Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 21:37:24
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الجيش العربي السوري .. أسطورة النصر والصمود .. بقلم مي حميدوش

دام برس :

حماة الديار عليكم سلام .. هذه هو سر الصمود للجمهورية العربي السورية .. حماة الديار عليكم سلام تلك هي المعادلة الحاسمة في نصر السوريين.

حماة الديار يخوضون اليوم معركة الكرامة على امتداد المساحة الجغرافية للجمهورية العربية السورية .. حماة الديار صامدون فكيف لنا أن نشعر بالخوف أو الضعف.

كثيرة هي أمثلة الصمود في وطني ويكفينا أن نرى صمود أسود مطار كويرس وغيرهم من الرجال الذين عاهدوا وصدقوا.

كلنا يعلم بأن سورية وطن الجميع وعلى الرغم من أن نسيجها الاجتماعي متنوع إلا أنها وطن غير قائم على التقسيمات الدينية أو الطائفية وكثيرة هي الأمثلة التي تؤكد وحدتنا الوطنية.

وبكلمات بسيطة نقول بأن الجيش العربي السوري هو مؤسسة وطنية تمتلك العقيدة القتالية فالعدو واضح والبندقية موجهة فقط إلى صدر العدو والعدو هو كل من يسفك الدم السوري أو يحتل أرض سورية وجيشنا مكون من كل النسيج السوري وهذا هو سر صموده وانتصاره.

في وطننا مؤسسات حكومية وتلك المؤسسات تتكون من النسيج الوطني السوري حتى المناصب الرفيعة والمراكز الحساسة مكونة من كل نسيجنا الوطني ومن يتم تكليفه بمسؤولية يكلف بها بناء عن مناقبيته ومهنيته وليس بناء على دينه أو طائفته أو حتى انتماءه السياسي وهذا هو سر تماسك هذه المؤسسات.

نحن لا ننكر وجود طوائف وأديان في وطننا لأن هذه الطوائف قد أغنت المجتمع السوري وأسست لحضارة عمرها آلاف السنين ومن زار سورية يعلم بأننا نتكلم الصدق.

مع استمرار الهجمة الشرسة على الجمهورية العربية السورية ومع فشل كل أشكال الاعتداءات كان لابد لقوى التآمر بأن تجد طريقة استهداف جديدة علهم ينجحون باختراق محور المقاومة وتدميره.

ولأن في سورية نسيج متجانس كانت عملية استهداف هذا النسيج عبر العزف على الوتر الطائفي وهنا نقول بأنه للأسف بعض الصحفيين والصفحات الوطنية تناولت أخبار المجازر والجرائم التي ترتكبها المجموعات المسلحة بطريقة مثيرة للشك بحيث تم التركيز على طائفة الشهداء وكأن المسألة لها بعد طائفي والحقيقة تقول بأن المستهدفين هم السوريون والمجرمين هم خونة مهما كان دينهم أو طائفتهم.

لأن سورية أرض الحضارة ووطن التسامح والتعايش كان لابد ليد الإجرام الآثمة من أن تحاول النيل منها ومن صمودها، فرق كبير بين الثائر والإرهابي، إن ما يجري اليوم على الساحة السورية هو حرب إرهابية تقودها دول إقليمية عبر مرتزقة وشذاذ آفاق وقطاع طرق.

مع بدء تنفيذ المؤامرة على الجمهورية العربية السورية تم استهداف كل ما هو رمز للوحدة الوطنية علهم يستطيعون جر الشعب السوري إلى اتون حرب طائفية فكان استهداف دور العبادة إسلامية كانت أم مسيحية ليتم بعدها اتهام الجيش العربي السوري بتنفيذ تلك العمليات ولم يكتفي هؤولاء المجرمين بتدمير وتخريب المساجد والكنائس والعتبات المقدسة بل انتقلوا إلى مرحلة جديدة من الإرهاب عبر خطف واغتيال رجال وعلماء الدين ليتم ضرب الفكر التنويري الذي يتمتع به شعبنا الأبي.

-----------------------------------------------------------------------------

The Syrian Arab Army ... the legend of steadfastness and victory ...By Mai Hmaidouch
the protectors of our home  peace be upon you  .. This is the secret of the steadfastness of the Syrian Arab Republic the protectors of our home .. Peace be upon you this is the critical  equation in Syrian's victory .
the protectors of our  home today are engaged in a battle of dignity throughout the geographical area of the Syrian Arab Republic the protectors of our home are steadfast , How can we feel fear or weakness.
There are many examples of steadfastness in my country and it's enough to see the steadfastness of brave syrian army in Kwers airport and other men who have pledged and proved it.
We all know that Syria is everyone's homeland and despite the fact that it's  diverse  social fabric  but it is not based on religious or sectarian divisions and there are many examples that emphasize national unity.
In simple words we say that the Syrian Arab army is a national institution has the combat doctrine of the enemy is clear and the gun directed only to the chest of the enemy and the enemy is anyone who shed Syrian blood or occupied Syrian land and our military is made up of all the Syrian textile and this is the secret of their steadfastness and victory .
In our government there are institutions and those institutions made up of Syrian national fabric even senior positions and  sensitive centers is made up of all the national fabric  and who is assigned for a responsibility is  assigned based on his  professionalism, not based on religion or sect or even political affiliation and this is the secret of the coherence of these institutions.
We do not deny the existence of sects and religions in our country because these communities have enriched the Syrian society and was founded thousands of years old civilization and who visited Syria knows that we speak the truth.
With the continuation of the vicious attack on the Syrian Arab Republic and with the failure of all forms of attacks it had to be to the forces of conspiracy to find a new way to target that they might succeed to penetrate the center of the resistance and destroy it.
Because in Syria homogeneous texture was targeting this weaving process through playing the sectarian and here we say that, unfortunately, some of the journalists and national pages dealt with news of massacres and crimes committed by armed groups suspicious manner so that the focus was on a range of martyrs, as if the issue has a sectarian dimension and the truth is that the targets are The Syrians and the criminals are traitors, whatever their religion or sect.
Because Syria is the land of civilization and the homeland of tolerance and coexistence it had to be Walid crime sinful that trying to undermine them and it's steadfastness, it's a big difference between the Rebel and the terrorist, what is happening today on the Syrian area is a terrorist war led by regional countries through mercenaries and bandits.
With the start of the implementation of the conspiracy against the Syrian Arab Republic ,  all that is symbol of national unity has been targeted  perhaps they can drag the Syrian people  into sectarian war targeting the role of Islamic worship or Christian, after which the Syrian Arab Army accused the implementation of those operations Not only did those criminals to destroy and vandalism of mosques and churches holy shrines but moved to a new phase of terrorism across the kidnapping and murder of men and religious scholars to be hit Enlightenment thought enjoyed by our people.

الوسوم (Tags)

سورية   ,   الجيش   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2015-10-17 05:07:37   لفت نظر على زلة تسمية...مع احترامي الكبير للكاتبة وشكري و...
سيدة مي ...يسلم أمثالك ...وألف شكر على جهودك الصادقة والفعالة... الشكر لكل شرفاء العالم وعلى رأسه( حماة الديار عليكم ألف سلام وسلام) جيشنا العربي السوري ومن معه.... ونرجوك كما طلبوا اسود الكلية الجوية – هذا اسم المكان وليس مطار كويرس لأنها تسمية الإرهابيين كما أعلنوا أصحاب الشأن على قناتنا الفضائية السورية في لقاء سابق – نرجو أخذ رغبتهم بالاهتمام اللازم .
بانياسي أصيل  
  2015-09-12 05:50:28   جيش الوطن
تحية الى جيش الوطن الجيش العربي السوري
قاسم  
  2015-09-10 16:01:20   زلة لسان من ديمستورا تظهر ما يخبئه في مبادرته لحل الأزمة بإدخال عناصر من المعارضة
تحية طيبة هذا التعليق لا علاقة له بالخبر ولكن خبر كامل ----------------- زلة لسان تظهر ما يخبئه دمستورا في مبادرته الأخيرة لإدخال إثنا عشر من المعارضة في النظام السوري --------- 14- خلال المرحلة الانتقالية، سيتم توسيع نطاق المحكمة الدستورية العليا، على أن تشمل أشخاصاً تعيّنهم المعارضة، إلى جانب عدد من الأشخاص الذين يمثّلون المواطنين. ولا بد من إعادة تشكيل مجلس القضاء الأعلى ليكون مستقلاً على أن يتم إقفال محاكم مكافحة الإرهاب، وأن تُنقَل سلطتها القضائية إلى القضاء العادي. -------------------- يعني ذلك أن المعارضة لا تمثل المواطنين وإنما تمثل الغرب الذي يريد أن ينصبهم حكاماً على سوريا. تفاصيل أكثر في الملف المرفق المنسوخ عن موقع shaamtimes.net بالتفاصيل.. مبادرة دولية للحل في سوريا: انتخابات رئاسية برقابة دولية و هيئة عسكرية مشتركة عدد المشاهدات : 3080 | تاريخ النشر : 2015-09-01 02:14:28 وكالة أوقات الشام الإخبارية ابراهيم حميدي للمرة الأولى، يقدم المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا تصوراً للحل السياسي في سورية وتنفيذ «بيان جنيف» مدعوماً بتشكيل مجموعة اتصال دولية- إقليمية، مقترحاً عملية سياسية من ثلاث مراحل تتضمن تشكيل ثلاثة أجسام، هي هيئة انتقالية تتمتع بصلاحيات تنفيذية كاملة عدا «الصلاحيات البروتوكولية»، وتشكيل «مجلس عسكري مشترك» ينسق عمل الفصائل المسلحة من قوات نظامية وفصائل معارضة ويشرف على إصلاح أجهزة الأمن مع احتمال «إلغاء» بعض هذه الأجهزة، إضافة إلى مؤتمر وطني وصولاً إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية بـ «رعاية» الأمم المتحدة. وحصلت «الحياة» على وثيقتين، تتناول الأولى مسودة إطار تنفيذ «بيان جنيف» الصادر في حزيران (يونيو) العام 2012، فيما تتناول الثانية آلية عمل مجموعات العمل الأربع التي اقترح تشكيلها من الحكومة السورية والمعارضة والمجتمع المدني، بدءاً من منتصف الشهر المقبل لمدة ثلاثة أشهر. وتقسم الوثيقة السياسية مسيرة الحل إلى ثلاثة مراحل، مرحلة تفاوض والمرحلة الانتقالية والدولة السورية النهائية، على أن «تستند» المفاوضات التي ترك تحديد مدتها إلى السوريين، إلى «بيان جنيف» للوصول إلى «اتفاق مرحلي» يتضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار و «تعاون القوات المقاتلة (عدا الفصائل الإرهابية) وإدماجها» و «إصلاح القطاع الأمني» وصولاً إلى «تشكيل سلطات انتقاليّة». وفي المرحلة الانتقالية، التي ترك أيضاً تحديد فترتها للسوريين، يستمر وقف إطلاق النار وتنفيذ «إجراءات بناء الثقة» ويقدَّم «جدول زمني لوقف الدعم المقدّم لجميع المقاتلين الأجانب وانسحابهم». وقالت الوثيقة: «منذ لحظة إنشاء الهيئة الحاكمة الانتقالية، ستتمتع بسلطة مطلقة في جميع الشؤون العسكرية والأمنية، وتشرف على المجلس العسكري المشترك»، على أن «ينسق مع جميع البنى العسكرية المحلية القائمة، ويشمل ممثلين عن الأطراف المقاتلة التي تتمتع بحضور كبير. وسيكون بمثابة منصة مستعمَلة لقيادة جميع العمليات العسكرية التي تُقدِم عليها الأطراف، ويضمن احترام وقف إطلاق النار والمحاربة المشتركة للتنظيمات الإرهابية واستعادة وحدة أراضي البلاد». وإلى «الهيئة الانتقالية» و«المجلس العسكري»، تقترح الوثيقة تأسيس «المؤتمر الوطني السوري» من: الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني، كي يطلق «حواراً وطنياً ومراجعة دستورية ويقدّم استشارات للهيئة الحاكمة الانتقالية حول عملها، على أن يتم تعليق أعمال مجلس الشعب (البرلمان) طوال المرحلة الانتقالية». كما التزمت الوثيقة بـ «الحفاظ على المؤسسات الرسمية وإصلاحها على أن يشمل ذلك الجيش، وقطاع الأمن الأوسع نطاقاً، والقطاع القضائي»، مع رفض أي «اجتثاث (لحزب) البعث». وأضافت: «في سبيل بناء الثقة في سياق المرحلة الانتقالية، سيشمل الاتفاق المرحلي قائمة متفق عليها بين الأطراف، تضم أسماء 120 شخصاً لن يتسنى لهم تسلم أي مناصب رسمية خلال المرحلة الانتقالية، بسبب الدور الذي أدّوه في الصراع»، إضافة إلى اقتراح «إغلاق أجهزة أمنية معينة». وتقترح الوثيقة في نهاية المرحلة الانتقالية «انتخابات نيابية ورئاسية برعاية الأمم المتحدة ودعم تقني منها». وفي الوثيقة الثانية، يقترح دي ميستورا عقد اجتماعات لمجموعات عمل أربع بموجب بيان مجلس الأمن الأخير الذي دعم مهمة المبعوث الدولي، على أن تعقد هذه اللجان «في شكل مواز»، الأمر الذي يتوقع أن يثير حفيظة الحكومة السورية باعتبار أن وفدها أصر في «جنيف- 2» على البدء بمناقشة «محاربة الإرهاب» ومناقشة «بيان جنيف» في شكل متسلسل. وتتعلق المجموعة الأولى بـ «الأمن والحماية للجميع» بالتنسيق مع مجموعة العمل الثانية الخاصة بـ «المسائل الأمنية والعسكرية ومكافحة الإرهاب»، إضافة إلى «مجموعة القضايا السياسية والقانونية التي تعمل على تطوير المبادئ الأساسية الخاصة بالعملية الانتقالية وشكل الدولة المستقبلية المرجوة، وهيئة الحكم الانتقالي وصوغ توصيات للعدالة الانتقالية والمحاسبة، والإعداد لعقد حوار وطني وللإصلاح الدستوري والانتخابات»، في حين تركز الرابعة على «المؤسسات العامة وإعادة الإعمار والتنمية». ويعتمد نجاح هذا المسار على «الدعم الذي تقدّمه الأطراف الدولية والإقليمية»، مع احتمال «العمل في الوقت المناسب على تشكيل «مجموعة اتصال» لمساعدة المبعوث الدولي، الأمر الذي يعتقد أن تشكيلها رهن بإقرار الاتفاق النووي من الكونغرس في تشرين الأول (أكتوبر) المقبل. وهنا نص الوثيقتين: مسودة إطار تنفيذ «بيان جنيف» الدعم الدولي والإقليمي 1- يجب أن تكون جهود المبعوث الدولي مدعومة من آلية إقليمية ودولية، علماً بأن المبعوث قد ينخرط مع لاعبين دوليين وإقليميين في الوقت الذي يراه مناسباً. 2- قد يُطلَب من هؤلاء اللاعبين تنسيق الدعم السياسي للجهود التي يبذلها المبعوث الدولي كي يوظفوا علاقاتهم باللاعبين (الفاعلين) السوريين لتعزيز جهوزيتهم على صعيد تنفيذ الالتزامات والواجبات وضمان استدامة تسوية سياسية، وتوفير منصة للتفاوض حول موضوع التوصل إلى تسوية سياسية ومكافحة الإرهاب. وعند التوصل إلى اتفاق مرحلي سيدعمون تنفيذه. ومع تطور الديناميكيات الإقليمية، قد يتم إنشاء فريق اتصال. مرحلة التفاوض 3- لا بدّ للمفاوضات التي يجريها المبعوث الدولي، عبر محادثات غير مباشرة أو مباشرة بدعم ناشط من الأمم المتحدة، أن تستند إلى بيان جنيف وإطار التنفيذ، وأن يكون الهدف منها التوصّل إلى اتفاق مرحلي (في غضون عدد متّفق عليه من الأشهر). ولا بدّ أن تكون لهذا الاتفاق المرحلي مكانة دستورية، وأن يفرض وقفاً دائماً لإطلاق النار بين الأطراف المشاركة في الاتفاق، وأن يتناول تعاون القوات المقاتلة وإدماجها (على أن يشمل الهدف من ذلك محاربة التنظيمات الإرهابية)، وإصلاح القطاع الأمني، والمبادئ الأساسية التي سيتم تطبيقها على امتداد المرحلة الانتقاليّة، وفي ما بعد المرحلة الانتقاليّة في سورية، وتشكيل سلطات انتقالية، إضافة إلى إجراءات تسهّل عودة الأشخاص النازحين داخلياً واللاجئين. إنها عملية بقيادة سورية، ومملوكة من السورية، وخاضعة لاتخاذ سوري للقرارات. 4- منذ بداية المحادثات، من شأن الأطراف أن تعتمد إجراءات هدفها تطوير الثقة، وأن تلتزم بالامتناع من استعمال وسائل الحرب الموصوفة، بما يشمل استعمال «البراميل المتفجّرة» وأي نوع من الأسلحة الكيماوية، وأي وسائل إرهابية، بين جملة من الأمور الأخرى. ولا بد للأطراف أيضاً أن تتفق على أمور، بما يشمل على سبيل المثال لا الحصر، إطلاق موقوفين سياسيين وتعليق الدعاوى في محكمة مكافحة الإرهاب. وستتأكد «مجموعة الاتصال» من أن الأطراف تحترم هذه الالتزامات. 5- بهدف تسهيل بناء الثقة في المرحلة الانتقالية، وفي الدولة النهائية في ما بعد المرحلة الانتقالية، يشار إلى أن الاتفاق المرحلي سيعتمد ويحترم مجموعة من المبادئ الأساسية، تشمل: سيادة سورية، واستقلالها ووحدة أراضيها، واعتماد مبدأ لا غالب ولا مغلوب، وإنشاء دولة لاطائفية، تعددية، ديموقراطية، متعددة الأحزاب ومستندة إلى سياسة الشمول والتمثيل والمواطَنة، والحصول على فرص متساوية للنفاذ إلى الخدمات العامة، وحكم القانون، وحقوق الإنسان والمساءلة. 6- في حال أنّ الأطراف لم تتوصّل بعد [كذا] أشهر إلى اتفاق مرحلي، من شأن المبعوث الدولي أن يقيّم الوضع، وأن يستشير مجموعة الاتصال. وقد يُصدِر الأمين العام توصيات يراها مناسبة لمجلس الأمن. المرحلة الانتقالية 7- يكون الالتزام [والامتثال] بوقف مستدام لإطلاق النار بالغ الأهمية للمشاركة في المؤسسات الانتقالية. ومن شأن الوقف الدائم للنار أن يشمل تعريفاً وجدولاً زمنياً لوقف الدعم المقدم لجميع المقاتلين الأجانب وانسحابهم. 8- تمتد المرحلة الانتقالية التمهيدية [كذا] أشهر. وخلال المرحلة التمهيدية ستتمتع الهيئة الحاكمة الانتقالية بسلطات تنفيذية محدّدة. وخلال المرحلة الانتقالية الكاملة، التي ستمتد على [كذا] أشهر، ستتمتع الهيئة الحاكمة الانتقالية بكامل السلطات التنفيذية (مع استثناء محتمل للسلطات البروتوكولية). 9. لا بدّ للهيئة الحاكمة الانتقالية أن تعكس تطلّعات الشعب السوري على أساس لاطائفي وغير تمييزي، على أن تكون مؤلفة من ممثلين عن الحكومة، والمعارضة، ومن ممثلين عن المجتمع المدني ممن لا تجمعهم أي صلة بالحكومة ولا بالمعارَضة. 10- منذ لحظة إنشاء الهيئة الحاكمة الانتقالية، ستتمتع بسلطة مطلقة في جميع الشؤون العسكرية والأمنية، وتشرف على المجلس العسكري المشترك. ولا بد للمجلس العسكري المشترك أن يضمن حماية جميع المواطنين، ويقدّم مساعدات إنسانية، ويدعو المجتمع الدولي للمساعدة على محاربة التنظيمات الإرهابية. 11. ينسّق المجلس العسكري المشترك جهوده مع جميع البنى العسكرية المحلية القائمة، ويشمل ممثلين عن الأطراف المقاتلة التي تتمتع بحضور كبير. وسيكون بمثابة منصة مستعمَلة لقيادة جميع العمليات العسكرية التي تُقدِم عليها الأطراف، ويضمن احترام وقف إطلاق النار بين الأطراف، والمحاربة المشتركة للتنظيمات الإرهابية، واستعادة وحدة أراضي البلاد. 12. يعمل المجلس العسكري المشترك بالتعاون مع بنى عسكرية محلية قائمة، حيث يكون ذلك مطلوباً، وينشئ لجاناً محلية لوقف النار. وسيكون لأي تنظيم مسلح غير مشمول في المجلس العسكري المشترك حضور في لجنة وقف إطلاق نار إقليمية و/ أو محلية. 13- تأسيس «المؤتمر الوطني السوري» يشمل أشخاصاً يمثّلون الحكومة، والمعارضة، والمجتمع المدني. وسيكون ثلث كلّ مجموعة على الأقل من النساء. ويدير «المؤتمر الوطني السوري» حواراً وطنياً، ويعمل على تعيين لجنة تُجري مراجعة دستورية، ويقدّم استشارات للهيئة الحاكمة الانتقالية حول عملها (سيتم تعليق أعمال مجلس الشعب طوال المرحلة الانتقالية، على أن تؤدي الهيئة الحاكمة الانتقالية أي مهام ضرورية). 14- خلال المرحلة الانتقالية، سيتم توسيع نطاق المحكمة الدستورية العليا، على أن تشمل أشخاصاً تعيّنهم المعارضة، إلى جانب عدد من الأشخاص الذين يمثّلون المواطنين. ولا بد من إعادة تشكيل مجلس القضاء الأعلى ليكون مستقلاً على أن يتم إقفال محاكم مكافحة الإرهاب، وأن تُنقَل سلطتها القضائية إلى القضاء العادي. 15. من شأن الهيئة الحاكمة الانتقالية أن تعيّن لجنة مستقلة تضع مسوّدات اقتراحات، يتم تسليمها للحوار الوطني الذي يجريه المؤتمر الوطني السوري (أو للهيئة الحاكمة الانتقالية)، وتتناول برنامج عدالة ومساءلة ومصالحة انتقالية، يتماشى مع الأعراف والمعايير الدولية. 16- في المناطق التي يغيب فيها الحكم المحلي الفاعل و/ أو توفير الخدمات العامة، من شأن الهيئة الحاكمة الانتقالية أن تنظّم المهام المفوّضة للمجالس المحلية، وبنيتها وتركيبتها. 17- الحفاظ على المؤسسات الرسمية وتخضع للإصلاح، على أن يشمل ذلك الجيش، وقطاع الأمن الأوسع نطاقاً، والقطاع القضائي، بما يضمن الطابع المهني ويعزز التنوع. 18- لن يحصل أي «اجتثاث (لحزب) البعث». وفي سبيل بناء الثقة في سياق المرحلة الانتقالية، سيشمل الاتفاق المرحلي قائمة متفق عليها بين الأطراف، تضم أسماء [120] شخصاً لن يتسنى لهم تسلم أي مناصب رسمية خلال المرحلة الانتقالية، بسبب الدور الذي أدّوه في الصراع. (وسيتم إقفال مؤسسات استخباراتية محدّدة). 19- ستسعى لجنة متابعة لشؤون المعتقلين والمختفين لإطلاق سراح فوري لمعتقلين يشكّلون موضع اهتمام وتبحث عن الأشخاص المختفين، على أن تشمل اللجنة المذكورة ممثلين مفوّضين من الحكومة، والمعارضة، والمجتمع المدني. 20- يجب أن يلتزم المجتمع الدولي رفع جميع العقوبات الاقتصادية خلال المرحلة الانتقالية، وأن يساهم في شكل ملحوظ في عودة اللاجئين والأشخاص المشرّدين داخلياً، وكذلك في إعادة أعمار البلاد اقتصادياً وإعادة تطويرها. 21. على المجتمع الدولي أن يساعد الأطراف السورية على ضمان انسحاب جميع المقاتلين الأجانب، على أن يعمل المجتمع الدولي، بطلب من الهيئة الحاكمة الانتقالية، على تقديم الدعم لهذه الأخيرة على صعيد محاربة التنظيمات الإرهابية في سورية. 22. من شأن بعثة تابعة للأمم المتحدة أن تساعد على تطبيق الاتفاق المرحلي (وقد يشمل ذلك مساعدة على مراقبة وقف النار). الدولة النهائية 23. في نهاية المرحلة الانتقالية، لا بد من تطبيق نتائج الحوار الوطني وإجراءات المراجعة الدستورية. ويجب أن تتم انتخابات نيابية ورئاسية برعاية الأمم المتحدة ودعم تقني منها، لتنطلق بذلك حقبة جديدة من السلام في سورية، علماً بأن المبادئ الأساسية الواردة في الاتفاق المرحلي تبقى نافذة في سياق الدستور». مجموعات العمل وفق ما أعلنه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ومبعوثه الخاص ستيفان دي ميستورا أمام مجلس الأمن في 29 تموز (يوليو) 2015، الذي صادق عليه مجلس الأمن (في بيان رئاسي)، وفي محاولة لتعميق مشاورات جنيف والبناء على نتائج المرحلة الأولى منها، يعمل المبعوث الدولي على تشكيل مجموعات عمل حول مواضيع محددة تهدف إلى إيجاد آلية يستطيع السوريون من خلالها أن يناقشوا في شكل مفصل العناصر الرئيسية لـ «بيان جنيف» التي تم تحديدها خلال المرحلة الأولى من مشاورات جنيف التي عُقدت في شهري أيار (مايو) وحزيران (يونيو) 2015 وتضمنت لقاءات منفصلة مع السوريين والأطراف الدولية والإقليمية. سيتم جمع نتائج مجموعات العمل وتلخيصها في وثيقة واحدة كي تشكّل أساساً لتوافق سوري- سوري حول كيفية تنفيذ «بيان جنيف» بعناصره كافة، وذلك كمقدمة لاحتمال عقد مؤتمر دولي في رعاية الأمم المتحدة ومشاركة الأطراف المعنية عندما تتوافر الظروف المناسبة. مجموعات العمل حول مواضيع محددة تشكل مجموعات العمل تحت إشراف المبعوث الدولي ونائبه (السفير رمزي عزالدين رمزي)، على أن يتم اختيار خبراء للعمل كمسهلين لإدارة النقاشات ومساعدة السوريين على صوغ النتائج النهائية لعمل المجموعات، على أن تعمل مجموعات العمل في شكل متواز. وتخضع عضوية مجموعات العمل لمعايير عدة، أهمها التمثيل الموسّع، والتخصص في موضوعات البحث. وقد يختلف حجم كل مجموعة وعضويتها وفق الموضوع قيد البحث وأهميته. كما يختلف شكل المشاركة في كل مجموعة عن الأخرى، وفقاً لما يحدده المبعوث الدولي ونائبه بالتشاور مع الميسرين، إذ ربما تلتقي بعض مجموعات العمل في جلسات عامة تضم المشاركين كافة، في حين يمكن مجموعات أخرى أن تبدأ بالعمل في شكل لقاءات فردية أو في شكل مجموعات على أن يقوم الميسر بعرض نتائج النقاشات على بقية أعضاء مجموعة العمل. تتناول مجموعات العمل الأربع مواضيع: أولاً، الأمن والحماية للجميع: تركز هذه المجموعة على الحاجات الإنسانية الملحّة، بما في ذلك رفع الحصار بالتنسيق مع مجموعة العمل الخاصة بالمسائل الأمنية والعسكرية ومكافحة الإرهاب (المجموعة الثانية) وتوفير المساعدات الطبية وغيرها من الخدمات وحماية المدنيين بما في ذلك المجموعات الأكثر تأثُّراً، واللاجئين، إضافة إلى الإفراج عن المعتقلين وتحديد مصير المفقودين. ثانياً، المسائل الأمنية والعسكرية ومكافحة الإرهاب: تتناول هذه المجموعة موضوعات مثل التنسيق الأمني ومحاربة الإرهاب ووقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى وانسحاب المقاتلين الأجانب ووقف التدخُّل الخارجي وإصلاح قطاع الأمن. ثالثاً، القضايا السياسية والقانونية: تعمل هذه المجموعة على تطوير المبادئ الأساسية الخاصة بالعملية الانتقالية وشكل الدولة المستقبلية المرجوة، وهيئة الحكم الانتقالي وصوغ توصيات للعدالة الانتقالية والمحاسبة، والإعداد لعقد حوار وطني وللإصلاح الدستوري والانتخابات، وغيرها من الموضوعات المتعلقة. رابعاً، المؤسسات العامة وإعادة الإعمار والتنمية: تركز هذه المجموعة على الحفاظ على مؤسسات الدولة بما في ذلك استمرارية تقديم الخدمات واختيار قيادات تحظى بالثقة والشرعية وتخضع للمساءلة والمحاسبة، وتعمل وفقاً لمعايير الحكم الرشيد واحترام حقوق الإنسان. وهي تعمل على تحديد الأولويات الخاصة بعملية إعادة الإعمار والتنمية والحفاظ على الثروات القومية وتنسيق المساعدات الدولية والاقتصادية. سيطلب من مجموعة العمل المعنية بموضوعات الأمن والحماية أن تسرّع تقديم نتائج عملها، خاصة ما يتعلق بمسائل رفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية والإفراج عن المعتقلين وتحديد مصير المفقودين. كما ستتم دعوة مجموعة العمل الخاصة بالموضوعات الأمنية والعسكرية ومحاربة الإرهاب، للإسراع بتقديم نتائج عملها لوقف النار للتوصل إلى وقف العنف وتقديم المساعدات الإنسانية. ويمكن مجموعات العمل البناء على نتائج اجتماعات القاهرة وموسكو وباريس والآستانة (كازاخستان) وبروكسل والعمل الذي قام به بعض المنظمات غير الحكومية، والمسارات الموازية (المسار الثاني) بالتوازي مع عمل المجموعات المختلفة. وسيتم تشكيل لجنة تسيير للمساعدة في تنسيق العمل بين المجموعات المختلفة ومساعدة المبعوث الدولي في جمع وتلخيص نتائج مجموعات العمل المختلفة. دور مجلس الأمن يقوم الأمين العام للأمم المتحدة أو المبعوث الدولي بإحاطة مجلس الأمن بالتقدم الذي يتم إحرازه من خلال مجموعات العمل أو العقبات التي تعترض عملها خلال 90 يوماً من اعتماد مجلس الأمن البيان الرئاسي. وبناء على هذه الإحاطة ينظر المجلس في الإجراءات التي يمكن اتخاذها. دور الأطراف الدولية والإقليمية يعتمد نجاح هذه المبادرة على الدعم الذي تقدّمه الأطراف الدولية والإقليمية. وفي ظل التطورات والمتغيرات الإقليمية المستمرة، يمكن العمل في الوقت المناسب على تشكيل «مجموعة اتصال» لمساعدة المبعوث الدولي في جهوده. الحياة
أحمد محمود  
  2015-09-10 07:08:33   قيادتنا
الشكر والتقدير واللمتنان الاكبر لقيادتنا العظيمة ...
هبة  
  2015-09-10 07:04:25   شهداء
كلنا شهداء في قيد الانتظار...لنصرة قعيدتنا وحماية ارضنا
سلمان  
  2015-09-10 07:03:11   أبطالنا
مثال الصمود الوحيد هو الجيش فقط
مهران  
  2015-09-10 07:00:11   !!!!
رغم كل التضحيات التي يقدمها الجيش...مازال مخصص الطعام لكل جندي سوري ١٠٠ ل.س يوميا !!!!!
عصام  
  2015-09-10 06:57:41   مؤسسة
الجيش العربي السوري هو المؤسسة الوحيدة التي ترفع لها القبعة
هند  
  2015-09-10 06:49:00   لن نموت
لن نألف الموت...وسنبقى نحب الحياة ونبني موسم عشق للارض بين قذيفتبن
رين  
  2015-09-10 06:47:34   رفيقي الشهيد
رفيقي الشهيد: منحتنا دمك وارتحلت... أنت سيّد الحضور الجليّ ونحن سادة الغياب
فريد  
  2015-09-10 06:46:27   حماة الديار
شهداؤنا حرز الوطن ... كل الصباحات تغني لهم دمائهم تميمة الخلود افعالهم دستور نصر
إياد  
  2015-09-10 06:45:39   النصر
النصر يبكي دما ...والارض تبع عزا
غزل  
  2015-09-10 06:44:33   نسور الجيش
يا جبالا قد تعالت .... وتجلت كالحصون يا نفوساً قد تسامت .... فوق آماد المنون يا نسورا ... يا نسور والجراح فيها غارت... وتمرد فيها الطغاة بالثغور ما تخلت .... نصر بالدماء والفداء يانسورا ... يانسور
قمر  
  2015-09-10 06:43:32   دم الشهداء
امة تستعين بدم الشهداء لن يستقيم بترابها أقدام الاعداء...
عبد  
  2015-09-10 06:42:56   موطني
على رباك موطني تناثرت ورود وفي ذراك في الاعالي اشرق الصمود نسورك التي تحاكي صيحة الرعود ففي السما جبينها وفي الثرى جذورها وللعلا جناحها يواكب الخلود
حسين  
  2015-09-10 06:41:09   نحن باقون
لنا الارض والشجر والطير والحجر وهنا باقون...ولن نسمح لاي كائن بتدمير عقيدتنا وارضنا
اديب  
  2015-09-10 06:37:32   جنة
سورية جنة الله على الارض
اسامة  
  2015-09-10 06:34:14   شهيد زفير
شهيد زفير...شهيد زفير....شهيد زفير...هكذا تتنفس سورية
رنيم  
  2015-09-10 06:33:03   شهيد
شهدائنا لايموتون..بل خالدون ابدا
نوار  
  2015-09-10 06:30:10   اجراس
لاتقرعوا الاجراس...فشهدائنا لم ولن يموتوا
مهند  
  2015-09-10 06:27:51   سورية
سورية ليست وطن الجميع...هي وطن من رووا ترابها بدمائهم...وقدمو كل غالي ورخيص
جورج  
  2015-09-10 06:26:01   لايملك شيء
الجيش السوري ...يضحي ...يقدم ..يعطي...ولايملك شيئ
نور  
  2015-09-10 06:24:24   الجيش السوري
شرف وطن اخلاص..
بسمة  
  2015-09-10 02:23:23   حماة الديار عليكم سلام
كل ما قيل وسيقال عن انجازات الجيش العربي السوري صحيح وهناك قادة كأمثال سهيل الحسن وعصام زهر الدين وغيرهم الكثيرين في الميدان يقاتلون ببسالة منقطعة النظير وهم أبطال بما تحمل الكلمة من معنى. ولكن للأسف لا يرقى أعضاء هيئة الأركان والتخطيط بالجيش العربي السوري لأنجازات هؤلاء الأبطال ويحاول الجميع وضع المسؤولية على عاتق وزير الدفاع ككبش فداء وهو جزء من هذه المنظومة وما حدث في مطار أبو الظهور العسكري ومن قبله مطار الطبقة يثبت صحة هذا الكلام. يجب تغير بعض القيادات بالجيش من داخل الأركان ويجب انشاء غرفة عمليات مشتركة ما بين الاجهزة الأمنية والجيش ووزارة الداخليه، وأن يكون الجميع تحت طائلة المحاسبة. فلو قضينا على المحسوبية وعلى الفساد وتم طرد أصحاب المناصب الغير كفؤين فستكون انجازات الجيش العربي السوري أكبر بكثير مما نتوقع. بصراحه أرواح الجنود والضباط في الميدان أمانه بيد قيادة الأركان التي فرطت في بعض الأحيان بهم من أجل المحافظه على مواقع عسكريه ساقطه عسكريا بدون أن تحاول أن تفك عنهم الحصار وأن تربط المناطق ببعضها البعض وتتخلى عن فكرة الجيوب التي لا يمكن المحافظه عليها.
عاشق سوريا  
  2015-09-09 04:57:58   تاريخ سوريا
خسئتم أن تنالوا من سوريا الصمود و العزة و الكرامة !!
جمال العلي  
  2015-09-09 04:56:41   وطننا الغالي
هذا الوطن لنا و سندافع عنه حتى آخر قطرة دم تنزف من أجسادنا
هيام  
  2015-09-09 04:55:42   سوريا
بعزيمتكم و إيمانكم ستحققون النصر على الارهاب
معتز  
  2015-09-09 04:54:42   جيشنا أملنا
بقوة الجيش السوري سننتصر بإذن الله
محمد  
  2015-09-09 04:53:57   الجيش السوري
يجب أن نقف وقفة اجلال و احترام لبطولات الجيش العربي السوري الجبار الذي صمد 5 سنوات بوجه الإرهاب
سمر  
  2015-09-09 04:52:51   الجيش السوري
شكرا دكتورة مي على هذا الكلام الصادق و النابع من القلب
أمل حمود  
  2015-09-09 04:51:58   املنا
حماة الديار عليكم سلام
أحمد  
  2015-09-08 09:45:21   الشيخ بدر
والله لن ننسى شهدائنا الذين استشهدوا على هذه الأرض بسبب هذا الإرهاب الذي إستجلب لأرضنا الطاهرة فسلام على الذين ضحوا بأنفسهم لنحيا بسلام بوطن حر كريم سلام على أكرم من في الدنيا وأنبل بني البشر الرحمة لأرواحكم الطاهرة
قاسم غزال  
  2015-09-08 09:41:10   عين شقاق
نعم سوريا بلد غير قائم على التقسيمات ولا التفرقة بين الطوائف فمنذ آلالاف السنين وكل من جاء لسوريا يستطيع أن يعيش على أرضها ومع شعبها الطيب الذي لا يحمل إلا الحب والإحترام والتعاطف مع الجميع لذلك أردتم تخريب هذا النسيج لكن الذي لا تعلموه أنه نسيج متين لن يستطيع أحد تخريبه مهما فعل وسنعمل على دعمه أكثر فأكثر
عدي  
  2015-09-08 09:36:38   فاضل
نعم هذه حرب إرهابية تقودها دول إقليمية عبر مرتزقة وشذاذ آفاق وقطاع طرق دربوا وإرسلوا لأرضنا الطاهرةلأهداف إستعمارية تخريبة لتدمير حضارة عربية تعود لآلاف السنين وهذا لن يكون لكم بإذن الله أيها المرتزقة التكفيريين
لونا  
  2015-09-08 09:32:41   الحرب الكونية
أما آن لهذه الحرب الكونية أن تنتهي أما آن لشعبي العربي السوري أن يرتاح من أعبائها نعم سوريا ستخرج من هذه الحرب وستنهض وتنفض عنها غبار هذه الحرب مرفوعة الرأس وتمضي لغد مشرق بهمة رجال الله في الميدان رجال الجيش العربي السوري
تيسير  
  2015-09-08 09:19:43   الهدف الوحيد !!!!
