دام برس- متابعة - آية العلي:
عيون كثيرة ستبكي مع إطلالة رمضان في سورية... عين أم فارقت قرة عينها .. فتح جرحها مع أول إفطار دونه...عين أب لا يدري ولده حي أم ميت...
دام برس:
برز مصطلح غسيل الدماغ لأول مرة في بداية النصف الثاني من القرن العشرين, لكنه بات الآن مصطلحاً أساسياً وشاملاً يستخدم في مختلف الميادين من حروب عسكرية ونفسية وسياسية وإعلام مرئي ومقروء
دام برس:
الحقيقية مثل النحلة تحمل في جوفها العسل وفي ذنبها الإبرة .ومن أشترى ما لا يحتاج إليه باع ما يحتاج إليه ؟؟؟.؟؟ وإذا تخاصم اللّصان ظهر المسروق. ومن يشعل النار بالفتنة.. فإن النار ستأكله و سيشعل بها عاجلا
دام برس:
كما الحجارة تتدحرج من قمم الجبال فتتناثر وتبقى الجبال شامخة، وكما الأوراق الصفر تتساقط عن الأشجار إذ هي لا تليق بها، وكما حروف الزيادة في العبارة تكون عبئاً على سبكها ومتنها فيأتي
دام برس:
القرضاوي "الاب الروحي للاخوان" ، الذي كان قد حرّم الخروج على مرسي في السابق، يطل علينا بفتوى جديدة تنادي وتقول ان الخروج عن شرعية مرسي "حسب وصفه" باطلة وان المعارضين الذين
دام برس:
لا يمكن لأحد أن ينكر أن سقوط حكم الإسلاميين في مصر هو اللكمة الأولى التي سددت إلى هذا المد الإسلاموي الذي بدأ يجتاح العالم العربي من المحيط إلى الخليج منذ ما يزيد عن عامين
دام برس:
ترك كلبه ليحرس ابنه الرضيع وذهب للصيد , وعندما عاد وجد الكلب ينبح أمام البيت , وقد تلطخت أنيابه بالدماء
أعتقد كما كلنا نعتقد بأن الكلب أكل الرضيع
دام برس:
من منا لم يعاني من ارتدادات المؤامرة بعد سنوات طوال من العيش المشترك ؟؟
هي الفتنة كما النار في الهشيم,فما جرى من قبل البعض بعد أن كنا شركاء يداً بيد في السراء والضراء نتقاسم لقمة العيش نفرح ونحزن معاً,صحيح أننا
دام برس:
للمسألة الكردية مفاعيل وتداعيات, على الصراع الكوني في الشرق الأوسط وعلى الشرق ذاته, وبعمق وباستمرار بروزاً وتصاعداً, وعبر متتاليات هندسية سياسية وأمنية وعسكرية, من
دام برس:
ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من أحداث براغماتيه متتالية تعد بمثابة ضربه موجعه للسياسة الامريكيه في الشرق الأوسط ، علما أن بعض هذه التغيرات قد تكون بتخطيط
دام برس:
لا يمكن أن نصدّق أكاذيب وأضليل ( جماعات ) الإخوان المسلمين وحلفاءهم الرجعيين بأن ما جرى في مصر كان مجرد انقلاب عسكري ... لا يمكن أن نصدقهم ونكذّب أعيننا وآذاننا .
دام برس:
ان قرار ما يسمى بـ الاتحاد الافريقي القاضي بتجميد عضوية جمهورية مصر العربية وما سبقها من تصريحات للإدارة الامريكية وحلفاءها الاتراك وغيرهم عقب نجاح الشعب المصري باسقاط حكم الاخوان الديكتاتوري يثبت بشكل
دام برس:
لا يمكن لأي متابع للحدث هذه الأيام إلا أن يسمع التساؤل التالي: "لماذا سعت السعودية وأيدت إسقاط مرسي ووقف السلفيون مع إزاحته؟". ولم أسمع جوابا سليما لهذا التساؤل (ولا أعني أن أحدا آخر لا يمتلك تفسيرا، إلا أني لم
دام برس:
لا أخطر على الإسلام من أن تشوه معانيه ومضامينه وأنت تلبس رداء الإسلام ، وهذا ما يفعله الإخوان المجرمون ، يقتلون بإسم الإسلام ، يغتالون بإسم الاسلام ، يقتلون عائلات بكاملها بإسم الاسلام ، يمدون يدهم إلى
دام برس:
العالم العربي الإسلامي أمام اجتهادات مختلفة ومتباينة ومتناقضة لعلماء ألامه الاسلاميه ، والعالم العربي الإسلامي أمام مدرسه تكفيرية وأخرى تدعوا للتسامح وتنبذ الفتنه والتكفير
دام برس:
من استهان بالشعوب العربية عليه أن يراجع حساباته كما عليه أن يلتزم حدوده بعد اليوم، الشعب السوري قال كلمته في وجه المؤامرة الكونية على مدى العامين والنصف بأنه يرفض أي شكل من أشكال التدخل في شؤونه الداخلية وأنه
دام برس:
(حزب الله) , هذا الاسم الذي أصبح يردده اوباما وجون كيري والمتأسلمون والمستعربون أكثر من أي اسم آخر وأصبح الحديث عن هذا الحزب كالحديث عن انفلونزا الطيور في موسمها , كلها في إطار الحرب ضد هذا الحزب منذ ولادته من
دام برس:
ان العمق الوطني والعربي والانساني الذي يتمتع به الجيش المصري هو الذي قاده للقيام باسقاط حكم الاخوان المسلمين ومساندة ابناء الشعب المصري الشرفاء الذين انتفضوا بوجه حكم التكفير والتخوين "حكم مرسي" هذا الحكم