دام برس :
بعيداً عن الواقع الحقيقي لمحور المقاومة مازال البعض يكذب ويصدق كذبته وكما يقال إن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم وأن تكون سورياً فهذا يعني بأنك مواطن تتمتع بالشرف والكرامة, وأن تكون سورياً
دام برس :
مجدداً تطال يد الإرهاب الآثم من المواطنين الآمنين ولافرق بين مدينة او أخرى فالمجرمين لا يميزون بين المناطق الجغرافية فالهدف هو النيل من صمود المواطن السوري في كل مكان من أراضي لجكهورية العربية
دام برس :
أن تأتي انتصارات حلب بين مولد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وبين ميلاد السيد المسيح عليه السلام فتلك هي رسالة نصر إلهي تختصر سنوات الحرب الظالمة المفروضة على الجمهورية العربية السورية مهبط الأديان.
اليوم
دام برس :
لم يكن مستغرباً أن تنتصر حلب .. كيف لا وحلب باتت عاصمة للصمود .. ما يجري اليوم على الساحة السياسية يعكس واقع الميدان حيث حقق الجيش العربي السوري وحلفاؤه انتصارات استراتيجية على مختلف جبهات القتال.
في اليوم
دام برس :
إن الإنسان العربي في حقيقته الجوهرية إنسان نوعي لا يقبل الضيم والمهانة والذل ومستعد لدفع حياته ثمنا لكرامته ولذا فان إمكانيات صمود هذه الأمة وقدرتها على مواجهة التحديات أسطورية وتفوق كل خيال لاستنادها إلى
دام برس :
منذ البداية والمواطن السوري يعلم بأن ما يجري في سورية لا علاقة له بالفكر الثوري وقد كان رد الشعب السوري على تلك الدعوات المضللة بالالتفاف حول القيادة السورية وهناك العديد من الإثباتات على صحة قولنا وخير دليل
دام برس :
ما جرى يوم أمس من اعتداء صهيوني على سيادة الجمهورية العربية السورية ما هو إلا رداً على انتصارات الجيش العربي السوري ومحور المقاومة على مختلف الجبهات وتحديداً على جبهة حلب حيث سجل انهيار سريع للمجموعات
دام برس :
لم نستغرب الحديث عن اجتماع ثلاثي ضم كل من الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة آل سعود والحكومة التركية إضافة لتنظيم جيش الفتح الإرهابي من أجل منع الأخير من وقف استهداف المدنيين والخروج من الأحياء الشرقية
دام برس :
اليوم وبعد اكتمال المشهد السياسي لابد لنا من القول بأن التحالفات الإستراتيجية للجمهورية العربية السورية شكلت نقطة تحول في العالم الحديث وبدورنا كسوريين حقيقيين نؤمن بوطننا وقضيته العادلة لابد لنا من التوجه
دام برس :
مع تبدل الواقع الميداني منذ مدة لصالح الجيش العربي السوري المدعوم شعبياً ومع بدء الجيش العربي السوري عملياته العسكرية وعلى أكثر من محور وعلى امتداد الجغرافية السورية , كان لابد للعصابات المسلحة من طريقة
دام برس :
هي ليست المرة الأولى التي نكتب بها عن محاولات النظام التركي بالتدخل بالشأن السوري ومابين التدخل الغير مباشر عبر دعم المجموعات الإرهابية المسلحة على مختلف مسمياتها أو بالتدخل المباشر عبر إدخال قوات تركية إلى
دام برس :
تتجه الأنظار مجدداً إلى محافظة الرقة السورية تلك البقعة الجغرافية التي لم ولن تغيب عن خارطة عمليات الجيش العربي السوري ومنذ اللحظة الأولى لاحتلالها من قبل تنظيم داعش الإرهابي كان القرار باستعادتها وتحريرها
دام برس :
لم يكن ما جرى يوم امس في لبنان حدثاً عادياً بل كان خطوة على طريق تحقيق النصر في المنطقة وهزيمة جديدة للمشروع الأمريكي المدعوم إقليمياً من قبل أتباع بني صهيون.
منذ بدء العدوان على سورية كان الهدف الحقيقي هو
دام برس :
هي ليست مجرد معركة حربية بل هي معركة وجود كيف لا وقد لاتت محط أنظار العالم بأسره ..
مجددا تعود حلب الشهباء إلى واجهة الحدث كيف لا وهي المدينة الصامدة منذ بدء العدوان على سورية، تعود حلب اليوم والجيش العربي
دام برس :
أرض الشهادة ومهبط الأديان وملتقى الحضارات هي أرض العزة والكرامة استمدت كل ذلك من أبناءها الشرفاء هي أرض الإنجازات والانتصارات كل ذلك لأن شعبها تربى على مقولة حب الوطن من الإيمان , هكذا تعلم السوريون وعلى هذه
دام برس :
ونحن على أبواب لوزان علينا التذكير بأنه لم تعد روسيا مجرد دولة هامشية يستطيع الغرب أن ينهك قواها أو أن يقسمها ، بل على العكس تماماً ، فروسيا اليوم هي المحرك الرئيسي في اللعبة الدولية حيث تجاوزت كونها قطب في
دام برس :
ما ترتكبه سلطات آل سعود بات يشكل جريمة حرب بحق الانسانية فقد امتد ظلمهم على مساحة الكرة الأرضية حيث لم تعد تجد مكاناً فيه متطرفين إلا وآل سعود يقومون بدعمهم وكل ذلك عبر فكر وهابي متطرف ومال قذر وسلاح مستورد عبر
دام برس :
ما أشبه اليوم بأمس في ذكرى حرب تشرين التحريرية تتجسد في وطني معاني الفداء , في ذلك اليوم المجيد استعادت الجمهورية العربية السورية والمواطن السوري كرامته وداوى جراح نكسته، يومها كان القرار بأن تحرير الأرض
دام برس :
ما يزال الصراع الروسي – الامريكي قائماً حتى ولو كان عبر القنوات الدبلوماسية فالتصريحات النارية والاتهامات المتبادلة بعرقلة الحلول في سورية تمهد لمرحلة جديدة من الصراع في المنطقة.
لم تعد نوايا واشنطن
دام برس :
فارق كبير من يعمل من أجل خدمة المواطن ومن يعمل من أجل العمل كما أن هناك فارق بين من يعمل بقصد إيجاد حلول عملية لمشكلات وهموم المواطنين وبين من يعمل لمجرد اصدار القوانين دون تنفيذها.
كلامنا ليس بقصد المديح أو