بلسانه قالها كيسنجر : سوريا و إيران و روسيا و حافظ الأسد
دام برس:
قال كيسنجر في مقابلة مع صحيفة “ نيويوركر” الأميركية : “ إن الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني في الماضي، واليوم تدهشني سورية بشار الأسد ، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبّه و يقف معه”.
و سأل كيسنجر محاورته : “هل تعتقدين أننا أقمنا الثورات في تونس و ليبيا و مصر لعيون العرب ؟ ( يضحك ساخراً ) ثمّ أجاب : “ كلّ ذلك لأجل عيني إيران و سورية ، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد ، و أنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني و قهرني في حياتي كلها ”. و يتابع كيسنجر: “ إن ما نسمّيه ثورة سورية أصبحت و منذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة ، و لكنها ستسخن بعد عدّة شهور هنا”.
ولدى سؤاله لماذا سوريا بالتحديد؟ قال: “سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في العام 1973 لولا أنور السادات”، ثم يتابع قائلاً: “سورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بدّ من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها، وهنا لبّ الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسوريا، وهذا سرّ من أسرار روسيا وسوريا”، مضيفاً: لو رش إخواننا العرب روسيا بكل نفطهم فلن يستطيعوا فعل أيّ شيء
اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
| 0000-00-00 00:00:00 | أنه حافظ الأسد .....إنه بشار الأسد |
| متى أمة العرب ستصحوا ؟ متى سينهزم العربان ؟ متى ؟؟؟ في الماضي كان صلاح الدين وكان عبد الناصر وكان حافظ الأسد واليوم بشار الأسد سورية تعلم العالم أبجدية جديدة في الشموخ في الصمود في المقاومة في الإباء في التضحيات في قيم الشهادة وبسالة الشهداء دماء الشهداء تعطر الأرض والسماء نجوم السماء زادت بعدد الشهداء تراب الأرض مال إلى اللون الاحمر من دم الشهداء نحن أمة لا تنهزم نحن امة تعلم العالم كيف يكون الانتصار انها سورية انه الجيش العربي السوري انه بشار الاسد .... قف والق التحية | |
| جورج علي عمر | |
| 0000-00-00 00:00:00 | هذا الشبل من ذاك الأسد |
| سورية الأسد قلب الأمة العربية النابض | |
| الصدق | |
| 0000-00-00 00:00:00 | ملعونه |
| ملعونه هكذا امه تسمع لفتاوي من جهله عملاء رائحتهم نتنه مشاخخ جلهم مخنثين يفتون بكل أنواع الجهاد وبغير مكانه مركزين على جهاد النكاح واعلموا يا امة محمد بأن جلهم خونه للدين والوطن إرجعوا بالتاريخ لما قبل زمن الرئيس المؤمن سيء الصيت والصويت محمد انور السادات خائن الوطن والعهد هل كان العداء بين أعل الملله هل كان في وطننا سني وشيعي وعلوي هل كان بين أبناء الوطن الواحد مسلم ومسيحي أجدادنا يا اخوة التراب كانوا محدودي الدخل والعلم حصلنا من بركات أيديهم على أستقلال وحريه وكرامه ووطن تآمر عليهم زعماء كانوا أتباع للمستعمر قتلوا منهم من قتلوا وسجنوا من سجنوا واستلمنا من الباقين رايه تحمل الكرامه والحريه تخاذلنا بالدفاع عنها وأصبحت النتيجه الحتميه بوجود المتخاذلين العملاء للغرب من زعاماتنا والعاهرين من ما يسمى ألآن بمفتي أو رجل دين واصبحنا بعهرهم وفتاويهم قاب قوسين أو أدنى من التسليم بالارض والعرض لكل طامع فينا وضع الله عز جلاله وملكه حكمته ورغبته سوريا عروبتنا وعزتنا وكرامتنا بطريق هؤلاء القوم الاشرار لأنه يعلم وهو العالم بكل شيء أن هذا الشعب وهذه الارض هي من تستطيع إيقاف هذا المد الشيطاني فبها ننتصر وبدونها نموت حتى لو كنا أحياء ربي من هنا اناجيك أن تمد يد العون لكل شعبنا الحبيب في سوريا ليتحمل كل مصائب بني شيطان مس أو أذى طفل أو شيخ أو امرأه على أرض سوريا الحبيبه أرض البوطي الشيخ الجليل المؤمن وكل الشرفاء حمى الله سوريا أرض وشعب وقياده وإنه لنصر قريب | |
| العربي | |
| 0000-00-00 00:00:00 | فليقرأ امير الدم القطري |
| أميركا و إسرائيل و قطر و السعودية و حدة الهدف و تقاسم الأدوار عبد الرحمن تيشوري تشهد المنطقة العربية بعد سقوط مبارك تطورات سياسية وعسكرية ابرز ما فيها اتساع دائرة المطامع الامبرالية و الصهيونية في الوطن العربي خصوصا في المشرق و من هنا جاء تقاسم الأدوار بين أمريكا و إسرائيل – وقطر والسعودية- في تلك المنطقة : 1- ضغط سياسي من جهة مليارات الدولارات لمصر لمرسي للابقاء على كامب ديفيد 2- ضغط عسكري و نفسي من جهة ثانية على دمشق والشعب السوري 3- ضغط اقتصادي أيضا عبر سرقة النفط و الغاز الخليجي و تبذيره لمصلحة الأسر الحاكمة و لمصلحة أمريكا واسرائيل. و أول من تعرض لهذه الضغوط و المؤامرة الكونية هو سورية لأنها صامدة في وجه مخططات أمريكا واسرائيل ولها توجهات سياسية وطنية وعروبية. لذلك الآن يتقاسمون الادوار- أمريكا تخطط و الغرب يشارك ويوجه قطر و السعودية تمول وتركيا تحتضن والعرب النعاج يدعمون ماليا ويراهنون على كسر الدولة السورية وكسر القيادة السورية لكن نقول لهم سورية لن تهزم و لن تكسر ولن تسقط يا نعاج لأن كل السوريين الأبطال الأسياد الأباة متمسكون بقيادتهم و بوطنهم و بثوابتهم و لن يعيشوا إلا كرماء و هيهات منهم الذلة. و سورية حكاية لا تنتهي و كما قال محمود درويش | |
| عبد الرحمن تيشوري | |
| 0000-00-00 00:00:00 | Ras -Kettan |
| متى سنصح شعبا يقرأ و يعي ...مع الأسف فان شعوب المنطقة تتبع أئمتها ؛ لا دينها و قرآنها , يسيرون على فتاوي أئمة الضلالة و لا يتبصرون , يتبعون الغريزة و لا يأخذون بالحجة , و ان عاقبة ذلك وخيمة في الدنيا و في الآخرة و في السياسة الأمر بسيط : صديق أريكا صديق (اسرائيل) | |
| Ammar-En | |