الله يحمي الجيش العربي السوري ويكون معه في تقدمه ويساعده في التصدي لهذا الإرهاب التكفيري ويسدد خطاه لطريق الحق والنصر عليكم يارجال الله أن لا ترحموا أوكار الإرهابيين التكفيريين ونحن نثق بكم بأنكم ستحققون نصرآ ساحق إن شاء الله
دانيال  
  2015-09-08 09:16:25   حلب الشهباء
هذا الوطن لنا ومن لا يدافع ويستبسل في الدفاع عن وطنه لاوطن له ونحن مالكي الأرض ولنا الحق في الدفاع عنها والعيش عليها رغم أنوف الطامعين ونحن أهل التاريخ وأصحاب هذه الحضارة التي تعود لآلاف السنين ولن نسمح لأحد أن يسلبنا إياها
غروب  
  2015-09-08 09:13:25   الوادي
خسئتم أن تنالوا ن سوريا الممنانعة من قلعة الصمود فهذه دولة ليست ككل الدول تملك شعب صابر وفي وجيش عقائدي جبار وقائد إستثنائي لن يكرره التاريخ فلهذه الأسباب ستنتصر على كل دول الإرهاب التي تآمرت علينا
نادرخيزران  
  2015-09-08 09:10:58   إسطورة من لحم ودم
الشكر لدكتورة مي على هذا الكلام الحقيقي عن سوريا الحبيبة فكل كلمة نطقت بها هي حقآ من صفات سوريا الحضارة العربية وبإذن الله ستبقى كما هي وستدحر إرهابكم خارج حدودها
غلواء خزام  
  2015-09-08 09:07:42   بلد المقاومة
سوريا الحضارة لن تستسلم بسهولة لكم يا حثالة التاريخ يامن جئتم من كل أنحاء الأرض إلى بلد الحب والتسامح إلى بلد الآمان لتعثوا فيه فسادآ وخرابا والله سنبقى نقاومكم حتى آخر نفس
سومر صافتلي  
  2015-09-08 08:58:59   سعيد
نحن في سوريا سنبقى صامدون حتى تطهير أرضنا من رجس الإرهاب وتحريرها من كل من أرادا لها الدمار فهذه سوريا قلعة الصمود والعز وهذه أرضنا التي لم ولن نتخل عنها ما حيينا
بهية  
  2015-09-08 05:05:17   قوة
بعزيمتكم الصادقة وبإيمانكم العقائدي وبإلتزامكم المؤسسات ستحققون الأنتصار وتذللون الصعوبات لأن فيكم قوة لو فعلت لغيرت وجه التاريخ ...وأنها لفاعلة .
باسل عليلي  
  2015-09-08 05:03:52   كلام رائع
حماة الديار عليكم سلام .. هذه هو سر الصمود للجمهورية العربي السورية .. حماة الديار عليكم سلام تلك هي المعادلة الحاسمة في نصر السوريين.
تالة  
  2015-09-08 05:03:03   شهداء
حماة الديار عليكم سلام الله وسلامآ على أرواح شهدائنا الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم لنعيش بسلام
مؤمن  
  2015-09-08 05:02:41   امن
الجيش العربي السوري يبذل قصارى جهده ليعيد الأمن والآمان إلى سوريا
فادي احمد  
  2015-09-08 05:02:18   حماة الارض
انهم حماة الديار لأنهم حماة الأرض والعرض وسياج الوطن.
طارق حسن  
  2015-09-08 05:01:39   وطني
الوطن سيبقى فوق الجميع ولن نتخلى عنه وسنكون بالمرصاد لهؤولاء الارهابيين وسنكون يد واحدة مع الجيش العربي السوري
عامر  
  2015-09-08 05:00:56   خائن
من يشكك بجيشنا ووحدتنا الوطنية هو خائن لوطنه ولا مكان له بيننا.
كمال  
  2015-09-08 05:00:35   ايمان
واجب على كل سوري الايمان بقوة جيشه و بقدرته على الدفاع عن الوطن
رامي  
  2015-09-08 05:00:12   جيشنا الباسل
استهداف المساجد والاماكن الدينة كان هذا فوق المستطاع ولكن بقوة هذا الجيش الجبار سننتصر باذن الله
زاهر  
  2015-09-08 04:59:04   حقيقة
الشكر لك دكتورة مي على هذا الكلام الرائع والذي يتمتع بصبغة الحقيقة صدقت بكل كلمة قمت بكتابتها
هيا  
  2015-09-08 04:57:50   ابطالنا
يجب ان نقف باجلال امام ابطال الجيش ونرفع لهم القبعات امتنان لبطولاتهم وتضحياتهم
زاهر  
  2015-09-08 04:57:32   راية النصر
راياتك بالعالي ياسورية ع طول الزمان
وداد  
  2015-09-08 04:56:58   قوة
ستبقى سورية صامدة بقيادة صاحب اقوى موقف عرفه التاريخ
دلال احمد  
  2015-09-08 04:56:40   صامدون
نحن أبناء سوريا من ندافع عنها و النصر بات قاب قوسين
نايا  
  2015-09-08 04:56:19   سوريا الاسد
سوريا انتصرت بقيادة الاسد و دفاع ابنائها عنها
حمود  
  2015-09-08 04:55:56   خيانة
الخيانة هي التي اوصلتنا الى هنا... ولكن بقوة هذا الجيش الجبار سننتصر
خالد  
  2015-09-08 04:55:25   احتراما
يجب ان نقف وقفة احترام و اجلال لتضحيات الجيش العربي السوري
صافي حسين  
  2015-09-08 04:55:03   سوريون
وستبقي ياسوريا أمنا المقدسة ..أمنا الحنون ... وستبقي بلداً حضناً يلمنا رغم اختلافتنا لا خلافاتنا
ذو الفقار  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz