دام برس – اياد الجاجة
مرتزقة الناتو لم يتركوا لا شاردة ولا واردة لا شجرا ولا بشرا ولا حجرا إلا واتهموا النظام بقتله وحرقه، ويستمر مسلسل الكذب المفضوح، لقد تحولوا إلى مضاربين في بورصة الدم ، وجديدهم سوق الطفولة ، يدعون الخوف على الأطفال وبالوقت نفسه ترى صور الأطفال مع السلاح والعتاد .. نترك التعليق لكم.
0000-00-00 00:00:00 | لا ضمير ولا وجدان |
لا ضمير ولا وجدان شو ذنب هؤلاء الاطفال لاجل ماذا ولاي قضية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | |
اماني |
0000-00-00 00:00:00 | ترويض النفس |
هم تاجروا بكل شيء وافلسو وهاؤلاء الطفال يروضونهم من اجل تلقي الصدمه عند فقدهم الابائهم الارهابيين على يد الجيش العربي السوري واقول لهم ماذنب هاؤلاء الاطفال لكي يحيوا ايتاما فتقو الله باولادكم | |
اسامه احمد |
0000-00-00 00:00:00 | صحيح 100% |
هذا صحيح 100% لأن معارك تحرير صلاح الدين من أنجاس وكلاب الناتو سقط فيها قتلى بأعداد كبيرة جدا من نساء وأطفال لكن ليسوا مدنيين وإنما كانوا يحملون السلاح بوجه حماة الديار الذين قطعوا لهم تذكرة ذهاب بدون إياب إلى جهنم الحمراء ... قنوات سفك الدم السوري حاولت يائسة اللعب على الوتر الإنساني وترديد الأسطوانة المشروخة الممجوجة عن سقوط ضحايا مدنيين من النساء والأطفال ... صحيح سقط نساء وأطفال لكنهم كانوا مسلحين وبأسلحة حديثة لا تملكها إلا إسرائيل ... ولك إبن 10 سنين عم يشيل روسية أو حتى رشاش متوسط وكذلك النساء ... لا تقولوا غصبن عنن ... كلو برضاتن وخاصة النسوان كانت الوحدة هناك تجاهد بعرضها أيضا إلى جانب السلاح مع كلاب الناتو ... يعني بتقاتل معن بالنهار وبتسلمن حالا بالليل ولكن رجال الله رجال سوريا الأسد سحقوهم وأراحوا صلاح الدين منهم ... والنصر آت آت آت | |
سوري أسدي |