Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 18 نيسان 2024   الساعة 01:15:57
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
المعلم: كل من يحمل السلاح ضد الدولة إرهابي .. والولايات المتحدة اتصلت بنا قبل إدخال هذه المجموعة
دام برس : دام برس | المعلم: كل من يحمل السلاح ضد الدولة إرهابي .. والولايات المتحدة اتصلت بنا قبل إدخال هذه المجموعة

دام برس:

أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في تصريح للصحفيين في طهران ردا على سؤال حول إعلان الولايات المتحدة نيتها تقديم الدعم الجوي لمن تسميهم معارضين معتدلين: بالنسبة لنا في سورية لا توجد معارضة معتدلة وغير معتدلة وكل من يحمل السلاح ضد الدولة السورية هو إرهابي.

وأضاف المعلم إن الولايات المتحدة اتصلت بنا قبل إدخال هذه المجموعة وقالت إنها لمحاربة داعش وليس الجيش السوري إطلاقاً ونحن قلنا إننا مع أي جهد لمحاربة داعش وذلك بالتنسيق والتشاور مع الحكومة السورية وإلا فإنه خرق للسيادة السورية

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2015-08-05 13:16:29   شرح وثيقة التخلص من الأفراد المحاور في سوريا لتسهيل عمل قوات التحرير المسربة عن المخابرات الأمريكية
شرح وثيقة التخلص من الأفراد المحاور في سوريا لتسهيل عمل قوات التحرير المسربة عن المخابرات الأمريكية أحمد محمود ‏الاربعاء‏، 05‏ آب‏، 2015، ‏10:04:36 أشرح لكم الوثيقة التي تم تسريبها عن المخابرات الأمريكية والتي تهدف بالدرجة الأولى إلى اغتيال أفراد محاور. وردت هذه الوثيقة في مقال مايكل شوسودوفسكي الذي يحمل عنوان سوريا هي حرب الأطلسي الإنسانية القادمة بتاريخ 12 شباط 2012. لقد منحت هذه الوثيقة الأولوية في زرع الاضطرابات في سوريا إلى قتل أفراد محاور لتسهيل عمل قوات التحرير. وقال مايكل في مقال الولايات المتحدة ضيعت حربها اللاشرعية في عدد حزيران 2013 من صحيفة l’aut’journal أن مقاتلي التحرير هم جبهة النصرة التي لعبت دور جيش المشاة للولايات المتحدة الأمريكية. وهم عبارة عن مقاتلين تم تجنيدهم في تركيا والسعودية وقطر كما ورفدهم قوات غربية غير شرعية ومستشارين عسكريين. وفي مقالات عربية أخرى هم عبارة عن جماعات مشكلة من قوات خليطة يرأس كل مجموعة قائد سوري لمعرفته الجغرافية بالمنطقة. طبعاً هذا الكلام يعود إلى 2013. ويتم تمويلهم مباشرة من واشنطن وهم يشكلون جيش المشاة للحلف الغربي العسكري بحسب المقال المذكور. تبين الوثيقة أن المستهدفين من عمليات القتل والتخريب في سوريا أفراد محاور. وقد أهمل شوسودوفسكي دور الصنيعة الأطلسية الممثلة بالجيش الحر في هذا السيناريو ودور داعش التي لم تظهر إلى العلن إلا منذ سنتين. وهاكم ترجمة الوثيقة إلى اللغة العربية. [[لتسهيل عمل قوات التحرير فإن جهداً خاصاً يجب أن يصنع بغية التخلص من بعض الأفراد المحاور ويجب أن يتم ذلك باكراً خلال الانتفاضة والتدخل العسكري. حين أخذ القرار بزرع الاضطرابات في سوريا فإن الـ CIA جاهزة والمخابرات البريطيانيةm16 تسعى لصياغة أعمال تخريب وهجمات مباغتة عبر الدولة السورية متعاملين بشكل وثيق مع أفراد... والأحداث لا يجب أن تتركز في دمشق. زد على ذلك فإن درجة خوف ضرورية ومجابهات ومناوشات حدودية ممثلة قد تشكل ذريعة للتدخل.. على المخابرات البريطانية والأمريكية أن تستخدم مهاراتها أو مقدراتها على الصعيد النفسي والفعلي لزيادة التوتر]] يبين المقطع الأول ازدواج عملية سير الأحداث. وهي عبارة عن حدثين. حدث كبير وهو الانتفاضة والتدخل العسكري، وحدث صغير مخبأ بالحدث الكبير وهو تصفية الأفراد المحاور. وهذا الحدث الصغير له الأولوية إذ أنه يجب أن يتم "مبكراً" قبل أن ينتبه الناس إلى ما يجري لتسهيل عملية التحرير. وكلمة التدخل العسكري تدل على أن أمريكا وحلفاؤها ستقوم بتصفية البعض منهم بيدها بعد دخولهم إلى سوريا. عمليات الاغتيالات تستهدف بالدرجة الأولى التخلص منهم. وقد عادت هذه الوثيقة إلى السطح عندي في المخيلة بالأمس حين قرأت خبراً في صحيفة مترو اليومية الصادرة في مونتريال بتاريخ 4 آب 2015 عن تقرير نشرته مجموعة airways أن 459 قتيلاً مدنياً فقدوا حياتهم لقوات التحالف في العراق وسوريا خلال 24 ساعة. وهذه العمليات مشابهة من حيث المبدأ لهدف الهجمات الجوية لما كان سيحدث في بداية النزاع في سوريا حيث أن العملاء كان عليهم أن يتصرفوا بطريقة يدفعون التحالف الدولي للتدخل في سوريا ليكون الدافع للتدخل دافعاً إنسانياً فيقومون بهجماتهم الجوية بالإضافة إلى الصواريخ الجوالة كروز ويقتلون مدنيين خلال الإغارة على أهداف كثيرة في سوريا كما يحدث الآن في شمال سوريا والعراق. أكيد الدلالين الذين تدربهم أمريكا في تركيا من يدلهم على الأهداف عن طريق الـ ج ب س فهم معهم أجهزة لاسلكية للاتصال بالطائرات وأجهزة ج ب س لتحديد الأهداف ومعهم سيارات مكونة من عناصر مسلحة. الفقرة الثانية تزودنا بمعلومات عن الجو الذي يجب أن تمضي فيه هذه العمليات. هناك سيناريو كامل لكل عملية اغتيال تستهدف فرداً محوراً. وهذا الجو هو جو التخريبات الصغرى التي يقودها عملاء CIA و M16 يقومون فيها بهجمات مباغتة باستخدام مهاراتهم كتوقيف الحافلات واعتراض الطريق والتعقب وذلك منعاً للفت نظر العامة أو البلدان الأخرى إلى الهدف الأساسي لهذه الحملة العدائية ضد سوريا وبما أن الأحداث لا ينبغي أن تتركز في دمشق، فهذا يعني أن الأفراد المستهدفين والمطلوب تصفيتهم بشكل عام من حلف الناتو وعلى وجه الخصوص من أمريكا يتواجدون في كل المناطق السورية. وقد نسبت جبهة النصرة لنفسها إلى كانون الثاني 2013 حوالي ستمائة عملية متفرقة وقد تم اللجوء إليهم بعد أن لاحظ الغرب قلة فوضوية الجيش الحر المكون من أطباء ومزارعين وجنود المنشقين والذي لا يعرف ما يريد بخلاف جبهة النصرة التي تضم مقاتلين من ذوي الخبرة والاحتراف وهم يعلمون ما يريدون. وستمائة عملية تعني ستمائة فرد محور بلغة التقرير المسرب. المقطع الثالث يرتكز على مهارات العملاء في زيادة التوتر كي يكون ذلك دافعاً للتدخل العسكري. كما حدث على الحدود اللبنانية السورية. ذكر أحمد شعيتو في مقال (الجيش الحر".. اعتداءات "على أنواعها" على الحدود.. فما الهدف؟؟) في صحيفة المنار بتاريخ 27 أيلول 2012 أتى جون ماكين وتحدث عن منطقة عازلة للثوار عندما زار عكار لكنه وجد أن لبنان ليس مناسبا لذلك وقال الدكتور هشام جابر أن التحرش بالجيش السوري "ربما" يدفع هذا الجيش لدخول الأراضي اللبناني مرغما - مثلا ربما مئات الأمتار- لمعرفة المسلحين وضربهم، فيكونون استدرجوا الجيش السوري لدخول الأراضي اللبنانية وتقوم حجة في مجلس الأمن وما يسمى المجتمع الدولي ولدى الأميركيين أن سوريا دخلت وتحتل لبنان، يضاف هذا إلى بنود المطالبين بتدخل عسكري في سوريا. وفي مكان آخر كان يدور النقاش حول حملة قتل موجهة. ورد في مقال مايكل شوسودوفسكي مراسيم قتل القواد الأجانب أن: "[ختمت إدارة بوش أن المرسوم الذي يمنع القتل لا يمنع الرئيس من الدلالة شرعياً على إرهابي [أو على زعيم أجنبي لدولة زعراء] كهدف قتل بعملية غير شرعية [...]. حسب الممثلين الرسميين، فقد وسع مرسوم بوش زمرة الأهداف المحتملة لتتجاوز بن لادن ودائرته المباشرة من المخططين العملياتيين، ولتتجاوز أيضاً الحدود الحالية للصراع في أفغانستان. يسمح هذا المرسوم أيضاً باستخدام العنف بطريقة أكثر تقليصاً من المراسم خلال الخمس وعشرين سنة الأخيرة، لأن القرارات السابقة لم تكن تسمح بالتخطيط بشكل واضح لموت فرد [...]