دام برس – خاص – اياد الجاجة :
هي كلمات صادقة أطلقها مقاوم من نوع مختلف، في ظل الأزمة التي تعيشها الأمة السورية كان للأستاذ عبد الله منيني كلمات صادقة عبرت عن نبض الشعب واليكم ما قال:
ولسوف تُسألون عن وطنكم الذي ما بخل يوماً عليكم فكان الأمن والأمان والعلم والسلوان لكنكم وأسفاً في الظهر طعنتموه.
ولسوف تُسألون عن تاريخ صنع أمجاد الأمم من الحرف للقلم أطلق العلم والصناعة والبراعة وانتم اليوم تغتالوه.
ولسوف تُسألون عن شعب احتضن يوماً جيرانه وتقاسم الخبز والماء والألم والدواء فبعتموه لمخيمات النزوح واللجوء دون أدنى ولاء.
ولسوف تُسألون عن مستقبل نريد بنائه بأيدينا نحفظ فيه تاريخنا وأرضنا وشعبنا نرفع فيه علمنا وتراتيل نشيدنا فأين انتم من ذلك؟
أين انتم يا من على دمائنا راهنتم ؟؟ لا...لا تحدثونا عن السلمية، فأخر شاهد عليكم السَلمية
وهاهي أبواب دمشق فتحت للحوار وهنا يظهر الشرف من العار واسفاً لمن لا يزال أسيراً للخذي والعار.
ولكن لا يشعر بالعار من لا يعرف العار ، و لا يعرف العار من لا يعرف الشرف ، و يا لذُلّ قوم لا يعرفون ما هو الشرف و ما هو العار؟؟؟
فلتحيي يا بلادي بلاد الشرف والرجولة والوقار فأنت سوريا ولك السلام سوريا أنت الهدى سوريا لك السلام سوريا نحن الفدى و لتحيا سوريا.
0000-00-00 00:00:00 | تحيا سوريه |
موطني يا توؤم التاريخ يا دنيا الخلود ، من مرامي بحرنا السوري للشرق البعيد ،امتي يا موكب الاجيال في الجيل الجديد ، أنت لي دنيا ودينا يا شرايين دمانا ، سوريانا سوريانا سوريانا . تحيا سورية الى الابد | |
مهيوب |