Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_muigdf4efuc69fkm8hi5050tn3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 2

Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/dampress/public_html/include.php:2) in /home/dampress/public_html/include.php on line 93
رسالة مفتوحة من الإعلامية جمانة لطف

Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 16 نيسان 2024   الساعة 10:27:03
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
رسالة مفتوحة من الإعلامية جمانة لطف
دام برس : دام برس | رسالة مفتوحة من الإعلامية جمانة لطف

دام برس – خاص – اياد الجاجة :

هي رسالة تحمل في طياتها معنى كلمة الوطن والمواطن، كلمات كتبت بيد قومية وإحساس عروبي، كلمات عبرت عن واقع مجتمعنا وحياتنا، أحببنا أن ننقلها لكم كما جاءت.

قال تعالى: "الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"
مقالي اليوم طويل بعض الشيء ولكن أرجو أن تصبروا معي ....
بداية أعزي كل أهالي الشهداء وأبناءهم على فقدهم أعزاءهم ولكن التعزية الأكبر تكون باحتسابهم عند الله مع الشهداء الأبرار بإذن الله ... ولكي يتحقق هذا اسمحوا لي أهلي الأحباء في سورية في كل شبر من أرض سورية الغالية أن اذكر نفسي وإياكم بتجديد العهد مع الله تعالى بين الفينة والأخرى بأن كل ما يحصل معنا لا سيما نحن من قررنا أن نبقى في سورية ولا نبرح أرضها إلا وهي منصورة بإذن الله، بأن كل ما يجري على الإنسان في سورية هو ((((قربة لله تعالى))))
وحتى تكون كل أعمالنا وتحركاتنا وسكناتنا في عين الله تعالى فنكون في الدنيا كسبنا راحة البال والضمير ومزيداً من الصبر فإن الصبر من الإيمان .. وفي الآخرة حين يتوفانا الله لعلنا نكسب الشهادة والفوز برضاه ونكون مع الصادقين في أعلى عليين.
قال الله تعالى : " ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين"، فالله تعالى أودعنا جميعاً في هذه الدنيا وديعة إلى أجل مسمى عنده جل وعلا وعليه فلا تحزنوا ولا تهنوا مما يصيبكم من فقد بالأنفس والأموال وزينة الحياة الدنيا فالكثيرون فقدوا أحبه على قلوبهم ..
أيضاً كثيرون وكثيرون فقدوا أموالهم سواء بفقد بيوتهم وتهجيرهم وتشريدهم أو فقد أعمالهم وأرزاقهم وكل فقد بمقدار نصيبه من هذه التضحية وبمقدار محبة الله له وامتحانه لصبره وتمسكه بدينه ووطنه لأن هؤلاء الأنجاس إنما يحاربوننا لديننا سواء المسيحيين منا أو المسلمين ومن أي طائفة كنتم ومن أي مذهب فكلنا بنظرهم كفار يستحلون دماءنا وأعراضنا وأموالنا وما هذا بدين محمد (ص) ......
لابد وأن الضرر دخل كل بيت بسبب الأحداث الأليمة التي يمر بها الوطن الغالي سورية لا سيما وأنه مع الأسف أحد أهم اذرعها هم المتأسلمين من إخوان ووهابية والاثنان وجهان لعملة واحدة مبتدعة منافقة اتخذت من الإسلام ذريعة لتحقيق مآرب دونية والإسلام منهم براء ... يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية تجدهم نصفهم مضلِل (بكسر اللام) والنصف الآخر مضلَل (بفتح اللام) وهم بكلهم خونه خانوا الله والوطن خيانة أيسر عقابها أن يخرج من حول الله وقوته إلى حول نفسه وقوتها فتحل عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ويكن من الخاسرين

ولنا عبر التاريخ دروس وعبر .. وكم امقت أولئك الذين يستهزؤون بالتاريخ وبمن يصر على الاستفادة مما ورثنا عبر التاريخ القديم والمعاصر .. ورحم الله من قال التاريخ يعيد نفسه ... ومن لا يعتبر مما عاشه أجدادنا ونعيشه نحن الآن ما هو إلا إنسان سطحي اهتم بقشور الحضارة وحارب لبها واصلها وكأن الحضارة والتمدن هي التنكر لتاريخنا وأصالتنا
ففي تاريخنا تعلمنا دروساً وعبر ومن لا يعرف عليه أن يبحث في أصل ما وصلنا إليه الآن على الأقل (كمسلمين) و(كوباركه.خيانة العظمى بدأت منذ وفاة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي حمل لنا خلاصة الديانات السماوية وعبرهم وما مر به الأنبياء والمؤمنين عبر تاريخ البشرية ومن أجدادنا من اتعظ ومنهم من انحرف
ومنهم من حارب الإسلام وكل الديانات باسم الدين وحارب البشرية بذاتها باسم الدين وانتهك الإنسانية باسم الدين كما يفعل الآن أبناء هؤلاء المنافقين على الأرض السورية لينطلقوا بمخططاتهم الدنيئة والدنيوية الدونية إلى العالم أجمع ولكن هيهات .. فنحن لهم بالمرصاد .. فهم أبناء من انحرف .. ونحن أبناء من اتعظ
أنتم يا سادة الأرض في هذا الزمان .. أيها السوريون إنكم تحاربون أعداء الله على أرض سورية لأن الله شرّف هذا البلد وفضله على كثير من البلدان وباركه .. نعم لا تستغربوا كلامي فهذه الحرب هي من بركات الله تعالى على سورية لأنه أراد أن يكون لها شرف القضاء على خوارج العصر سواء الإخوان المنافقين و/أو الوهابية الإرهابية
فقد قال العلي الأعلى : " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقران ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم"
أستميحكم عذراً فلست بمحل تنظير أو استعراض ولكن هي تجربة اعرضها من احدى جوانمب حياتي الخاصة .. فلا أخفيكم أني في لحظة من اللحظات وتحت نقطة ضعف معينة فكرت أن اقنع نفسي إن دوري في سورية انتهى وانه علي أن احزم أمتعتي وعائلتي وارحل ودخلنا أنا وزوجي الغالي في نقاشات واخذ ورد طويل،

لكن اعترف لكم بأن ضميري آلمني لمجرد التفكير بهذا الأمر، فمهما كانت الآلام والتحديات يجب ان نبتعد عن الشخصنة وننظر للمسألة بمنظور أوسع وأشمل، وطالما نذرنا أنفسنا للدفاع عن القضايا العادلة وندفع الظلم ما استطعنا إلى ذلك سبيلا فلابد أن نرقى عن هذه المصاعب ونسمو فوقها ...
ولا أخفيكم أيضاً إن الفساد والفاسدين كانوا أكثر شيء دفعني لهذا التفكير وأصابني في لحظة ما باليأس فهم بشعون بقدر بشاعة المسلحين من عصابات جيش كر ومن عصابات جبهة النصرة بل وأكثر فالمرتشي لا زال يرتشي والرجل الغير مناسب لا زال في المكان الغير مناسب وكل يستغل موقعه ويستثمر اللحظة العصيبة التي تمر ب هامه سورية لمآربه الشخصية وملذاته الدنيوية والله لا أميز بين المسلحين وهؤلاء ..
لكن إن غادرنا أنا وأنت وهذا وذاك من سيبقى في سورية ولمن سنتركها ؟؟؟ أنتركها لهؤلاء الأوباش ؟؟؟ أنترك أرضاً كتب الله لنا أن نحارب أعداءه على أرضها .. ونحن من نتشدق ليل نهار لإمام الثوار بباليتنا كنا معكم سيدي فنفوز فوزاً عظيما !!!! وهيهات منا الذله !!!! ولبيك لبيك !!!!
علينا أن نعيد ترتيب أولوياتنا بين الفينة والأخرى وبالنسبة لي فما أقوم به من أي دور برغم بساطته في هذه البلد الطاهرة حسبي أني اعتبره في داخلي قربة لله تعالى .. ولله وحده يكون العمل نقياً صافياً وربنا يعطينا على قدر نوايانا
اختم كلامي برسالة بسيطة لزوجي السيد رفيق لطف (أبو علي) أستاذي ومعلمي .. سر يا حبيبي ونحن معك ولك ومنك .. والى أبنائي اعرف يا ماما أننا مقصرون كثيييييراً بحقكم لكن يوماً ستكبرون يا أحبائي وتعرفون أن التضحية كانت تستحق وستقدرون تقصيرنا بإذن الله يوم ترفعون رؤوسكم عالياً قائلين نحن السوريون .. نحن من ضحينا لاجل الحق ومع الحق حين خان جميع العرب وطأطأوا رؤوسهم ودفنوها في التراب.

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   صد قالكلام
اللةيحمكى والسيد رفيق شر فا ء بكل معنى الكلمة
سوريا الاسد  
  0000-00-00 00:00:00   كتابك بيمينك يا ست جمانة
كم في سورية من حسين ٍ .. متربص ُُ ُ للنيل منه يزيد . لا يمكننا يا سيدة جمانة ان نجزيك على جميل فعلك وصدق مشاعرك وطهرك ونقاؤك وغيرتك وصبرك واحتسابك ومحبتك لوطنك وابناء وطنك انت وزوجك وابناءك لكن يمكننا ان نتوسل الى العلي القدير أن يجزيكم عنّا خير الجزاء ونسأله في علاه ان يجعل كتابكم في يمينكم ومن امامكم في الدنيا والآخرة
المستجير  
  0000-00-00 00:00:00   لبيك سوريا
حما الله كل سوريا بكل شرفائها نتمنى لك السلامة بنعرفي على كل انسان يعرف ما معنى كلة الارض ان يشرحها للبشر الذين يدمرون هذه الارض الحبيبة لانو الذي اكتشفته ان الاغلبية السورية لا تعرف ما المعنى الصحي لكلمة ارض وبلد وشجر وماء فلنعاون جميعا لحماية بلدنا الحبيب
سما  
  0000-00-00 00:00:00   _
منتصرون بعون الله تعالى ... لأن الله مع الحق.
جلال  
  0000-00-00 00:00:00   _
والله يا ست جمانة انا ولادي كلنا فدا سوريا لانو لا جوزي ولا الجيش ولا اللجان يلي عم يروحوا شهداء احسن منا انشا الله هم السابقون ونحنوا الاحقون ويلي بدو يحكي غير هيك يجي يواجه ويحكي كلام بالعقل مو يصف حكي وكلنا فدا سوريا وانتوا الله يحميكم ويديمكم ذخر لهذا البلد
جهاد  
  0000-00-00 00:00:00   _
كلامك صح ست جمانة بس انشالله رح تنتصر سورية الله يحميكي ويحمي الأستاذ رفيق نحنا بنحبكن كتير شكرا لجهودكن.
مازن  
  0000-00-00 00:00:00   _
تحية إجلال لأبطال الجيش العربي السوري الرحمة والنور على شهداءنا الأبطال ونحن معك يا قائد الوطن صاحب القلب الكبير حتى آخر طلقة تعلن النصر على اعداء
زاهر  
  0000-00-00 00:00:00   _
ان ماقلتية مدام جومانة واقع يفكر به اي سوري في لحظة يتعرض فيها لمواجهة احد الفاسدين لكنة بعد لحظة يمر امامه شريط وطنه وماحل بة فيستغفر ربه ويشحن عزيمتة من جديد ويختار متابعة الصمود والنضال للوصل لنصر اكيد بعون المولى.
راية  
  0000-00-00 00:00:00   _
ونحن نقول لكم سيدة جمانة وأستاذ رفيق سيروا ونحن معكم ولكم ومنكم حماكم الله ووفقكم ورزقنا وإياكم النصر أو الشهادة بإذن الله.
حسن  
  0000-00-00 00:00:00   _
الله يحميكم ويقويكم ويحمي هل البلد من كل شر وحقد وسؤ بحق محمد وآل بيته الأطهار المنتجبين الأخيار.
وائل  
  0000-00-00 00:00:00   _
الله يحميكي انت والسيد رفيق والعائلة الكريمة يااااارب.....
محمد  
  0000-00-00 00:00:00   _
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻓﻬﻮ ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻬﺶ ﻠﺤﻢ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺳﻮﺍﺀ ﺑﺴﻮﺍﺀ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻜﻔﺮﻳﻴﻦ ﺍﻟﺸﺎﻡ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻠﻤﺨﻠﺼﻴﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺋﻬﺎ ﻭﻫﻢ ﻛﺜﺮ ﻷﻧﻬﺎ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻛﻤﺎ ﺃﺧﺒﺮﻧﺎ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻳﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻪ ﻭﺃﺻﺤﺎﺑﻪ
مناف  
  0000-00-00 00:00:00   _
بارك الله جهودكم وحماكم من كل شر كلام رائع سيدة جمانة منتصرون بعون الله تعالى ... لأن الله مع الحق .
محسن  
  0000-00-00 00:00:00   ...
سوريا ليس لحبك مقياس ...فنحن سنحبك حتى تهجرنا الانفاس
مرح  
  0000-00-00 00:00:00   ...
سوريا بتنتصر بأهلها الشرفاء وصمودهم ...النصر قريب باذن الله
وجدي  
  0000-00-00 00:00:00   ...
اللله ينصر سوريا ع أعدائها عن قريب ...
خالد عيد  
  0000-00-00 00:00:00   ...
سوريا بتكبر بالشرفاء أمثالكم...الله يوفقكم ع عمل الخير
شام  
  0000-00-00 00:00:00   ...
يكفينا فخرا في هذه الحياة أننا ولدنا في سوريا وعشنا في ربوعها ...سوريا الوطن الذي ليس له بديل في العالم
محمد  
  0000-00-00 00:00:00   ...
يبقى صوت الوطن في نفوسنا أعلى واكبر من أي صوت آخر...سنبقى صامدين في سوريا حتى تحقيق النصر باذن الله
طارق  
  0000-00-00 00:00:00   سوريا الوطن
سوريا الوطن الغالي ...ليس له بديل في العالم...لن نترك سوريتنا مهما حصل
ميسون  
  0000-00-00 00:00:00   ...
لن ينال الاحباط من نفوسنا مهما كبرت المؤامرة...
لارا عبدالله  
  0000-00-00 00:00:00   ...
كل انسان يصاب للاحباط بلحظة من اللحظات ...لكن يبقى صوت الوطن أعلى من أي صوت آخر
جعفر  
  0000-00-00 00:00:00   ...
أمثال السيده جمانه والاستاذ رفيق بيرفع السوريين راسهم بذكرهم ...الله يوفقهم
وسيم  
  0000-00-00 00:00:00   تحية للشرفاء
تحية للشرفاء الذين لم يقصروا للحظة في الدفاع عن الوطن الغالي سوريا ...في زمن كثرت فيه الخيانات
حلا  
  0000-00-00 00:00:00   سوريا امنا وامننا وامانتنا وحبنا فلن نتركك للاوباش احفاد ابي لهب وابي جهل
عشت الله يحميلك زوجك واولادك وعائلتك وكل السوريين الشرفاء كلنا تحت خيمة ومظلة وحماية الله اينما كنا صدقني نطقت بلسان حالي وحال اغلب الامهات ولكن لكل قدره وكتابه ولامفر منه فهذا اييماننا كسوريين ومن مختلف الانتماءات وهكذا اشجع ابني عندما يغضب من الحال الراهن وخاصة بوجود النفوس المريضة وامراض المجتمع التي نخرت فينا وببنيتنا الطيبة حتى ال حالنا لما شا الله ونحن فيه يتذمر شبابنا من البيروقراطية في الجامعات والوظائف وفي كل مكان وكما قلنا نحتاج لاصلاح وان تركناها فلمن؟ لن نتركها بل سنصلح انفسنا ونصلح ونرجو من الله التوفيق ولا مفر لنا مما كتبه الله علينا اينما كنا ومهما تسللت لحظات من الضعف والقهر الى نفوسنا وغالبا كشعور بالذنب نحو اولادنا كامهات ولكن بعزيمة النفس السوري وحمية الدم الاصيل ونفحة الياسمين والجوري في ازقة دمشق القديمة وبما يمكن ان نساعد به غيرنا وبعضنا واولادنا وبامل كبير برب الحق القدير ونصرة المظلوم املنا ان يسدد الله خطا جندنا البواسل ويبعد عن دربهم مخاطر الخيانة التي اوصلتنا لما نحن فيه اختي العزيزة لااعرفك ولكن تابعتك في لقاءات وتابعت نضال زوجك الكريم المتأصل بسوريته واكبرت فيكم اخلاصكم لسوريا امنا جميعا مهما اختلف منشؤنا اومذهبنا وتعلمت منكم وتشجعت وشجعت اولادي وحاولت بما اؤتيت من قوة وايمان بسوريا شرح المواقف لاولادي لازرع فيه حب تأصل بروحي ودمي وتاريخي وحاضرني ليكون هذا الزرع مدادا لمستقبلهم الات بلالحسن باذن الله هل نصدق ان الموت نهاية لا بل انه بداية ولذا لا يهم فالعمر واحد والرب واحد وماينتابنا من ضعف بشري هو الطبيعي ولكن يدا بيد نقوى باذن الله على كل المحن وعلى كل غاشم معتد وظالم الله حق ولن يرضى بالظلم وثمن الدماء هو سيحاسبهم بها وقلت في نفسي مرة بعد ان اشتد ظلمهم هل ستكون سوريا هكذا هل سنعيش تحت حكم كفر مكفرين للاخرين وحوش قتلى استباهوا اجمل بلاد واروع عباد لملء جيوبهم وللتنفيس عن احقادهم لا والله فلئن اراد الله لهم ان يكونوا وليس هذا ايماننا به كرب للحق ولكن؟ انكان كذلك فالموت ارحم من العيشة معهم وارحم من العيشة مهجرين مشردين بعيدين عن منبع الهواء والماء والجمال والحضارة والثقافة والمحبة والتعاونز الموت ارحم من بعدي عنك حبيبتي سوريا وترابك ادفأ واحن منكل جمال في الارض ولكن عدت اتفاءل بثقتي بالله الحق وناصر كل مظلوم .........سوريا حبيبتنا والله حاميها عشنا بخيرها وجمالها ورزقها القليل المغني الوفير ذكرياتها بقلبي تغلفه حرقة وحلاقة في القلب لما ال اليه المصير نحن واولادنا اختاه الكريمة بعهدة رب قدير فلنصمد ونضمد جرح سوريا حبنا وحبيبتنا
سهام  
  0000-00-00 00:00:00   باقون
لك سيدتي كل الاحترام ولابو علي كل التقدير فأنا اعرفكم معرفة مضبوطة وكم التقينا بدون ان نتجاذب اطراف الحديث لاننا نلتقي في اوقات واماكن لامجال للحديث حينها ولكني اقول : وطنيتكم سبقت الكثير من ادعاء الوطنية وكلامكم يهز وجدان كل وطني .. فابقوا فالوطن بحاجتكم كما نحتاجكم نحن الضعفاء فمنكم نستمد قوتنا .. بارك الله فيكم
Ahmad M. Khaled  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz

Warning: Unknown: open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php56/sess_muigdf4efuc69fkm8hi5050tn3, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in Unknown on line 0

Warning: Unknown: Failed to write session data (files). Please verify that the current setting of session.save_path is correct (/var/cpanel/php/sessions/ea-php56) in Unknown on line 0