Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_8c2jf9ai9h89fr82sp8i1lbev6, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
مباحثات رسمية سورية إيرانية في طهران..الحلقي: انتصار إيران الدبلوماسي سينعكس إيجابيا على حل الأزمة في سورية.. جهانكيري: إيران في خندق واحد إلى جانب سورية

Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 25 نيسان 2024   الساعة 10:36:56
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
مباحثات رسمية سورية إيرانية في طهران..الحلقي: انتصار إيران الدبلوماسي سينعكس إيجابيا على حل الأزمة في سورية.. جهانكيري: إيران في خندق واحد إلى جانب سورية

دام برس:

عقدت في طهران صباح اليوم جلسة مباحثات رسمية سورية إيرانية ترأسها كل من الدكتور وائل الحلقي رئيس مجلس الوزراء واسحق جهانكيري النائب الأول للرئيس الإيراني.

وفي بداية المباحثات نقل رئيس مجلس الوزراء تهنئة السيد الرئيس بشار الأسد للشعب والقيادة الإيرانية على الإنجازات الاستراتيجية والنوعية الكبرى التي يحققونها على كل الصعد.

وأكد رئيس مجلس الوزراء خلال الجلسة أن "الإنجاز التاريخي الذي حققته إيران على الصعيد الدبلوماسي لمعالجة ملفها النووي عزز محور المقاومة والممانعة وأرغم دولا استعمارية كبرى على التراجع والكف عن تنفيذ سياسة الإملاءات والتهديد والوعيد وشن الحروب وتصدير الإرهاب" لافتا إلى تنامي محور المقاومة وتصديه ببسالة واقتدار لجميع المخططات والمشاريع المعدة للمنطقة.

وأشار الحلقي إلى أن الإنجازات الاستراتيجية والنوعية الكبرى التي تحققها إيران على كل الصعد "نقلت إيران إلى مصاف الدول المتقدمة بعد أن توجت بالنصر الدبلوماسي المؤزر في معالجة ملفها النووي" الذي أدى إلى رسم معالم جديدة على الساحة الدولية "تعزز الامتثال إلى شرعية القانون الدولي ومنع استفراد وهيمنة دول ذات إرث استعماري بغيض على مقدرات وخيرات شعوب العالم وبالأخص المنطقة العربية".

ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن نجاح الدبلوماسية الإيرانية في معالجة ملفها النووي جاء نتاجا "للدبلوماسية الذكية المستندة إلى حق الشعب الإيراني وصموده في وجه العقوبات الاقتصادية الظالمة وثبات القيادة الإيرانية وتمسكها بالخطوط الحمراء التي حددها قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي خامنئي ممثلة بحق إيران بتخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية وامتلاك الطاقة النووية والسيادة الوطنية والقرار المستقل".

وأشار الحلقي إلى أن الدبلوماسية الإيرانية تميزت ب"المرونة الشجاعة" خلال التفاوض مع الغرب الأمر الذي انعكس إيجابيا على الملف السياسي لحل أزمات المنطقة وعلى رأسها الأزمة في سورية.

واعتبر الحلقي أن هذا الإنجاز التاريخي لإيران "سينعكس بشكل إيجابي على حل الأزمة في سورية من خلال إيمان الجميع بأن لا حل للأزمة فيها إلا بالطرق السلمية والحوار بين أبناء الوطن وعلى الأرض السورية إضافة إلى ضرورة كف الدول الراعية للإرهاب عن تمويل وتسليح المجموعات الإرهابية وإرسالها إلى سورية لتدمير مقدرات الدولة والشعب".

وأكد رئيس مجلس الوزراء أن "زمن الإملاءات وسياسة الأمر الواقع والتهديد والوعيد قد ولى إلى غير رجعة وأن عصر الانتصارات والعزة والفخار يصنع حاليا على الأرض السورية" من خلال الانتصارات الرائعة التي يسطرها الجيش العربي السوري في القضاء على المجموعات الإرهابية المسلحة وفلولها وتجفيف منابعها.

وشدد الحلقي على أن "الحكومة السورية لن تسمح بوجود إرهابي واحد على الأرض السورية وستعيد إعمار سورية وبناء مجدها ومستقبلها الذي سيصنعه السوريون بأنفسهم وبوقوف الأصدقاء إلى جانبهم وخاصة إيران لتبقى سورية قلعة للصمود والمقاومة".

ونوه رئيس مجلس الوزراء بوقوف القيادة والشعب في إيران إلى جانب الشعب والقيادة في سورية خلال تصديهم للحرب الكونية الظالمة المتعددة الجوانب عسكريا واقتصاديا وإعلاميا وسياسيا وأمنيا وثقافيا وفكريا من خلال التعاون الثنائي على كل الصعد وتعزيز قدرات الشعب السوري في مواجهة الحصار الاقتصادي الجائر بحقه.

وعبر الحلقي عن تقدير الشعب السوري للموقف المبدئي الراسخ الذي اتخذه أصدقاؤه وخاصة إيران موضحا أن هذا الشعب ينتظر تحقيق النصر الحاسم والنهائي عبر هزيمة وانكسار محور الهيمنة والغطرسة وانهيار الأنظمة العميلة المتداعية والتكفيرية وخاصة بؤر الإرهاب المدعومة من قطر والسعودية وتركيا وغيرها وعندها فإن الشعب السوري سيحتفل مع أصدقائه بهذا النصر المؤزر.

واعتبر الحلقي أن هذا النوع من اللقاءات الثنائية يشكل قوة دفع جديدة لتعزيز علاقات التعاون الوثيقة بين البلدين التي اتسمت على الدوام بقوتها وحيويتها وتناميها مشيراً إلى أهمية توسيع وتنمية العلاقات لتشمل كل القطاعات التنموية وخاصة الصناعية والصحية والسياحية والاقتصادية والتجارية والعلمية وإقامة مشاريع تنموية مشتركة تعزز العمل المشترك وتحدث قفزات نوعية جديدة على صعيد العمل الاستراتيجي الثنائي .

وعبر رئيس مجلس الوزراء عن تطلع سورية للمزيد من "التكامل والتعاون والتنسيق على كل الصعد" ورغبتها "بمساهمة الشركات الوطنية الإيرانية إلى جانب الشركات الوطنية السورية في مرحلة البناء والإعمار لنساهم معاً وجنبا إلى جنب في إعادة إعمار سورية المتجددة" مشيرا إلى ما تمتلكه إيران من "خبرات مميزة في قطاع الإسكان والبنى التحتية والطاقة الكهربائية والصحة" وغيرها .

وأكد الحلقي حرص الحكومة السورية وجديتها "في حل مشكلات كل الشركات الإيرانية العاملة على الأراضي السورية بما فيها حقوقها واستمراريتها في العمل".

وبحث الجانبان آليات تعزيز التعاون الثنائي من خلال تبسيط الإجراءات وتذليل العقبات وتنشيط الخط الائتماني وتأمين المواد الأساسية للطاقة الكهربائية من محولات وأبراج وأسلاك وإمكانية عودة الشركات الإيرانية للعمل في سورية وخاصة بعد أن تحسنت الظروف الأمنية والإسراع في تنفيذ البرنامج الزمني بخصوص توريد المشتقات النفطية لسورية واستجرار متطلبات المشافي من المعدات والتجهيزات الطبية وبعض أنواع الأدوية وعربات الإسعاف واستجرار المواد التموينية الضرورية للسوق السورية / الطحين والفروج والسكر والرز والمعلبات/ وتقديم التسهيلات للشركات السورية العامة والخاصة التي ستقوم باستجرار هذه المواد وغيرها من إيران من خلال تبسيط الإجراءات عبر بنك تنمية طهران.

كما تطرق البحث إلى استكمال إجراءات تنفيذ خمس مطاحن في سورية بالسرعة القصوى والتعاون في مجال النقل واستكمال إنجاز خط الغاز الاستراتيجي الذي يربط إيران والعراق وسورية.

وقدم الحلقي التعازي بضحايا الزلزال الذي ضرب منطقة بوشهر متمنياً الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للجرحى .

جهانكيري يؤكد عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الصديقين وأهمية تفعيلها وتوسيع مجالات التعاون

من جهته أكد النائب الأول للرئيس الإيراني وقوف إيران "قيادة وشعبا في خندق واحد إلى جانب سورية ومساندتها لها على كل الصعد ضد محور الشر العدواني الذى يستهدفها كونها قلب المقاومة وبلدا محوريا ومهما جدا في المنطقة والعالم" لافتا إلى أن "صمود الشعب السوري وحكومته أفشل المخطط الذي يستهدف سورية".

ولفت جهانكيري إلى "عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الصديقين وأهمية تفعيلها وتوسيع مجالات التعاون" مجددا موقف إيران الواضح الرافض لمعايير "الديمقراطية الانتقائية" ورؤيتها لحل الأزمة في سورية القائمة على أن "الشعب السوري فقط يمتلك حق تقرير مصيره" .

واعتبر النائب الأول للرئيس الإيراني "أن الانتصارات التي يحققها الشعب الإيراني والسوري هي انتصار للأمة الإسلامية جمعاء والعالم في وجه التطرف والعنف والتكفير والإرهاب" معربا عن ثقته بخروج الشعب السوري من هذه المؤامرة "مرفوع الرأس شامخا منتصرا".

حضر جلسة المباحثات عن الجانب السوري وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ومنصور عزام وزير شؤون رئاسة الجمهورية والمهندس عماد خميس وزير الكهرباء والدكتور سعد النايف وزير الصحة والمهندس سليمان العباس وزير النفط والثروة المعدنية وتيسير الزعبي الأمين العام لمجلس الوزراء وحسام الدين آلا معاون وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير سورية في إيران كما حضرها عن الجانب الإيراني وزير الطاقة الإيراني حميد تشيتشيان ومساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبد اللهيان ومعاون وزير النفط الإيراني وعدد من ممثلي الجهات الحكومية والسفير الإيراني في دمشق رؤوف شيباني .

الحلقي وظريف يبحثان الأوضاع السياسية على الساحة الدولية وآليات تعزيز التعاون المشترك بين سورية وإيران في المحافل الدولية

وبحث الدكتور الحلقي في مقر إقامته في طهران مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الأوضاع السياسية على الساحة الدولية.

وتناول الحديث خلال اللقاء المنعكسات الإيجابية للإنجازات التي حققتها الدبلوماسية السورية والإيرانية بفضل اتباع السياسة العقلانية والحكيمة التي أدت إلى تحقيق انجازات كبرى على صعيد العمل السياسي والدبلوماسي والتي ترافقت بانتصارات متميزة يحققها الجيش العربي السوري في مواجهته للحرب الكونية والإرهاب العالمي.

كما تناول الحديث آليات تعزيز التعاون المشترك بين سورية وإيران في المحافل الدولية والتصدي معا لكل التطورات السياسية التي تحدث على الصعيد الإقليمي والدولي.

شمخاني: سنقف إلى جانب سورية حتى تحقيق النصر الكبير

كما بحث الدكتور وائل الحلقي مع علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني واقع التعاون المشترك بين البلدين في كل المجالات والسبل الكفيلة بتطويره وتنميته.

وتطرق الجانبان إلى الحرب الكونية التي تواجهها سورية بأبعادها المختلفة وخاصة البعد الأمني وفرص التعاون الاستراتيجي في هذا المجال باعتبار أن "أمن إيران من أمن سورية والعدو واحد ومشترك".

وعبر الحلقي عن شكر سورية لإيران قيادة وشعبا على سعيهم الدائم لتعزيز قدرات الشعب السوري والوقوف إلى جانبه في التصدي للمؤامرة التي يواجهها.

وأكد رئيس مجلس الوزراء أن جيشنا الباسل يضيف كل يوم إنجازا جديدا لقواتنا المسلحة يواكبه التفاف الحاضنة الشعبية حول هذا الجيش لمكافحة الإرهاب وحماية الشعب السوري الذي وعى أبعاد هذه المؤامرة ومكوناتها ومن يقف خلفها.

من جهته أكد شمخاني أنه "واجب علينا الوقوف إلى جانب الشعب والقيادة في سورية" معتبرا أن إيران بذلك "تقف مع نفسها وتدافع عن أمنها القومي وتساعد على الاستقرار في المنطقة والعالم أجمع".

وأكد شمخاني أن الانتصارات الميدانية التي يحققها الجيش العربي السوري تمكنت من خلق أبعاد جديدة لصورة المقاومة في المنطقة والتصدي لكل من يريد تحقيق نصر وهمي ميداني لصالح أكلة قلوب البشر وممتهني القتل والإجرام.

وخاطب شمخاني الوفد السوري بالقول "كونوا على ثقة لن ندعكم وحدكم وسنقف إلى جانبكم حتى تحقيق النصر الكبير".

لاريجاني: إيران ملتزمة بشكل ثابت وراسخ بالوقوف إلى جانب سورية على كل الصعد

والتقى الدكتور الحلقي، رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني حيث عبر رئيس مجلس الوزراء عن "سعادة سورية بالانتصار الكبير الذي حققته إيران في معالجة ملفها النووي والذي ستكون له تداعيات إيجابية على المنطقة وحل الأزمة في سورية".

