وقالت المصادر أن عددا من هذه الخلايا أنهت تدريباتها مؤخرا، وغادر بعضها الى ساحات في المنطقة من بينها الساحة الاماراتية والمصرية والكويتية والأردنية، بعد أن كانت أنقرة والدوحة قد تمكنت من تخزين السلاح في الساحات المذكورة لبدء التخريب والقتل والتدمير وتنفيذ عمليات انتحارية بأحزمة ناسفة وسيارات مفخخة.

وأضافت المصادر أن هذا التحالف الارهابي بين قطر وتركيا، يأتي ردا على الموقف والتحرك والدور السعودي الراعي للارهاب، حيث تمكنت الرياض من استلام "المقود" الارهابي، وتقزيم الدور التركي القطري.