Logo Dampress

آخر تحديث : الجمعة 29 آذار 2024   الساعة 00:45:44
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
تحذيرات استخبارية خطيرة .. القاعدة توحد صفوفها في دول المغرب العربي وفي غرب إفريقيا وبدأ حشد الجهد العملياتي فيها.. ولماذا انتصرت سورية ؟؟
دام برس : دام برس | تحذيرات استخبارية خطيرة .. القاعدة توحد صفوفها في دول المغرب العربي وفي غرب إفريقيا وبدأ حشد الجهد العملياتي فيها..  ولماذا انتصرت سورية  ؟؟

دام برس:

بداية  من لايسأل لن يعرف أبدا !! والبحث عن الحقيقة يبدأ بالأسئلة: لماذا؟كيف؟ أين؟ من؟   ومن لايسأل سوف يعيش ويموت في كذبة ممتدة.

و قواعد التوصيف والتحليل والتخمين والاستنتاج تعتمد على مقولة  [ ماذاحصَل؟ ماذا يحصُل؟ وماذا سيحصُل: ]

لقد برزت عناوين وتفاعلات في المغرب العربي وفي افريقيا وفي هذةالساحات المذكورة أقدمت الحركات الإسلامية المسلحة التي تحمل في طياتها دلالات هامة وخطيرة:  منها  العناصرالتالية

1-اندماج فصيلين منشقين عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي تحتراية تنظيم المرابطون.

2-أهداف تشكيل التنظيم الجهادي الجديد.

3-القوى المستهدفة من قبل التنظيم الجديد.

4-الحركات المرشحة للانخراط في صفوف المرابطين.

5-هل تتحول الساحة المصرية إلى ساحة رئيسية لتنظيم القاعدة؟

6-تحذيرات إقليمية ودولية من هجمات إرهابية واسعة.

وقال مركز الناطور للدراسات والابحاث ان القاعدة توحد صفوفهافي دول المغرب العربي

حيث حشد الجهد العملياتي في ليبيا

يتفاعل والأحداث ستنتقل سريعا في الساحة المغاربية بالتزامن مع التصعيد الذي تشهده الساحات المغاربية بأبعاده الأمنية والسياسية والإيديولوجية، هذاإضافة إلى الساحة المصرية وهي ساحة تلامس الساحة المغاربية وتتداخلمعها أمنيا وديمغرافيا وجغرافيا وسياسيا.

هذه الساحات الليبية والتونسية ثم المصرية تشهد تطورات هامة وخطيرة على الصعيد الداخلي (صراعات مع الحركات السلفية المسلحة وصراعات سياسية) وعلى صعيد علاقات الجوار.

عناوين الجهود

*الإعلان عن اندماج لحركتين رئيستين في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي انفصلتا عنه وسبق لهما أن قاتلتا في مالي.

التنظيمان المندمجان هما جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا  التي يقودها أحد أبناء أزواد أحمد بن عامر والملقب بأحمد التلمسي، وجماعة الملثمون بقيادة مختار بلمختار.

وقد تولد عن هذا الاندماج في إطار واحد تنظيم يحمل (اسم المرابطون.)

هذا الاسم بحسب تفسير أستاذ العلوم السياسية والباحث في الجماعاتالإسلامية في دول المغرب له دلالات كثيرة فهو إطار يتسع للمزيد من الحركات الأخرى للانضمام إليه باعتباره إطار على مستوى إقليمي أي أنه يتجاوزحدود دول المغرب العربي وغرب إفريقيا ليمتد إلى مصر.

وخير ما يعبر عن أن هذا التنظيم يستعد لخوض معركة في رقعة جغرافية تمتدمن الأطلسي وحتى النيل في مصر هو الشعار الذي رفع من قبل التنظيم الجديد من النيل شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا، في نطاق ما أعلن عن إعادة التنظيم.

أهداف تشكيل التنظيم الجهادي الجديد

بالتزامن مع إعلان تشكيل تنظيم المرابطون جرى تسويق لأهداف هذا التشكيل ومنها:

*الهدف للمعلن لتشكيل التنظيم الجديد هو إقامة خلافة إسلامية تمتد من مصر حتى المغرب وموريتانيا.

*الإعلان عن تولي زعيم جديد للتنظيم دون تحديد اسمه والاكتفاء بتقديم معلومات عامة، أن الأمير الجديد مقاتل شارك في الحرب في أفغانستان ضد السوفييت وضد القوات الأمريكية التي اجتاحت أفغانستان عام 2002  وأنه قاتل الفرنسيين في إقليم أزواد.

*أنه ليس جزائري والدليل أن ( مختار بلمختار )  بايعه كزعيم للتنظيم الجديد.

القوى المستهدفة من قبل التنظيم الجديد

وفقا ما ورد في بيان الاندماج وتشكيل التنظيم الجديد فإن فرنسا تقف علىرأس هذه الدول ويعزا ذلك لعدة أسباب أهمها:

-الحملة العسكرية الفرنسية في شمال مالي في يناير 2013.

-التواجد العسكري الفرنسي وتراكم المصالح الفرنسية في غرب إفريقياالنيجر ومالي وتشاد وساحل العاج وكذلك المصالح الغربية الأخرى.

الحركات المرشحة للانخراط في صفوف المرابطين

من ناحية أخرى تؤكد تقارير ودراسات أوروبية وأمريكية أن هناك عدة  حركات مسلحة قد تنخرط وتنضوي تحت راية تنظيم المرابطون.

والمؤشر القوي على مثل هذا الاحتمال مشاركة أعضاء من عدة حركات جهادية في المؤتمر ومبايعة زعيم تنظيم المرابطون.

ومن أهم هذه الحركات:

1-حركة أنصار الشريعة في تونس بعد إعلان عدم شرعيتها وبأنها حركة إرهابية من قبل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو.

في تعقيب للحركة على هذا القرار أعلنت حركة أنصار الشريعةأنها ستمارس نشاطها سرا أي تحت الأرض.

2-حركة أنصار الشريعة في ليبيا، فمن وجهة نظر خبراء في شؤون الجماعات المسلحة هذا التنظيم يتطلع بأن يكون له موقع الريادة ولعدة أسباب:

السبب الأول: أن حركة أنصار الشريعة الليبية كانت السباقة إلى الإعلانعن نفسها وأنها كانت المبادرة إلى القيام بعمليات مسلحة في بنغازي مثل مقتل السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنس وسلسلة اغتيالات طالت قيادات أمنية وعسكرية سابقة.

السبب الثاني: أن لديها مستودعات من السلاح تكفي لتسليح جيش أو أكثروأنها كانت وراء إيصال هذا السلاح إلى عدة جبهات إلى تونس الجزائرمالي والنيجر وإلى مصر وسوريا.

فقد أوردت حركة أنصار الشريعة الليبية في توجيهات صادرة إلى الأعضاء أن الحركة ستكون الحاضن لكل الحركات التي ستقاتل في مصرمن أجل ما أسمته إسقاط النظام العسكري.

ويستخلص من تلك التوجيهات كما يشير إلى ذلك الباحث في شؤونالجماعات الجهادية أن هذه الحركة ستستمر في إرسال السلاح والمقاتلين إلىمصر.

إزاء ذلك استدعى رئيس الوزراء المصري حازم الببلاوي السفير الليبي يوم الخميس 29 آب ليلفت نظره إلى استمرار تدفق السلاح من ليبيا إلى مصروكذلك الإرهابيين.

السبب الثالث: وجود امتدادات لحركة الشريعة في ليبيا في عدة دول منهاتونس ثم مصر وشمال سيناء.

في ضوء ما تقدم يمكن فهم الأسباب المعلنة وغير المعلنة لمحاولات حركة أنصارالشريعة في ليبيا الادعاء بالريادة والصدارة أي أن تنسب لنفسها الفضل في انتشار هذه الحركة.

مثل هذا الادعاء يتأسس على عدة دعاوى واستحقاقات:

1-استحقاق تنظيمي: حركة أنصار الشريعة في ليبيا كانت الحركة الأم التي تمخضت عنها ولادة أنصار الشريعة في تونس ثم في شمال سيناء.

2-استحقاق لوجيستي: تجهيز وتزويد الحركات الجهادية المسلحة بكل أنواع السلاح المتراكم لديهما وخاصة في بنغازي ومصراته.