ونوه الحلقي بمواقف إيران الثابتة تجاه الشعب السوري معربا عن استغراب سورية لوقوف "بعض الأشقاء العرب ضد الشعب السوري وسعيهم لتأجيح نار الصراع في سورية" من خلال إرسال الإرهابيين والمرتزقة ومدهم بالمال والسلاح تنفيذا لأجندات أسيادهم في الغرب و"إسرائيل" وكذلك حكومة أردوغان التي سرقت مقدرات الشعب السوري.

وأشار الحلقي إلى أنه على الرغم من تحديد موعد مؤتمر "جنيف2" لايزال البعض يصر على التصعيد العسكري بهدف خلط الأوراق متوهما تحقيق انتصار عسكري ما على الأرض لكنهم واهمون فجيشنا الباسل يحقق يوميا الانتصارات الكبرى وسيعيد الأمن والاستقرار إلى كامل التراب الوطني.

وعبر الحلقي عن حرص الحكومة السورية على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إيران من أجل تأمين متطلبات صمود الشعب السوري وتنمية قدرات الاقتصاد الوطني.

من جهته عبر لاريجاني عن التزام إيران "الثابت والراسخ" بالوقوف إلى جانب سورية على كل الصعد وتقديم كل أشكال الدعم الذي يعزز صمودها ويحقق لها العزة والانتصار وإعادة الأمن والاستقرار مؤكدا استعداد إيران لتأمين كل مستلزمات الشعب السوري من أجل تعزيز صموده في وجه الحصار الاقتصادي الجائر الذي يتعرض له.

وعبر لاريجاني عن سعادته للانتصارات المتجددة التي يحققها الجيش العربي السوري ضد المجموعات الإرهابية والتكفيرية.

كما جرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون الثنائي والآليات المقترحة لتثبيت وتوطيد هذه العلاقات من خلال منح آفاق جديدة لدعم الاقتصاد الوطني السوري وتحقيق المصالح المشتركة للبلدين.

حضر اللقاءين وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ومنصور عزام وزير شؤون رئاسة الجمهورية والمهندس عماد خميس وزير الكهرباء والدكتور سعد النايف وزير الصحة والمهندس سليمان العباس وزير النفط والثروة المعدنية وتيسير الزعبي الأمين العام لمجلس الوزراء وحسام الدين آلا معاون وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير سورية في إيران.

الحلقي ودهقان يبحثان السبل الكفيلة بتطوير التعاون المشترك على كل الصعد بما فيها التعاون العسكري

وتناول الدكتور الحلقي خلال مباحثات عقدها بمقر إقامته في طهران مع وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة الإيراني الجنرال حسين دهقان الانتصارات العسكرية الكبرى التي يحققها الجيش العربي السوري خلال ملاحقته لفلول المجموعات الإرهابية المسلحة ودحرها.

كما بحث الجانبان السبل الكفيلة بتطوير التعاون المشترك على كل الصعد بما فيها التعاون العسكري.

المعلم وظريف: نجاح مؤتمر جنيف2 رهن بإلزام الدول الداعمة للمجموعات الإرهابية بوقف التمويل والتسليح والايواء وتهريب الإرهابيين عبر الحدود

من جهته التقى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني حيث هنأ الوزير المعلم نظيره الإيراني بالنجاح الذي حققته الدبلوماسية الإيرانية في ملفها النووي بتوصلها إلى اتفاق مع الدول الغربية بشكل يحقق مصالح الشعب الإيراني ويحفظ حقوقه.

وتطرق الجانبان خلال اللقاء إلى التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي حول سورية "جنيف2" واتفقا على أن نجاح المؤتمر رهن بإيقاف الإرهاب وإلزام الدول الداعمة للمجموعات الإرهابية بمكافحته من خلال وقف التمويل والتسليح والإيواء وتهريب الإرهابيين عبر الحدود.

وشدد الجانبان على ضرورة عدم وضع أي شروط مسبقة للمشاركة في المؤتمر كما تطرق الوزيران إلى الملف الإنساني ومحاولة بعض الدول استغلال الوضع الانساني في سورية للضغط على الحكومة السورية حيث جدد المعلم سعي الحكومة لايصال المساعدات الإنسانية إلى كل أبناء الشعب السوري.

واتفق الجانبان على مواصلة التشاور والتنسيق في مختلف القضايا المشتركة لتمهيد الطريق إلى مؤتمر جنيف2.

حضر اللقاء من الجانب السوري معاون وزير الخارجية حسام الدين آلا وسفير سورية لدى ايران الدكتور عدنان محمود وعن الجانب الإيراني نائب وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان. 

اقرأ أيضا ...
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_8c2jf9ai9h89fr82sp8i1lbev6, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0