Logo Dampress

آخر تحديث : الثلاثاء 16 نيسان 2024   الساعة 10:27:03
دام برس : http://alsham-univ.sy/
دام برس : http://www.
الفنان السوري بشار اسماعيل : فتوى..! قدم زوجتك وبناتك للإرهابيين جهاد في سبيل الله ..قصة حقيقية تقشعر الأبدان لدى سماعها
دام برس : دام برس | الفنان السوري بشار اسماعيل : فتوى..! قدم زوجتك وبناتك للإرهابيين جهاد في سبيل الله ..قصة حقيقية تقشعر الأبدان لدى سماعها

دام برس: كتب الفنان السوري بشار اسماعيل
قصة حقيقية تقشعر الأبدان لدى سماعها جرت أحداثها في مدينة حمص نستخلص منها ماوصل اليه العقل السوري العظيم من انحطاط لدى بعض السوريين, القصة كالآتي : مقدم في الجيش السوري العظيم يداهم منزلا خرج منه اطلاق نار كثيف باتجاه مجموعته, داهم البيت وفتشه غرفة غرفة فلم يجد فيه سوى رجل يبلغ الستين من العمر وعائلته المكونة من زوجة تبلغ الخامسة والاربعين وبناته الاولى تبلغ العشرين والثانية في الثامنة عشرة من العمر, فتشو البيت بدقة فلم يجدوا اي أثر لمسلحين أو سلاح, وعندما هموا بالخروج, لاحظ المقدم ورقة بيد الفتاة كانت قد خبأتها عن أهلها بقصد أن تريه أياها فاقترب منها المقدم وأخذ الورقة وقرأ مافيها وكان قد كتب عليها : "احذروا.. فوراء تلك الخزانة _مشيرة اليها بالشرح الكتابي_ حائط سرداب وفي داخل السرداب يختبيء مسلحون "
توزع افراد المجموعة في المنزل آخذين حذرهم, وأزاحوا الخزانة الكبيرة واذ بباب على شكل حائط مقنطر.. دفعوا بالباب ليظهر السرداب الطويل, رموا بكمية من القنابل الدخانية وأمروا المسلحين بتسليم انفسهم مع السلاح تحت التهديد بالقتل الفوري اذا لم يستجيبوا, وكان الأمر أن استسلم الجبناء البالغ عددهم ثلالثة عشر ارهابي مسلح بذقونهم الطويلة وشواربهم المحلوقة ورائحتهم النتنة المنبعثة من الزي الأفغاني الذي يرتدونه.
جمعهم الضابط ليخرج بهم من المنزل, وعندما وصل الى الباب, صرخت الفتاة الصغيرة به قائلة : "يا حضرة الضابط, اليس من العادة أن تقدموا مكافأة لمن يسلم هؤلاء الخنازير ؟ "
فأجاب الضابط مترددا: "اطلبي ماتشائين "
فقالت الفتاة مجهشة ببكاء هستيري: "لا أطلب منك سوى أن تقتل هذا الخنزير _مشيرة الى والدها_ "
فسألها الضابط وقد بانت على وجهه علامات الاستغراب الشديدة: "لماذا ؟ "
فأجابت : "لأنه يجاهد بي وبأمي وأختي فهو يجبرنا على إفراغ شهوة هؤلاء الكلاب كل يوم فكل واحد منهم ينكحني انا وامي واختي ويتبادلوننا بشكل دوري وكل هذا على مسمع منه "
فقال لها الضابط : "أنا لا أستطيع أن أفعل به شيئا دون محاكمة "
وشبك يد الوالد بالأغلال... هذا الوالد الذي صدّق من أفتى له بأن تقديم عرضه وشرفه هو جهاد في سبيل الله يكسبه الثواب والأجر يوم القيامة 

اقرأ أيضا ...
تعليقات حول الموضوع
  0000-00-00 00:00:00   حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل ماعندهم دم ولاضمير لعنهم الله وأي أب يقدر يبيع زوجته وبناته هذا كيف قدر يعمل هالشي ولا دين من الأديان يقبل بهالشي
sally nader  
  0000-00-00 00:00:00   ..
لاتعتببوا عابشار اسماعيل اعتبوا عاللي عم يفعل هالشي وبدل ماتكزبوا الناس اتأكدوا سمعنا كتير من هالقصص ..يعني اللي عم يشقف الناس رح يوقف عند الاغتصاب .
رنا  
  0000-00-00 00:00:00   ليست غريبة على هذا الفكر
اردت التعليق على من سمى نفسه الحر الذي يستهزء بهذه القصة - اقول له اليست هذه هي الحرية التي توعدون من باع وطنه هان عليه عرضه -- اصلا هؤلاء اصحاب الفكر الوهابي وثورتهم التي وعدوا بها مجاهديهم بحوريات الجنة وكأن الجنة اصبحت مرقصا ليليا للدعارة وشرب الخمر بثس بثورتكم ----- والله سوريا وبشار
سوري  
  0000-00-00 00:00:00   حسبنا الله
قصه صحيحه للأسف وغصبوا ناس كتير لفعل هالشي باقناعهم أنه جهاد ..و هدا أحزننا كلنا ..وكل أفعالهم لاتقل اجراما .
مواطنه  
  0000-00-00 00:00:00   قصة معقولة جدا
اللي مو مصدق القصة اظنه لم يسمع عن فتوى الثورات العربية التي انتجت فتوى القرن وهي مضاجعة الزوجة بعد وفاتها ولمدة لا تزيد عنست ساعات - شكرا ثوراتنا
بو محمد  
  0000-00-00 00:00:00   أتباع العرعور القرضاوي وحمد و.......
اتباع الوهابية الخنازير عليهم اللعنة انهم سفلة قتلة فجرة تعجز الكلمات عن وصفهم.. لكن لكن بسوريا العربية العزيزة الشامخة الأبية العظيمة بمعظم شعبها وجيشها الباسل البطل وقائده المناضل بن المناضل والشرفاء في العالم سوف ندوس على رؤوسكم.
بانياسي أصيل  
  0000-00-00 00:00:00   لا حول و لا قوة إلا بالله
لم أتعجب بالقــصة و إني أعلــم علم اليقين أنهم يفعلون أكثر من ذلك لأنهم أصلا جماعة وحوش، هل بعد إنتهاك حرمة دم الأبرياء ذنب أعظم؟
فريد  
  0000-00-00 00:00:00   هذة القصة صحيحية
وقد حدثت في كل الأماكن التي تواجد بها هؤلاء الخنازير في دوما والزبداني وحمص ...
متابع  
  0000-00-00 00:00:00   اين هم الأن
لماذا لم تعرطهوم على الشعب العقاب لازم يكون قاسي على هؤلاء المجرمين دعس في الأقدام نتمنا عرطوهم على التلفزيون ولا تخفهوم في السجون
jack  
  0000-00-00 00:00:00   باسم الدين
لازم الاب يقطع ويرمى طعام لؤلائك السفلة المتصهينين الكفرة
نيرون  
  0000-00-00 00:00:00   اي على مهلك يابشار اسماعيل شبك داعس عالصاجه؟؟؟
اخي القصة ناقصه .. دخل المقدم لوحده الى البيت الذي خرجت منه النيران .. وبعد ان اخبرته الفتاه بالخزانة الحديدية الضخمة التي خلفها سرداب أزاح المقدم علي بابا الخزانة بيده القوية المكتنزة بالعضلات فارتطمت بالحائط المجاور فوجد خلفها سردابا عظيما معتما وسمع باذنه المرهفة صوتا يأتي من بعيد لرجال يتكلمون الفصحى فقفز فاذا به يهوي 70 ذراعا تحت الارض وعندما وصل الى ارض الاسفل وجد ضوءا ..تبعه فاذا به يصل الى بهو قصر تحت الارض وفيه راقصات وعبيد سود وجواري وفاكهة مما لذ وطاب فقلع ثيابه ورقص مع الراقصات واكل من الثمرات ثم لبس ثيابه وركب البساط السحري وعاد الى الغرفة التي فيها الاب وبناته وقال لهم ...... والله عقلك اصغر من عقلي يابشار اسماعيل
الحر  
  0000-00-00 00:00:00   لعنة الله على هيك( ثوار) كلاب
ثورة الدعارة والشرمطة وتحليل كل ما حرم الله فهؤلاء الذين نسوا القرآن وكل شي وذهبوا الى فتاوى العراعير لعنكم الله يا اعداء الله والبشرية يا شياطين بهياكل بشرية
سوري اصيل  
  0000-00-00 00:00:00   المتخلفين
طبعاً يا أستاذ بشار سنرى أن البعض يشكك في هذه الراوية لسبب واحد وهو أنه ينتمي إلى هؤلاء المتخلفين المتعفنيين، هم يعتقدون بأنك تحارب الإسلام الذي هو منهم براء، فهذه الرواية تثبت ما هو المخطط المرسوم لسوريا لكي تعيش بالتخلف الذي تعاني منه الدول الخليجية، الهم المال والجنس، لعنة الله عليكم جميعاً يا متخلفين والله سيحاسبكم على أفعالكم القذرة إن لم تتوبوا وتعودا إلى رشدكم.
سوري حر  
  0000-00-00 00:00:00   قصه حقيقيه
هذه القصه حقيقيه واحداثها لم تكن بحمص بل بالزبداني اقتضى التوضيح وقد قتلت الفتاة والدها كما طلبت
جواد/ ابن الزبداني  
  0000-00-00 00:00:00   عيش بتسمع وبتشوف
الله يلعن هذا ؟ يلي جعل الفسقه يفتون لانعرف ان الاسلام هكذا لانرى بالاسلام سو النور والخير والمحبه انا مسيحي ولكنني بثقافتي مسلم اتابع اخبار الدين من صغري سمعت لكفتارو واسمع الان لشيخنا حسون والذي يبكيني في بعض الاحيان واستمع الى شيخنا الجليل البوطي ولارى سو الحب والتسامح واستيعاب الاخر والفتاوي الغريبه لم نسمعها الا في ايامنا هذه ليحمي ربي الاسلام ويحمي سوريا من البدع الضاله
ابو حلب  
  0000-00-00 00:00:00   شكرا بشار اسماعيل
قصة غريبة عجيبة وتصلح لان تكون فيلم هندي بعد كل مشوارك الفني ياسيد بشار اسماعيل هذا اللي خرج منك والله عيب عليك ليس بهذه الطريقة التملق ةالخذلان
صافيا  
  0000-00-00 00:00:00   حسبنا الله
حسبنا الله ونعم الوكيل - ايعقل اننا وصلنا الى هذا المنحدر القذر ؟؟؟
عبد  
  0000-00-00 00:00:00   _
ماذنب هذه الأم وبناتها كل هذا بسبب عقولهم المريضة التي لايحكمونها ابداً كالحمير .
سلاف  
  0000-00-00 00:00:00   _
ياالهي ماهذه العقول الضيقة المريضة التي يسيطر عليها المشعوذين والكفار ويتكلمون هذا الكلام على أنه جهاد في سبيل الله ماههذ الفتاوي الغير أخلاقية .
نضال  
  0000-00-00 00:00:00   _
ماهذا المرض الخطير الذي يفتك العقول ويجعلها تخضع لهم من دون تفكير .
مريم  
  0000-00-00 00:00:00   _
الله يريحنا منكون يازنادقة ياكفار اللعنة عليكم وعلى شيوخكم اللوطيين الذين يحللون ويحرمون مايحلو لهم .
محمد  
  0000-00-00 00:00:00   _
ماهذه العقول المريضة والمتخلفة يجب اعدام هؤولاء الناس الكفار الذين بفكرون ويعتقدون هذه المعتقدات الوسخة .
فراس  
  0000-00-00 00:00:00   _
أنتم وفتاويكنم الحقيرة إلى جهنم وبئس المصير ياأولاد العهر .
حسن  
  0000-00-00 00:00:00   _
اللعنة عليكم وعلى فتاويكم القذرة هذا ماتريدونه ياكفار .
محسن  
  0000-00-00 00:00:00   _
إن هذه الفتاوي التي يفتونها رجال الدين الشياطين لا يقبلها لاعقل ولا دين وفعلاً كلام تقشعر له الأبدان .
لين  
  0000-00-00 00:00:00   قسما لن ننسى و سوريا الله حاميها
لعنة الله على هؤلاء الخنازير الوهابية و قسما لن ننسى و سوريا الله حاميها
سوري حقيقي  
  0000-00-00 00:00:00   مزابل الاسلام
هؤلاء هم مزابل الاسلام والاسلام برئ منهم ومن اشكالهم هؤلاء الخنازير هم الشياطين على الارض فحذروهم أينما كانوا فلا امان لهم إلى يوم الدين وهؤلاء هم وقود جهنم وبس المصير
فهد البشلاوي  
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
ملاحظة : جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا علاقة لموقع دام برس الإخباري بمحتواها
الاسم الكامل : *
المدينة :
عنوان التعليق : *
التعليق : *
*
   
دام برس : http://sia.gov.sy/
دام برس : https://www.facebook.com/Syrian.Ministry.Culture/

فيديو دام برس

الأرشيف
Copyright © dampress.net - All rights reserved 2024
Powered by Ten-neT.biz