا، وللقصاص العادل الصارم، وإن الانشقاق واجب شرعي ديني ووطني»، ويطبّق على هؤلاء حد «الحرابة» (السرقة وقطع الطريق)، و«الفساد في الأرض»، والعقوبة عمليّاً هي القتل. ويطبق حكم القتل على أبناء الطوائف الأخرى، فكثيراً ما ترد عبارة «العدو النصيري» في وصف النظام السوري، على لسان سعيد درويش رئيس «الهيئة الشرعية»، الذي يؤكّد ضرورة قتل «النصيرية والروافض» في جلّ خطبه المصورة والمنشورة على صفحات التواصل الاجتماعي، والتي تحمل أسماءً مثل « كرامات المجاهدين في حربهم مع النصيريين»، ويذكر في هذه الأخيرة معجزة سقوط الثلج على «أعداء الثورة»، بعد أن وجّه الرب مسار الثلوج على بقع بعينها، مقابل عدم سقوطه على المجاهدين في الغوطة الشرقية، على بعد مئات الأمتار.

وتجري المحاكمات بلا محامين ولا نص دستوري، سوى أحكام الشريعة، وبلا أي خصوصيّة للمتهمين. بل على العكس، فغالباً ما يجري التشهير بهم ليكونوا «عبرة لمن يعتبر». يتحدّث عبد الكريم خولاني، من داريا، لـ«الأخبار» عن شخص، يدعى «أبو عنتر»، يرأس «المحكمة الشرعيّة» في داريا، وكان يعرف قبل الأحداث كمتسكع على دراجة ناريّة حديثة، متنقلاً من ملهى ليلي إلى آخر، وفي بداية أحداث العنف أطال لحيته، وتظاهر بالتديّن وأصبح قاضياً، بعدما رفض شيوخ داريا القبول بهذه المهمّة تحت جناح «الجيش الحرّ»، وتحوّل هو وثلّة من الشبان إلى قاض وجهاز أمني صغير، فامتهنوا السرقة والسطو، وضرب الناس على الملأ، ويضيف عبد الكريم «يحدث أن يدفع شخص رشوةً لأبي عنتر مقابل حكم يصدره، ففي إحدى المرات أجبر شخصاً تحت الضرب على بيع عقار لشخص آخر بسعر أقل بـ10 مرات من سعره الحقيقي».

«حفظ نظام» و«مهام خاصة»
في الآونة الأخيرة، ظهرت مهام جديدة لـ«الهيئة الشرعيّة»، تتمثّل في فضّ التظاهرات والاعتصامات المناوئة لها في المناطق «المحرّرة». فقد شهدت الأشهر الماضية العديد من التظاهرت في عربين وكفربطنا وبيت سحم، لتفاجئ «الهيئة الشرعيّة» المتظاهرين بكتيبة «حفظ نظام»، تولّت مهمة فض التظاهرات وملاحقة المتظاهرين والتحقيق معهم، إلا أن «التهمة كانت جاهزة مسبقاً ومثبّتة على المتظاهرين، على صفحة الهيئة الشرعيّة على «فايسبوك»، وهي أنهم عملاء للنظام. بينما هم في الحقيقة من أهالي الغوطة الذين ضاقوا ذرعاً بممارسات الهيئة وجيش زهران علوش»، يقول أحد المتابعين.

أما كتيبة «المهام الخاصة»، فتمثّل جهازا أمنيا عسكريا، يقوم بعمليات دهم ومهاجمة أفراد أو مجموعات مسلّحة، بتهمة اللصوصيّة وقطع الطريق. وحدث ذات مرّة، أن قامت الفرقة الثانية من «المهام الخاصّة»، في المنطقة الجنوبية، بحملة مداهمات واعتقالات لمجموعات تابعة لـ«لواء الحجر الأسود» الذي يتزعمه شخص يدعى بيان مزعل، وطالت هذه العملية منطقتي ببيلا ويلدا، حيث دهمت مقرات تابعة للواء. وجاءت العمليّة، بحسب بيان صادر عن «المهام الخاصة»، «بعد الشكاوى المتتالية من المدنيين، بسبب التجاوزات الكبيرة والتعدي على الممتلكات، وأيضاً حالات الخطف التي طالت مدنيين وغير مدنيين، وكان آخرها خطف قائد إحدى المجموعات من الجيش الحر وتم العثور على كميات من المواد المخدرة المعدّة للبيع والتجارة».

الاخبار

الوسوم (Tags)

حمص   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   تدمير
لن ينال الارهاب مبتغاه في تدمير سوريا
عامر فحام  
  0000-00-00 00:00:00   حمص
حمص قريبا سينتهي بها هؤولاء الخونة الانجاس
يارة حشو  
  0000-00-00 00:00:00   حماية
سوريا الله يحميكي
خالد حسون  
  0000-00-00 00:00:00   ازمة
سوريا للجميع وباذن الله بقوة شعبها ستنتهي هذه الازمة
رامي السيد  
  0000-00-00 00:00:00   بلدي
ان شاء الله الارهاب لح يزول من بلدي الغالي سوريا
هالة دق  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz