دام برس:
بعد إنتصار سورية وإزدياد المخاطر بقرب فتح أبواب الجحيم على الكيان الصهيوني المغتصب من بوابة الجولان المحتل وشريط الحدود مع لبنان، وفشل مفاوضات تصفية القضية المركزية
دام برس:
يتغنوا بنعمة الأمن والأمان التي يتمتع بها بعض بلدان العالم العربي ، لكن بتنا نراه ونسمعه بشكل يومي عن حدوث مشاجرات تستخدم الأسلحة البيضاء والأسلحة النارية تقودنا إلى طريق فقد
دام برس:
"ربما كان أبو مازن لا يعتمر الكوفية ولا يصيح كثيرًا في خطبه، لكنه يدرك تمامًا ما كان عرفات يدركه – ماذا يجب أن يكون من أجل ضمان قيام دولة فلسطينية مستقلة"
دام برس:
روحك الطاهرة لاتتركنا الاو تمر في اجواءنا الفلسطينية بهمومها التي لا حدودة لها ويتالق طيفها في ساحتنا الفتحوية المنشغلة بوضعنا التنظيمي وضعنا الذي يزداد صعوبة مع الاحتلال ووضعنا
دام برس:
ما من أمة من الأمم إلا وتحيا في ذاكرتها كل ما مر عليها عبر التاريخ من حوادث وأحداث. والحوادث تشكيلة من الفرح والألم، والنكبة والهزيمة والنصر، والتقدم و التراجع إلى الخلف. والأحداث
دام برس:
إذا كان هناك صندوقا أسودا حقيقىا يجب فتحه فهذا الصندوق ينبغى أن يكون الصندوق الأسود للأخوان المسلمين،فهناك مئات الوقائع والحوادث التى تحتاج إلى
دام برس:
الولايات المتحدة الأمريكية عسكريّاً ومخابراتيّاً واقتصاديّاً لم تغادر العراق الذي احتلته لكي تعود اليه من جديد أصلاً( وكتبنا تحليلات عديدة حول ذلك وبأكثر من لغة، ويمكن العودة
دام برس:
فكرة تقسيم العراق إلى دويلات ثلاث كردية وسنية وشيعية ليست جديدة على العقل الأميركي فقد تناولها بعض الساسة والباحثين في فترات زمنية مختلفة وعرضوها بصيغ وعبارات
دام برس:
قامت فكرة هيئة العمل الوطني الديمقراطي لتوحيد الصف للمعارضة السورية الداخلية من داخل دمشق, ومن ثم التواصل مع المعارضة الخارجية لتوحيد الصف من أجل إعادة سورية
دام برس:
أطلقت الحكومة السورية - حكومات ماضية متعاقبة - عملية إصلاح شاملة للإدارة العامة – نظريا واعلاميا فقط كدعم للإصلاح الإقتصادي. وتوجد الخطوط العريضة للإصلا
دام برس:
ما خلفته الآلة العسكرية الأمريكية من قتل ودمار في بقاع مختلفة من العالم، وفي مناخ التراجع الحاد لسمعة الولايات المتحدة الأمريكية في المحافل الإقليمية والدولية إثر ما قدمته
دام برس:
الصبي الجزائري الذي مازال يحب العراق: حين كنا صبية لم نكن نعرف غير العراق.. عراق واحد، يشرب الناس من فراته، وينعم الجميع بخيراته، ويستفيد العرب والعجم
دام برس:
أن سورية العربية المستقلة هي التي تقف اليوم بشعبها وبجيشها وبدولتها الوطنية على أهبة ألانتصار ,, فعلى مدى ثلاث سنوات من عمر الازمه السوريه ورغم حجم الامداد اللوجستي للسلاح
دام برس:
قبل ثلاثة سنوات , عندما كان الجميع مشغولون بالسياسة او بمظاهر الاحتجاج او الشغب او نشرات الاخبار او الصراخ او اي شيء آخر يمكن ان يقال عنه ( مشهد مدني ) , كان الجيش العربي السوري
دام برس:
لآلئ الإنتصارات السورية تتصدر مشهد العرين .
في العموم .. لا يجد من يكتب صعوبةً في الكتابة عن هذا الحدث أو ذاك حتى إن كان خطباً جلل ، بل ربما تسهل أهمية وحيوية الحدث من شأن الكتابة . هذا في العموم ، لكن في حالاتٍ
دام برس:
ما أهتمت واشنطن ودول أوروبا في يوم من الأيام بأحداث الأمتين العربية والإسلامية. وما أعاروا يوماً أي اهتمام للصوت العربي أو الاسلامي .ولم يؤرقهم في يوم من الأيام غياب قيم الحرية
دام برس:
لغز اختفاء ثلاثة جنود صهاينة في منطقة "كفر عتصيون" في مدينة الخليل المحتلة، دون تمكن العدو الصهيوني من الحصول على أدنى معلومة حول مصير أو مكان جنوده أو الجهة