. في قلب المخابرات الأمريكية CIA ودعاوى أخرى حكومية [...] يدور النقاش على وجه الخصوص على حجم حملة قتل موجهة.[...]" إذاً نستطيع أن نقول بأن ما يحدث في سوريا عبارة عن عمليات قتل ممنهج معدة حسب قوائم. وقد وصلت إلى هذه النتيجة بعد أن رأيت أن العصابات الإرهابية مثل داعش والنصرة تقومان بعمليات تصفية بعد كل عملية احتلال لمدينة كما حدث في إدلب وتدمر. في إدلب مجازر بمدنيين على يد الخلايا النائمة المتغلغلة في المدينة وفي تدمر تم تصفية حوالي 400 مدني. ويجدر أن نذكر أن إعداد هذه القوائم تشرف عليه المخابرات الأمريكية والمخابرات البريطانية. ومنها ما يخرج من الرئيس الأمريكي شخصياً كما ورد في صحيفة الحياة التورونتية بتاريخ 5 يونيو 2014: قال باراك أوباما في كلمته في الويست بوينت أن القتلى السوريين قد شرعوا بمطاردته والمشكلة في إبعاد الأشباح. وسياق الكلام كان عن عمليات التدخل الإنساني الذي كان من الممكن أن تنقذ حياة 300 ألف شخص في رواندا... هكذا سياق الكلام ولكن سياق الحديث يدل على أن العذاب قد نزل على أوباما بتسليط أشباح القتلى الذين أمر بقتلهم. وفعله هذا ناجم عن إلحاح ضباط المخابرات في صدور الأوامر من القيادة العليا بشكل غير قابل للدحض: ورد في مقال مراسيم القتل لشوسودوفسكي ذاته أن "صرح JOHN C GANNON وهو مدير معاون سابق في الـ CIA ومتقاعد منذ شهر حزيران [...] أن "ما يهم هو وضوح تسلسل المسؤوليات. أود أن تكون التعليمات الواردة من الرئيس واضحة قدر الإمكان ، وتشتمل على أسماء الأفراد [...]. وقال بأنه حين تكون السلطة واضحة "أعتقد أن ضباط المخابرات قادرون على قتل الأهداف، فإنهم قد يتبعون الأوامر وأعتقد بأنهم قد ينجحوا". في الواقع الـ CIA تقترح الهدف والرئيس يوافق أو لا يوافق. هذا كل ما في الموضوع. من بين الذين قتلوا في بداية النزاع في مرحلة التظاهرات عيسى عبود الذي كانت تأتيه ترغيبات من السويد وفرنسا وأمريكا لكي يغادر سوريا ويعمل عندهم، ولما قرر البقاء في بلده هجمت عليه عصابة إرهابية حين كان يزور ابن عمه علاء في شارع النزهة بحمص وانقتل عيسى بفعل زخات الرصاص. وإن من يربط الأحداث يستنتج أن هذه العصابة تابعة للغرب الذي يمولها والتي قتلته لصالحهم. نفهم من قتله بهذه الطريقة أنه مصنف محور من قبل مخابرات أمريكا كما تقول الوثيقة المسربة. والآن صار النزاع أدمى، ليتجاوز مرحلة العصابات وليدخل مرحلة الإرهاب المنظم المدعوم خارجياً بجيوش منظمة تؤمن أغطية جوية. فالنصرة التي كانت لا تعتمد على المواجهة وإنما على التفجيرات لأن العدد لا يسمح صارت تهاجم نقاط للجيش العربي السوري بشكل منظم أكثر من ذي قبل وصار يرفدهم قوات شيشانية من ذوي الخبرة والاحتراف من الذين تم تدريبهم في قوات سوفيتية سابقة. الغرب يعتمد في عملية القتل الممنهج المعد حسب قوائم على ثلاثة كيانات إرهابية. النصرة وداعش والائتلاف المعارض والذين ينفذون هذه العمليات المباغتة هم عملاء CIA و M16 كما نوهت الوثيقة المسربة، ولكنهم انضموا إلى صفوف الكيانات المذكورة. إذا كانت هذه العمليات ممنهجة أي أنها غير عشوائية، فأكيد مبنية على عملية ترصد طويلة والذين يقومون بالرصد هم عملاء منهم موجودين في الدولة السورية وهناك آخرون يرفدونهم من خارج الدولة. ولكنهم بحاجة إلى غطاء لعملياتهم المعزولة لكي لا يظهر الهدف من هذه الهجمات إلى العلن. هناك سوريون يتحركون بحرية ويراقبون أفراد محاور ولهم علاقات متشعبة مع الدولة السورية ويبدو أنهم سيسلمونهم إلى العصابات الإرهابية.