الرقعة الجغرافية لانتشار السلاح الليبي والتي امتدت إلى قارتين:

القارة الإفريقية:  تونس الجزائر النيجر مالي نيجيريا السودان ومصر.

القارة الآسيوية سوريا، لبنان والعراق.

هل تتحول الساحة المصرية إلى ساحة رئيسية لتنظيم القاعدة؟

تنظيم القاعدة المركزي بقيادة أيمن الظواهري أعلن جهارا نهارا أن الساحة المصرية ستكون ساحة الصراع الرئيسي بما أسماه بالجهاديين بعد الانقلاب العسكري حسب زعمه ودعا جميع الحركات المنضوية تحت راية القاعدة إلى توحيد جهودها وتركز عملها على هذه الساحة إعمالا لهذه الإستراتيجية الجديدة لتنظيم القاعدة.

وقد عمد العديد من الخبراء المتابعين لهذه الإستراتيجية إلى عرض وتقديم العديد من السيناريوهات حول مستقبل الصراع الذي يخطط تنظيم القاعدة لخوضه في مصر على ضوء تقييمات من جانب القاعدة لتوافر شروط خوضهذا الصراع:

الشرط الأول: وجود ما يوصف بالرفض الداخلي الشعبي للانقلاب ولتأكيدهذه التصور لديهم يشيرون إلى استمرار حركة الاحتجاجات في المدن المصرية مدعومة بعمليات مسلحة ضد الجيش والمؤسسة الأمنية ليس فقط في شمال سيناء وإنما في عدة مناطق في القاهرة وفي السويس والإسماعيلية وبني سوف ودمياط والصعيد.

ما حدث يوم الجمعة 30 آب من انتشار ظاهرة الاحتجاجات واستخدام أساليب العنف مما أدى إلى سقوط 8 قتلى وأكثر من 300 جريح يدل على أن الساحة المصرية مازالت تتعرض لحالة من الاضطراب وعدم الاستقرار.

الشرط الثاني: العزلة الدولية التي تحيط بالنظام وخاصة من قبل النظام الإقليمي الإفريقي الاتحاد الإفريقي والأوروبي الاتحاد الأوروبي ومن قبل الولايات المتحدة التي ما تزال تبدي تحفظات حادة عن النظام الجديد.

الشرط الثالث: وجود مهادنة ومصالحة بين الحركات الجهادية المتطرفة والمتشددة وحركات الإسلام السياسي حركات الإخوان المسلمين العالمية،والاتفاق على إستراتيجية موحدة للإطاحة بما أسمته الانقلاب العسكري فيمصر.

وبقي أن نوضح المقصود بالدعوة المشتركة لرص صفوف هذه الجماعات المتطرفة والمعتدلة أن تقاتل هذه الجماعات سوية في الساحة المصرية أي إنتاج الحالة السورية حيث تقاتل جبهةالنصرة والإخوان المسلمين وكذلك ألوية الإسلام وتنظيم القاعدة في بلاد العراق والشام وجماعات أخرى، المشترك الوحيد بين هذه الجماعات هو على الأقل في لحظة الصراع إسقاط النظام.

هذا الهدف هو الهدف الوحيد التي يجمع بين التناقضات الحادة بين الجماعات الحاملة والمستخدمة للسلاح في سوريا وسيندلع الصراع من جديد بين هذه الجماعات التي تتباين أجندتها ومقارباتها ومشاريعها، أي إعادة إنتاج الحالة الأفغانية التي أعقبت انسحاب القوات السوفييتية من أفغانستان حيث أنالصراع بين الحركات المسلحة استمر لسنوات طويلة إلى أن تمكنت طالبان من فرض سيطرتها على أجزاء كبيرة من الأراضي الأفغانية.

تحذيرات إقليمية ودولية من هجمات إرهابية واسعة

بمجرد الإعلان عن التنظيم الجديد للجماعات الجهادية المسلحة انطلقت عدة تحذيرات من قبل منظومات استخباراتية في شمال إفريقيا وغربها وفي دولجنوب أوروبا فرنسا وإسبانيا وإيطاليا.

الباحثة في الشؤون الفرنسية لاحظت أن الأجهزة الفرنسية هي أكثر الأجهزةالتي يؤرقها الإعلان عن تشكيل هذا التنظيم، على خلفية أن رعاياها المنتشرين في شمال إفريقيا وفي غربها وكذلك مصالحها ستكون عرضة لهجمات منقبل هذا التنظيم.

قلق الاستخبارات  الفرنسية ؟؟

وتمضي قائلة: مبعث هذا القلق الفرنسي كامن في تقييمات استخباراتية أن التنظيم الجديد سيكون أكثر قدرة على العملالإرهابي لما بحوزته من قوة بشرية ومن أسلحة ومن إمكانيات ومن خلايا نائمة ستنهض  وتتحرك  في رقعة جغرافية  أوسع تشمل شمال وغرب إفريقيا النيجر نيجيريا تشاد ومصر على امتداد أراضيها منشمال سيناء إلى الصعيد.

ولتأكيد هذه المقاربة ذهب بعض الخبراء إلى القول بأن تنظيم القاعدة هو الذي سيدير المعركة في هذه الساحات وهو ما استدعى تعيين قائد من تنظيم القاعدة المركزي.

ليبيا القاعدة الرئيسية للتنظيم الجديد

الباحثة من خلال متابعاتها للتقارير الاستخباراتية والإعلامية الأوروبية تستخلص أن التنظيم الجديد يعمل على اتخاذ ليبيا قاعدة لنشاط بل وإعلان الإمارة الإسلامية في المغرب الإسلامي، وتجري الحركات الجهادية الليبية وخاصة أنصار الشريعة والسحاتي و17فبراير ومنذ سلسلة من الإجراءات منأجل أن تكون مدينتي الزاوية والبرقة القاعدة للتنظيم الجديد، هذا على ضوء مشاركة جهاديين ليبيين في مبايعة القائد الجديد لتنظيم المرابطون.

ويعود اختيار ليبيا لتكون قاعدة للتنظيم أي منطقة تورابوراالأفغانية إلى أسباب سبق الإشارة إليها فبالإضافة إلى وجود عناصرجهادية ووجود السلاح والأموال أضيف عامل آخر هو الجوار الليبي المصري وأهميته في خوض معركة في الساحة المصرية وهو قرار اتخذه التنظيم الجديد وهدد علنا بترجمته إلى واقع ميداني.

وفي تقدير موقف لمركز شتات المتخصص الشؤون الامنية

وتعقيبا على التقرير الوارد ذكرة

بالتحليل  والمنطق نجد ان امريكا واوروبا بما فيها فرنسا  سيعودون الى سوريا التي تمتلك الخبرة الهائلة في مكافحة الارهاب والتي تمتلك خزان من المعلوات في البنك الاستخباري حول شبكات القاعدة وقياداتها ومن يقوم بالامداد والتسليح  وويجب الانتباة هنا الى ان جميع من تم ترحيلهم  من الارهابيين  المستجلبين الى سوريا جائوا من الخزان والوعاء الافريقي بالبداية   تم شحنهم الى ليبيا ومن ثم الى سوريا عبر المفذ  التركي  واللبناني ولهذا كانت كثافة المسلحين ليبين ومغاربة وتوانسة  و صوماليين وموريتانين الخ

ولابد من تثبيت حقائق: ان بقاء النظام السوري هو حاجة لا بد منها  وبقاء الرئيس بشار الاسد فرض نفسة على الواقع الدولي بصلابة وخبرة الجيش السوري حيث اثبتت الوقاع انة  مدرسة مهنية جبارة في مكافحة الارهاب 

ندخل الآن الى موضوعنا الرئيسي،

نقول بأن ما يجري الآن في سوريا وعليها وفي صميم أزمتها وتخومها حيث الأغلبية الساحقة من المتصارعين على سوريا لديهم أجندات خاصة لا صلة لهابأمن سوريا ولا استقرارها.. ولا ديمقرطتها!

لهذا كانت صلابة القيادة السورية وهي تعرف الان ان جميع الدول التي ستتضرر

من القاعدة ستكون بحاجة للخبرة السورية بل بحاجة الى اجهاض مكامن قطعان القاعدة على الاقل في سوريا ولبنان ولا بد من القول اصبح هناك وعيسوري بخطورة ما تتعرض له بلدهم سوريا وتراجع عدد كبير ممن حملالسلاح بوجه ألدوله السورية عن محاربة الجيش العربي السوري ،وسيعود ابناء سوريا الى الرحم السوري

وبنفس القدر من الصراحة والجرأة  نقول

ان الارتباك والرعب من افعال  القاعدة سيجتاح العديد من الدول الاوروبية والافريقية في المرحلة القادمة هي قريبة بكل الاحوال 

شيء واحد يترجمه هذا المشهد المنفلت: أن الانسان  الذي يتبع جبهة النصرةوالجبهة الاسلامية لتحرير سوريا وجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا

وحركة أنصار الشريعة الليبية هم من عروض فتنوية هنا وهناك لا يتطلب سوىالامر كثير من التفكير والعثور على اللغز المناسب هو المال النفطي الملوّث،مسنود بالوهابيين ومن المتأسلمين 

و للتذكير فحسب، يعتبر البعض ( ائتلاف التازيم )  سماسرة السياسة الخارجية السعودية والقطرية  والخليجية  والتركية بأن الاستعماروالصهيونية حملان ودودان! ووديعان  اخيرا من اسباب اقتلاع حمد بن جاسم وحمد بن خليفة  هو المقاولة الخفية   خارج النص في افريقيا وفي مالي وفي الجزائر

الرهائن في المرحلة القادمة

سنشاهد كيف سيقلع  بندر بن سلطان وسعود الفيصل كمهر  قادم بعدخسرت أمريكا مشروعها للشرق الأوسط الجديد وخسرت حربها في سوريا وليس ثمة محظور أخلاقي، فكل ما له صلة بالدم والعبث بالكرامة الإنسانية وتحت العنوان السوري بات (برسم البيع في حظيرة  مسلخ العجول).. ؟؟؟

ففي الحرب الظالمة على سوريا سقط الإسلام الكيماوي وساعات الصفر وانكشف اخوان واحباب اسرائيل فهم جميعاً في الاستبداد والانحطاط  سواء.. فالأزمة السورية استحضرها القتلة واللصوص والنصابين والمتنفّعينمن ذوي الياقات والذقون من المتنططين و المستكرشين والذين كان  الدين يستعمل كمسوّغ للقتل ولانتهاك المحرّم الاخلاقي والانساني.. حيث استحضرالاستئصاليون آيات الاثخان في القتل، وسفك الدماء

ستدحرج رؤوس كبيرة طارئة مع سقوط التقديرات السابقة للمواقف تبنتهاالدوائر الغربية المختلفة والتي سببت في سفك الدماء السورية على مذبح هيئة الامم والناتو و الماسونية وجامعة الدول الناطقة بالعربية ،

سوريا انتصرت بحلفائها روسيا وايران والمقاومة اللبنانية والفلسطينية والشعوب العربية الحرة التي لا زالت رفع راية مقاومة الصهيونية

سوريا ستخرج من ازمتها وستكون ألاقوى فالتطورات القادمة ستصبجميعها في مصلحة شعب الدولة السورية ورئيسها وهي نابعة من الهويةالأصلية السورية وليست نابعة من هويات وهمية..مستودة ومستجلبة والامرهو بيد السوريين.الذين حافظوا على سوريتهم وعلى طهارة الوطن

اعداد مركز شتات الاستخباري
 

الوسوم (Tags)

العربي   ,  

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   وطني
بلدي غالي وتراب الوطن غالي ولو شو ما صار لح نضل فدا هل وطن
ذو الفقار  
  0000-00-00 00:00:00   سوريا
سوريا ستخرج من ازمتها قريبا وستصبح هذه الازمة من الذكريات
فادي قليش  
  0000-00-00 00:00:00   منتصرين
باذن الله جيشنا المنتصر بقوتو وشجاعتو
صافي وهبة  
  0000-00-00 00:00:00   منتصرين
باذن الله جيشنا المنتصر بقوتو وشجاعتو
صافي وهبة  
  0000-00-00 00:00:00   الخراب
القاعدة يجب ان تمحى من سوريا هي اصل الخراب
هالة محمد  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz