دام برس
أنا محمد الدرة هل تذكرونني، من جنة الخلد أرسل لكم حزني وألمي , هل تعلمون من أنا ؟ أنا ذلك الطفل العربي المظلوم , أنا من تاجر الجميع بدمي، في ذلك البوم كنت مع والدي نتجول وفجأة بدأ إطلاق النار يومها ضمني أبي لصدره
دام برس
بتاريخ الثاني من أيلول 2004 صدر القرار 1559 عن مجلس الأمن الدولي بتعاون ما بين إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش والرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك وهو القرار الذي طالب بانسحاب الجيش العربي السوري من لبنان
دام برس
في وقت الظهيرة يهز مدينة بيروت تفجير في منطقة الأشرفية يؤدي إلى مقتل المدعو وسام الحسن رئيس فرع المعلومات في لبنان، هذا الاسم الذي طالما أثيرت حوله الشكوك لتورطه في عدة قضايا إقليمية، نعود بداية إلى عام 2005 حيث
دام برس
أدرك المبعوث الدولي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي ما يعترضه من تعقيدات منذ تسلم مهمته في حل الأزمة السورية، واصفاً إياها بشبه المستحيلة من دون أن تحول بينه وبين متابعتها بجهد لافت , مصمماً على الوصول إلى حل يرضى
دام برس
رغم أن الاقتصاد السوري يواجه أزمة حادة نتيجة انعدام الأمن والعقوبات المفروضة عليه، فالتقارير الاقتصادية تفيد أن نسبة التضخم تقارب السبعة بالمائة وان الصادرات السورية تراجعت إلى دون الستة مليارات دولار بعد
دام برس
ما يزال بواسلنا الابطال يطاردون فلول الارهابيين على الاراضي السورية وهم مؤمنون بحجم المؤامرة التي تتعرض لها سورية ففي حلب ايام قليلة وتعلن منطقة آمنة وحمص اصبحت آمنة ومستقرة بعد ان عاثت فيها يد الاهاب وشردت
دام برس
في الذكرى التاسعة والثلاثين لحرب تشرين التحريرية تتجسد معاني الفداء في ذلك اليوم المجيد استعاد المقاتل العربي السوري كرامته وداوى جراح نكسته، يومها كان القرار بأن تحرير الأرض والإنسان هو الهدف الذي بدأ بعد
دام برس
على كل إنسان متمدن أن يقول لي وطنين وطني الذي أعيش فيه وسوريا , هذه المقولة تشكل جزءاً بسيطاً من إرث الحضارة السورية المتجذرة عبر التاريخ، أن تحمل الجنسية العربية السورية فهذا شرف كبير يُحملك العديد من
دام برس
كلمة صفر تحمل الكثير من المعاني فيعتبر العدد صفر عنصرا ماص هكذا يلقبه علماء الرياضيات ,لأن أي رقم يتم ضربه به يصبح صفراً , وللصفر أيضا قيمة إذا وضع على يمين الرقم أما إذا تم وضعه علي اليسار فلا قيمة له .
دام برس
لقد أصبح الصمت لغة عالمية تجيدها كل المنظمات الإنسانية والمؤسسات الحقوقية، خاصة إذا كان الوضع يتعلق في سورية , كيف لا ولم نسمع أي بيان إدانة أو شجب للعمل الإرهابي الجبان الذي ضرب حلب الشهباء، التفجير الذي
دام برس
لقد رافقت الهجمة الشرسة لمحور التآمر الصهيوني العربي على سورية حرب إعلامية لا تقل شراسة عن الحرب الحقيقية التي تجري على أراضي الجمهورية العربية السورية وبعد أن فشلت تلك الحرب الإعلامية من أن تحقق أهدافها كان
دام برس
منذ أن تأسست مجموعة دول عدم الانحياز والتي أتت نتيجة لسياسة المحاور والحرب الباردة، كان الهدف منها هو إرساء قواعد السلام وتفعيل الحوار بين الحضارات ونزع فتيل أي خلاف قد يهدد السلم الدولي، والمشكلة الحقيقية
دام برس
فعلها الرئيس الأسد هكذا ستعنون كبرى الصحف في العالم، أطل السيد الرئيس بشار الأسد بهدوء وابتسامة ملؤها النصر، أطل سيادته بحكمة الخالد حافظ الأسد، بعزم النصر، نصر الله، برجولة القادة وعطف الأبوة تكلم الرئيس
دام برس- خاص
بات من الواضح لكل من يتابع ملف الأزمة السورية تلك المجزرة الهمجية البربرية التي ترتكب بحق الإعلام السوري واستهداف الإعلاميين لإسكات صوت الحق، المجازر المرتكبة بيد عملاء أمريكا وإسرائيل في المنطقة من
دام برس
للسوريين أقول إن المرحلة القادمة هي مرحلة النصر - آن أوان النصر وصبرنا كثيراً وهاهو رئيسنا الشاب الانيق الجميل الطويل ينتصر على الكون المنافق باسره ,قليلا من الصبر ايها السوريين ايها الكبار ايها الاسود
سورية
دام برس
أن الشعب العربي السوري بغالبيته الساحقة وعلى مختلف شرائحه فهم المخطط التآمري وأستوعب الضربة الأولى وتحول من حالة الدفاع إلى حالة الهجوم، سوريا التي كانت ومازالت وستبقى قائمة على الثالوث المقدس الذي يشكل ضلعه
دام برس
لكم يا أسود الله في معركة الفضاء نقول :كما نرفع القبعات وننحني لجنود بواسل جيشنا البطل لإنتصاراتهم وبسالتهم ، نفعل ذات الشيء ونحني هاماتنا لجنود الكلمة من فدائيي الإعلام السوري الذي أصاب معسكر الإعلام الداعر
دام برس
منذ أن تسلم السيد عنان مهامه كان يعلم مسبقا بأن مهمته سيحكم عليها بالفشل إذا لم تأخذ الولايات المتحدة الأميركية دوراً إيجابياً في الملف السوري، وهنا علينا أن نذكر بأن المبعوث الأممي يعتبر رجل أميركا الأول في
دام برس
بداية أترحم على شهدائنا الذين سقطوا وهم يدافعون عن حلب عن سوريا حتى آخر رصاصة وآخر نقطة دم ... لسنا هنا بصدد التقييم والتحليل وتوجيه أصابع الاتهام والتقصير لهذه المؤسسة الأمنية أو العسكرية أو غيرها .... نعم ما حدث
دام برس
الأول من آب يوم مجيد في تاريخ الوطن، خط صفحاته بحروف من نور رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، لا يهابون الموت كانت الشهادة مطلبهم، رفعوا راية الوطن خفاقة عالية،