أحمد محمود  
  2015-08-05 11:00:01   اللاذقية
على السلطات السورية أن تتصرف بوتيرة أسرع في حل الأزمة في كل مناطق سوريا ولا تعمل على تصديق تلك الدول شفنا شو صار وقت صدقنا تركيا وقت قصة الحدود لهلا عم ندفع التمن وكتير غالي
غالب أحمد  
  2015-08-05 10:55:38   إطروحات إعلامية
أمريكا هددت وماحدا صدق أنها ستقوم بضرب الجيش العربي السوري والكل إعتبرها إطروحات إعلامية يارب ماذا يريدون لسه من سوريا!!?? اتدمرت سوريا خسرت أفضل رجالها انضرب اقتصادها
غروب  
  2015-08-05 10:51:48   حسون
ع أساس أي مبادرة ستتم ستكون بالتنسيق مع القيادة السورية !!!! والله هي صرلنا شي خمس سنين خسرنا أغلا الناس وبكينا دم بدل الدمعومابقى أسف على هذه الحياة
ديانا  
  2015-08-05 10:47:55   خرق السيادة السورية
ماهذا الخرق لسيادة السورية ???? الحق علينا كيف لنا أن نأمن لذئاب الأرض !!!! أمريكا تخاف أن يرتد. هذا الإرهاب لعقر دارها إذا لم تقدم له الدعم المطلوب منها لتضمن سلامة بلادها ونحن ما حدا مفكر فينا
وائل  
  2015-08-05 10:45:05   عرمتي
مارح نرضى نحني راسنا لأحدنحنا رجال هذه الأرض رح ننتقم من كل من أساء لوطننا لن نهاب لا أمريكا ولا غيرها نحنا سوريين ووعد علينا رح يبقى وطننا كبير ونحنا فيك كبارورح يبقى العز مرافقنا
تمام درويش  
  2015-08-05 10:41:10   لا مكان للصدق
والله لامكان للصدق في أي كلام تتلفظ به الولايات المتحدة كيف قامت السيادة السورية بتصديقهاوهي رأس الشيطان المدبر لهذه الحرب الكونية الإرهابية ضدنا لعنة الله عليكن يادول الإرهاب
ناريمان مهنا  
  2015-08-05 10:38:29   الولايات المتحدة
منذ البداية الولايات والمتحدة مع أنقرة يخططون لحماية ما يسمونهم معارضة معتدلة وهم بالحقيقة داعش والنصرة وكل المجموعات التكفيرية الإرهابية هذه هي الولايات المتحدة لا جديد
ميادة  
  2015-08-05 10:30:24   الفرج يارب
خرق السيادة السورية!!!! إي ليش من الأول وافقت السيادة السورية على دخول أي شيئ من طرف دول الإرهاب ??? يارب تفرجها على سوريا الشاطر عم يلعب فيها
ميساء  
  2015-08-05 10:26:58   محمد
ومنذ متى نصدق الولايات المتحدة!??? فهي لاتريد لداعش أن تنهار بالعكس تماما تريد انهيار سوريا فقط هذا هو الهدف بالإضافة لتحقيق المشروع الصهيوأمريكي
كنان  
  2015-08-05 10:23:51   إرهاب
نعم كل من حمل ويحمل سلاح ضد أي مواطن سوري هو إرهابي حتى لو لم يحمل سلاح من شارك بكلمة واحدة لتخريب سوريا لعنة الله عليه
نورس  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz