Logo Dampress

آخر تحديث : الخميس 28 آذار 2024   الساعة 15:51:17
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليرى آموس تصل اليوم إلى دمشق
دام برس : دام برس | مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليرى آموس تصل اليوم إلى دمشق

دام برس:

وصلت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليرى آموس اليوم السبت 11 يناير/كانون الثاني، إلى دمشق لبحث الأوضاع الإنسانية مع السلطات السورية فضلا عن الهلال الأحمر ومنظمات إغاثة أخرى.

وسبق هذه الزيارة وصول رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيتر مورر الذي حل بالعاصمة السورية لتفقد مراكز الاحتجاز وبحث سبل ايصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة.

وينتظر أن يزور الجانبان مراكز النزوح في جرمانا وصحنايا في ضواحي دمشق.

وتأتي لقاءات آموس قبل توجهها إلى لبنان للاطلاع على أحوال النازحين السوريين وبحث سبل دعمهم.

المصدر: RT + أ ف ب + "سكاي نيوز"

الوسوم (Tags)

دمشق   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   ماذا تعني زيارة مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليرى آموس إلى دمشق ؟
هذا هو النفاق بعينه وبلحمه وشحمه ! كنت قد حذَّرتكم بعد تفجيرات القزَّازين بدمشق بتاريخ 20/5/2012 فقلت: " احذروا الذِّئبَ الأزرق - بان كي مون" تجدونها على الرابط: http://alraai-news.com/?he=sho_hot_new&id=1416 فهلاَّ أوقفت الأمم المتحدة مع أذنابها من النعاج والأعراب الحصار الاقتصادي على سورية ؟ هل تذكرون حصارَهم الاقتصادي الخانق ضد العراق الذي دام 10 سنوات ؟ ثم اخترعت الأمم المتحدة برنامجاً أطلقوا عليه كذباً ونفاقاً و"استحماراً للبعض" النفط من أجل الغذاء" ؟؟؟؟ هل تذكرونه ؟ هل علمتم أن الطائرات الأمريكية كانت تبصق اللهب على محاصيل القمح قرب مدينة الموصل لتجويع الأطفال ؟ فماذا فعل برنامجهم من أجل الغذاء ؟ لقد سرقوا نفطَ العراق وتآمرت الأمم المتحدة حتى إبنُ الأمين العام كان في عداد اللصوص . ولمَّا سألوا المدام أولبرايت عن نصف مليون طفل عراقي ماتوا جوعاً ومِن فقد الدواء أجابت:نحن لا نقلق لذلك ولا تهمُّنا الأرقام !!! فإياكم أن يصير أطفال سورية أرقاماً مهملة لا يكترث بهم ولا يعدُّهم أحدٌ . فأين المدافعون عن حقوق الأطفال والإنسان في سورية ؟ لعلَّ محامونا الكرام ينتظرون المدعي العام ليحمل اللافتات وينزل إلى شوارع دمشق ويعترض على باب مكاتب الأمم المتحدة راعية الأمن والسلام وحقوق الإنسان في المزة . قلتُ في مقدمة بحوثي عام 1994 على الصفحتين 13/14 أحثُّ فيها وأنبِّه هذا الفرد العربي المتخلِّف والضائع أبد الدهر ليتَعرَّف على مكانه ومصير أسرته: " فماذا تنتظر من عصابات الأمم من أجلك أنت في يوم محنتك ؟ ومن أجل ابنتك ؟ وما أجل أختك ؟ ومن أجل زوجتك ؟ ومن أجل أمك ؟ أو حتى من أجل جدَّتك ؟ لا تعجب مما أقوله لك هنا ، فاعلَم أن ما فعله الوحوش الصُّرب في اعتدائهم على أعراض الجدَّات والأمهات كان وسيلة للضغط عليهنَّ لِتسليمهم البنات ! فهل نحن بحاجة إلى سرد أمور أخرى مما لا يحتمله عقلٌ شريفٌ ولا نخوةُ إنسان ؟ ..... ..... ..... كفاك يا أخي ... وارحم نفسك وذويك وأخرجْ رأسك من الرمل وانهَض لفَهم ما يدور حولك وما ينتظرك ، كفى بنا ترديد كلمات جوفاء عن كرامات محفوظة وشرف مصون فقد والله بعناها قبل أن تُتنزَع منَّا ، واذكر كلمة عليَّ بن أبي طالب : "والله ما غُزِيَ قومٌ في عُقر دارهم قطّ إلاَّ ذلُّوا " ! فإن كان بك غضبٌ عليَّ من هذا الكلام فلا بأس بك علي ، ضع الكتاب جانباً وتمرَّغ بما أنت فيه من إحساس مرهفٍ ونومٍ سرمديّ لا يقبل موعظةً ، ولا يعرف للما الضَّيم معنى ، ولا لعمق الجراح خطراً ، بل ولا للإنسانهية في ضميره وجوداً ! اللَّهم إلا التحقير على ألسنة أعداء هذه الأمَّة " انتهى. تجدون أعزائي هذه المقدمة كاملةً مصوَّرة على الموقع الخاص بي على الفيس بوك تعليقات 42 وما بعدها بتاريخ 29 أغسطس آب 2013 هل تذكرون حصارهم الاقتصادي ضد العراق الذي دام 10 سنوات ؟ ثم اخترعت الأمم المتحدة برنامجاً أطلقوا عليه كذباً ونفاقاً و"استحماراً للبعض" النفط من أجل الغذاء" ؟؟؟؟ هل تذكرونه ؟ فماذا فعلوا ؟ سرقوا نفط العراق وتآمرت الأمم المتحدة وإبن أمين عام الأمم المتحدة كان في عداد اللصوص . ولما سألوا المدام أولبرايت عن نصف مليون طفل عراقي ماتوا جوعاً ومن فقد الدواء أجابت:نحن لا نهتم بالأرقام !!! فإياكم أن يصير أطفال سورية أرقاماً مهملة لا يكترث بهم ولا يعدُّهم أحدٌ . فأين المدافعون عن حقوق الأطفال والإنسان في سورية ؟ لعل محامونا الكرام ينتظرون المدعي العام ليحمل اللافتات وينزل إلى شوارع دمشق ويعترض على باب الأمم المتحدة في المزة . قلت في مقدمة بحوثي عام 1994 على الصفحتين 13/14 لتنبيه هذا الفرد العربي المتخلِّف والضائع أبد الدهر: " فماذا تنتظر من عصابات الأمم من أجلك أنت في يوم محنتك ؟ ومن أجل ابنتك ؟ وما أجل أختك ؟ ومن أجل زوجتك: ومن أجل أمك ؟ أو حتى من أجل جدَّتك ؟ لا تعجب مما أقوله لك هنا ، فاعلم أن ما فعله الوحوش الصرب في اعتدائهم على أعراض الجدَّات والأمهات كان وسيلة للضغط عليهنَّ لِتسليمهم البنات ! فهل نحن بحاجة إلى سرد أمور أخرى مما لا يحتمله عقلٌ شريفٌ ولا نخوةُ إنسان ؟ ..... ..... ..... كفاك يا أخي ... وارحم نفسك وذويك وأخرج رأسك من الرمل وانهض لفهم ما يدور حولك وما ينتظرك ، كفى بنا ترديد كلمات جوفاء عن كرامات محفوظة وشرف مصون فقد والله بعناها قبل أن تُتنزَع منَّا ، واذكر كلمة علي بن أبي طالب : "والله ما غُزي قومٌ في عقر دارهم قطّ إلاَّ ذلُّوا " ! فإن كان بك غضبٌ عليَّ من هذا الكلام فلا بأس بك علي ، ضع الكتاب جانباً وتمرَّغ بما أنت فيه من إحساس مرهفٍ ونومٍ سرمديّ لا يقبل موعظةً ، ولا يعرف للما الضَّيم معنى ، ولا لعمق الجراح خطراً ، بل ولا للإنسانهية في ضميره وجوداً ! اللَّهم إلا التحقير على ألسنة أعداء هذه الأمَّة . تجدون أعزائي هذه الكلمات مصورة على الموقع الخاص بي على الفيس بوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100003972072155 وتجدون أيضاً مقتطفات عن هذه البحوث عنوانها: "بحوث في واقع أمتنا من الماضي والحاضرل " على صفحتي القديمة : http://home.tota.net/~yasinh فيها ما ينفع الجميع من أجل أبنائهم على الأقل . إلا من شاء أن يرى أبناءه أرقاماً لا محل لها في قواميس أدعياء الحرية والتحرير وتطوَّع وجنَّدهم في خدمة الأعداء . د. محمد ياسين حمودة باحث في التراث العربي والإسلامي
د. محمد ياسين حمودة  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz