دام برس:
يعتقد الأغبياء بأنهم إذا مسّوا النصب التذكاري للقائد الخالد حافظ الأسد في الرقة، هذا يعني بأن ما يحمله الشعب السوري من حب واحترام وفخر لقائد نقل سورية من الصفر السياسي
دام برس:
لست أدري كيف استنتج ذلك الكاتب / حديدان / في صحيفة تشرين أن قناة تلاقي "المزمعة "هي نقلة بل انطلاقة جدية للإعلام التلفزيوني السوري، فأنا لا أوافق في أية حال من الأحوال
دام برس:
آلاف الأميال والمسافات بينه وبين البلدان التي تعاني من غطرسة الصهيونية العالمية لم تستطع ان تحجب عن عيونه حقيقة المؤامرت التي تحاك ضد الانسانية وضد كل ما شأنه ان يرفع الانسان
دام برس:
يحكى أن رجلا يركب بالوناً هوائياً لاحظ أنه قد ضل الطريق فهبط قليلا حتى اقترب من الأرض و اذا رأى سيدة في الأسفل نادى عليها بصوت عالي : أريد أن أسألك سؤالا لقد قطعت
دام برس - خاص:
على الرغم من مرور عامين على بداية الأحداث في سورية إلا أن هناك حتى الآن اختلاف في توصيفات البعض لواقع الأحداث في سورية فمنهم من يرى أن ما جرى في سورية ثورة شعبية من
دام برس:
في معطيات العلوم السياسية وتشابكاتها مع العلوم الأستخبارية، والعلوم البحثية التطبيقية، لم تعد السياسة كمفهوم تعرّف بأنّها: (فن الممكن) وكفى، بقدر ما صارت تعرّف وتعرف( بضم الأول وتسكين الثاني
دام برس:
لم تكتفِ الدولة السورية بدحر المؤامرة الكونية عليها بهمّة وشجاعة وبسالة الجيش العربي السوري لا بل سببت لأصحاب المؤامرة حالة من الهستيريا لم نرها يوماً حيث بدؤوا يتخبطون شمالاً وجنوباً
دام برس:
جاء في افتتاحية صحيفة البعث الصادرة صباح اليوم تحت عنوان ..السيادة أساس الحوار والتسوية .. بقلم : د. عبد اللطيف عمران مايلي: بات من الواضح تماماً أن المتغيرات في المشهد السياسي العربي
دام برس:
ألتقيت صدفة رجلاً صومالياً في عيادة طبيب., وماأن عرف بأني سوري حتى أصبح يتحدث بأسف وشفقة لما يحدث لهذا الشعب الطيب , ثم سألني : ماذا تفعل هنا ..لماذا لاتسافر لسوريا
دام برس:
في ظني وتقديري واعتقادي، انّ أعظم ما يملكه عالمنا الإسلامي المترامي الأطراف، لا يكمن في الذهب الأسود – النفط ، أو الذهب الأصفر- اليورانيوم، أو الذهب الأبيض – القطن، أو حتّى الذهب
دام برس:
سقط السقوط .... إذ لا علو يمهّده ... للإرتفاع... (عجيان الصحراء .. من بني نعجة ... حلاليف البراري... عواء الظلمات) ....... سقوط سياسي (لعتاريس العالم) ... سبق السقوط العسكري القريب
دام برس:
وصلت الازمة في سورية و حولها الى المستوى الذي باتت الشبهة و الظن ملجأ الخاسرين في الوقت الذي باتت الطمأنينة و اليقين رداء الذين ثبتوا في المواجهة و قدموا التضحيات و تحملوا الكلفة
دام برس:
يا من رفضتُم الحوار مع سورية ! كيف ترضَون براعي الإبل اليوم وسيطاً وأميراً ؟ لا تعطوه فرصةً فتفسحوا له المجال ! أمَا رأيتم سيِّدَه – راعي البقر – بعدما شربَ من العاصي ، قد هربَ وفرَّ من
دام برس:
لن أخوض اليوم غمار التحليل السياسي ولا تقييم الوضع العسكري ولن أبحر في محيط الثورات قديمها أوجديدها .. الطاهرة منها والعاهرة ، لكنني سأغوص مرغماً ولو قليلاً في مياه النفاق الأعرابي والدولي
