دام برس :
بعد أن حقق الجيش العربي السوري النصر في مدينة القصير وتم تحريرها من نير احتلال العصابات السلفية المدعومة من الصهاينة ، وبعد أن تم إغلاق منفذ القصير الذي كان يشكل شريان الحياة للعصابات الإرهابية المسلحة ، ظهر السيد الصهيوني مجددا إلى الواجهة بدلاً من العبد ليقوم بفتح منفذ للعصابات التكفيرية عبر الجولان السوري المحتل ، فهل ينجح في ذلك ؟ أم ليس له مصلحة في ذلك وسيكون مصيره الاقتلاع كما حصلفي القصير؟
شاركنا الرأي .