دام برس:

* مستوطنة “كتسرين” على أنقاض قرية قصرين، أسستها حركة الموشاف عام 1975، بدأت كتعاونية زراعية، وتحولت في الوقت الحالي إلى أهم مدينة صناعية، وأكبر المستوطنات من الناحية البشرية حوالي 8500 مستوطن وتعزز النشاط الإستيطاني فيها خلال الأعوام الثلاثة الماضية وتم بناء ما يقارب 800 وحدة سكنية، غالبية المستوطنين الجدد من العمال اليهود يتبعون لقومية بني همنشي الهندية، وتقابل كخط نظر ريف القنيطرة الجنوبي على اتجاه الرفيد والهجة.

* مستوطنة “ميروم هاغولان” قرب تل العرام، وهي مستوطنة كيبوتس اشتراكية لا تمنح وثائق ملكية لمستوطنيها، أسست عام 1967 بعد شهرين فقط من عدوان حزيران، ويعمل مستوطنوها بالزراعة وتربية الحيوانات والمشاريع الإنتاجية الصغيرة، تقابل كخط نظر مدينة القنيطرة المهدمة على بعد كيلومترات قليلة.

* مستوطنة “عين زينثان” على أنقاض قرية عين زيوان، مستوطنة كيبوتس أسست عام 1968، تحاذي بلدة القحطانية بريف القنيطرة، ويعمل مستوطنوها بالزراعة والصناعات البلاستيكية.

* مستوطنة “آلوني هبشان” شمال بلدة الجويزة، أسستها حركة الموشاف عام 1981، يعمل مستوطنوها بزراعة الأشجار المثمرة والقطن، تقع مقابل الطريق الواصل بين بلدتي بريقة وبئر العجم بمسافة أقل من 2 كم.

* مستوطنتا “جفعات يوآف ونيئوت هاجولان” شمال ناحية فيق، وتعتبران من أبرز المستوطنات الخاضعة لحراسة أمنية مشددة، حيث يقطنهما كبار ضباط جيش العدو الإسرائيلي من لواء غولاني وقوات المظليين، تأسستا عام 1968، ويعمل مستوطنوها بالزراعة والصناعات الالكترونية، إضافة لوجود نسبة كبيرة من المتطوعين في جيش الاحتلال، المستوطنتان تقعان على اتجاه بحيرة طبريا وتقابل كخط نظر قرى حوض اليرموك في ريف درعا الغربي.

جعفر ميا