Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 14:36:32
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
من هم المتطرفون الأشرس في سورية ؟

دام برس :

لفتت وكالة "اسوشيتيد برس" إلى أن سوريا جذبت أعدادا كبيرة من المقاتلين المتطرفين من جميع أنحاء العالم حيث تفيد تقديرات بأن نحو عشرة آلاف مسلح موجودون في سوريا غير أن المتطرفين الشيشان يعتبرون الأخطر.

وقال “الكسندر بورتنيكوف" رئيس جهاز الأمن الاتحادي الروسي إن "مئات المسلحين من دول الاتحاد السوفييتي السابق كانوا يقاتلون في سوريا في تشرين الأول الماضي".

وذكرت وكالة "اسوشيتيد برس" أن شريط فيديو تم بثه نهاية الأسبوع الماضي على شبكة الانترنت يظهر المدعو "عمر الشيشاني" البالغ من العمر 28 عاما وهو احد مئات الشيشانيين الذين انضموا الى المجموعات المسلحة في سوريا والذي ظهر كصورة لما يسمى تنظيم "دولة العراق والشام" التابع لتنظيم القاعدة وهو يقول “هدفنا واضح والجميع يعرف لماذا نحن نقاتل واننا نسعى إلى تحقيق الخلافة”.

وقالت "اسوشيتيد برس" إن " الشيشاني كان القائد العسكري للمجموعة في سوريا واصبح فيما بعد قائد المجموعة ككل” مضيفة ان "الجماعة المتطرفة بدات كفرع لتنظيم القاعدة في العراق وان كثيرا من كبار متزعميها هم من العراقيين ولكن المئات من المقاتلين الأجانب حولوا عملياتها الى سوريا في العام الماضي" مشيرة الى ان المقاتلين المتطرفين يتنقلون عبر الحدود السورية العراقية وينقلون المعدات والأسلحة بوتيرة اكبر من ذي قبل عقب الهجمات  الاخيرة التي وقعت في العراق.

وقال "اليكسي مالاشينكو" وهو خبير في مكتب موءسسة كارنيغي إن "الشيشاني يملك خبرة حربية وانه من الواضح انه كان له سجل حافل بين اقرانه من "المقاتلين".

وقالت "أ- ب" إن "الشيشاني واسمه الحقيقي "طرخان باتيراشفيلي" من جورجيا في القوقاز وتحديدا من وادي بانكيسي التي كانت معقلا للمتطرفين" مضيفة أن “الشيشاني أدى الخدمة العسكرية في الجيش الجورجي ولكن تم تسريحه إثر معاناته من مرض غير محدد ومن ثم اعتقلته الشرطة الجورجية بسبب حيازته غير المشروعة للأسلحة وحالما أطلق سراحه في عام "2010" غادر الى تركيا".

وتابعت إن "باتيراشفيلي ظهر في وقت لاحق في سوريا في عام 2013 " باسم "عمر الشيشاني" وهو يتزعم مجموعة تستلهم فكر تنظيم القاعدة تدعى "جيش المغتربين والأنصار" والتي ضمت عددا كبيرا من المسلحين من الاتحاد السوفييتي السابق".

وكانت مؤسسات إحصائية غربية أجرت دراسة إحصائية حملت عنوان "المقاتلون الأجانب في سوريا وجنسياتهم" كشفت أن المسلحين الشيشان هم الأكثر عددا في سوريا حيث يبلغون نحو 14 ألفا قتل منهم 3671 وكما ان هناك 1397 مفقودا.

وأوضحت الدراسة الاحصائية أن السعوديين احتلوا المرتبة الثانية بنحو 12 ألف مسلح متطرف قتل 3872 منهم وسجل نحو 2689 مفقودا.

الوسوم (Tags)

سورية   ,   المسلحين   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  2014-07-04 16:07:08   مارد
نعم الارهاب ضرب سوريه بسب الملايين من المسلمين الخونه نعم الارهاب ضرب سوريا بسبب الملايين الذين حضنوا الشيشاني و القوقازي كأخوه في الاسلام فلولا الحاضنه السوريه المسلمه و هم بالملايين لما اتى الشيشاني و القوقازي الى الجهاد في سوريا و من يدافع عن سوريا اليوم هم اصحاب سوريا الحقيقيين ذوي الاصول الاراميه السريانيه لانها وطنهم و يفدونها بدمائهم اما المسلم الحقيقي القواد الذي يعرفه دينه جيداً فقد باع سوريا لانها ليست بلده وولاءه هو لقواد مكه و ليس لسوريا اما الغرب و جورج بوش فهؤلاء اصحاب مصالح و ان كانوا مسيحيين لكن لا يوجد في انجيلهم ما يحرض على القتل اما عند المسلم هو يستشهد بآيات قرآنيه و يذبح قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يورثكم ارضهم و اموالهم و نساءهم هذا هو الاسلام قتل و ذبح و كلام قاله رسول الاسلام لأهله اني جئتكم بالذبح و هو ما يردده هؤلاء الارهابيين المسلمين اليوم جئناكم بالذبح فمن يعترض على كلامي هو مسلم بالوراثه و لا يعرف شئ عن الاسلام و تاريخ الاسلام الدموي اما جورج زبرا و ميشيل كيلو هم اثنين من اليهوذات الذين باعوا انفسهم ليكتمل ديكور المؤامره الاسلاميه على سوريا و ليظهروا للعالم انظروا اننا معارضه و من كل الاطياف ارجوا لمن لا يعجبه كلامي ان يراجع التاريخ الاسلامي و لا يجري وراء العواطف و يملأ التعليق دموعاً و بكاءً ثم ان الاسلام لم يسكن بلاد الشام بل احتلها و فرض الجزيه على اهلها بالضبط كما تفعل داعش اليوم في الرقه و الموصل و هنا كلامي موجه لكل ذي بصر و بصيره تخيلوا لو ان المؤامره على سورياكانت قد نجحت فكيف كان سيكون حال سوريا اليوم ؟؟؟ و كفاكم الدفاع عن جلادكم الذي سبى اهلكم و هتك عرض اجدادكم و احتل بلدكم و لولا ان سوريا يحكمها قائد مميز و شجاع و جيش علماني جبار لكان كل من يعترض على كلامي الان ضحيه لهذا الغزو الاسلامي الجديد و اخيراً اعملوا العقل و ليس العواطف .
مارد  
  2014-07-04 06:07:26   حديث العقل و التاريخ
إن مقولة أن الارهاب الذي ضرب سوريا , إنما ضربها بسبب وجود مسلمين في سوريا, هذه المقولة تحمل معنى مبطن مفاده , أن من يدمر سوريا هم المسلمين و أن من يدافع عن سوريا هم غير المسلمين!؟ فهل الواقع يقول هذا , فلننظر و نسأل أهل حلب التي وقفت مع الوطن و اهل الشام هل فيكم ايها المدافعون عن الشام مسلمين؟ و لننظر الى عالم الدين الاسلامي العلامة البوطي الذي وقف يدافع حتى استشهد و لنسأل المفتي حسون عن ابنه الشهيد لماذا استشهدوا و هم مسلمون, اليس دفاعا عن الشام؟ إن هكذا مقولة عن قصد أو غير قصد تتطابق مع الاعلام التضليلي و السموم التي يبثها عن الشام التي تقول أن المسلمين لا يرتضون هذا الحكم و لذلك فإنهم (يثورون ) ضده, اذا هناك حسب اعلام التضليل جبهتين, (ثوار) حسب تعبيرهم مسلمون و جبهة المدافعين عن النظام التي لا تضم المسلمين! فهل هذا هو الواقع ؟ بالطبع لا و ألف لا ! و نظرة قريبة للانتخابات تقول ان من يقف مع سوريا هم كل الاطياف و فيهم بالتأكيد المسلمون! ثم هل حلف العدوان على الشام مقتصر على من يدعي الاسلام فهل جورج صبرا الذي أيد عصابات التكفير مسلما؟ و ميشال كيلو مسلم؟! أقول لم نعهد في الشام المذهبية و الطائفية , فلا تنزلقوا للتفكير و التصنيف المذهبي ! و إجابة سريعة عن الغرب المدعي المسيحية, فلنرجع لكلام بوش الإبن عن حربه الصليبية , و لنرجع لتنامي دور الصهيونية المسيحية المناقضة للمسيحية المشرقية , و أيضا لنرجع لمضمون التعليق بإلصاق الارهاب بالإسلام, عفوا بوش و جيشه و ما فعلوه بالعراق و افغانستان ماذا يسمى؟ و إذا عدنا للتاريخ و تاريخ الدموية و الوحشية فتاريخ الغرب حافل , فهل كان المسلمون من أبادوا ملايين الهنود الحمر و بأبشع الوسائل؟ هل كان المحتل الفرنسي الذي ارتكب الفظائع عند احتلال الجزائر مسلما؟ هل كان الفرنسي الذي أحرق دمشق (حي الحريقة) مسلما؟ و هل يتحمل دين هؤلاء وزر أفعالهم؟! اذا كانت المسيحية لا تتحمل جرائم الرجل الابيض الاوروبي فكذلك الاسلام لا يتحمل جرائم من يدعي زورا الانتساب إليه, انتسابهم شكلا للاسلام و لكن عقيدتهم التلمود. و نظرة تاريخية لحملات الفرنجة (التي باركتها الكنائس الغربية وقتئذ) تقول انهم دمروا و نكلوا بالكنائس المشرقية و عودوا للتاريخ. سكن الاسلام بلاد الشام, لأكثر من 1400 عام فلو أنه لا يتعايش مع الآخر لما بقيت كنائس بنيت منذ قرون في تلك البلاد الى أن حل ربيع ليفي و مسلحي الناتو . فلا تتجنوا على الاسلام , ومثلما المسيحية الحقيقية براء من حملات الفرنجة (الصليبية) و الدماء المسالة في القدس وقتها , الاسلام ايضا بريء من كل دم بريء مسفوك ! هكذا يحدثنا التاريخ و الواقع و العقل و المنطق لا الأهواء و التعصب .
يقين  
  2014-07-03 14:07:56   مارد
ما يتم كتابته عند التعليق على اي مقال له علاقه بالاسلام ليس هجوم بل واقع عاشته دول الشرق الاوسط و غيرها من الغزو البربري الاسلامي لنأخذ سوريا مثلاً فهؤلاء الغزاة عندما اتوا من الصحراء و غزو سوريا فعلوا مثل ما تفعل داعش ارهاب قتل و دفع جزيه يعني شغل مافيا و عصابات هذا من التاريخ و اذا تحدثنا عن الواقع الان نرى ان يفعله هؤلاء الارهابيين يستندون به على آيات قرآنيه و سنه نبويه و فتاوي الاف شيوخ الاسلام لتحريضهم ليست من الفراغ و سؤالي هو من حضن الارهابيين في سوريا اليسوا مسلمي سوريا ؟؟ ماذا لو لم يكن مسلمين في سوريا هل هؤلاء الارهابيين كانوا سيجدوا موطئ قدم لهم و بالتالي الانطلاق لنشر الارهاب و القتل؟؟ اما الكلام عن الغرب من قال ان الغرب مسيحي و من قال ان الصهيونيه دين؟؟ الغرب علماني لا يهمه سوى مصالحه و دائماً يستغلون المسلمين ليكونوا اداة لتنفيذ المهمات الوسخه تخيلوا ان الغرب و اسرائيل دمروا اكثر بلد يقف ضد مصالحهم و مخططاتهم لتقسيم المنطقه و تفتيتها الا و هي سوريه دون ان يطلقوا طلقه واحده او يخسروا جندي واحد فالارهابي مسلم و الممول مسلم و الغرب يتفرج بفرح و سعاده مستغلاً غباء المسلمين علينا ان لا نتحكم الى عواطفنا علينا ان نبحث عن الاسباب التي ادت بسوريا الى ما هي عليه الان لنستطيع ان نحمي سوريا في المستقبل لانه للاسف من حضنوا الارهابيين الغرباء و القتله هم مسلمي سوريا و هم بالملايين و في كل الجغرافيا السوريه نحن لسنا ضد ان يعتنق الانسان اي دين يريد لكن عندما يتيح له دينه ان يعتدي على الاخرين و حتى يقتلهم علينا ان نقف ضده و نبحث في هذا الفكر بشكل علمي و دقيق بعيداً عن العواطف .
مارد  
  2014-07-03 10:07:27   ليس الدين بل تجار الدين!
منذ فترة و اقرأ تعليقات تهاجم الاسلام و تنعته باوصاف هو منها براء. فما علاقة الاسلام بهؤلاء المجرمين المتوحشين الذين انقضّوا على الشام؟ و لمن يقول جهارا ان الاسلام يتحمل مسؤولية ما يفعله هؤلاء المتوحشين التكفيرين و يتمادى بقوله انه دين يجب أن يُطرد من سوريا لانه دين لا يقبله العقل . عفوا !إذا كان من يحمل هذا الرأي يرى الاسلام مسؤول عما يرتكبه من يدعيي الاسلام فما قوله في الغرب الصهيوني ,المعلوم انه وراء هذه التنظيمات الارهابية التكفيرية فالصهيونية هي المؤسس لهؤلاء لخدمة مشروعها , و التكفيريون يتلقون السلاح و الدعم الغربي , وهذا الغرب يدعي المسيحية فهل تتحمل المسيحية (بنفس القياس ) وزر ما يقوم به الغرب الصهيوني الشريك بل المحرك لعصبات التكفير التي تسفك الدماء؟ طبعا لا , فكما الاسلام بريء من هؤلاء المسيحية ايضا لا تتحمل وزر غرب متصهين يدعي المسيحية. فكفى تهجما على الاسلام! و للتذكير من الشخصيات الوطنية التي دفعت دمها كانت شخصيات من علماء الدين الاسلامي العلامة البوطي و المفتي حسون و الشيخ الصادق و غيرهم ! فماذا عن وطنية هؤلاء ألم يضربوا المثل في الذود عن الوطن أليسوا بعلماء يعلمون الناس الاسلام الصحيح فلماذا ننظر لمشايخ الضلال تجار الدين و نقول هذا هو الاسلام و تبدا حملات التهجم و لا نرى امثال العلامة البوطي و خيرة علماء بلاد الشام المسلمين؟ و الغريب اننا لم نقرأ لمن يحمل هذا الفكر اي نقد للمسيحية المتصهينة (و ليس المسيحية الحقيقية) أليس هؤلاء من يرسل المجانين ليهدموا الكنائس و يكسروا الصلبان أليس المتصينون من المسيحيين شركاء في استهداف مسيحيي المشرق, كما هم ضالعين باستهداف مسلمي المشرق و كل مكونات هذه البلاد, من سلم من شر هؤلاء ؟! التكفيريون ليسوا مسلمين , و من أرسلهم لا دين له لانهم بلا روح هؤلاء كائنات بلا روح , و حين لا توجد الروح لا تتحدث عن أي دين. فكفى تهجما على الضحية و نسيان الجلاد , المسيحية المشرقية و الاسلام الصحيح في موقع المظلوم أما الجلاد يا للغرابة يتم السكوت عنه! و استغرب ان هكذ تعليقات تكررت بلا اي رد من اي من المعلقين الكرام. أقول لمن هاله ما حدث في الشام و بلاد العرب من دمار و فتن , لك الحق في الغضب و الاسى فكلنا أدمت قلوبنا هذه المآسي التي حلت بأمتنا و لكن هذا لا يبرر التجني و ظلم من طالته يد التآمر اي صورة الاسلام السمح. أخيرا ادعو الله أن ينصر قائد سوريا القائد الأسد و حماة الديار و ان يشفي جراح ابنائها و ن ينتقم ممن تآمر عليها.
يقين  
  2014-07-03 08:07:15   مارد
هذا هو خطر الاسلام فممكن لأي شيخ شاذ و يعاني من امراض نفسيه مزمنه ان يجند مئات الالاف من السذج و الهبل من المسلمين و هم كثيرين لأرسالهم الى دول آمنه و شعوب حضاريه لنشر القتل و التدمير فيها و على الشعب السوري ان يطرد الاسلام من سوريا حتى لا يكون هناك كلب ابن كلب يحضن هؤلاء القتله و المجرمين و هذا الطرد يجب ان يكون اولويه وطنيه لتحصين سوريا من الداخل .
مارد  
  2014-07-03 05:07:20   باختصار
ملينا من كذبتكم و طلعتونا باللحظة الغلط
لينا العلي  
  2014-07-03 05:07:19   مع الاسف
جمعوا لنا كل حثالة العالم و ارسلوها الى سوريا انشالله بيرتدو عليهم
حيان سلمان  
  2014-07-03 05:07:10   الابادة
الاحقاد و الكفار و هؤلاء يجب ابادتهم دمهم مؤلف من الاجرام و متعطش للاجرام ولا يوجد عندهم اية نوع من الانسانية لعنهم الله
عامر اسبر  
  2014-07-03 05:07:52   باختصار
مية سكين بالقلب مية طعنة بالضهر ... مسرجية الخيانة منا قرفنا
حسين زاهر  
  2014-07-03 05:07:34   جيش الاعادي
نحن قد التحدي و سيسحقكم الجيش السوري و نحن خيرة الابطال و رفيقنا دائما النصر باطال الجيش العربي السوري
حامد العلي  
  2014-07-03 05:07:20   من اقول القائد الخالد رحمة الله عليه
لن يكون هؤلاء القتلة المجرمون الجنباء الرعاديد " الا ذبابا حقيرا صغيرا " في مواجهة الثورة بقواتها و جماهيرها
وسيم المصري  
  2014-07-03 05:07:55   هؤلاء !!
هؤلاء فكرهم دخيل على مجتمعنا
عصام الدزير  
  2014-07-03 05:07:54   تكفيريين
متطرفين تكفيرييين لا يوجد عندهم شيء محرم عليهم و لا يمتون للدين الاسلامي باي صلة
لمى يانق  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz